أعتذر لإخواني الأحباء علي تكرار الموضوع هنا
إلي كل الزملاء النصاري
أقدم لحضراتكم كل يوم باقة من المحبة المقدسة عندكم وذلك علي فك حمار
ولمذا التقديم علي فك حمار
لأن له دورا بارزا في الحروب في كتابكم المقدس
يكفي أن شمسون قتل به 1000 رجل
وهذه أولا أهمية فك الحمار عندكم
15وَوَجَدَ فَكَّ حِمَارٍ طَرِيّاً, فَأَخَذَهُ وَضَرَبَ بِهِ أَلْفَ رَجُلٍ. 16فَقَالَ شَمْشُونُ: «بفَكِّ حِمَارٍ كُومَةً كُومَتَيْنِ. بِفَكِّ حِمَارٍ قَتَلْتُ أَلْفَ رَجُلٍ».القضاة اصحاح15 العدد15-16
ثم يدخل بعد ذلك علي زانية
ماذا كان يفعل عندها
ثُمَّ ذَهَبَ شَمْشُونُ إِلَى غَّزَةَ وَرَأَى هُنَاكَ \مْرَأَةً زَانِيَةً فَدَخَلَ إِلَيْهَا (القضاة16 :1 )
ثم أهمية منخس البقر
31
وَكَانَ بَعْدَهُ شَمْجَرُ بْنُ عَنَاةَ, فَضَرَبَ مِنَ \لْفِلِسْطِينِيِّينَ سِتَّ مِئَةِ رَجُلٍ بِمِنْخَسِ \لْبَقَرِ. وَهُوَ أَيْضاً خَلَّصَ إِسْرَائِيلَ. ( سفر القضاة الاصحاح 3 العدد 31
وهنا نبدأ في تقديم باقات المحبة
ثم قال لها الملك : ما لك ؟ . فقالت : إن هذه المرأة قد قالت لي : هاتي ابنك فنأكله اليوم ثم ، نأكل ابني غدا ( الملوك الثاني 6 : 28 ).
فسلقنا ابني وأكلناه . ثم قلت لها في اليوم الآخر : هاتي ابنك فنأكله فخبأت ابنها ( الملوك الثاني 6 : 29 ).
يتبع إن شاء الله تعالي
المفضلات