اعتراف الغرب بعالمية الإسلام وفضل رسوله على البشرية والحضارة الغربية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

اعتراف الغرب بعالمية الإسلام وفضل رسوله على البشرية والحضارة الغربية

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: اعتراف الغرب بعالمية الإسلام وفضل رسوله على البشرية والحضارة الغربية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    60
    آخر نشاط
    06-03-2011
    على الساعة
    06:13 AM

    اعتراف الغرب بعالمية الإسلام وفضل رسوله على البشرية والحضارة الغربية

    بسم الله الرحمن الرحيم ....

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه لم تحظ شخصية في التاريخ البشري العريض بمثل ما حظيت به شخصية النبي الكريم محمد عليه أفضل الصلاة والسلام من الإهتمام والإشادة والتمجيد من كافة الأعراق والشعوب والطوائف والملل، وفي شتى اللغات . وبالرغم من وجود من حاولوا الطعن في نبوة الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) والتشكيك في رسالته بسبب الحقد على الإسلام وإطباق الجهل بالإسلام على أصحابها والبعد عن الموضوعية العلمية في البحث والتدقيق، فإن التيار العام ظل يسير في ناحية التقدير الحقيقي لشخصية محمد(صلى الله عليه وسلم) في تاريخ البشرية، وفضل رسالته على الإنسانية، بشكل يتوخى الإنصاف والموضوعية بعيدا عن الأحقاد الصليبية وتعاليم الكنيسة في القرون الوسطى.

    وبإطلاعنا على ما قيل في النبي صلى الله عليه وسلم من طرف المفكرين والمستشرقين والفلاسفة الغربيين المنصفين نجد أن هؤلاء يمثلون كبار مفكري الغرب وأعمدة الفكر والفلسفة فيه ، وقد حاولوا الوقوف على عظمة الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)، منبهرين بشخصيته العظيمة ونبل أخلاقه وطهارة حياته وخلوها من كل ما يثلم أخلاقه القرآنية، والبعض منهم اكتفى بوضع شخصية نبي الإسلام في إطارها الحقيقي الذي يعرفه المسلمون أجمع، دون أن يلمس الإسلام ودعوته شغاف قلوبهم، والبعض الآخر ممن ظلوا بعيدين عن الإسلام تعرضوا للشخصية العامة للنبي كواحد من الأبطال والعباقرة الذين أثروا في مسيرة التاريخ، لكن فئة من هؤلاء كان إطلاعهم على خصائص شخصية الرسول(صلى الله عليه وسلم) وفضائلها مدخلا إلى البحث في الإسلام، ومن تم إلى إعلان إسلامهم علنا على الملإ.

    عظمة النبي في عيون الغربيين

    فهذا المؤرخ الأوروبي "جيمس ميتشنر" يقول في مقال تحت عنوان (الشخصية الخارقة) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) :"....وقد أحدث محمد عليه السلام بشخصيته الخارقة للعادة ثورة في الجزيرة العربية، وفي الشرق كله، فقد حطم الأصنام بيده، وأقام دينا خالدا يدعو إلى الإيمان بالله وحده ".

    ويقول الفيلسوف الفرنسي (كارديفو) :"إن محمدا كان هو النبي الملهم والمؤمن، ولم يستطع أحد أن ينازعه المكانة العالية التي كان عليها ، إن شعور المساواة والإخاء الذي أسسه محمد بين أعضاء الكتلة الإسلامية كان يطبق عمليا حتى على النبي نفسه".

    أما الروائي الروسي والفيلسوف الكبير تولستوي الذي أعجب بالإسلام وتعاليمه في الزهد والأخلاق والتصوف، فقد انبهر بشخصية النبي(صلى الله عليه وسلم) وظهر ذلك واضحا علي أعماله، فيقول في مقالة له بعنوان (من هو محمد؟): "إن محمدا هو مؤسس ورسول، كان من عظماء الرجال الذين خدموا المجتمع الإنساني خدمة جليلة، ويكفيه فخراأنه أهدى أمة برمتها إلى نور الحق، وجعلها تجنح إلى السكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد ومنعما من سفك الدماء و تقديم الضحايا البشرية ، وفتح لها طريق الرقي و المدنية ,و هو عمل عظيم لا يقدم عليه الا شخص أوتي قوة ، ورجل مثله جدير بالإحترام والإجلال".

    كارلايل يرد علي النصاري و الملحدين

    ومن هؤلاء الفيلسوف الإنجليزي الشهير توماس كاريل (1795م-1881م)، فقد خصص في كتابه ( الأبطال وعبادة البطولة) فصلا لنبي الإسلام بعنوان"البطل في صورة رسول: محمد-الإسلام"، عد فيه النبي (صلى الله عليه وسلم) واحدا من العظماء السبعة الذين أنجبهم التاريخ, وقد رد كارلايل مزاعم المتعصبين حول النبي(صلى الله عليه وسلم) فقال: "يزعم المتعصبون من النصارى والملحدون أن محمدا لم يكن يريد بقيامه إلا الشهرة الشخصية ومفاخر الجاه والسلطان ..كلا وأيم الله !، لقد كانت في فؤاد ذلك الرجل الكبير ابن القفار والفلوات، المتورد المقلتين، العظيم النفس المملوء رحمة وخيرا وحنانا وبرا وحكمة وحجي وإربة ونهي، أفكار غير الطمع الدنيوي، ونوايا خلاف طلب السلطة والجاه، وكيف لا وتلك نفس صامتة ورجل من الذين لا يمكنهم إلا أن يكونوا مخلصين جادين".

    وبعد أن يتعرض بالتحليل والتفسير لعظمة نبي الإسلام ونبوته وتعاليمه السامية، يقول: "وإني لأحب محمدا لبراءة طبعه من الرياء والتصنع".


    النبي المحرر

    ولقد وقف الكثير من المفكرين والمستشرقين والفلاسفة الغربيين عند جوهر رسالة الإسلام الخالدة التي جاءت لتحرير الإنسان من عبودية الإنسان، وتحرير البشرية جمعاء من الشرك والفوضى والعنف والتوحش الذي كان سائدا قبل مجيئ الإسلام،ومن تم نظروا إلى رسالة النبي (صلى الله عليه وسلم) كرسالة للبشرية بأسرها، لأنها رسالة للتحرر والإنعتاق وتكسير قيود الظلم والهوان، من هؤلاء المستشرق الأمريكي إدوارد رمسي الذي قال:(جاء محمد للعالم برسالة الواحد القهار، ليخرج الناس من الظلمات إلى النور، فبزغ فجر جديد كان يرى في الأفق، وفي اليوم الذي أعادت فيه يد المصلح العظيم محمد ما فقد من العدل والحرية أتى الوحي من عند الله إلى رسول كريم، ففتحت حججه العقلية السديدة أعين أمة جاهلة، فانتبه العرب، وتحققوا أنهم كانوا نائمين في أحضان العبودية".

    ويقول الفيلسوف والشاعر الفرنسي لا مارتين:" إن ثبات محمد وبقاءه ثلات عشر عاما يدعو دعوته في وسط أعدائه في قلب مكة ونواحيها، ومجامع أهلها، وإن شهامته وجرأته وصبره فيما لقيه من عبدة الأوثان، وإن حميته في نشر رسالته، وإن حروبه التي كان جيشه فيما أقل من جيش عدوه، وإن تطلعه في إعلاء الكلمة، وتأسيس العقيدة الصحيحة لا إلى فتح الدول وإنشاء الإمبراطورية، كل ذلك أدلة على أن محمدا كان وراءه يقين في قلبه وعقيدة صادقة تحرر الإنسانية من الظلم والهوان، وإن هذا اليقين الذي ملأ روحه هو الذي وهبه القوة على أن يرد إلى الحياة فكرة عظيمة وحجة قائمة حطمت ألهة كاذبة، ونكست معبودات باطلة، وفتحت طريقا جديدا للفكر في أحوال الناس، ومهدت سبيلا للنظر في شؤونهم، فهو فاتح أقطار الفكر، ورائد الإنسان إلى العقل، وناشر العقائد المحررة للإنسان ومؤسس دين لا وثنية فيه".


    النبي صلى الله عليه وسلم والفتوحات

    لقد شاع في الفكر الغربي ولدى المتأثرين بتعاليم الكنيسة النصرانية ورواسب الأفكار الشعبية المنحرفة التي روجتها أوروبا عن الإسلام ونبيه وعن المسلمين إبان وبعد الحروب الصليبية، أن الفتوحات الإسلامية قامت على السيف والقهر والتسلط والقسر، ولم تقم على الكلمة الطيبة والدعوة الرفيقة والعقيدة الواضحة، لكن فئة عادلة من مفكري الغرب لم يقتنعوا بهذه الشائعات ورحلوا يتأملون في تلك القدرة العجيبة للمسلمين على نشر دينهم بتلك السرعة المدهشة، وذلك الزحف للدخول الكبير للناس أفواجا في دين الله، فعادوا إلى رسالة النبي (ص) ليجدوا أنها تقوم على الدعوة اللينة لا على القسر الخشن.

    فالمفكر(لورد هدلي) يقف مندهشا عند معاملة النبي (صلى الله عليه وسلم) للأسرى من المشركين في معركة بدر الكبرى، ملاحظا فيها ذروة الأخلاق السمحة والمعاملة الطيبة الكريمة، ثم يتساءل: "أفلا يدل هذا على أن محمدا لم يكن متصفا بالقسوة ولا متعطشا للدماء؟، كما يقول خصومه، بل كان دائما يعمل على حقن الدماء جهد المستطاع، وقدخضعت له جزيرة العرب من أقصاها، وجاءه وفد نجران اليمنيون بقيادة البطريق، ولم يحاول قط أن يكرههم على اعتناق الإسلام، فلا إكراه في الدين، بل أمنهم على أموالهم وأرواحهم، وأمر بألا يتعرض لهم أحد في معتقداتهم وطقوسهم الدينية".

    ويقول الفيلسوف الفرنسي(وولتر): "إن السنن التي أتي بها النبي محمد كانت كلها قاهرة للنفس ومهذبة لها، وجمالها جلب للدين المحمدي غاية الإعجاب ومنتهى الإجلال، ولهذا أسلمت شعوب عديدة من أمم الأرض، حتى زنوج أواسط إفريقيا، وسكان جزر المحيط الهندي".

    أما العالم الأمريكي مايكل هارت فهو يرد نجاح النبي (صلى الله عليه وسلم) في نشردعوته، وسرعة انتشار الإسلام في الأرض، إلى سماحة هذا الدين وعظمة أخلاق النبي أما وليام موير المؤرخ الإنجليزي فيقول في كتابه( حياة محمد): "لقد امتاز محمد عليه السلام بوضوح كلامه، ويسر دينه، وقد أتم من الأعمال ما يدهش العقول، ولم يعهد التاريخ مصلحا أيقظ النفوس وأحيى الأخلاق ورفع شأن الفضيلة في زمن قصير كما فعل نبي الإسلام محمد".

    هذه مقتطفات من مواقف فلاسفة ومستشرقين أوروبيين وغربيين في حق المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) النبي الخاتم، أردنا منها إثبات أن أبناء الحضارة الغربية يقرون بدور الإسلام في بنائها وتشييد صروحها، وبنبوة محمد( صلى الله عليه وسلم) وصفاته الحميدة وفضله المتصل إلى يوم القيامة على البشرية في جميع أقطار المعمور، ذلك أن التعصب الأوروبي المسيحي لم يكن خطا صاعدا باستمرار، وإنما وجد هناك منصفون أكدوا الحقيقة بلا لف أو دوران، ولكن الثقافة الغربية السائدة والمتشبعة بقيم التعصب والعناد والتمركز الحضاري حول الذات سعت إلي حجب هذه الحقائق وإخفاء هذه الأصوات حتى لا يتمكن الشخص الأوروبي العادي من الإطلاع على ما أتبثه أبناء جلده من الكبار في حق الإسلام ونبيه ورسالته العالمية الخالدة، وذلك كله بهدف تحقيق غرضين، الأول إبعاد الأوروبيين المسيحيين عن الإسلام الذي دلل على قدرته على التغلغل في النفوس وملامسة صوت الفطرة في الإنسان، فهو يخيف الغرب المتوجس من تراجع عدد معتنقي المسيحية في العالم ,برغ! م ماينفقه من الأموال والوقت لتنصير الشعوب، والغرض الثاني ضمان استمرار الصراع بين الغرب والإسلام والقطيعة بينهما لمصلحة الصهيونية والماسونية التي تعتبر نفسها المتضرر الأول والرئيسي من أي تقارب أوحوار بين الإسلام والغرب. وصدق الله العظيم إذ يقول: (سنريهم آياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق، أو لم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد، ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم، ألا إنه لكل شئ محيط). (فصلت: 52-53)

    واليكم يا نصاري المراجع التي تخص هذا الموضوع ويا ريت تبحثوا فيها لتتأكدوا من صدق هذا الكلام اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يهديكم الي الاسلام ويهدي كل من يقرأ هذا الموضوع جعلنا الله واياكم من ورثة جنة النعيم اللهم امين وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي الة وصحبة اجمعين




    اليكم المراجع:
    - مؤثرات عربية و إسلامية في الأدب الروسي: مكارم الغمري. عالم المعرفة(الكويت) العدد 155 نوفمبر 1991.
    - الإسلام والمسيحية: أليسكي جورافسكي. ترجمة خلف الجراد. عالم المعرفة (الكويت)العدد 215. نوفمبر /تشرين الثاني 1996.
    - الأبطال: توماس كارلايل. ترجمة محمد السباعي. كتاب الهلال. القاهرة. العدد 326 صفر 1398 فبراير 1978
    - مجلة دعوة الحق (وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية-الرباط-المملكة المغربية). العدد 351-352، محرم 1421 . أبريل 2000
    توقيع بنت محمد
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 04-10-2009 الساعة 12:54 PM سبب آخر: تنسيق الخط لتعديل إمتداد الصفحة
    الحمد لله علي نعمة الاسلام وكفي بها نعمة (الزهراء حبيبتي)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    387
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    25-10-2010
    على الساعة
    06:27 AM

    اللهم انصر الاسلام و المسلمين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماشاء الله جميل الموضوع اووووووووووي جزاك الله خيرا
    يا زهراء حبيبتى انا عائشه موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .



    اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتنى وانا أمتك وانا علي
    عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت
    وابوءلك بنعمتك علي وابوء لك بذنبي فا اغفرلي فانه لا يغفر الذنوب الا انت

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,554
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خيراً أختنا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    742
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-01-2018
    على الساعة
    05:05 PM

    افتراضي

    الأخت الفاضلة ، والإبنة الكريمة / الزهراء حبيبتي جزاكي الله أحسن الجزاء .
    مما تقدم من موضوعك الرائع ،أظهرتي لعبدة الأوثان والصليبيين ، عن سماحة دين الإسلام .
    وحقيقة انتشارةفي كل أرجاء المعمورة ،حتى في بلاد لم يدخلها جندي واحد مسلم .
    هذه الحقيقة نعلمها نحن المسلمين حق المعرفة ، وكل القساوسة والرهبان من الصليبيين .
    ولكنهم ينكرونها من أجل إرتزاقهم ، على تغييب وعي وعقول شعوبهم وامتصاص دمائهم ،
    حتى آخر قطرة .
    ألا أن لعنة الله على الكافرين
    أما بعد فللمسلمين أقول :
    صلوا على نور تزايد فخره ... يعلو على الأنوار والألباب
    محمد زين الخلق شرقا ومغربا ...وخير شفيع ناطق بصواب
    وخير حبيب للإله نبينا ... وخير رسول عامل بكتاب
    أتى الخلق والأصنام تُعبد جهرة ... وبوأهم ابليس شر مآب
    فأنقذ بالنور البهي عباده ... وبوأهم بالدين حسن مآب
    فصلوا على خير الخلائق كلهم ... لتستوجبوا يا قوم خير ثواب

    قلبي برحمتك اللهم ذو أنس *** في السرِّ والجَهْرِ الإصباح والغَلَسِ
    وما تقلبتُ من نومي وفي سِنَتِي *** إلا وذكرُكَ بينِ النَّفْس والنَّفسِ
    لقد مننتُ عَلَى قلبي بمعرفة *** بأنك الله ذو الآلاء والقُدَسِ
    وقد أتيت ذنوبا أنتَ تَعْلمُها *** ولم تَكُنْ فاضحي فِيهَا بفعل مسي
    فامنن علي بذكر الصالحين ولا *** تجعل عليَّ إِذَاً فِي الدين من لَِبْسِ
    وكُنْ معي طول دنياي وآخرتي *** ويوم حشري بما أنزلت فِي عبسِ

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    60
    آخر نشاط
    06-03-2011
    على الساعة
    06:13 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اختي الفاضلة عائشة اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت
    الحمد لله علي نعمة الاسلام وكفي بها نعمة (الزهراء حبيبتي)

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    877
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-09-2015
    على الساعة
    01:19 AM

    افتراضي

    جزاكي الله خيراً ... وبوركت أناملك .... موضع أكثر من رائع
    من هنا نبدأ ... وفي الجنة نلتقي
    إن شاء الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

اعتراف الغرب بعالمية الإسلام وفضل رسوله على البشرية والحضارة الغربية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإسلام صورة شامخة أمام حملات التشويه الغربية
    بواسطة pharmacist في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 28-04-2013, 06:14 PM
  2. النبي صلى الله عليه وسلم كما تحدث عنه المنصفون والعقلاء في الغرب الاعتراف بعالمية
    بواسطة محبة رسول العزة في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-02-2010, 06:02 PM
  3. الإسلام القادم من الغرب
    بواسطة منى1978 في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-08-2009, 09:09 PM
  4. المرأة والحضارة
    بواسطة nohataha في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-02-2008, 10:00 PM
  5. بعد فشل الشيوعية وصدمة المفاهيم الغربية.. أستاذ رايس يعتنق الإسلام
    بواسطة ابو حنيفة المصرى في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 09-12-2007, 12:37 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

اعتراف الغرب بعالمية الإسلام وفضل رسوله على البشرية والحضارة الغربية

اعتراف الغرب بعالمية الإسلام وفضل رسوله على البشرية والحضارة الغربية