من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم والتى تنبأت بما يجرى هذه الأيام
بأن العرب إن كانوا يدا واحده غير متفرقين كان الله معهم ولايهزمهم أحد من الأمم
بأن العراق يحدث بها حرب طمعا فى الذهب الأسود وان جميع الأمم المشاركه فى الحرب يقتلون
بأن هناك فتنه بين قسمين من المسلمين قسم مؤمن وقسم غير مؤمن يكون بعدها المهدى والدجال نزول عيسى ونهايه اليهود
==
حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ نُمَيْرٍ وَعلَيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالاَ: حدّثنا أَبُو مُعَاوِيةَ عَنِ الأَعَمشِ، عَنْ رَجَاءٍ الأَنْصَاِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَدَّادِ بْنِ الْهَادِ، عنم مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ؛ قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، يَوْماً، صلاةً، فَأَطَالَ فِيهَأ. فَلَمَّا انْصَرَفَ قُلْنَأ (أَوْ قَالُوا( يَا رسُولَ اللهِ! أَطَلْتَ، الْيَوْمَ، الصلاةَ.
قَالَ (إِنِّي صَلَّيْتُ صلاةَ رَغْبَةٍ وَرَهْبَةٍ. سَأَلْتُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، لأُمَّتِيِ ثَلاَثاً. فَأَعْطَانِي اثْنَتَيْنِ، وَرَدَّ عَلَيَّ وَاحِدَةٍ. سَأَلْتُهُ أَنْ لاَ يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوّاً مِنْ عَيْيرِهِمْ، فَأَعْطَانِيَها. وَسَأَلْتُهُ أَنْ لاَ يُهْلِكُهُمْ غَرَقاً. فَأَعْطَانِيَها وَسَأَلْتُهُ أَنْ لاَ يَجَعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، فَرَدَّهَا عَلَيَّ).

3687- لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو.
(م) عن أبي هريرة
قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
(الْعِبَادةُ فِي الْهَرْجِ، كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ).
[ش - (في الهرج) أي في أيام الفتن وظهور العناد بين العباد.
حدثنا يحيى بن عثمان بن سعيد الحمصي، ثنا أبو المغيرة، قال: حدثني عبد اللّه بن سالم، قال: حدثني العلاء بن عتبة، عن عمير بن هانىء العنسي قال: سمعت عبد اللّه بن عمر يقول:
كنا قعوداً عند رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فذكر الفتن فأكثر في ذكرها حتى ذكر فتنة الأحلاس، فقال قائل: يارسول اللّه، وما فتنة الأحلاس؟ قال: "هي هربٌ وحربٌ، ثمَّ فتنة السَّرَّاء دخنها من تحت قدمي رجلٍ من أهل بيتي يزعم أنه منِّي وليس منِّي، وإنّما أوليائي المتقون، ثم يصطلح الناس على رجلٍ كوركٍ على ضلعٍ ثم فتنة الدهيماء (تصغير الدهماء) لا تدع أحداً من هذه الأمة إلا لطمته لطمةً، فإِذا قيل انقضت تمادت، يصبح الرجل فيها مؤمناً ويمسي كافراً، حتى يصير الناس إلى فسطاطين (المدينة التي يجتمع فيها الناس): فسطاط إيمانٍ لا نفاق فيه، وفسطاط نفاقٍ لا إيمان فيه، فإِذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو من غده"
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "أمتي هذه أمةٌ مرحومةٌ ليس عليها عذابٌ في الآخرة، عذابها في الدُّنيا الفتن والزلالزل والقتل".
"آخر كتاب الفتن".

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار). فقلت: يا رسول الله هذا القاتل، فما بال المقتول؟ قال: (إنه كان حريصا على قتل صاحبه).
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يقول الحجر وراءه اليهودي: يا مسلم، هذا يهودي ورائي فاقتله).
الحديث رقم:
39675- عن علي قال: المهدى رجل منا من ولد فاطمة.
الحديث رقم:
7363- لم يسلط على الدجال إلا عيسى بن مريم
التخريج (مفصلا): الطيالسي عن أبي هريرة
تصحيح السيوطي: حسن
الحديث رقم:
7559- ليدركن الدجال قوما مثلكم أو خيرا منكم، ولن يخزي الله أمة أنا أولها وعيسى بن مريم آخرها
التخريج (مفصلا): الحكيم الحاكم في المستدرك عن جبير بن نفير
تصحيح السيوطي: صحيح
الحديث رقم:
10023- ينزل عيسى بن مريم عند المنارة البيضاء شرقي دمشق
التخريج (مفصلا): الطبراني في الكبير عن أوس بن أوس
تصحيح السيوطي: حسن
الحديث رقم:
7714- ليقتلن ابن مريم الدجال بباب لد
التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده عن مجمع بن جارية