نتوحد ونشترك جميعا في:
العقل..
الروح..
الجسد..
ثم الحياة ومشاركة صروف الزمان ..
ثم الرغبة في السعادة والأمن..
وحب الجمال والخير
وإحساس فطري بوجود كائن أعظم تحن له الأرواح والعقول.
هذه أمور إنسانية عامة مشتركة نتوحد فيها على تفاوت في المقادير والأولويات.
وأظن .. أن تاريخ الإنسانية كاد أن يكون رحلة بحث عن الأمن والسعادة
ولا أمن ولا سعادة ولا استقرار إلا في التوازن بين عناصر الإنسان ..
العقل والروح والجسد ..
بتوازن تام
وواقعية منضبطة
وشمول عميق.
..
.
.
فتُرى ..
أين يكون ذلك ؟؟!!!
المفضلات