أريد ردود انتقادية
هل فاران هي مكة؟؟؟؟؟
مذا قال النصارى حول الموضوع حتى أتعلم
موضوع ممتاز
أريد ردود انتقادية
هل فاران هي مكة؟؟؟؟؟
مذا قال النصارى حول الموضوع حتى أتعلم
موضوع ممتاز
أخوتي الكرام في هذا الموضوع عدة روابط ذات صلة
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...DD%C7%D1%C7%E4
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
رأي النصارى في الموضوع
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...DD%C7%D1%C7%E4
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
كيف الحال
بعد ما احاول الوصول هجيب الرد انتظرو الرد
بحاول المعرفه والوصول للحق وليس عن طريق المسلمات
مللنا كلمة بحاول و كلمة ممكن
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
كيف الحال
كثيرين بيحاولوا تفسير الكتاب المقدس علي كيفهم مثلا الدكتور زغلول النجار تكلم عن مكه بدل بكه وكان الرد من احد القساوسه اليه فقال
طالعتنا جريدة الأهرام يوم الاثنين20 فبراير2006 بالمقال الأسبوعي للدكتور زغلول النجار من أسرار القرآن والذي تناول فيه سيادته بالشرح سورة الأعراف وأبرز في عنوان مقاله الآية157 والتي تقول( الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل) ولو تناول الدكتور الفاضل القرآن بالشرح دون أن يتعرض لأي نص من نصوص من الكتاب المقدس لما لامه أحد ولكنه وفي صدر مقاله نشر صفحتين من الكتاب المقدس إحداهما باللغة العربية والأخري باللغة الإنجليزية للمزمور الرابع والثمانين وقد أشار سيادته تحديدا إلي الآيتين6,5
( طوبي لأناس عزهم بك. طرق بيتك في قلوبهم عابرين في وادي البكاء يصيروا ينبوعا أيضا ببركات يغطون مورة) وفي رشارته وضع الدكتور النجار دائرة حمراء حول كلمة البكاء وكتب فوقها باللون الأحمر وادي بكا كما وضع دائرة أخري حمراء علي الترجمة الإنجليزية حول كلمةBaca وكتب سيادته فوقها باللون الأحمر كلمة مكة وقال سيادته في متن مقاله( من ركائز العقيدة الإسلامية في سورة الأعراف التسليم بأن النبي والرسول الخاتم ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ مرسل من الله ـ تعالي ـ للناس جميعا وان ذكره الشريف قد جاء في كتب السابقين وان انكره الضالون عن الحق المحاربون لأهله)
ومن الجدير بالذكر أنها ليست المرة الأولي التي يتعرض فيها الدكتور النجار للكتاب المقدس ولكنه في معظم مقالاته لايتورع أن يتهم الكتاب المقدس التحريف وقد تعرض في مقال سابق بجريدة الاهرام يوم9 يناير2006 لنفس الآيتين الواردتين بالمزمور المذكور فقال ما نصه( ولكن في الترجمة إلي اللغة العربية( نشر دار الكتاب المقدس في الشرق الأوسط ص892) تم تحريف( وادي بكة) إلي( وادي البكاء) كما تم تحريف التعبير( حج بيتك) إلي( طرق بيتك) أي بيت الله). وحيث أن الدكتور زغلول يتعرض لبعض نصوص الكتاب المقدس ويفسرها علي هواه أرجو أن يتسع صدره لهذه الملاحظات:-
أولا:- كنا نتمني أن يشرح الدكتور زغلول النجار القرآن ما شاء له الشرح وأن يتحدث عن الإعجاز العلمي في القرآن ما شاء له الحديث دون أن يتعرض لكتب الآخرين.
ثانيا: كان من المهم أن يفرق الدكتور زغلول بين التوراة والإنجيل والمزامير, فالتوراة كلمة لا تطلق إلا للدلالة علي أسفار موسي الخمسة, والإنجيل هو البشارة المفرحة التي تحكي لنا قصة حياة السيد المسيح وتعاليمه السامية ومعجزاته البينات. أما المزامير فهي ما يسمي بالزبور وهو ما كتب معظمه داود النبي بوحي من الله. والآيات التي تعرض لها الدكتور النجار لم ترد لا في التوراة ولا في الانجيل ولكنها وردت في المزامير.
ثالثا:- قال الدكتور النجار إن بكة هي مكة وإنه تم تحريف( وادي بكة) إلي( وادي البكاء) ولست أدري ما الذي جعل الدكتور الفاضل يحضر لنا إحدي الترجمات الإنجليزية لإثبات وجهة نظره وكان الأولي به أن يحضر النص العبري للمزمور حيث إنه يعلم تمام العلم أن معظم أسفار العهد القديم كتبت باللغة العبرية ولكنه خشي أن يحضر لنا النص العبري وذلك لأنه لن يجد فيه كلمة مكة التي أراد أن يقمحها علي الترجمة العربية بزعم أننا حرفنا كتابنا المقدس ووضعنا كلمة البكاء بدلا من بكة التي هي مكة من وجهة نظره!!!
رابعا:- كنا نتمني أن يتوخي الدكتور الجليل الدقة والأمانة العلمية فيما يكتب فبقليل من البحث كان سيعرف أن وادي بكة هو واد قاحل جاف به الكثير من أشجار البلسان التي لاتحتاج في نموها إلي رطوبة كثيرة وكانت تفرز مادة صمغية وكأنها الدموع لذلك سموها أشجار البكاء وقد ورد ذكرها في الكتاب المقدس في عدة مواضع منها صموئيل الثاني5:23 وأخبار الايام الأول14:15,14 ووادي بكة كان المرحلة الأخيرة في الرحلة من شمالي فلسطين إلي أورشليم. فما أيسر علي الدكتور النجار أن يغير الحرف باء ويجعله فيما لتكون الكلمة مكة بدلا من بكه ولكن هل يمكنه بهذه البساطة أن يغير الجغرافيا والتاريخ أيضا؟!!
خامسا:- هناك علم يسمي بعلم تفسير الكتاب المقدس وهذا العلم به الكثير من الأسس والقواعد التي يجب اتباعها عند تفسير أي نص كتابي فهناك الخلفية التاريخية للنص وهناك السياق والقرينة وأسباب الكتابة وظروفها واللغة الأصلية المستخدمة في كتابة النص00 كل هذه الأمور وغيرها لابد أن توضع في الاعتبار عند التفسير ومزمور84 الذي تعرض له الدكتور النجار يصف سعادة القلب المشتاق للوجود في بيت الله( هيكل أورشليم آنذاك) فالحجاج اليهود وهم في طريق صعودهم إلي أورشليم كانوا يجوزون في( وادي بكا) ولكن إيمانهم كان يحول هذا الوادي إلي بركة وفي عبورهم( تل مورة) الذي يعني المرار فإنهم يغطونه بالبركات
فهذا هو معني كلمات المزمور وقت كتابته ولا تحمل الكلمات أية معان أخري.
سادسا:- علي الدكتور النجار أن يفسر القرآن كما يشاء سواء اتفق معه علماء الإسلام أو أختلفوا اما وأن يتعرض لأيات الكتاب المقدس ويفسرها علي هواه دون الرجوع إلي أهل الكتاب في وقت نحتاج فيه جميعا إلي التعاون والتكاتف ورأب الصدع كما أن احترام مقدسات الآخر الديني المغاير هو أمر هام يجب أن تحرص عليه جميع وسائل الإعلام وألا تتعرض بأي حال من الأحوال للمساس بها.
وختاما.. للأمانة نستطيع أن نقول من كل ماسبق إن النص الذي فسره حضرة العالم لايتحدث عن مكة لا من قريب ولا من بعيد وكنا نتمني من الدكتور الفاضل أن ينتهج المنهج العلمي وهو يتعرض لنص من الكتاب المقدس والأمانة العلمية هما رأس مال كل عالم جليل.
ممكن
بحاول المعرفه والوصول للحق وليس عن طريق المسلمات
اقتباسثانيا: كان من المهم أن يفرق الدكتور زغلول بين التوراة والإنجيل والمزامير, فالتوراة كلمة لا تطلق إلا للدلالة علي أسفار موسي الخمسة, والإنجيل هو البشارة المفرحة التي تحكي لنا قصة حياة السيد المسيح وتعاليمه السامية ومعجزاته البينات. أما المزامير فهي ما يسمي بالزبور وهو ما كتب معظمه داود النبي بوحي من الله. والآيات التي تعرض لها الدكتور النجار لم ترد لا في التوراة ولا في الانجيل ولكنها وردت في المزامير.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
هذا أعتراف صريح بأن الترجمات الإنجليزية مُحرفه .اقتباسثالثا:- قال الدكتور النجار إن بكة هي مكة وإنه تم تحريف( وادي بكة) إلي( وادي البكاء) ولست أدري ما الذي جعل الدكتور الفاضل يحضر لنا إحدي الترجمات الإنجليزية لإثبات وجهة نظره وكان الأولي به أن يحضر النص العبري للمزمور حيث إنه يعلم تمام العلم أن معظم أسفار العهد القديم كتبت باللغة العبرية ولكنه خشي أن يحضر لنا النص العبري وذلك لأنه لن يجد فيه كلمة مكة التي أراد أن يقمحها علي الترجمة العربية بزعم أننا حرفنا كتابنا المقدس ووضعنا كلمة البكاء بدلا من بكة التي هي مكة من وجهة نظره!!!
وإن كان النص العربي لم يذكر ذلك ... فلماذا لا تطرح علينا النص العبري يابطل ؟
فالبينة على من ادعى يابطل
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
كيف الحال
انت طبعا جبت التيها
انت المدعي يا شيخ
اكتب اسمك بالانجليزي ممكن يقراء شي اخر مثلا
محمد = mohamad = ( القراءه بالعربي موهامد ) الاسماء يا شيخ
بحاول المعرفه والوصول للحق وليس عن طريق المسلمات
حضرتك متأكد إنك قرأت هذا الكلام قبل نسخه ؟اقتباسرابعا:- كنا نتمني أن يتوخي الدكتور الجليل الدقة والأمانة العلمية فيما يكتب فبقليل من البحث كان سيعرف أن وادي بكة هو واد قاحل جاف به الكثير من أشجار البلسان التي لاتحتاج في نموها إلي رطوبة كثيرة وكانت تفرز مادة صمغية وكأنها الدموع لذلك سموها أشجار البكاء وقد ورد ذكرها في الكتاب المقدس في عدة مواضع منها صموئيل الثاني5:23 وأخبار الايام الأول14:15,14 ووادي بكة كان المرحلة الأخيرة في الرحلة من شمالي فلسطين إلي أورشليم. فما أيسر علي الدكتور النجار أن يغير الحرف باء ويجعله فيما لتكون الكلمة مكة بدلا من بكه ولكن هل يمكنه بهذه البساطة أن يغير الجغرافيا والتاريخ أيضا؟!!
ياعزيزي : ياعزيزي هذه الفقرة تقر بأن الوادي اسمه وادي بكة لقولك :
ومن قال لك أن وادي بكة المذكور في القرآن ليس وادي قاحل وجاف اقرأ ياعزيزي :اقتباسوادي بكة هو واد قاحل جاف به الكثير من أشجار البلسان التي لاتحتاج في نموها إلي رطوبة كثيرة
رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ (سورة ابراهيم 37)
كيف الحال ؟
عموماً نشكر على انك كشفت التحريف لنا .
كيف الحال ؟
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات