اختــى الغاليــة ابنة فاطمة
تم تثبيت الموضوع خلال فترة العيد لأهميته
كل عام وانتم بالف الف الف خيــر
تحياتى لشخصكم الكريم ولأهلك
وأدعــو لأمـــة محمد صلى الله عليه وسلم بالنصر والتمكين
اختــى الغاليــة ابنة فاطمة
تم تثبيت الموضوع خلال فترة العيد لأهميته
كل عام وانتم بالف الف الف خيــر
تحياتى لشخصكم الكريم ولأهلك
وأدعــو لأمـــة محمد صلى الله عليه وسلم بالنصر والتمكين
جزاك الله خيرا أختى الكريمة على الموضوع الطيب نسأل الله عز وجل
أن ينفع به المسلمين
==================
موضوع ذات صلة
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=5562
السلام عليكم ورحمة الله
جزاكم الله خيرا على مروركم وردكم الكريم
وجزى الله أخى الفاضل يحيي على هذه الإضافة القيمة
وكل عام وأنتم بخير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخوانى الكرام كل عام وأنتم بخير بمناسبة قرب قدوم عيد الأضحى المبارك أعاده الله على الأمة الأسلامية بالخير
أهديكم هذه المحاضرة لشيخنا الفاضل عبد المعم الشحات
و هى عن احكام الأضحية
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=58412
تكلم فيها الشيخ – حفظه الله –
عن الأضحية و أحكامها و ما يجزئ منها متناولاً ذلك من كتاب الجامع لأحكام الحج و العمرة لفضيلة الشيخ أحمد حطيبة مع الرد على بعض الأسئلة التي تتكرر حول الأضحية و شروطها.
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
وفي المهذب:
فصلٌ: وَمَنْ دَخَلَتْ عَلَيْهِ عَشْرُ ذِي الحِجِّةِ، وَأَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ، فَالمُسْتَحَبُّ أَلاَّ يَحْلِقَ شَعْرَهُ، وَلاَ يُقَلِّمَ أَظْفَارَهُ حَتَّىٰ يُضَحِّيَ؛ لِمَا رَوَتْ أُمُّ سَلَمَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا: أَنَّ رَسُولَ الله قَالَ: «مَنْ كَانَ عِنْدَهُ ذَبْحٌ يُرِيدُ أَنْ يَذْبَحَهُ، فَرَأَىٰ هِلاَلَ ذِي الحِجَّةِ، فَلاَ يَمَسُّ مِنْ شَعْرِهِ، وَلاَ مِنْ أَظْفَارِهِ شَيْئاً حَتَّىٰ يُضَحِّي» وَلاَ يَجِبُ عَلَيْهِ ذَلِكَ، لاًّنَّهُ لَيْسَ بِمُحْرِمٍ، فَلاَ يَحْرُمُ عَلَيْهِ حَلْقٌ الشَّعْرِ، وَلاَ تَقْلِيمُ الظُّفْرِ.
نعلمكم اخواني الافاضل على انه تم دمج الموضوع مع مواضيع سابقة
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات