الموضوع: جنب أولادك خطر التنصير ( هام جداً )

انشروا التحذير يا أخوة في كل مكان بارك الله فيكم

بسم الله الرحمن الرحيم

وأنا أقترح على كل أب وأم في مصر أن يلحق أولاده بالمدارس الأزهرية علما بأن :

1- الأزهر ما زال غير مختلط في مراحل التعليم الأساسية
2- الأزهري يتعلم العلوم الشرعية والعربية بعكس المدارس الأخرى
3- عدد سنوات الدراسة أصبح متساويا مع غيره من المدارس (6 إبتدائي و 3إعدادي و 3ثانوي)
4- يوجد مدارس أزهرية نموذجية التعليم فيها بالإنجليزية وكذلك مدارس أزهرية خاصة
5- سوق العمل -عن تجربتي الشخصية - لا يفرق بين أزهري وغيره وأحيانا - حدث لي ولزملائي والله على ما أقول شهيد - يطلب المهندس الأزهري بالإسم
6- يوجد بمصر مدارس دينية خاصة ممتازة
7-لا عذر لأب - في رأيي - يدخل ابنه أو ابنته (مصيبته في البنت أعظم) مدرسة القديس فلان أو الراهبة علانة
8- سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك

السلام عليكم

اقتباس

وتعطل هذه المدارس في أواخر شهر ديسمبر حتى أوائل شهر يناير! والدراسة مختلطة ويلبسون لباساً فاضحاً ولا توجد الحشمة فيها وتجتهد المدارس تلك بعمل احتفالات مختلطة وأبرزها -عيد الحب، وعيد الكريسماس- وما يحدث فيها يندى له الجبين

لا حول ولا قوة الا بالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخي سعد على طرح هذا الموضوع الخطير المنتشر فى جميع الدول
للاسف هذا المرض الخبيث منتشر فى استراليا بشكل كبير جدا
انا ضحيى من ضحايا هؤلاء الكفار الفضل لله ولكم اخواني تعلمت منكم الكثير كيف ارد على شبهات النصارى وادافع عن ديني سنة ونصف وانا اعاني مع هؤلاء فى الاول كنت اتحاور معاهم لكن من دون فائدة كأنني اتكلم مع نفسي لا اذان تسمع بعد عدة شهور ابتدءة اتضايق منهم كل مرة ياتوا الى منزلنا اطردهم من على الباب لكن بردو لا ينفع معاهم صرت اتجاهلهم كل مرة ياتوا الينا يطرقوا الباب لا افتح لهم لكن من مكر وخبث هؤلاء من ست شهور ياتوا اليا فى الاسبوع مرتين من يومين كانوا هنا تركوا على الباب نسخة من الانجيل وكتب تتكلم عن محبة اليسوع المصلوب وكتب اخرى عن اشرف خلق الله رسولنا الكريم تتكلم عن ارهاب الاسلام وزوجاة سيدنا محمد وكيف الاسلام انتشر بالسيف
هؤلاء تجدهم فى كل مكان فى الطرقات المطاعم البيوت المدارس
للاسف النصارى تحارب الاسلام فى كل مكان بوسائل خبيثة
الحمد لله فى استراليا يوجد من فوق 40 مدرسة اسلامية تقريبا 70% من اطفال المسلمين تذهب الى مدارس اسلامية قسط المدرسة باهظ الثمن لكن الاهالي لا تهتم للمال
فى الفترة الاخيرة بعض المسؤلين فى استراليا يهاجمون المدارس الاسلامية بكل قوتهم عايزين يمنعوا البنات من ارتداء الحجاب سنة 2006 اتباع اليسوع احرقوا مدرستين للمسلمين فى استراليا والتلاميذ فى داخلها ومن شهرين نصراني دخل مدرسة اسلامية وفى يده مسدس بدء يهدد المعلمين والتلاميذ ويقول انا يسوع المسيح سأقتلكم كلكم يا مسلمين مدير المدرسة اتصل بالشرطة والان مجموعة من النصارى الحاقدين تهدد بتفجير مدرسة اسلامية
ماذا نقول تعاليم ومحبة اليسوع

آل اتنصر آل
الموت اهون عندي من عبادة يسوعكم

اقتباس

فيجئ اليوم اللاحق , ولا يأتي محمد , ثم اليوم الذي يليه فالذي يليه و لا يأتي
فيخبر التلاميذ المعلمة الملعونة, وأين محمد ؟
تجيب المعلمة لقد جاء و ذهب و لم يحب أن يراكم
ثم تبشرهم أن يسوع سوف يأتي ليزورهم غدا
فيأتي الغد و تدخل المعلمة محملة بالحلوى و الهدايا و اللعب قائلة: يا أولاد, لقد جاء يسوع و أحضر لكم كل هذه الهدايا و اللعب و الحلوى, فهنيئا لكم
فيفرح الأولاد بما أتاهم

اسلوب خبيث لنشر دينكم الفاسد

اقتباس

تصعق الأم من هول ما سمعت , وتتوجه إلى التلفزيون و برنامج القاهرة اليوم لتفضح أمر هذه المدرسة الملعونة و المدرسين الكلاب و تتساءل ماذا تفعل

ولماذ تصعق الام وتلوم المعلمة وتريد فضح هؤلاء على التلفاز
من المسؤل المعلمة الراهبة لا طبعا الام هي المسؤلة فى المرتبة الاولى الأم مدرسة الأجيال وصانعة الرجال وهي المسؤلة عن تربية اولادها ونشأتهم وتربيتهم تربية اسلامية صحيحة الأم هي المسؤلة لانها ارسلة طفلها الى الهلاك بيديها وسوف تحاسبي امام الله لانك وضعتي طفلك فى مدارس النصارى تركتي ابنك للمعلة والراهبة تملىء دماغه بمحبة اليسوع وتحريضه على رسولنا الكريم يوجد الكثير من المدارس الاسلامية فى كل انحاء العالم فلا عذر لكي ايتها الأم

نصائح
الى المرأة المسلمة
اجلسي مع طفلك كل يوم دربيه وعلميه على حب الله ورسوله
الأم هي من يبعث الطمأنينة والسلام والقوة والاستقلال في نفوس الأطفال فتقوم ببناء أبنائها بناءا صحيحا

تصرفات الأم تشكل البناء الداخلي والخارجي للأطفال وتبعد الطفل من عالم الرياء والكذب والحقد والحسد وتزرع في قلبه الحب والصفاء والخير له ولغيره

فالأم مدرسة الأجيال فهي التي تقوم بزرع الصفات الطيبة في الطفل وتسوق طفلها إلى العلياء والى المستقبل المشرق وتصنع منه شخصية قوية ونافعة في المجتمع فما من عظيم إلا ويتواضع أمام عطاء الأم ويعتبر نفسه مدينا لأمه فلولا تلك الأمهات العظام لما توصلوا إلى ما وصلو إليه

فصدق من قال إن وراء كل رجل عظيم امرأة.


الصلاة هي عماد الحياة والأساس السليم للتربية ونلاحظ أن الأمهات والاباء يسعون الى حث أبنائهن على أداء الصلاة ويعملن بجهد على تذكيرهم بها حتى يشب الأبناء على أساس لمواجهة أمور الحياة بطاعة الله ورضاه

كونوا قدوة حسنه لأولادكم واجعلوهم يلاحظون كيف تحافظون على أداء الصلاة في أوقاتها

اربطوا بين حبكم لأولادكم وبين محافظتهم على الصلاة

دونوا بعض الأحكام المتعلقة بتارك الصلاة في الدنيا والآخرة على ورقه بشكل جذاب وخط كبير وواضح وثبتنهم في مكان بارز في المنزل ليتمكن أولادكم من مشاهدتها

فسروا لأولادكم معنى الآيات التي تتناول ثواب المصلين وعقاب تاركي الصلاة واشروا لهم الأحاديث المتعلقة بالموضوع نفسه مع استخدام كتاب تفسير مختصر

رددوا دائما أمام أبنائكم أن حب الله هو فعل كل ما يأمرنا به والابتعاد عن كل ما ينهى عنه والصلاة أمر وفرض وشرط للتقرب من الله

شجعوهم على الصلاة

ادعوا لأولادكم في ظهر الغيب وأمامهم أحيانا فالدعاء غذاء العقل والروح والجسد والتقرب الى الله

لي عودة ان شاء الله

رونيا

دي مأساة

بلغني أن حتى الأقباط الأورثوزوكس يتوجسون خيفة من هذه المدارس لأنها تميل قلوب الأطفال الأورثوزوكس إلى مذهب الطائفة التي تتبعها (التي غالبا ما تكون كاثوليك أو أنجيليين )

لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم .

لم أجد ما أكتبه .. بعض الوقت الصمت يكون أكثر تعبيراً عن استخدام الألفاظ .

------------------------------

قد تحدث الشيخ عبدالحميد كشك منذ سنوات عديدة عن التنصير والحملات التنصيرية وبيان أهدافهم ؛ ومن قبله الكثير والكثير ؛ ولكن ...... دون جدوى .

وأيضا في الأونة الأخيرة تحدث الاخيرة الشيخ سلمان بن فهد العودة - حفظة الله - عدة مرات عن أمر التنصير وطرق ووسائل محاربة التنصير ...... إلخ ؛ ولكن ...... دون جدوى أيضاً .

فلا أقول إلا الأتي :

يـا له من دين لو كان له رجال .
لا نرى النصر إلا بعد العودة لكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .

------------------------------

أخُي وأختي وأبي وأمي وأبني و بُنيتي أزع في قلب أبنك وأبنتك كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ حتي نحصد النصر .

حقاً سأصمت لعل الصمت يعبر أكثر .

اخي الكريم سعد بوركتم و جوزيتم الفردوس و حفظكم الله و اهليكم من كل سوء..
انا كنت في احد المدارس اللي حضرتك ذكرتها و هي مدرسة سان جوزيف حتي المرحلة الاعدادية و اكبر مشكلة اخي في هذه المدارس ليس في التنصير المباشر لانهم اجبن من هذا بكثير و لكن في وجود كنيسة و راهبات في المدرسة فللاسف تتعلق عيونا بهذا المنظر حتي نألفه ناهيك عن ان الراهبات كانوا يعاملوننا و كأنهم ملائكة فيقع في قلوب الاطفال فتنة بين منظر المدرسة المحجبة المكشرة و الراهبة التي تكاد ترفعه علي رأسها و المدرسة المشهور عنهاا جدا هذا الامر "التنصير" هي سان مارك و للاسف سمعنا كثيرا عن محاولات تنصير و الله المستعان..
ثم انتقلت الي احد المدارس الاجنبية "الدولية" في المرحلة الثانوية و الله اخي الوضع هناك اخطر بكثير , لانهم بيضيعوا هويتنا الأسلامية و يكون السقوط في الهاوية اسهل ما يكون فهذه المدارس فيها الشهوات و الشبهات و الله المستعان ..
و الحمد لله ان اخرجني و اخوتي منها علي خير...
و اقول لكل اب و ام اتقوا الله في اولادكم فالقلوب تتقلب و الان لم يعد لهم حجة فبفضل الله افتتحت الكثير من المدارس الاسلامية "اللغات" و تابعة للازهر و يدرسون فيها العلم الشرعي بالاضافة لافضل طرق التعليم..
فمن يستطيع تحمل نفقات مدارس اجنبية فلتكن مدارس اسلامية..
دينكم قبل دنياكم يرحمكم الله و الله لن ينفعهم ان يتكلموا ثلاث لغات و لا يستطيعون قراءة فاتحة الكتاب دون اخطاء ..
لن يشفع لهم انهم يحملون شهادة معتمدة دوليا و لا يقصرون في صلاتهم ..
و رب الكعبة لن ينفعهم كل هذا و هم لا يعلمون ان اكبر نعمة انعمها الله عليهم هي نعمة الاسلام و انهم ما خلقوا الي ليعبدوا الله الواحد القهار..
اللهم احفظ المسلمين في كل مكان..
اللهم مكن لهذا الدين في الارض..
اللهم من اراد بنا سوء فرد كيده في نحره.
اللهم عليك بمن اراد بالمسلمين سوء فانهم لا يعجزونك..
اللهم و ارنا فيهم عجائب قدرتك..
اعتذر عن الاطالة و اعتذر لاني لم اتابع الردود لضيق الوقت فربما يكون كلامي مكرر و ان شاء الرحمن ارجع مرة اخري لقرائة الردود القيمة للاخوة و الاخوات اعزهم الله بطاعتة..

كم ألمتيني أختي الفاضلة نور , الأكثر أنه يبدو من كلامك أنك مثلي من الأسكندرية

الغريب يا أختي أنني طوال سنين الدعوة لم أتقابل مع خريجة من هذه المدارس و حدثتها عن الأمر , إلا وأجدها مؤيدة وتروي لي المزيد

الحملة جد شرسة ولا حول ولا قوة إلا بالله و الأهالي في غفلة عن الأمر فرحين بأن أبنائهم في مدارس "أجنبية"
وبالرغم من أنه في مصر مثل شعبي معروف يقول "مفيش حاجة تيجي من الغرب , تسر القلب" إلا أنه يبدو أن هذه المدارس تسر قلوب الأهالي و لا حول ولا قوة إلا بالله