الشذوذ فى إنجيل مرقس السرى و لماذا أخفته الكنيسة؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الشذوذ فى إنجيل مرقس السرى و لماذا أخفته الكنيسة؟

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 48

الموضوع: الشذوذ فى إنجيل مرقس السرى و لماذا أخفته الكنيسة؟

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    التعديل الأخير تم بواسطة ismael-y ; 11-11-2006 الساعة 01:51 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    08:48 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر الخنازير
    ألاحظ كثرة الخنازير الصليبية اليسوعية التى تحاول دس خطمها و تنجيس المُنتدى!

    و لكن هيهات!

    أستأذنكم يا أخوانى أن أستكمل هذا الموضوع و إستعراض بعض الأمور المُتعلقة بإنجيل مُرقس السرّى....مما سيفضحهم أكثر مما هم مفضوحين.... و سنجد فى النهاية أن الصليبيين (يعرفون) بعضهم البعض (بالتعبير التوراتى لكلمة يعرف!)


    هل تأذنون لى؟

    تفضل
    "سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    870
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2020
    على الساعة
    01:55 PM

    افتراضي آسف يا أخوان....نسيت أعرفكم بأقنومى الثالث!

    آسف يا أخوان...نسيت أعرفكم بأقنومى الثالث....و هو قاهر الخنازير....

    لقد قررت أن أكون مُتعدد الأقانيم.... و ليه لأ؟

    فإلى جانب أقنومى الأول و هو شخصيتى العادية.....فهناك أقنوم ثانى و هو عبد الله القبطى..... و لكن لكثرة العمل و لكثرة فضائح الصليبيين .....قررت أن يكون لى أقنوم ثالث يُساعدنى فى العمل و التنقيب عن فضائح الصليبيين.....فكان قاهر الخنازير... و هو عصبى شوية و لسانه طيل حبيتين مع الصليبيين لأنه يعتبر أن مُهمته الأولى هى قهرهم بإعتبار إنه قاهر الخنازير!..... و لذلك قررت أن أتخلى عن هذا الموضوع لأقنومى الثالث: قاهر الخنازير و ربنا يوفقه و يورينا شطارته!





    حاحا 14:9 قَالَ لَهُ قاهر الخنازير: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً هَذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا أبو الأنوار (لأنه شديد الإضاءة مثل اللمبة الفيليبس)! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى القبطىَ فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ أَرِنَا القبطىَ؟
    حاحا 14:10 أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي القبطىِ و القبطىَ فِيَّ؟ الْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ القبطىَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ.
    حاحا 14:11 صَدِّقُونِي أَنِّي فِي القبطىِ وَالقبطىَ فِيَّ وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا.
    حاحا 14:12 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضاً وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا لأَنِّي مَاضٍ إِلَى إقنومى الثانى.
    حاحا 14:13 وَمَهْمَا سَأَلْتُمْ بِاسْمِي فَذَلِكَ أَفْعَلُهُ لِيَتَمَجَّدَ القبطى بقاهر الخنازير.






    اقتباس

    Deuteronomy 21
    22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
    23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance

    سفر التثنية:
    21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
    21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

    هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
    This is what the Bible says in the ..... Jesus

    http://www.bare-jesus.net




  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    738
    آخر نشاط
    02-06-2008
    على الساعة
    01:12 AM

    افتراضي

    تقول ( شخصيتك العادية )
    " 31 لذلك اقول لكم كل خطية و تجديف يغفر للناس و اما التجديف على (قاهر الخنازير ) فلن يغفر للناس* 32 و من قال كلمة على ( عبد الله قبطي) يغفر له و اما من قال على ( قاهر الخنازير) فلن يغفر له لا في هذا العالم و لا في الاتي* 33" حا ما 31:21

  5. #25
    الصورة الرمزية قاهر الخنازير
    قاهر الخنازير ضيف

    افتراضي خبر الصفحة الأولى منذ حوالى 2000 عام: فضيحة كبرى: الإمساك بيسوع و هو برفقة رجل عار

    ما سأذكره لاحقاً هو ترجمة لمقال صديقى د. هانز أتروت فيما يتعلق بالشذوذ الجنسى المذكور فى إنجيل مرقس السرى......و سوف أتابع نشر ترجمة المقال ثم أعلق على الموضوع فيما بعد:



    كيف أخفى الضالون اليسوعيون شذوذ إلههم المسخ عن طريق التزوير و الحنث باليمين

    خبر الصفحة الأولى منذ حوالى 2000 عام:

    فضيحة كبرى: الإمساك بيسوع و هو برفقة رجل عارى يُمارسان الرذيلة!


    مُلاحظة مبدئية:


    هذا المقال لا يتعلق بتبرير أو ذم العلاقات الجنسية المثلية....إن هذا المقال يوضح بشكل جلى مثالاً واضحاً ً لأولئك المنافقين ، الذين يزعمون أنهم يضحون بأنفسهم من أجل الآخرين ،إلا أنهم فى الحقيقة ليسوا إلا حفنة من الكذابين الذين برعوا فى التلفيق و خداع الآخرين. و عادتهم الأزلية هى الكذب و الخداع و تضليل الآخرين. فلقد إعتاد الضالون اليسوعيون على وضع قيود الإستعباد حول أعناق الآخرين ، زاعمين أنها صكوك للحرية، بينما هم يضحكون و يتندرون على ذلك فى الخفاء.

    كَذبَ اليسوع حين َزْعمُ فى متى 28:18 (دُفِعَ إِلَى كُلُّ سُلْطَانٍ فِى السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ)، لأنه حتى كَانَ غير قادر على تَغيير وجهاتِ النظر القائمة آنذاكِ على أن الشذوذ الجنسى خطيئة فى نظر الله طبقاً لما ورد فى سفر اللاويين 18: 22 ( وَلا تُضَاجِعْ ذَكَرا مُضَاجَعَةَ امْرَاةٍ. انَّهُ رِجْسٌ). و هذا يَعْنى بأنّ ذلك الشاذّ جنسياً، الذى زَعمَ بأنه “ إبن الإلهِ ”، هو فى الحقيقةِ ملعون من ذلك الإلهِ بإعتباره خاطئ . و لا يعنينى فى هذا المقام مُناقشة الرأى القائل بأن العلاقات المثلية تُعتبر خطيئة، و هل هذه العبارة تُعتبر صحيحةُ أَم خاطئةُ ، فهذا أمر لا علاقةُ له بما أرمى إليه . المقصود هنا هو ما يعنيه الكتاب المقدس، ذلك الكتاب الذى كان يعظ به ذلك اليسوع و يدعى ، بالزور و الكذب ، أنه يُشير إليه (اليسوع) على أنه شخص متواضع و بسيط .فطبقاً لهذا الكتاب المقدّس ذاته ، فهو ملعون أو بمعنى آخر: وصمة عار على من يدعى الألوهية أو أنه إبن الإله بسبب شذوذه الجنسى و أيضاً بسبب موته على الصليب (راجع تثنية 21: 23).

    اليسوع ، ذلك الذى يُقدسه أتباعه و يرفعونه كنظير للإلهِ، هو فى حقيقته عدو للإلهِ تماماً مثل الشيطانِ. و إذا كان الأمر كذلك، فاليسوعيون بدورهم فى وضع الكفر بالإله أيضاً! فالله لا يُريدُ ولا يَحبُّ الفُحش و الفسق. على أية حال، فالضالون اليسوعيون المُخادعون قد تعودوا عَلى الخداع و التزييف تماماً مثل مصدر الشر الذى يدعونه بالشيطانَ … و بموجب هذا، فكلاً من هؤلاء الضالين والشيطان يتشاركان فى ترويج الأكاذيب من أجل المنفعةِ الذاتية و إرضاء نزعة الأنانيةِ فى نفوسهم. و لعل هذا يُسلّطُ بعض الضوء على التاريخ الإجرامى لليسوعية و معتقداتها الشاذة.

    تيقن القدماء الأوائل من الضالين اليسوعيين القديمَ أنّ الدليلَ المزعومَ على ألوهية معبودهم و هى (التوراة اليهودية) لا تخلع على اليسوع صفة “ إبن الإلهِ ” أَو "المسيح المنتظر(المسيا)" لكنها بالعكس تَفْضحُه كخاطئ ملعون (كما ورد فى سفر اللاويين 18 : 22) أو لعنة إلهية (رِسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ غَلاَطِيَّةَ 3:13 " اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ"). لذا، فإن الضالين اليسوعيين الأوائل لم يتورعوا عن الدفاع عن عقيدتهم التى يؤمنون بها ، و تلك العقيدة أعنى بها الجريمة المُنظمة التىيسمونها بالإيمان المسيحى ، عن طريق إرتكاب جرائم أخرى و هى الكذب و التزوير فى إنْكار شذوذ اليسوع الجنسى. و لاحقاً، بمرور الزمن ، لم يتورع الضالون اليسوعيون عن إرتكاب جريمة القتلِ للغرض نفسه.

    إذا كان اليسوع يمتلك ذرة من اللياقة لكان قد جاهد من أجل تَغيير وجهاتِ النظر الخاطئةِ تلك واللا إنسانيةِ الخاصة بالشذوذ الجنسى التى تملأ العهد القديم و التى كانت تسود فى زمانه بين اليهود ، أتباع العهد القديم (بما أنه مثمارس فعلى و بالدليل القاطع للشذوذ) . و لكنه إختار الطريق السهل بالتظاهر بالطهارة و التعفف عن العلاقات الجنسية كأى خصّى ، حيث أشاع أنه قد أخصى نفسه ليتخلص من الشهوات. و هو بهذه الطريقة يكون قد تخلى عن تبنى ذلك الشعار البراق الذى دائماً ما يُطنطن به أتباعه من الضالين اليسوعيين و الذى أتى ذكره فى متى 17 : 20 (لَوْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ مِثْلُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ لَكُنْتُمْ تَقُولُونَ لِهَذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ مِنْ هُنَا إِلَى هُنَاكَ فَيَنْتَقِلُ وَلاَ يَكُونُ شَيْءٌ غَيْرَ مُمْكِنٍ لَدَيْكُمْ).

    أُراد اليسوع أن يَكُونَ إلهاً و فى نفس الوقت متواضعاً.....آه نعم، لا يُمكن لأى منا أبداً، مهما أوتى من عقلانية أو ذكاء، أن يُخمن ماذا يُريد الناس أن تكون صورتهم فى أعين الآخرين . . . تُرى من هو المخلوق الآخر الذى يُريد من الناس أن يعبدونه كإله؟... أليس هو الشيطان إبليس - الذى يتشارك مع اليسوع فى نفس اللعنةِ الإلهية الأبدية التى تُلاحقه (راجع تثنية 21: 23) و الفسق (راجع اللاويين 18 : 22).

    فلقد كتب الأب كليمنت السكندرى ، و هو من أوائل الآباء اليسوعيين، و الذين يُطلق عليهم الآباء المؤسسين للكنيسة، رسالة إلى أحد اليسوعيين الأوائل فى بداية القرن الثانى الميلادى ـــ و لم يخطر على بال أى منهم أن هذا الخطاب أو الرسالة سوف تُصبح شهيرة و يعلم بأمرها الكثير من الناس بعد مرور العديد من القرون.

    و هذا مقطع مما جاء فى هذه الرسالة :

    "وبالنسبة لهم فكما قد قلت فيما سبق , لا يجب ان نفسح لهم المجال; و حتى حين يقدمون أدلتهم الكاذبة , فلا يجب أبداً ان نعترف ان هذا الإنجيل السري قد كتبه مرقص, و يجب ان ننكره حتى تحت القسم "

    تُرى ما هو التعريف المُناسب لمن يُدافع عن مُعتقده بإرتكاب جريمة الشهادة الزور أو حتى بالقتل.... ذلك الذى يدعى أن الحقيقة هى زيف ــــ و بالتالى فالتزييف هو الحقيقة فى نظره. فالحقائق يُمكن إنكارها بالشهادة الزور أو الحنثِ فى اليمين كما يتضح من نصائح الآباء المؤسسون للعقيدة اليسوعية. إلا أنهم فيما بعد، أضافوا إلى تلك الجريمة أو سلاح الإنكار هذا ، أسلحة أخرى أكثر تخويفاً و رُعباً للمعارضين أو الباحثين عن الحقيقة. و هذا الهلع الفطرى لدى اليسوعيون الأوائل من الحقيقة، تلك التى ينكرونها فى العلن أو تحت القسم، بينما يتداولونها و يقرون بها فيما بينهم و فى السر، هى نفس التهمة التى ألصقها الكثير من الشرفاء ، الذين لا يبغون إلا الحقيقة، تلك التى تفنن اليسوعيون فى إخفاءها، بالإعتقاد اليسوعى منذ بداياته الأولى.

    يا إلهى ، حقيقة فإن أى إمرؤ يملك ذرة من العقل لا يُمكنه أبداً أن يتوقع كيف ومتى يُمكن إعتبار أى من الأناجيل اليسوعية من ضمن الأبوكريفا أو الأناجيل المزورة. فمجرد ذكر أقل شيئ يتعلق بالحقائق فى أى من الأناجيل أو المخطوطات ، حتى تبدأ جوقة التزوير فى عزف مقطوعة: إنجيل مُزيف أو أبوكريفا ، حتى و لو بالتزوير أو الحنث بالقسم..... لذلك نجد أنه بين المئات من الأناجيل التى يتم إكتشاف مخطوطاتها، فقط أربعة أناجيل هى التى تُعتبر قانونية أو أصلية بالنسبة للعقيدة اليسوعية . و لا نعرف أى من الأديان البشرية الأخرى مُصابة بهذه الكمية من المستندات التى يدعى أتباع أى منها أنها مُزورة، و كأن المُستندات أو المخطوطات المُزورة هى أشباح تُطارد اليسوعيين دائماً و تنتابهم من حين إلى آخر عند إكتشاف مثخطوط جديد لأى إنجيل.

    و الغريبة أن هذا العَرض المرضى الغريب (الهوس إلى حد الهلع بللتزوير فيما يُعتبر أنه كتب مُقدسة أو الهلع التزويرى....أى إعتبار كل مُستند أو مخطوط يتم إكتشافه و يُخالف المُعتقد اليسوعى الذى أقره الآباء المؤسسون لهذا المُعتقد، أنه مُزور) يُصيب طائفة أو ما يدّعون أنه "دين" يزعم أتباعه أنهم مُستعدون للتضحية بأرواحهم من أجل الحقيقة!. هَلْ هم فعلاً على إستعداد للموت من أجل الحقائقِ أَم من أجل أكاذيبِهم ، تلك التى تؤمن لهم العديد من المزايا ، التى بالطبع لا يريدوا أن يفقدوها فى حال إكتشاف الحقائق التى تدحض تلك الأكاذيب، و يتفننون فى ترويج تلك الأكاذيب على أنها حقائق ؟ . فى كلام كليمنت، و فى السر بينه و بين تلميذه، يَعترفونَ بأنهم على إستعداد للموت من أجل التزوير و ليس الحقيقة ، تلك التى هم على إستعداد للحنث باليمين من أجل إثبات أنها تزوير و ليس حقيقة. ما هو السبب الذى يدفع باليسوعيون الأوائل للتآمر من أجل الحنث باليمين ، و بالتالى ينكرون تحت وطأة اليمين الذى يحنثون به، أن إنجيل مرقص السرى قد كتبه مُرقص نفسه الذى كتب الإنجيل القانونى المعروف بإسمه.

    فالأمر هنا لَيس مجرد إخفاء لمغامرة غراميةَ تتسم بالشذوذ من قبّل اليسوع . بل إنه فَضْح لهذا اليسوع كفاسق فى حق الله ، و الدليل مُستمد من نفس ذلك الكتاب المقدّسِ الذى يُضفى عليه (بالزور) صفة الألوهية ( و هذا ما تعنيه كلمة (إبن الله)) و هى الصفة التى ستُستخدم فيما بعد لجعله أكبر مُستعبد للجنس البشرى فى التاريخ.....إذ أن عدد من يعبدونه يزيد حتى الوقت الحالى عمن يعبدون الإله الحق !. ... و هو يَدّعى أنه هو ذلك المسيح المُنتظرَ (المسيا) الذى بشّر به أنبياء اليهود وينتظره اليهود.... و لكن التوراة أو العهد القديم التى يستند إليها أتباعه فى إثبات ذلك ، تخيب ظنونهم و تقود إلى دليل عكس ما يُريدون. لذلك، فلا عجب أن يتجرأ الضالون اليسوعيون على جريمة مثل الحنث باليمين ، حتى أنها أصبحت عادة لديهم، لإنكار كل ما يُعارض ما يعتقدون به.

    و كما جاء فى سفر اللاويين 18: 22

    ( وَلا تُضَاجِعْ ذَكَرا مُضَاجَعَةَ امْرَاةٍ. انَّهُ رِجْسٌ.).

    و هذا بالضبط ما فعله "إلهُ" العقيدة اليسوعية، يسوع. فهو بدلاً من أنْ يَكُونَ حَمَل أو ضحية الإلهِ الذى يَحْملُ ذنوبَ العالمِ على الصليبِ ، إلا أنه فى الحقيقة يبدو و كأنه فسق و لعنة فى وجه الإله.

    ولذا فإن أتباعه من الضالين اليسوعيين، فهم فى حقيقتهم ؛ بدلاً مِنْ كونهم (أبناء الرب) , (المُختارين من الرب) , (ملح الأرضِ) أو ( ضوء العالمِ) ، هم فاسقون فى حق الإلهِ، أو بمعنى آخر: طائفة يكسوها العارِ كنتيجة منطقية لتاريخهم الإجرامى المُلطخ بالوحشية. بل إن التوراة (العهد القديم) التى دائماً ما يشير إليها اليسوع و أتباعه من الضالين اليسوعيين على أنها ضمن كتابهم المُقدس، تُدينُ هذا اليسوع الذى يتخذه الضالين اليسوعيين على أنه إله بصورة أشد قسوة فى سفر اللويين 20 : 13 :
    " وَاذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ذَكَرٍ اضْطِجَاعَ امْرَاةٍ فَقَدْ فَعَلا كِلاهُمَا رِجْسا. انَّهُمَا يُقْتَلانِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا"


    و هذا الشذوذ الجنسى اليسوعى يضحد كل إدعاءاتُه بالمعاناة كحَمَل وديع أو ضحية بشرية للإلهِ، و حامل و فادى لذنوبِ العالمِ على الصليبِ ، بنص أقوال التوراة و بالمنطق البحت. فبالمنطق ِ، كيف يُمكن لدم اليسوع المصلوب أن يُكفر عن القتل الجماعى و المحارق التى إرتكبها الألمان اليسوعيينِ بحق يهود لم يكن لهم ذنب فى صلب ذلك اليسوع حيث أنهم لم يكونوا قد ولدوا بعد، بل تم الإنتقام منهم لذنب يعتبر اليسوعيون أن أجداد أولئك اليهود قد إرتكبوه قبل آلاف السنين. هذا على الرغم من أن اليسوع لَمْ يُدنْ بعقوبةَ الصلب كفداء لخطايا العالم لكن بسبب الإخْفاق فى إغتِصاب التاجِ اليهودى (و أن يُصبح ملك يهوديا أو ملك اليهود). ربما، إبتدع اليسوعيون فكرة الإفتداء تلك ليسهًل عليهم ، عن طريق هذا التكفيرِ المُزَيَّفِ، مُمَارَسَة الوحشية و الهمجية فى حق غيرهم ، بشكل أكثر سهولة و بدون رادع من ضمير أو اخلاق!....فمدام سيُغفر لك فى النهاية لأن من تؤمن به كإله قد حمل خطاياك بدلاً منك، فلا رادع لك عن إرتكاب أى من الخطايا. و فى الحقيقةِ، فذلك هو أهم الأسباب الذى من أجله إبتدع الضالون اليسوعيون إلههم الخاص بهم و الذى يتحمل عنهم خطاياهم ، و هو كما نرى مُنتهى الإستغلال و الأنانية التى تنضح بها نفوسهم.

    بالطبع يمكن لبعض الناس أن تعتبر عقابَ التوراةَ للشذوذ الجنسى بأنه لا إنسانى ، ذلك أن عقوبة القتل أو الموت هى من العقوبات المكروهة.

    على أية حال، فاليسوع يعتبر حالة خاصة فى هذا الإطار ، و يُمكن لنا تقييم ما يحاول اليسوع تمريره لنا من إدعاءات مبنية على أدلة مُزيفة أو غير مُقنعة....فاليسوع مثلاً يدعى بأنه شريك لله ، أو أنه حَمَل الإلهِ أو الفداء الإلهى ...إلى آخر تلك الإدعاءات. و بفحص الدليل الذى يسوقه لنا لتدليل على صدق إدعاءاته و هو العهد القديم، نجد أن اليسوع ليس “ إبن الإلهِ ” أَو “ حَمَل الإلهِ ” لكنه فسق وفجور فى حق الإلهِ - و ليس ذلك فقط ، لا بل أنه شخص يَستحقُّ عقوبةَ الموت على الصليب . لا أحد برئ أو بدون خطية يَعانى من عقوبةِ الموت على الصليبِ دون أن يكون حقاً يَستحقُّها. ذلك هو فحوى كلام ذلك الدليل (العهد القديم) الذى يسوقه اليسوع والضالون اليسوعيون كدليل يحاولون به الإلتفاف على المنطق و التفكير العقلانى . لِهذا فكليمنت السكندرى، ذلك الأب اليسوعى و من مؤسسى العقيدة اليسوعية التى تلك مبادءها ومُعتقداتها، لا يجد غضاضة بل و يُحرّضُ على إنْكار شذوذ اليسوع الجنسى حتى عن طريق الحنثِ باليمين.

    و فيما يلى سنقدم الدليلَ بأنّ ما يستند إليه الضالون اليسوعيون على أنه دليل على صدق مزاعمهم (العهد القديم أو التوراة اليهودية) يرفض بل ويُدينُ اليسوع و أتباعه من الضالين اليسوعيين و يقودنا فى نفس الإتجاه الذى يقودنا إليه التفكير المنطقى البحت. فالعهد القديم سيثبت بالدليل أن تلك البراهينَ التى يسوقها اليسوع بإدعاء أنها تُثبت صدق ما يدعيه ، أو بمعنى آخر أن العهد القديم أو التوراة تنبأت به و بأفعاله كمسيا مُنتظر , إبن اللهِ , الفداء الإلهى ، هى فى أحسن الأحوال تُثبت أنَّه (اليسوع) هو المسيا الشيطانِى، إبنِ الشيطانِ، أو الفداء الشيطانِى الذى عانى التعذيب و الصلب بلا خطية تماماً كما يدعى الشيطانِ البراءة و أنه بلا خطية أيضاً … فذلك الدليلِ (العهد القديمَ) يجعل من الإعتقاد اليسوعى و الطائفةَ اليسوعية تبدو فى الحقيقة وكأنها إتخذت من الشيطان إلهاً تعبده ..... و هذا ما نبرهن عليه هنا من خلال هذا السياق.

    إذا ما أخذنا فى الإعتبار الوحشية و الهمجية التى مارسها الضالون المسيحيون على مدى تاريخهم ، فلا يُمكن لأى مُنصف أن يَعتبرَ إدانةَ التوراةَ الغير مباشرةَ لليسوع و أتباعه من الضالين اليسوعيين قاسية . بل العكس هو الصحيح . فهى تنتقد أولئك الذين إتبعوا ذلك اليسوع من الضالين اليسوعيين، بدلاً مِنْ إتباع كلمةِ الله ِ، خاصة و أن اليسوع نفسه و من تبعه من الضالين اليسوعيين يَعترفُون بالتوراة على أنها كلمة الله. و لا يُمكن لليسوعية أن تستمر إلا بإعتبارها إمتداد لكلمة الله الأولى أو ما يسمونه اليسوعيون بالعهد القديم.....فقد إستندوا عليها لتمرير أن هذا اليسوع هو المسيا أو المُخلّص المُنتظر، و أنه هو ملك اليهود، و كذلك ليستمدوا منها التشريع لأن عقيدتهم تخلو تماماً من التشريع.

    و طبقاً لذلك يُمكن لنا أن نُدركُ لماذا أَوصى كليمنت السكندرى مُعاصريه و تابعيه من المُخادعين و مُحترفى التزوير حتى بالكذب تحت القسم أو الحنث باليمين ، إذا ما تم طرح الموضوع الخاص بشذوذ اليسوع الجنسى . ذلك أن عقوبةَ موت اليسوع تُصبح نتيجة حتمية و منطقية لجريمة بمقتضى نصوص التوراة، و بالتالى يكون موته نتيجة لإدانته بعمل يستحق عقوبة الموت لأجله. و هذا على سبيل المثال، سيضحد ما جاهد اليسوعيون الأوائل فى ترويجه طول الوقت على أنه الحَمَل البرئ أو الفداء الإلهى الذى تعرض للمعاناة و حمل ذنوبِ العالمِ . فسيَكْشفُ شذوذ اليسوع الجنسى ، إلهُ الضالين اليسوعيينِ، على انه كذاب ومخادع.

    لِذلك، فطبقاً لكلمة اللهِ فى العهد القديم، فإن إبن الله المزعوم ، الذى بإسمه قام أتباعه من الضالين اليسوعيينِ بحرق الملايينَ من البشر أحياء ، ليس إلا كذاب ومُخادع - لا بل إنه مُجدف و فاسق فى حق الله و يستحق فعلاً عقوبةِ الموت الصارمةِ. هذا هو بالضبط ما تنُص عليه التوراةُ أو العهد القديم ، أو بتسمية أخرى : ما يدّعى اليسوع ومن تبعه من الضالين اليسوعيين على أنه الدليلِ على صدق أفعال و أقوال ذلك اليسوع....


    اليسوع - ذلك الفداء الإلهى أو الحَمَل الإلهى ؟ ! لكم هو قول مُضحك.

    و الشذوذ الجنسى لم يكن فى حد ذاته هو السببَ الوحيدَ لكى يَستحقُّ ذلك اليسوع عقوبةَ الموت طبقاً لأدلتهم المُزورة المُستقاة عن طريق لى عنق الكلمات فى العهد القديم، تلك التى كثيراً ما يُشيرون إليها على أنها الدليل على صدق أكاذيبهم .....ذلك هو ما سَنُقدّمُ الدليلَ عليه من خلال هذه الإطروحةِ.

    هنا سنتحدث عن الفُحش الجنسى لهذا اليسوع وعصابته من الأتباع الذين يَوصونَ الآخرين بالعفّةَ. بل إنّ رئيسَ العصابةِ الذى لاحقاً سوف يتم تقديسه بمثابة إله لهذه العصابة، الذى كان يدعى ظاهرياً أنه قد خصى نفسه ليتخلى عن كل ميوله الجنسية البشرية من أجل ملكوت الرب . و على نفس المنوال إقتدى به أتباعه . و إلى وقتنا الحاضرِ، فإن العبيد المُساقين لهذا الإله المُزيف يُحسون بالحرج من هذا الوضع.

    فقد ذُكر فى إنجيل متى 19 : 12

    (لأَنَّهُ يُوجَدُ خِصْيَانٌ وُلِدُوا هَكَذَا مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِهِمْ وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَاهُمُ النَّاسُ وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَوْا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَقْبَلَ فَلْيَقْبَلْ)

    و هكذا يَختلقُ ذلك اليسوع وعصابته أَنْهم قد تخلوا عن شهواتهم و أخصوا أنفسهم من أجل ملكوت السماوات! . و لكن الحقيقة أنّه لا رئيسَ العصابة ( اليسوع) و لا أولئك الأتباع من الحمقى الإنتهازيين (التلاميذ) قاموا بخصى أنفسهم ، بل أنهم إنغمسوا بشكل مُقزز فى الشهوات الجنسية . فقد كانوا يعظون الناس بالإبتعاد عن الشهوات و العفةً عملاً بالمثلَ الرومانى : إن الإله جوبيتر مُنزه عن فعل أى شيئ يُمكن للماشية أن تفعله . هنا، فالأمر لا يختص بالشذوذ الجنسى ، بل بالعلاقات الجنسية عموماً، حتى المُباحة منها. و هنا يتجلى النفاقِ و الكذب و الخداع فى أوضح صوره. ومن هنا، يأخذ الشذوذ الجنسى أَو الجنسَ الذى كان يُمارسه أولئك الفاسقين فى الخفاء بعداً آخر فى التدليل على أى مدى وصل أولئك الضالون الفاسقون فى خداع الآخرين.

    فالزعيم ( اليسوع) شاذّ جنسياً و يستمتع بتلك النوعية من العلاقات الجنسية الشاذة خصوصاً مَع صديقِه الشاذ أليعازر. و فى نفس الوقت هو يعظ بتَحريم تلك المُتعة التى يستمتع بها على الآخرين مُتعللاً بالحرص على العفاف و الأخلاق التى يتشدق بها ، فى سبيل أن يستعبد أولئك الآخرين و يغسل أمخاخهم و يقودهم كما الراعى للخراف. أما أتباعه نن المنافقين الإنتهازيين الذين ليسوا على نفس الدرجة من الشذوذ الجنسى، فكانت لهم محظياتهم يحجبونهن عن الظهور للعلن أمام الناس حتى لا يُتهموا بتخليهم عن ملكوت السماء. و لأن لكل منهم نقائصه و كذلك المحظيات قد كن لا يخلين من النقائص ، مثلهم تماماً ، فقد كانت شئونهم الجنسية تبقى فى طى الكتمان من أجل مصلحة الجميع؛ رغم أن كل منهم يعرف بمدى تورط الآخرين فى العلاقات الجنسية السرية. و لم يتم الكشف عن تلك العلاقات السرية إلا عن طريق الصدفة، أو بدافع من الحسد أو الإنتقام...فقط حينها تم الكشف بشكل غير مباشر عن تلك الحقائق . لذا و بتصرف نموذجى مِنْ يسوعى يحس بالخطر الذى يتهدده و التهم التى تواجهه بالتخلى عن العفة التى يعظ بها ، نجد بولس ، على سبيل المثال، و هو يَرى الأسهم المحشوة بالسمِّ والغيرةِ موجهة نحوه مِن قِبل أنداده من الأتباع المُنافقين الإنتهازيين بسبب النِساءِ اللواتى يصحبنه بإستمرار، وهكذا ينبرى فى الدِفَاع عن نفسه:

    رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس 9 : (4-5):

    (ألَعَلَّنَا لَيْسَ لَنَا سُلْطَانٌ أَنْ نَأْكُلَ وَنَشْرَبَ؟ . أَلَعَلَّنَا لَيْسَ لَنَا سُلْطَانٌ أَنْ نَجُولَ بِأُخْتٍ زَوْجَةً كَبَاقِي الرُّسُلِ وَإِخْوَةِ الرَّبِّ وَصَفَا؟)

    ها هم يُعذّبونَ من إستعبدوهم من أولئك الذين يغسلون أمخاخهم بترهات لا يؤمنون هم حتى بها، بالحض على ما يُسمونه كبح الشهوات و العفةِ. إلا أنهم و فى نفس الوقت فالجنس بالنسبة إليهم يُعتبر أمراً طبيعياً مثله مثل الغذاءِ والشرب. كُلّ منهم – بما فيهم بطرس الكذاب – كانت لديه محظيتُه السريّة الخاصة . بينما اليسوع كان منغمساً فى ممارسة الشذوذ مع الولد الخاص به ، و هذا ما سنتناوله لاحقاً . يعظون بالزهد!. يعظون بترك المُتع و ترك العالم الفانى! ؛ بينما هم ينغمسون فى كافة المُتع و الملذات التى يُمكن أن تطالها أيديهم. يُنكرون على الآخرين الإستمتاع بمتع الحياة المشروعة مثلهم بينما هم لا يُضيعون أى فرصة للمتعة يُمكن أن يحصلوا عليها و لو خلسة فى السر. كل ذلك نتيجة لنفوسهم المليئة بالحقد و الحسد ، فى أن ينكروا على الآخرين ما يفعلونه هم حتى يحتفظوا بإستعلاءهم على غيرهم من الأتباع المحرومين، و دائماً ما يكون هناك الكثير من أولئك الأتباع الحمقى الذين يصدقون تلك الأكاذيب التى يروجها هؤلاء (القديسين) . هؤلاء هم القديسين ، الذين فقدوا قدسيتهم بفعل إنكشاف فضائحهم ، و ربما كان هناك غرض إلهى فى فضحهم !

    أولئك الذين يدعون بأنهم مخصيين و بدون أى شهوة جنسية ، كانوا فى الخفاء مُنغمسين فى احط الشهوات الجنسية السرية بدون وازع من عفاف أو طهر، كما يدعون، مثلهم فى ذلك مثل القبائل البدائية فى مجاهل الأدغال. و كان العائق الوحيد أمامهم هو ضمان السرية و عدم الكشف عن حياتهم السرية القذرة و ليس التحكم فى شهواتهم و دوافعهم الجنسية أو العفاف . وزعيمهم ( ذلك اليسوع) هو أسوأ مثال على ذلك ، بل و أسوأهم على الإطلاق. فقد كان يستغل قدراته فى السيطرة الروحية على الآخرين و ما يُشابه التنويم المغناطيسى فى تحويل البعض من أتباعه، الذين لهم ميول جنسية طبيعية، إلى عبيد منزوعى الإرادة و خاضعين له يقومون بتلبية رغباته الجنسية المثليّة الشاذة. بل أنه فى إحدى المرات سيتمادى فى ذلك إلى أن َيُوصلُ أحد أتباعه (يوحنا) إلى لإنتِحار. هذا ما سنحاول إثباته لاحقاً بالرغم من أن ذلك الحدث المُشين تم قبل 2000 سنةً تقريباً .

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    مرقس 2
    18 وكان تلاميذ يوحنا والفريسيين يصومون.فجاءوا وقالوا له لماذا يصوم تلاميذ يوحنا والفريسيين واما تلاميذك فلا يصومون.19 فقال لهم يسوع هل يستطيع بنو العرس ان يصوموا والعريس معهم.ما دام العريس معهم لا يستطيعون ان يصوموا

    هل فعلا اليسوع كان عريسا لمرأة ??الجواب لا
    ادن فاليسوع كان يعرس -بكسر الراء- بهم اي بالتلاميد

    رؤيا 19: 7 لنفرح ونتهلل ونعطيه المجد لان عرس الخروف قد جاء وامرأته هيأت نفسها
    و امراته هم المسيحين
    الدليل
    2 كو 11: 2 فاني اغار عليكم غيرة الرب لاني خطبتكم لرجل واحد لأقدم عذراء عفيفة للمسيح.

    لعنة الله عليكم أجمعين ايها الشواد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    خطر ببالي هاته الفقرات و لا أعرف هل هي تنصبفي نفس الموضوع ام لا

    اش 37: 16 يا رب الجنود اله اسرائيل الجالس فوق الكروبيم انت هو الاله وحدك لكل ممالك الارض.انت صنعت السموات والارض

    مز 99: 1 الرب قد ملك.ترتعد الشعوب.هو جالس على الكروبيم.تتزلزل الارض

    و ان كان غير المعنى الدي دهبت اليه فما معنى جلوس ربم يهوه عليه لعنة الله على الكروبيم -شياطين مادام الشياطين هم ايضا ملائكة حسب الاعتقاد اليسوعي و اليهودي -
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    870
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2020
    على الساعة
    01:55 PM

    افتراضي

    للرفع!!

    اقتباس

    Deuteronomy 21
    22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
    23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance

    سفر التثنية:
    21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
    21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

    هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
    This is what the Bible says in the ..... Jesus

    http://www.bare-jesus.net




  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    870
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2020
    على الساعة
    01:55 PM

    افتراضي

    للرفع!

    اقتباس

    Deuteronomy 21
    22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
    23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance

    سفر التثنية:
    21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
    21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

    هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
    This is what the Bible says in the ..... Jesus

    http://www.bare-jesus.net




  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    870
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2020
    على الساعة
    01:55 PM

    افتراضي

    للرفع!!!!

    اقتباس

    Deuteronomy 21
    22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
    23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance

    سفر التثنية:
    21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
    21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

    هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
    This is what the Bible says in the ..... Jesus

    http://www.bare-jesus.net




صفحة 3 من 5 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة

الشذوذ فى إنجيل مرقس السرى و لماذا أخفته الكنيسة؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تفنيد إنجيل مرقس
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 18-02-2010, 02:28 PM
  2. السينائية والفاتيكانية ونهاية إنجيل مرقس
    بواسطة armoosh في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-07-2008, 09:16 PM
  3. إنجيل مرقس تحت سيف البتار
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 11-12-2007, 02:24 AM
  4. الكنيسة الكاثوليكية تحرم استخدام إنجيل مرقس أثناء عيد الكريسماس
    بواسطة karam_144 في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 11-12-2006, 09:43 PM
  5. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 27-08-2006, 05:53 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الشذوذ فى إنجيل مرقس السرى و لماذا أخفته الكنيسة؟

الشذوذ فى إنجيل مرقس السرى و لماذا أخفته الكنيسة؟