انتشار الإسلام ومستقبله للشيخ نبيل العوضي من برنامج بكل صراحة
كيف أسلم هؤلاء؟ وانتشار الاسلام بالرحمة وهذا الدين العظيم الذي ينتشر في كل مشارق الأرض ومغاربها
:"وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"
اترككم للمشاهدة
انتشار الإسلام ومستقبله للشيخ نبيل العوضي من برنامج بكل صراحة
كيف أسلم هؤلاء؟ وانتشار الاسلام بالرحمة وهذا الدين العظيم الذي ينتشر في كل مشارق الأرض ومغاربها
:"وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"
اترككم للمشاهدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الشيء الذي يحيِّر الباحثين اليوم أن هؤلاء المسلمين الجدد يتحولون إلى دعاة للإسلام، فتجده يدعو زوجته
وأولاده وأبويه، ثم يبدأ بأصدقائه وجيرانه وهكذا، فإن الإسلام يحدث تغييراً شاملاً في شخصية معتنقيه، فتجد
أحدهم يترك شرب الخمر بعد أن تعود عليه سنوات طويلة، ويترك الزنا بعد أن كان عادة عنده، ويترك أي شيء
يغضب الله، وتجد همَّه إرضاء الله تعالى، هنا تتجلى عظمة الإسلام.
ومن هنا يبدأ انتشار الاسلام بصورة سريعة ....
لله الحمد والشكر ان الاسلام في انتشار واضح ...
الحمد لله والله ينصر دينه ...
اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
اشهد ان لا اله الا الله وان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله
اللهم ثبت قلوبنا على هذا الدين
اللهم اعز الاسلام والمسلمين فى كل مكان يارب العالمين .....
شكرا لك اخى الكريم لهذا البحث الرائع ...
واصل جزاك الله خيرااااا
قلتة: طنطاوي والزفزاف والقساوسة أقروا بحرية الأفراد في الاعتقاد دون التعرض لأذي أمني أو سياسي
أحمد الخطيب ٢/ ٤/ ٢٠٠٦
كشف الدكتور يوحنا قلتة، نائب بطريرك الأقباط الكاثوليك، عن توقيع الأزهر الشريف وثيقة مع عدد من القساوسة، ممثلين لمنظمات مسيحية عالمية، تدعو لحرية التبشير لأتباع جميع الديانات السماوية بين المواطنين في مصر.
وقال قلتة في تصريحات خاصة لـ «المصري اليوم»: إن شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي والشيخ فوزي الزفزاف، رئيس لجنة الحوار بين الأديان السابق، قاما بالتوقيع علي الوثيقة في أبريل عام ٢٠٠٥ الماضي، أثناء زيارة وفد منظمة سفراء السلام، ووقعها عن الجانب المسيحي القس إميل حداد.
وأوضح قلتة، أن الأزهر والطوائف المسيحية في مصر، وافقوا علي هذه الوثيقة التي تدعو صراحة إلي حرية التبشير بين الديانتين الإسلامية والمسيحية، وأن للجميع مطلق الحرية في دعوة أتباع كل ديانة مادام ذلك بالحسني ودون إكراه أو اضطهاد.
وأضاف: قرر الجميع أنه ليست هناك مشكلة في دعوة المسلمين لاعتناق الدين المسيحي والعكس، مادام ذلك يتم بالحسني والإقناع ودون إكراه، وبعيداً عن الحساسية التي تنشأ بين الجانبين بعد اعتناق أي منهما لديانة الآخر، لافتاً إلي أن المسلم إذا اقتنع بالمسيحية أو العكس فله الحق في اعتناق الديانة التي يريدها دون المشاكل التي نعرفها والتي غالباً ما تتمثل في اضطهاد البعض سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين.
وقال قلتة: إن الوثيقة التي وقعها الأزهر مع ممثلي المنظمات المسيحية الدولية تتضمن عدة بنود أهمها:
ـ أن لجميع الأفراد والجماعات من مختلف الديانات الحق في أن يعرضوا بشكل سلمي علي الآخرين نظرتهم الخاصة بالأمور اللاهوتية أو الإنسانية أو الحياة الآخرة.
ـ لكل إنسان رجلاً كان أو امرأة حق مقدس في اعتناق أي دين من الأديان دون التعرض لأذي من قبل أي جهة أمنية أو سياسية.
ـ لكل إنسان بغض النظر عن انتمائه الديني أو العرقي أو الوطني الحق في أن يعيش بسلام مع جيرانه مهما كان معتقدهم.
ـ إننا كممثلين عن جميع الأديان في العالم مشتركون معاً في إنسانية واحدة بإيماننا الشخصي بخالقنا ونتفق علي تقديس حق كل فرد في الإيمان بخالقه.
ـ إن اللجوء إلي العنف لتأكيد وجهة نظر دينية أو لإجبار آخرين علي اعتناقها هو أمر مرفوض بتاتاً.
ونفي الدكتور يوحنا أن يكون لدي المسيحية أي مانع في أن يعتنق المسيحيون الإسلام، وقال: ليس هناك مانع في ذلك ونحن دين عقل ومنطق ونحب أن يعتنق المسيحي المسيحية بعقله وفي المقابل نطالب ألا يكون لدي المسلمين مشكلة في أن يعتنق أي منهم المسيحية، لأن دين الإسلام يقوم علي عدم إكراه تابعيه.
من جانبه، اعترف الشيخ فوزي الزفزاف، رئيس لجنة الحوار بين الأديان السابق، والذي كان يشغل المنصب أثناء توقيع الوثيقة أنه قام بالتوقيع نيابة عن شيخ الأزهر علي الوثيقة.
وقال لـ «المصري اليوم»: للأمانة الدكتور طنطاوي لم يوقع علي الوثيقة وطالبني بالتوقيع عليها لأن مستوي التمثيل لم يكن مساوياً له.
وأضاف: الوثيقة ليس فيها ما يخالف الإسلام، لأن لكل معتنق دين الحق في أن يعرض دينه علي الآخرين بسلام ودون إكراه، مشيراً إلي أن الإسلام يقر حق الجميع في اعتناق ما يريدون دون إكراه، لافتاً إلي أن دعوة أتباع الأديان بعرض دين كل منهم علي الآخرين ليس فيه عيب أو مخالفة شرعية من الناحية الإسلامية، وإنما هو تقديم صورة جميلة للإسلام تمحو عنا صفة التطرف والعنصرية.
ومن جانبه، اعتبر الدكتور أحمد عمر هاشم، رئيس لجنة الشؤون الدينية بمجلس الشعب، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن توقيع مثل هذه الوثيقة والموافقة عليها ـ في حال صحتها ـ خيانة عظمي للدين الإسلامي.
وقال في تصريحات خاصة لـ «المصري اليوم»: لا يجوز من الناحية الشرعية أن يمكن لغير المسلمين أن ينشروا دينهم بين المسلمين، وإذا ما تم السماح بذلك يعتبر «ردة علي الإسلام».
وأضاف هاشم: لا يجوز من الناحية الشرعية أن تسمح الدولة المسلمة بالتبشير والتنصير بين المسلمين، مطالباً شيخ الأزهر والمفتي ووزير الأوقاف بضرورة الرد علي هذه الوثيقة والتوضيح للرأي العام حقيقة التوقيع عليها، وقال: «اسألهم لعلهم ينطقون».
بسم الله الرحمن الرحيم
لا اعرف ما هدفك يا مستر ابو يونس من وراء هذا الكلام ؟؟؟ هل تريد ان تكرز هنا مثلا وتبشرنا بديانتك ؟؟ ومع ذلك فالكثير من الكلام يمكن ان يقال عن الخبر الذي اتيت به ....
هذا كذب صراح ومن يدخل الاسلام من النصارى يتعرض لشتى انواع التعذيب والدليل وفاء قسطنطين وغيرها .........اقتباسونفي الدكتور يوحنا أن يكون لدي المسيحية أي مانع في أن يعتنق المسيحيون الإسلام، وقال: ليس هناك مانع في ذلك ونحن دين عقل ومنطق ونحب أن يعتنق المسيحي المسيحية بعقله
على كل حال لماذا لا تحاور احد الاخوة هنا وتبشرنا بديانتك؟؟؟؟ ام هل صعب عليك ان تدافع عن دينك؟؟
شخصيا اتمنى ان توافق على الحوار وتعلمنا مما لديك ما رايك؟؟؟؟
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
لا يا راجلاقتباسونفي الدكتور يوحنا أن يكون لدي المسيحية أي مانع في أن يعتنق المسيحيون الإسلام، وقال: ليس هناك مانع في ذلك ونحن دين عقل ومنطق ونحب أن يعتنق المسيحي المسيحية بعقله
إذا كان المتكلم .... فالمستمع ......
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذى هدانا للإسلام وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله .
اتشرف لإنضمام لهذا المنتدى الذى طالما بحثت عن منتدى مثله واشكر للقائمين عليه كل هذا المجهود والذى نحتسبه عند الله تعالى.
اخوتى الأعزاء ..... قال تعالى فى كتابه الكريم (إن الدين لواقع ) واقسم أن ما يحدث من حرب شعواء على الإسلام والمسلمين لن تنتهى إلا لصالح الإسلام ... لكن المسلمين فيجب على الجميع أن يتفرغوا للعمل لرفع شأن الأمة الإسلامية .. فالغرب ومناهضوا الدعوى الإسلامية استطاعوا أن يجرونا جراً ويشغلونا بكثرة الكلام والحرب على الإسلام وتفرغوا هم للنهوض بأممهم .. انتبهوا أيها السادة .. وللحديث بقية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركانه.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات