لكل أحباء الكرة و حتى الذين لا يحبون الكرة،بصراحة و بلا غرور هذه أجمل أهداف العالم

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

لكل أحباء الكرة و حتى الذين لا يحبون الكرة،بصراحة و بلا غرور هذه أجمل أهداف العالم

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: لكل أحباء الكرة و حتى الذين لا يحبون الكرة،بصراحة و بلا غرور هذه أجمل أهداف العالم

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    2,434
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-09-2023
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي لكل أحباء الكرة و حتى الذين لا يحبون الكرة،بصراحة و بلا غرور هذه أجمل أهداف العالم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في البداية اتمنى الكل يقرأ الموضوع كاملا

    نبدأ على بركة الله
    في الحقيقة ليست الأهداف التي في الصور هي الأجمل،
    وهذة الصور تجدونها على شاشات التلفاز وجدران الشباب المغرمين بصور اللاعبين
    كيف لا وقد وصل الامر لطباعة الصور على الملابس
    وكيف لا وقد نرى ان لاعب برشلونة مثلا قام بعمل تسريحة شعر جديدة
    على شكل معين
    تجد في اليوم الثاني الملايين من شباب العرب قد عملوا نفس التسريحة
    او تجد احد الاعبين المشهورين يحلق راسة كاملا ووجهة بالموسى
    ومن ثم يترك بعض الشعيرات تحت الشفة السفلى
    ثم البركة بشباب العرب تاتي في اليوم الثاني
    يعملون نفس الشكل
    وهكذا


    صراحة و بلا غرور هذه الأهداف لا شيء أما م ما سترونه

    هناك ما هو أجمل

    و قبل أن أريكم أجمل الأهداف أود أن أسأل كل واحد منكم

    هل إذا سكنت الكرة الشباك و صاح المعلق: "هدف"، وطار "اللاعبون" فرحًا بإحراز "الهدف"،
    وهتفت الجماهير في مدرجات الملاعب وأمام الشاشات فرحة بإحراز "الهدف"

    تحس بأن الهدف تحقق فعلا؟؟؟

    يبدو أنك لم تفهم السؤال جيدا!!!

    طيب لا بأس

    انظر لهذه الأهداف و بعد ذلك لنا حديث

    اجتمع عبد الله بن عمر وعروة بن الزبير ومصعب بن الزبير وعبد الملك بن مروان بفناء الكعبة
    فقال لهم مصعب: تمنوا، فقالوا: ابدأ أنت، فقال: ولاية العراق وتزوج سكينة ابنة الحسين، وعائشة
    بنت طلحة بن عبيد الله فنال ذلك، وتمنى عروة بن الزبير الفقه وأن يحمل عنه الحديث فنال ذلك،
    وتمنى عبد الملك الخلافة، فنال ذلك، وتمنى عبد الله بن عمر الجنة.

    أرأيت أهدافهم؟؟؟

    ما رأيك؟

    طيب ، و ما دخل هذا بالكرة ؟

    أقول عَجبًا يا من سولت لك نفسك هذا السؤال!
    في الوقت الَّذي ترزَح أغلب بلدان العالم الإسلامي تحت نِيرِ الاستِخْرَابِ بنوعيه القديم والجديد بقيادة الدَّركي العالمي،
    في الوقت الَّذي تتبوَّأ بلدان العالم العربي مراتبَ ذَيْليَّة في التَّعليم والتَّنمية من خلال تقارير دوليَّة.. وبطالة الخريجين في تَصاعُد مهول ولا مبال! في الوقت الَّذي تُحاكُ الدَّسائس ضدَّ بلدان العالم الإسلامي.. نجد أبناء الأمة غارقين في أوحال عبودية السَّاحرة المستديرة لتَكريس هوان الأمَّة وضياعها.. ولكن لا يُبصرون! على حد قوله تعالى: {وَتَرَاهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ}

    لقد تمَّ إجراء دراسة علميَّة تحت عنوان: "التأثير النَّفسي والعقلي لكرة القدم على المشجِّعين"
    على 2000 مُشجِّعِ كرَةِ قدمٍ إنكليزيٍّ، يشجعون مختلِف أنديَة الدوري الإنكليزي، وجاءت نتيجة هذه
    الدراسة التي كانت تَهدف إلى معرفة معدلات تفكير هؤلاء المشجعين في كرة القدم، جاءت نتائجها
    مُذهِلَة؛ حيث أوضحت أن التفكير في كرة القدم ومباريَاتِها يتمُّ بمعدَّل مرة كل 12 دقيقة، وهو ما
    يساوي 80 مرة في اليوم الواحد،
    ( جريدة المساء )
    أي: إن كرة القدم هي الشاغل الأكبر، والَّذي يتَّخذ مساحة هائلة من تفكير هؤلاء المشجعين الذين
    يعشقون أنديتهم، فكيف بالمسلمين الَّذي حطَّموا هم الآخرون الأرقام القياسيَّة على مستوى
    الفضائيَّات الناقلة لأنواع متعددة من مباريات كرة القدم من جميع أصقاع العالم؟!! فلا يجد فرصةً
    لاستماعِ موعظة عالِمٍ لترقيق قلبِهِ المفتُون، ومشاهدَةِ المجازر التي يتعرَّض لها المسلمون (غزة
    أخيرًا).. نَعَم، صَرْفٌ للأنظار.. نَعَم، نحن في عصر استَولَت فيه فضائيَّاته، بل فوضويَّاتُه، على أذهان الكثيرين.....


    ومن المدلَهِمَّات غياب عقيدة الولاء والبَرَاء لدى المشاهدين من المسلمين لهذه المباريات،
    خاصَّةً تلك التي تبثُّها الفضائيات الرياضية وغيرها.. نَجِد تعلُّق الصغار بعقيدة التثليت
    من خلال محاكاة
    اللاعب النصراني في تصرُّفاته.. لأقانِيمِه الثلاثيَّة (الله، الابن، الروح القدس)،
    والأنكى من ذلك أن
    يتم تكليف مدرب أجنبي - فِعلاً، أجنبيٌّ عن عقيدة المسلمين براتب شهريٍّ خياليٍّ - في وقت تعرف
    أغلَب بلدان المسلمين الفقرَ المدقع والبطالة المستفحلة والتَّأخُّر في امتلاك ناصية العلم.. وكأن
    الدول الإسلامية تستقطِب خُبَرَاء في مجال التَّنميَة وتطوير أساليب البحث العلمي.. إنه مدرب يسعى
    إلى تكوين جيل من المسلمين هَمُّه الأكبر لغة كرة القدم..!

    - كذلك من المفاسد الوخيمة التي تنجم عن مشاهدة المباريات بصورة عامة، وكرة القدم علي وجه
    الخصوص، تركيز الكاميرات على الصور الخليعة لفتيات عاريات يجلسن في مدرَّجات الملاعب
    للتشجيع، ويظهر العناق والقُبَل المتبادلة بينهنَّ وبين أمثالِهن من الأوربيين؛ فتَثور الغرائز

    والشَّهَوات، والعجيب في الأمر أن بعض الفضائيَّات تقوم بنقل مباريات كرة القدم النسائيَّة الَّتي
    تظهر مفاتن جسَد المرأة, وذلك علي مدى ساعة ونصف الساعة تثور فيها براكين الشَّهوَة وتتأجَّج
    نِيرانها, عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((العينانِ تَزنيان، وزناهما النَّظر, والأذنان
    تزنيان، وزناهما السمع, والفم يزني، وزناه الكلام, واليد تزني، وزناها البطش))؛ مسلم من حديث
    ابن عباس، أما الاختلاط فحدِّث ولا حرج!!

    - ومن المفاسد الناجمة عن إدمانِها؛ قطع الصِّلة بكل ما هو تثقِيفِيٌّ وعلميٌّ، وحتى لا أطيلَ نأخُذ
    العبْرَة مِن دُوَلٍ قطعَت أشواطًا في عمليَّة التَّنميَة قبل أن تُعطِي بعض الأهمية لكرة القدم، لكن في
    الوقت نفسِه لا زالت تركِّز على أولويَّة جَودَة التعليم، كما هو الشأن بالنسبة لإسبانيا التي تمنح
    يورو واحدًا عن كل ساعة مطالعة في المكتبة، والنموذج البارع لليابان التي تصل ميزانية التعليم
    إلى 200 مليار دولار سنويًّا، أي: ما يعادل 16% من إجمالي ميزانية هذا التلميذ الشرقي الَّذي
    استطاع أن يتفوَّق على أستاذِهِ الغربي، وقد استطاعت ماليزيا البلد المسلم السير على الدَّرْب،
    وقس ذلك على بلداننا العربيَّة والإسلامية التي تَصرِف ميزانيات ضخمةً على مشاريع رياضية من
    ملاعب فاخرة واستقطاب لاعبين كانوا مشهورين عالميًّا عجزوا عن مسايرة إيقاع لياقة الأنديَة
    الأوربيَّة والأمريكية اللاتينية بصفقات خياليَّة، في حين لا نجد مكانًا لعالِم مسلم في الذرة أو الفيزياء
    بين أهله وذويه أبِهذا نرتقي؟! أبِهذا نَلتَقِي؟!

    قد يقول قائل: لم تَذكر إسلام مجموعة من اللاعبين الأوربيين، لعله يكون من باب الدعوة الى الله
    (فليب تروسي، أنيلكا، مهدي فاريا البرازيلي..)، ودور الرِّياضَة في توصيل صورة المسلمين إلى
    الغرب! أقول لهم تلك حالات شاذَّة، والشاذُّ لا يقاس عليه.. بالفعل نَفرَح لها، لكن لا يمكن المراهنة
    عليها لتغيير أوضاع المسلمين مِمَّا هي فيه من تمزُّق وتَشرذُم!

    قد يقول قائل آخر: هل حرم الإسلام مزاولة كرة القدم؛ فهذه دعوة إلى التزمُّت والانغلاق والحدِّ من
    كلِّ فُسحَة ترفيهية؟! أقول له وبالله التوفيق: لقد حثَّ الإسلام على ممارسة الرِّياضَة وكل وسيلة
    ترفيهيَّة غير خادشة للحياء شرطَ عدَم صرف المسلمين عن أداء واجباتهم الدينيَّة والدنيويَّة؛
    فالمؤمن القوي خيرٌ و أحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف, و((في كلٍّ خيرٌ)), ولقد قدم لنا نبينا - صلى الله عليه وسلم
    - أنموذجًا لممارسة المؤمن للرياضة، وذلك حينما سابق السيدة عائشة - رضي الله عنها - جَريًا
    بقدميه كما تروي لنا - رضي الله عنها - أنها كانت على سَفَر، فقال لأصحابه: ((تقدَّموا))، ثم قال:
    ((تَعالَي، أسابِقْكِ))، فسَبَقْتُه على رجلي، فلمَّا كان بعد خرجت معه في سَفَر، فقال لأصحابه:
    ((تقدَّموا))، ثم قال: ((تعالَي، أسابقك))، ونسيت الَّذي كان وقد حملت اللحم، فقلت: يا رسول الله،
    كيف أسابقك وأنا على هذه الحال؟! فقال: ((لنفعلنَّ))، فسابقته فسَبَقَني، فقال: ((هذه بتلك السبقة))
    ؛ صحَّحه الألباني في (آداب الزِّفاف)، وفي رواية أخرى قالت: سابقني رسول الله - صلى الله عليه

    وسلم - فسَبَقْته، فلبث حتى أرهقَنِي اللحم، فسابقني فسبقني، فقال: ((هذه بتلك))؛ رواه الإمام أحمد وأبو داود,
    وكما ثبت في صحيح البخاري أن الصحابة – رضوان الله عليهم - كانوا يتسابقون على
    الإبِل, هذا فضلاً عمَّا في الرِّياضَة من فوائد جمَّةٍ كتنشيط الدورة الدموية والعضلات الجسدية,
    وتقوية اللياقة البدنية، ويقول عمر بن الخطاب: "علموا أولادكم السباحَةَ، والرماية، وركوب
    الخيل"؛ فهي بذلك لا تتعارض مع الغاية السامية لِخَلْق الإنسان, بل هي وسيلة للغاية الكبرى من
    خلق الإنسان وإيجاده علي الأرض ألا وهي عبادة الله عز وجل، {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]؛
    فالرِّياضَة وسيلة يتخذها المسلم لعبادة الله ونَيْلِ مَرضاته، والعقل السليم في الجسم السليم, وليست
    غاية في نفسِها، لكنَّ الناظر في أحوال أبناء الأمَّة الإسلامية يجد إقبالاً على المشاهدة دون
    الممارسة؛ فالممارسة تُعوِّد الإنسان على التَّنظِيم في كل شيء.. فَلِمَ إهدار الطاقات وتضييع
    للأوقات والأموال والأنفس والثمرات في التحليق حول المستطيل الأخضر، بينما تحيط بالإنسان
    المسلم مشاكلُ لا حصر لها من كل جانب؟! مِن هنا ليس غريبًا أن تكون السَّاحرة المستديرة مثبطًا
    وشاغلاً لكلِّ مسلم عن التفكير العملي في همومه المتدحرجة، فَسرعان ما يكتشف أنَّه غارق في
    أحلامِهِ الزائلة، وتزيد من تشرُّدِه وتعطِّل قريحته التي وهبه الله إياها عن الإبداع والابتكار؛ فلِمَ
    الضياع والتخدير فيما لا يُجدِي نَفعًا؟!

    هذه بعض الأفكار - ولم أقف عند كل التفاصيل - الَّتي طرحتها، ليس تهكمًا واستهزاءً وشماتةً في
    أمَّة الإسلام، لا، وألف لا، ولكِنْ إسدَاءٌ للنُّصحِ عَسَى إن شاء الله أن تُبصِر عيونًا عُميًا وتُنِيرَ قلوبًا
    غُلفًا، وإلا ما فائدة القَلَم إذا لم يفتح فكرًا، أو يضمِّد جرحًا، أو يُطهِّر قلبًا، أو يَكشِف زَيفًا، أو يَبنِي
    صَرحًا، ويرد الإنسان المسلم عن غيِّه وضلاله؟!


    ورَحِم الله الشاعر إذ يقول:

    وَمَا مِنْ كَاتِبٍ إلاَّ سَيَفْنَى = وَتَبْقَي الدَّهْرَ مَا كَتَبَتْ يَدَاه

    فَلا تَكْتُبْ بِكَفِّكَ غَيْرَ شَيْءٍ = يَسُرُّكَ فِي الْقِيَامَةِ أنْ تَرَاه
    لا الة الا الله محمد رسول الله
    محمد صل الله علية وسلم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,696
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اجتمع عبد الله بن عمر وعروة بن الزبير ومصعب بن الزبير وعبد الملك بن مروان بفناء الكعبة
    فقال لهم مصعب: تمنوا، فقالوا: ابدأ أنت،
    فقال: ولاية العراق وتزوج سكينة ابنة الحسين، وعائشة
    بنت طلحة بن عبيد الله فنال ذلك،
    وتمنى عروة بن الزبير الفقه وأن يحمل عنه الحديث فنال ذلك،
    وتمنى عبد الملك الخلافة، فنال ذلك، وتمنى عبد الله بن عمر الجنة.

    ما اجمل اهدافهم
    اين شباب الامه الاسلاميه والعربيه من اهدافهم

    اقتباس
    نحن في عصر استَولَت فيه فضائيَّاته، بل فوضويَّاتُه، على أذهان الكثيرين.....
    بل وفضاحيات

    اقتباس
    بالنسبة لإسبانيا التي تمنح
    يورو واحدًا عن كل ساعة مطالعة في المكتبة،
    عقبالنا
    اقتباس
    عَسَى إن شاء الله أن تُبصِر عيونًا عُميًا وتُنِيرَ قلوبًا
    غُلفًا، وإلا ما فائدة القَلَم إذا لم يفتح فكرًا، أو يضمِّد جرحًا، أو يُطهِّر قلبًا، أو يَكشِف زَيفًا، أو يَبنِي
    صَرحًا، ويرد الإنسان المسلم عن غيِّه وضلاله؟!

    ااااااااااااااااااامين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    387
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    25-10-2010
    على الساعة
    06:27 AM
    فعلا
    سبحان الله
    جزاك الله خيراااا
    اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتنى وانا أمتك وانا علي
    عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت
    وابوءلك بنعمتك علي وابوء لك بذنبي فا اغفرلي فانه لا يغفر الذنوب الا انت

لكل أحباء الكرة و حتى الذين لا يحبون الكرة،بصراحة و بلا غرور هذه أجمل أهداف العالم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أكبر ثقب في الكرة الأرضية.. منجم ماس !
    بواسطة المهتدي بالله في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 24-05-2010, 03:04 AM
  2. الكرة.. والحنين إلي الجاهلية !
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-12-2009, 01:00 AM
  3. مكة هي مركز الكرة الأرضية
    بواسطة قسورة في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-02-2009, 11:46 PM
  4. عبيد الكرة!!!!
    بواسطة مداح بشير في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-12-2008, 02:24 PM
  5. راهبات كرواتيا يتركن العبادة لتشجيع الكرة!!!
    بواسطة دفاع في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-11-2008, 05:48 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

لكل أحباء الكرة و حتى الذين لا يحبون الكرة،بصراحة و بلا غرور هذه أجمل أهداف العالم

لكل أحباء الكرة و حتى الذين لا يحبون الكرة،بصراحة و بلا غرور هذه أجمل أهداف العالم