تم الرداقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud000000
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...4181#post34181
تم الرداقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud000000
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...4181#post34181
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
أنا أقول
وأنت تقولاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud000000
فأين التلاعب بالباطل أقرأ ما قلته جيدًا أنا وأنت نتفق على إمكانية أن يخطئوا قبل الرسالة ولكن أنا أقول أنهم ليسوا معصومون من الصغائر بعد الرسالة وأنت تقول أنهم معصومون بعد الرسالة أي أن الخلاف في فترة ما بعد الرسالة لا قبلها صح ؟اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
كلامك دليل قاطع على أننا لسنا متفقين ...اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud000000
فمن منا يدعي أن البشر معصومين من الخطأ ؟ الأمر بديهي جداً .
فنحن لسنا بصدد قبل الرسالة بل بعد الرسالة .صح ؟
إذن نحن مازلنا غير متفقين .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
[COLOR="Red"][SIZE="6"]اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
إن كنت تقصد موضوع آدم عليه السلام فلست أختلف معك في شيئ البتة
فخطيئته قبل الرسالة وبالتالى لا وجه للخلاف ويمكنك الدخول في ردك بالنسبة لباقي الأنبياء
جزاك الله خيراًاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud000000
إذن : سيدنا آدم عليه السلام أخطأ قبل أن يرسله الله عز وجل لأبنائه ولكن بعد أن هبط الأرض عصمه الله عز وجل من المعصية كبائرها وصغائرها .
{ قال: رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم، وإلا تغفرلي وترحمني أكن من الخاسرين }..اقتباسنوح (عليه السلام) أخطئ بدعائه على قومه وقيل سؤاله الله بغير علم ونجدها في سورة هود
" وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِين 45 قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِين 46 قَالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَإِلاَّ تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُن مِّنَ الْخَاسِرِين 47 "
وطلب المغفرة دليل على أن سؤال نوح كان ذنبًا أو خطئًا والله أعلم
فقولك أن طلب المغفرة من نوح دليل على أن سؤال نوح كان ذنبًا أو خطئًا ... أكمل ...
التكملة : طلب المغفرة من نوح دليل على أن سؤال نوح كان ذنبًا أو خطئًا في نظر نوح وليس في حكم الله .
فمن منا يمكنه أن يقف أمام الله يوم القيمامة وهو يعلم 100% أنه داخل الجنة .
ساعطيك مثال ولله المثل الأعلى
أنظر إلى سيدنا إبراهيم وأبنه عندما أمرهم الله عز وجل بأن يرفعوا قواعد البيت الحرام
قال سيدنا إبراهيم :
واذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت واسماعيل ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم
{ البقرة 127}
فالله عز وجل أمره أن يرفع القواعد ولكن سيدنا إبراهيم لا يعلم أن الله تقبل منه هذا العمل ام لا على الرغم من أن الله هو الذي أمره
إذن قد يرى سيدنا نوح عليه السلام أنه أخطأ ... ولكن هل هذا الفعل عند الله يعتبر خطأ ؟ لهذا طلب سيدنا نوح المغفرة كما طلب سيدنا إبراهيم تقبل الله منه رفع القواعد
ولو نظرنا للحدث مع سيدنا نوح عليه السلام نجد
ان نوحاً دعا دعاء من يستنجز وعداً لا يراه قد تحقق.. كان الرد عليه يحمل رائحة التأنيب والتهديد:
{ فلا تسألن ما ليس لك به علم. إني أعظك أن تكون من الجاهلين }..
وتعني : إني أعظك خشية أن تكون من الجاهلين بحقيقة الوشائج والروابط، أو حقيقة وعد الله وتأويله، فوعد الله قد أُول وتحقق، ونجا أهلك الذين هم أهلك على التحقيق.
فيرتجف نوح ارتجافة العبد المؤمن يخشى أن يكون قد زل في حق ربه، فيلجأ إليه، يعوذ به، ويطلب غفرانه ورحمته
لهذا رأينا أن الله قال بعدها :
قِيلَ يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلاَمٍ مِّنَّا وَبَركَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِّمَّن مَّعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
وَبَركَاتٍ عَلَيْكَ : فهل البركة تأتي على العاصي ؟
وقوله تعالى: «قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم و إلا تغفر لي و ترحمني أكن من الخاسرين»
فلما تبين لنوح (عليه السلام) أنه لو ساقه طبع الخطاب الذي خاطب به ربه إلى السؤال كان سائلا ما ليس له به علم و كان من الجاهلين و إن عناية الله حالت بينه و بين الهلكة، شكر ربه فاستعاذ بمغفرته و رحمته عن ذلك السؤال المخسر فقال: «رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم».
و الكلام في الاستعاذة مما لم يقع بعد من الأمور المهلكة و المعاصي الموبقة كالنهي عما لم يقع من الذنوب و الآثام ... و قد أمر الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) بالاستعاذة من الشيطان و هو معصوم لا سبيل للشيطان إليه، قال تعالى: «قل أعوذ برب الناس - إلى أن قال - من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس:» الناس: - 5
و قال: «و أعوذ بك رب أن يحضرون:» المؤمنون: - 98
و الوحي مصون عن مس الشياطين كما قال تعالى: «عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه و من خلفه رصدا ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم:» الجن: - 28.
و قوله: «و إلا تغفر لي و ترحمني أكن من الخاسرين كلام صورته صورة التوبة و حقيقته الشكر على ما أنعم الله عليه من التعليم و التأديب.
أما صورة توبته فإن في ذلك رجوعا إلى ربه تعالى بالاستعاذة و لازمها طلب مغفرة الله و رحمته أي ستره على الإنسان ما فيه زلته و هلاكته و شمول عنايته لحاله ، فالذنب أعم من مخالفة الأمر التشريعي بل كل وبال و أثر سيىء الإنسان بوجه، و أن المغفرة أعم من الستر على المعصية فكل ستر إلهي يسعد الإنسان و يجمع شمله.
و أما حقيقة الشكر فإن العناية الإلهية التي حالت بينه و بين السؤال الذي كان يوجب دخوله في زمرة الجاهلين و عصمته ببيان وجه الصواب كانت سترا إلهيا على زلة في طريقه و رحمة و نعمة أنعم الله سبحانه بها عليه فقوله (عليه السلام): «و إلا تغفر لي و ترحمني أكن من الخاسرين» أي إن لم تعذني من الزلات لخسرت، ثناء و شكر لصنعه الجميل.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
معذرة لجميع الأخوة والأخوات فلم أنتبه إلى هذه النقطة في المشاركة الأصليةاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة م /الدخاخني
فإن كنت موافًَقا على هذه النقطة فلا داعى لإستكمال الحوار أما إن كنت غير موافق فهذا أمر آخر فأرجو الإيضاح
قرأت ردك بخصوص نوح (عليه السلام) وحاليًا أبحث الموضوع وأعد الرد وفي إنتظار ردك بخصوص موافقتك على ما ورد في المشاركة الأصلية أم لا
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud000000
برجاء التوضيح أكثر
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
.
اقتباساقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة م /الدخاخنياقتباساقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة م /الدخاخني
معذرة لجميع الأخوة والأخوات فلم أنتبه إلى هذه النقطة في المشاركة الأصلية
فإن كنت موافًَقا على هذه النقطة فلا داعى لإستكمال الحوار أما إن كنت غير موافق فهذا أمر آخر فأرجو الإيضاح
أنا لست عرافاً أو كاهناً لكي أتكهن بأن العلاقة السرية بين الله عز وجل وأنبيائه ورسله كانت بها أخطاء من قِبلهم وكانوا يستغفروا عنها ... فلو تكهنت بذلك فلماذا أختار الصغائر فقط .. فطالما تكهنت بالسيء فعلى أي أساس أنكر الأسوء .
إذن : ليس أمامي غير خيار واحد وهو الخيار المعلوم لدي كما أشار لي به الله عز وجل
فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تاويلا
{ النساء59}
إذن علينا بالقرآن أولاً ... فإن أظهر القرآن أن هناك خطأ من الأنبياء وقع عليهم أو أحد منهم فيمكننا أن نرى رأي العلماء في هذا الأمر ... وإن لم نجد أخطاء منقوله عنهم من الله عز وجل فيبقوا معصومين من الخطأ .
فمع أحترامي الشديد لعلماء الإسلام .. لكنني لا أتبع إلا القرآن والسنة
فإن ساروا على نهج القرآن والسنة فأتبعهم وإن خالفوا خالفتهم .
فالملخص لما ذكرته هو : إن كشف القرآن لنا أن أنبياء الله ورسله أخطؤا بكبيرة او صغيرة بعد الرسالة فيمكنني أن أنظر إلى رأي علماء الإسلام ........ غير ذلك فلا أحتاج في الوقت الحالى إلا القرآن والسنة أولاً
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
>>
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات