فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | كاهن يعلنها بصدق من داخل الكنيسة : الإسلام أكثر منطقية من المسيحيّة ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | إجابة عن سؤال : من نسب لله الصّاحبة و الولد ؟؟ » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | Moses PBUH in the river » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | قـُــرّة العُــيون : حلقة 01 » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    4
    آخر نشاط
    30-08-2009
    على الساعة
    12:22 PM

    افتراضي فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب

    يوحنا 17:أن يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته .
    يعني ان الاله واحد وان المسيح هوا انسان وقام الله بارساله .

    يوحنا 41: تطلبون ان تقتلوني وان انسان قد كلمكم بالحق .
    الانجيل يشهد بان المسيح عليه السلام هوا ليس الا بشرا .

    انجيل يوحنا 5: ان لااقدر ان افعل من نفسي شيئا كما اسمع ادين ودينونتي عادله لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الاب الذي ارسلني
    وقوله اما الان فانا ماض الى الذي ارسلني
    اذن فعليه السلام هو مرسل من عند الله

    لوقا 23 :ونادى يسوع بصوت عظيم ياابتاه في يديك استودع روحي
    من هذه الايات الموجوده في الانجيل نقتبس بان المسيح ماهو الابشرا لا كما يعتقد الاخوان المسيحيون انه الرب . وانه ليس الا مجرد رسول ونبي وقد ايده الله بروح القدس
    وارجو ايها الاخ والخت المسيحيه ان تفهمي هذه الايات وان تعقل حقيقة الامر . وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم جميعا
    التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 29-07-2009 الساعة 09:33 AM سبب آخر: ليس عندهم آيات ومابين أيديهم ليس انجيلا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    06:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    يوحنا 17:أن يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته .
    يوحنا 41: تطلبون ان تقتلوني وان انسان قد كلمكم بالحق .
    انجيل يوحنا 5: ان لااقدر ان افعل من نفسي شيئا كما اسمع ادين ودينونتي عادله لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الاب الذي ارسلني
    وقوله اما الان فانا ماض الى الذي ارسلني
    لوقا 23 :ونادى يسوع بصوت عظيم ياابتاه في يديك استودع روحي
    هذه هي الأعداد التي صرّح فيها يسوع بناسوته .. فهل نجد نصاً يُصرِّح فيه بلاهوته ؟

    وكان من باب أولى أن يُصرِّح بلاهوته !.
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 29-07-2009 الساعة 12:25 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,057
    آخر نشاط
    01-03-2014
    على الساعة
    12:51 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحب الابدي مشاهدة المشاركة
    يوحنا 17:أن يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته .
    يعني ان الاله واحد وان المسيح هوا انسان وقام الله بارساله .

    يوحنا 41: تطلبون ان تقتلوني وان انسان قد كلمكم بالحق .
    الانجيل يشهد بان المسيح عليه السلام هوا ليس الا بشرا .

    انجيل يوحنا 5: ان لااقدر ان افعل من نفسي شيئا كما اسمع ادين ودينونتي عادله لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الاب الذي ارسلني
    وقوله اما الان فانا ماض الى الذي ارسلني
    اذن فعليه السلام هو مرسل من عند الله

    لوقا 23 :ونادى يسوع بصوت عظيم ياابتاه في يديك استودع روحي
    من هذه الايات الموجوده في الانجيل نقتبس بان المسيح ماهو الابشرا لا كما يعتقد الاخوان المسيحيون انه الرب . وانه ليس الا مجرد رسول ونبي وقد ايده الله بروح القدس
    وارجو ايها الاخ والخت المسيحيه ان تفهمي هذه الايات وان تعقل حقيقة الامر . وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم جميعا
    لو تفظلت صحح عنوان مقالك:
    فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب

    ب:
    فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الله٠

    لأن كلمة رب يمكن أن نطلقها على البشر:
    رب هذا البيت ربت هذا البيت، رب هذا المصنع٠
    و قد تطرقنا لهذه القضية و أذكر:
    جاء فى رسالة بولس لأهل رومية (1)9 -8

    8 اولا اشكر الهي بيسوع المسيح من جهة جميعكم ان ايمانكم ينادى به في كل العالم.


    1: 9 فان الله الذي اعبده بروحي في انجيل ابنه شاهد لي كيف بلا انقطاع اذكركم.

    أولاً: لقد قال بولس أشكر إلهي'(بيسوع) فالشكر هنا مضارع موجه مضموم بالواو ل إلهي وكلمة (بيسوع هنا إسم مجرور وعلامة الجر الباء فيصبح الإسم (علة) وهى العلة التي شكر بولس من أجلها إلهه من أجله,
    إذاً لوكان بولس إتخذ يسوع إله لكانت الجملة فعلية فقط هكذا(أشكر إلهي يسوع المسيح !!


    ثانياً:- 1: 9 فان الله الذي اعبده بروحي في انجيل ابنه شاهد لي كيف بلا انقطاع اذكركم

    وهنا حدد بولس أيضاً أن الله الذي يعبده بروحه هو الذي مذكور فى إنجيل إبنه ففصل هنا بين الله وبين الإبن وحدد أن المسيح ماهو إلا اداة تبليغ عن الله !!
    ولو كان بولس يعبد المسيح لكانت الجملة خبرية هكذا(فإن المسيح الذي أعبده بروحي هو الله الذي موجود فى إنجيله, أو فى كتابه)!!لكن الله سبحانه وتعالى أعجز كل كاتبي الأناجيل التي هى من وحي الإنسان أن يصفوا المسيح بأنه إله بإسم إشارة !!

    فهو سبحانه وتعالى يمهل ولايهمل.

    وفى نفس الرسالة الأولي (10 )

    1: 10 متضرعا دائما في صلواتي عسى الان ان يتيسر لي مرة بمشيئة الله ان اتي اليكم

    وهنا قدم المشيئة وجعلها لله , ولو كان يعبد المسيح لقال بمشيئة إلهي يسوع أو بمشيئة الرب يسوع!!
    فسبحان من ليس كمثله شئ وهو السميع العليم.
    ويفصل بولس بين الله وبين المسيح ويقر بأن الله غير االمسيح بقوله فى نفس الرسالة الأولي (16 )

    1: 16 لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني

    أي أنه لايستحي بالإنجيل الذي أنزل على المسيح لأن قوة الله للخلاص هى لكل من يؤمن بالله وبكتابه الذي أنزله على رسول الله (المسيح) لليهود أولاً ثم اليوناني , أي أنه يجب على اليهودي أن يؤمن بماجاء به المسيح عليه السلام , ثم اليوناني لأن فى الإيمان بكلام الله المنزل على عبده ورسوله المسيح آن ذاك فيه الخلاص لأنه مكتوب فيه أن الذي يسعد ويفلح عند الله (يكون باراً والبار هو الذي صدق برسالة المسيح عليه السلام التي أرسلها إليه الله.


    ويستطرد بولس قوله فى الذين لم يؤمنوا بالله الذي أرسل المسيح عليه السلام فيقول'


    1: 18 لان غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس و اثمهم الذين يحجزون الحق بالاثم
    1: 19 اذ معرفة الله ظاهرة فيهم لان الله اظهرها لهم
    1: 20 لان اموره غير المنظورة ترى منذ خلق العالم مدركة بالمصنوعات قدرته السرمدية و لاهوته حتى انهم بلا عذر
    1: 21 لانهم لما عرفوا الله لم يمجدوه او يشكروه كاله بل حمقوا في افكارهم و اظلم قلبهم الغبي
    1: 22 و بينما هم يزعمون انهم حكماء صاروا جهلاء .

    ولآنهم ظنوا أن ماجاء المسيح به من معجزات إلهية قد فعلها المسيح لهم مستعيناً بالله سائلاً إياه التوفيق لعملها فكانت بأمر الله, ظنوا بذلك ان المسيح إله وبدلوا الشريعة فبدلاً من أن يعبدوا الله ربهم ورب المسيح , عبدوا المسيح وظنوا بأنه إله على هيئة إنسان فيقول بولس واصفاً هؤلاء الضآلين:

    : 20 لان اموره غير المنظورة ترى منذ خلق العالم مدركة بالمصنوعات قدرته السرمدية و لاهوته حتى انهم بلا عذر
    1: 21 لانهم لما عرفوا الله لم يمجدوه او يشكروه كاله بل حمقوا في افكارهم و اظلم قلبهم الغبي
    1: 22 و بينما هم يزعمون انهم حكماء صاروا جهلاء
    1: 24 لذلك اسلمهم الله ايضا في شهوات قلوبهم الى النجاسة لاهانة اجسادهم بين ذواتهم


    ثم يقول بولس معلناً عدم ألوهية المسيح وأن الله وحده باقٍ ولايفنى وأن الإنسان الذي اعتقدوا أنه إله هو الذي يفنى فيقول'

    1: 23 و ابدلوا مجد الله الذي لا يفنى بشبه صورة الانسان الذي يفنى و الطيور و الدواب و الزحافات

    1: 24 لذلك اسلمهم الله ايضا في شهوات قلوبهم الى النجاسة لاهانة اجسادهم بين ذواتهم

    1: 25 الذين استبدلوا حق الله بالكذب و اتقوا و عبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك الى الابد امين
    ================================
    أضيف النص القاطع أن رب بولس هو رب يسوع و ليس يسوع نفسه

    إفسس 1

    17كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلَهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ،


    ================================
    انجيل مرقص


    انجيل مرقص7 :6 فأجاب: «حسنا تنبأ إشعياء عنكم أنتم المرائين كما هو مكتوب: هذا الشعب يكرمني بشفتيه وأما قلبه فمبتعد عني بعيدا




    انجيل مرقص 7 : 7 وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس..

    انجيل مرقص7 : 8 لأنكم تركتم وصية الله وتتمسكون بتقليد الناس: غسل الأباريق والكؤوس وأمورا أخر كثيرة مثل هذه تفعلون»..



    =================================


    إنجيل المنسوب لمتى

    21 ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات .بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات .

    22 كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا وباسمك اخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة .

    23 فحينئذ أصرّح لهم اني لم اعرفكم قط .اذهبوا عني يا فاعلي الاثم




    المسيح يتكلم عن الذين يفهمون كلمة رب بمفهوم الإله، لأن المسيح يقول: ليس كل من يقول رب رب٠
    و قد شرح لك رسولك بولس الفرق بين إله و رب في كرونتوس ١ إصحاح ٨:

    6 لكن لنا اله واحد الآب الذي منه جميع الاشياء ونحن له.ورب واحد يسوع المسيح الذي به جميع الاشياء ونحن به٠

    هل رأيت معنى كلمة رب؟ يعني متر، أستاذ معلم٠٠٠

    هنا ينفي كتابك المقدس ألوهية المسيح٠ و المسيح لن يعرف هؤلاء المنافقين الذين يقولون للمسيح رب بمفهوم َالإله و لا يفعلون مشيئة الله في السماء

    كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
    قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,057
    آخر نشاط
    01-03-2014
    على الساعة
    12:51 AM

    افتراضي

    الكذاب يوسف رياض يؤله المسيح بالكذب





    إذا قال َالمسيح بأنه يرسل الأنبياء و الكتبة هل هذا يعني بأنه الله؟
    موسى أرسل أخوه هارون نبيا إلى قومه، فهل موسى إله!!!
    عجيب أمرك يا قس٠فالمسيح أرسل بعض التلاميذ كأنبياء بأمر من الله ليبشروا به٠
    ولماذا لم تذكر الفقرة من إنجيل المنسوب ليوحنا من طرف مجهول، عندما قال المسيح لليهود:

    أتقتلونني أنا الإنسَان الذي أرسلني الله بالحقيقة٠ فلماذا لم يحسم في الأمر و يقول أنا الله اعبدوني؟

    وقال لهم في موضع آخر أَليس مكتوب بأنكم آلهة؟


    و اقرأ كذلك أيها المزور العهد القديم لترى بأن إخوة يوسف سجدوا له، فهل يوسف إله؟

    النبي "َإلي" في كتابك َلمقدس أحيا طفلا و صعد إلى السماء، فهل "إلي" إله٠؟

    يقول كتابك اَلذي تقدسه بَأن الله لا يُجَرَب فلماذا جربه الشيطان؟

    يقول كتابك الذي تقدسه الله لا يموت فلماذا مات على الصليب؟

    يقول كتابك الذي تقدسه الله لا يرى فلماذا رآه الناس على الصليب ميتا و كذلك رأوه يأكل، و ينام و يصلي، و لمن يصلي؟



    جاء فى رسالة بولس لأهل رومية (1)9 -8

    8 اولا اشكر الهي بيسوع المسيح من جهة جميعكم ان ايمانكم ينادى به في كل العالم.


    1: 9 فان الله الذي اعبده بروحي في انجيل ابنه شاهد لي كيف بلا انقطاع اذكركم.

    أولاً: لقد قال بولس أشكر إلهي'(بيسوع) فالشكر هنا مضارع موجه مضموم بالواو ل إلهي وكلمة (بيسوع هنا إسم مجرور وعلامة الجر الباء فيصبح الإسم (علة) وهى العلة التي شكر بولس من أجلها إلهه من أجله,
    إذاً لوكان بولس إتخذ يسوع إله لكانت الجملة فعلية فقط هكذا(أشكر إلهي يسوع المسيح !!


    ثانياً:- 1: 9 فان الله الذي اعبده بروحي في انجيل ابنه شاهد لي كيف بلا انقطاع اذكركم

    وهنا حدد بولس أيضاً أن الله الذي يعبده بروحه هو الذي مذكور فى إنجيل إبنه ففصل هنا بين الله وبين الإبن وحدد أن المسيح ماهو إلا اداة تبليغ عن الله !!
    ولو كان بولس يعبد المسيح لكانت الجملة خبرية هكذا(فإن المسيح الذي أعبده بروحي هو الله الذي موجود فى إنجيله, أو فى كتابه)!!لكن الله سبحانه وتعالى أعجز كل كاتبي الأناجيل التي هى من وحي الإنسان أن يصفوا المسيح بأنه إله بإسم إشارة !!

    فهو سبحانه وتعالى يمهل ولايهمل.

    وفى نفس الرسالة الأولي (10 )

    1: 10 متضرعا دائما في صلواتي عسى الان ان يتيسر لي مرة بمشيئة الله ان اتي اليكم

    وهنا قدم المشيئة وجعلها لله , ولو كان يعبد المسيح لقال بمشيئة إلهي يسوع أو بمشيئة الرب يسوع!!
    فسبحان من ليس كمثله شئ وهو السميع العليم.
    ويفصل بولس بين الله وبين المسيح ويقر بأن الله غير االمسيح بقوله فى نفس الرسالة الأولي (16 )

    1: 16 لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني

    أي أنه لايستحي بالإنجيل الذي أنزل على المسيح لأن قوة الله للخلاص هى لكل من يؤمن بالله وبكتابه الذي أنزله على رسول الله (المسيح) لليهود أولاً ثم اليوناني , أي أنه يجب على اليهودي أن يؤمن بماجاء به المسيح عليه السلام , ثم اليوناني لأن فى الإيمان بكلام الله المنزل على عبده ورسوله المسيح آن ذاك فيه الخلاص لأنه مكتوب فيه أن الذي يسعد ويفلح عند الله (يكون باراً والبار هو الذي صدق برسالة المسيح عليه السلام التي أرسلها إليه الله.


    ويستطرد بولس قوله فى الذين لم يؤمنوا بالله الذي أرسل المسيح عليه السلام فيقول'


    1: 18 لان غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس و اثمهم الذين يحجزون الحق بالاثم
    1: 19 اذ معرفة الله ظاهرة فيهم لان الله اظهرها لهم
    1: 20 لان اموره غير المنظورة ترى منذ خلق العالم مدركة بالمصنوعات قدرته السرمدية و لاهوته حتى انهم بلا عذر
    1: 21 لانهم لما عرفوا الله لم يمجدوه او يشكروه كاله بل حمقوا في افكارهم و اظلم قلبهم الغبي
    1: 22 و بينما هم يزعمون انهم حكماء صاروا جهلاء .

    ولآنهم ظنوا أن ماجاء المسيح به من معجزات إلهية قد فعلها المسيح لهم مستعيناً بالله سائلاً إياه التوفيق لعملها فكانت بأمر الله, ظنوا بذلك ان المسيح إله وبدلوا الشريعة فبدلاً من أن يعبدوا الله ربهم ورب المسيح , عبدوا المسيح وظنوا بأنه إله على هيئة إنسان فيقول بولس واصفاً هؤلاء الضآلين:

    : 20 لان اموره غير المنظورة ترى منذ خلق العالم مدركة بالمصنوعات قدرته السرمدية و لاهوته حتى انهم بلا عذر
    1: 21 لانهم لما عرفوا الله لم يمجدوه او يشكروه كاله بل حمقوا في افكارهم و اظلم قلبهم الغبي
    1: 22 و بينما هم يزعمون انهم حكماء صاروا جهلاء
    1: 24 لذلك اسلمهم الله ايضا في شهوات قلوبهم الى النجاسة لاهانة اجسادهم بين ذواتهم


    ثم يقول بولس معلناً عدم ألوهية المسيح وأن الله وحده باقٍ ولايفنى وأن الإنسان الذي اعتقدوا أنه إله هو الذي يفنى فيقول'

    1: 23 و ابدلوا مجد الله الذي لا يفنى بشبه صورة الانسان الذي يفنى و الطيور و الدواب و الزحافات

    1: 24 لذلك اسلمهم الله ايضا في شهوات قلوبهم الى النجاسة لاهانة اجسادهم بين ذواتهم

    1: 25 الذين استبدلوا حق الله بالكذب و اتقوا و عبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك الى الابد امين
    ================================
    أضيف النص القاطع أن رب بولس هو رب يسوع و ليس يسوع نفسه

    إفسس 1

    17كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلَهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ،


    ================================
    انجيل مرقص


    انجيل مرقص7 :6 فأجاب: «حسنا تنبأ إشعياء عنكم أنتم المرائين كما هو مكتوب: هذا الشعب يكرمني بشفتيه وأما قلبه فمبتعد عني بعيدا




    انجيل مرقص 7 : 7 وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس..

    انجيل مرقص7 : 8 لأنكم تركتم وصية الله وتتمسكون بتقليد الناس: غسل الأباريق والكؤوس وأمورا أخر كثيرة مثل هذه تفعلون»..



    =================================


    إنجيل المنسوب لمتى

    21 ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات .بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات .

    22 كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا وباسمك اخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة .

    23 فحينئذ أصرّح لهم اني لم اعرفكم قط .اذهبوا عني يا فاعلي الاثم




    المسيح يتكلم عن الذين يفهمون كلمة رب بمفهوم الإله، لأن المسيح يقول: ليس كل من يقول رب رب٠
    و قد شرح لك رسولك بولس الفرق بين إله و رب في كرونتوس ١ إصحاح ٨:

    6 لكن لنا اله واحد الآب الذي منه جميع الاشياء ونحن له.ورب واحد يسوع المسيح الذي به جميع الاشياء ونحن به٠

    هل رأيت معنى كلمة رب؟ يعني متر، أستاذ معلم٠٠٠

    هنا ينفي كتابك المقدس ألوهية المسيح٠ و المسيح لن يعرف هؤلاء المنافقين الذين يقولون للمسيح رب بمفهوم َالإله و لا يفعلون مشيئة الله في السماء





    كفاك كذبا٠



    لنرى هل قال المسيح : أنا الألف و الياء، أنا الآخر و الظاهر:



    : هل قال المسيح أنا الألف و الياء؟ عربي
    لعنة الله عليك يا كذاب:



    أنا الألف والياء والبداية والنهاية












    يستدل النصارى على لاهوت المسيح بما جاء في رؤيا يوحنا من قوله : أنا الألف و الياء، و الأول و الآخر، و البداية و النهاية

    الرد على هذه الشبهة :

    الحقيقة أن هذه الشبهة واهية للغاية و بطلانها أوضح من الشمس، و ذلك لسببين :

    أولا: أن هذه العبارات : (( أنا الألف و الياء... الخ )) ، التي تكررت في الرؤيا عدة مرات إنما ينقلها الملاك ، الذي ظهر ليوحنا في رؤياه، عن قول الله عن نفسه ، لا عن قول المسيح عن نفسه !

    نظرة بسيطة لأول مرة جاءت فيها هذه العبارة في أول إصحاح من سفر رؤيا يوحنا هذا توضح ذلك :

    ' من يوحنا إلى الكنائس السبع في آسية. عليكم النعمة و السلام من لدن الذي هو كائن و كان و سيأتي، و من الأرواح السبعة الماثلة أمام عرشه، و من لدن يسوع الشاهد الأمين و البكر من بين الأموات و سيد ملوك الأرض. لذاك الذي أحبنا فحلنا من خطايانا بدمه، و جعل منا مملكة من الكهنة لإلـهه و أبيه، له المجد و العزة أبد الدهور آمين. ها هو ذا آتٍ في الغمام. ستراه كل عين حتى الذين طعنوه، و تنتحب عليه جميع قبائل الأرض. أجل، آمين. أنا الألف و الياء ' هذا ما يقوله الرب الإلـه، الذي هو كائن و كان و سيأتي و هو القدير'. رؤيا يوحنا: [ 1: 4 ـ 8]

    فنلاحظ بوضوح أن قائل أنا الألف و الياء هو : الرب الإلـه الذي هو كائن و كان و سيأتي، و هو غير المسيح، بدليل أنه عطفه عليه في البداية عندما قال : عليكم النعمة و السلام من الذي هو كائن و كان و.. و من الأرواح السبعة... و من لدن يسوع الشاهد...، و العطف يقتضي المغايرة.

    ثانيا : إن هذه العبارة حتى لو قلنا أنها للمسيح، فلا تتضمن نصا في تأليهه، لأنه يمكن تفسير عبارته : ( أنا الأول و الآخر و البداية و النهاية ) بمعنى : أنا أول خلق الله ( أو بكر كل خليقة على حد تعبير يوحنا ) فبهذا يكون الأول و البداية، و الحاكم يوم الدينونة بأمر الله، فبهذا يكون الآخر و النهاية لعالم الخليقة، و ما دام هذا الاحتمال وارد، فالاستدلال بالعبارة ساقط، كيف و مثل هذه العقيدة الخطيرة تقتضي الأدلة القطعية الصريحة التي لا تحتمل أي معنى آخر .

    ثالثاً : ثم لو افترضنا ان المسيح هو الالف والياء فإن ملكي صادق الكاهن هو بلا بداية وبلا نهاية كما جاء في الرسالة إلى العبرانيين [ 7 : 1 _ 3 ] !!!!

    رابعاً : طالما ان الأوصاف السابقة قد كتبها يوحنا اللاهوتي في سفر الرؤيا ، فلنثبت معاً بالدلائل أن يوحنا هذا يؤمن بأن الله الآب هو الإلـه الحقيقي وحده وهو إلـه المسيح ، ومن ثم يجب أن تُفهم تلك الأوصاف أو تُفسر على نحو يتسق و ينسجم مع عقيدة يوحنا تلك، فيوحنا نفسه ، يصف الله سبحانه وتعالى في الرؤيا بأنه إله المسيح وربه : (( لإلهه وأبيه )) [ رؤيا يوحنا 1 : 6 الترجمة الكاثوليكية ] . وفي الإصحاح الثالث العدد 12 يقول المسيح عن الهيكل : (( هيكل إلهي… اسم إلهي… مدينة إلهي .. )) وهذا يثبت انه حتى الآن مازال المسيح ينظر إلى الآب على انه ربه وإلهه ولذلك فان [ يسوع ] ليس هو الإله المعبود بحق بحسب عقيدة كاتب الرؤيا .

    ويقول كاتب سفر الرؤيا 15 : 1 : ' ثم رأيت آية أخرى في السماء عظيمة وعجيبة. سبعة ملائكة معهم السبع الضربات الأخيرة لان بها اكمل غضب الله.2 ورأيت كبحر من زجاج مختلط بنار والغالبين على الوحش وصورته وعلى سمته وعدد اسمه واقفين على البحر الزجاجي معهم قيثارات الله.3 وهم يرتلون ترنيمة موسى عبد الله وترنيمة الخروف قائلين : عظيمة وعجيبة هي اعمالك ايها الرب الاله القادر على كل شيء عادلة وحق هي طرقك يا ملك القديسين.4 من لا يخافك يا رب ويمجد اسمك لانك وحدك قدوس لان جميع الأمم سيأتون ويسجدون أمامك لان أحكامك قد أظهرت ' .

    إذاً كاتب الرؤيا نفسه يقول بأن الخروف الموصوف بأنه ملك الملوك ورب الارباب كانت له ترنيمه لله وهي : ' عظيمة وعجيبة هي اعمالك ايها الرب الاله القادر على كل شيء عادلة وحق هي طرقك يا ملك القديسين من لا يخافك يا رب.. ' وهي ترنيمة موسى عبد الله أيضاً.

    خامساً : ان نصوص سفر الرؤيا لا تصلح للدلالة في مثل هذه المسائل، إذ أن هذا السفر هو موضع شك لدى كثير من اللاهوتيين :

    جاء في مقدّمة سفر الرؤيا من نسخة العهد الجديد من الكتاب المُقدّس ،( المطبعة الكاثوليكية دار المشرق ط13 ) ، ما نصه : لا يأتينا سفر رؤيا يوحنّا ، بشيء من الإيضاح عن كاتبه . لقد أطلق على نفسه اسم يوحنّا واسم نبي ، ولم يذكر قط أنه أحد الاثنيّ عشر ( التلاميذ ) . هناك تقليد على شيء من الثبوت ، وقد عُثر على بعض آثاره منذ القرن الثاني ( الميلادي ) ، وورد فيه أن كاتب الرؤيا هو الرسول يوحنّا ، وقد نُسب إليه أيضا الإنجيل الرابع . بيد أنه ليس في التقليد القديم إجماع على هذا الموضوع . وقد بقي المصدر الرسولي لسفر الرؤيا عرضة للشك مدّة طويلة في بعض الجماعات المسيحية . إن آراء المُفسّرين في عصرنا مُتشعبة كثيرا ، ففيهم من يؤكد أن الاختلاف في الإنشاء والبيئة والتفكير اللاهوتي ، يجعل نسبة سفر الرؤيا والإنجيل الرابع ، إلى كاتب واحد أمرا عسيرا . وهناك مُفسّرون يرون أن ظروف إنشاء سفر الرؤيا ، أشدّ تشعبا من ذلك بكثير ، فهو ليس مُؤلَّفا مُتجانسا بل محاولة غير مُحكمة لجمع أجزاء مُختلفة ، أُنشئت ثم نُقّحت في العقود الأخيرة من القرن الأول .

    وقد أعرب مُعِدُّو نسخة NIV في مقدمة النسخة عن عدم ثقتهم في سفر الرؤيا.

    كما أن وليم باركلي أستاذ العهد الجديد في بريطانيا أعرب عن شكوكه الكبيرة في سفر الرؤيا في تفسيره للعهد الجديد وقال أن عدد ألغازه يساوي عدد كلماته وأنه من الخبل التفكير في قراءته. قال ذلك بالنص.

    وقديماً كتب ديونيسيوس Dionysius أسقف الإسكندرية ، الذي كان معاصراً ليوزيبيوس، أن يوحنا مؤلف ' الرؤيا ' ليس هو الحواري يوحنا بن زبيدي قطعاً، وأضاف أنه لا يستطيع فهم ' الرؤيا ' ، وأن الكثيرين من معاصريه انتقدوا ' الرؤيا ' بشدة . ، وذكروا أن المؤلف لم يكن حوارياً ولا قديساً ولا حتى عضواً في الكنيسة بل هو سيرنثوس Cerinthus الذي تزعم الطائفة المنحرفة المعروفة باسمه . المرجع : Eusebius HTC p. 88,89,240-243 ، Mack WWNT p.288

    تقول الموسوعة الكاثوليكية على الانترنت Catholic Encyclopedia :

    But the language of the Apocalypse appeared to him barbarous and disfigured by solecisms. He, therefore inclines to ascribe the works to different authors.

    إن لغة سفر الرؤيا تبدو له - لأسقف الإسكندرية ديونسيوس - لغة همجية (أي عامية ركيكة) وقد شوهتها الأخطاء النحوية. ومن ثم فإن الأسقف ينسب هذا السفر لعديد من المؤلفين.

    The defects of grammar in the Apocalypse are conceded. Some of them are quite obvious. Let the reader but notice the habit of the author to add an apposition in the nominative to a word in an oblique case; e.g. iii, 12; xiv, 12; xx, 2. It further contains some Hebrew idioms: e.g. the Hebrew word equivalent to erchomenos, 'the one that is to come', instead of esomenos, i, 8. But it should be borne in mind that when the Apostle first came to Ephesus he was, probably wholly ignorant of the Greek tongue

    إن الأخطاء النحوية في سفر الرؤيا شيء لا يقبل الجدل. بل بعضها واضح وظاهر. دع القاريء يلاحظ أن من عادة المؤلف أنه يضيف بدل في حالة الرفع لكلمة ليست في حالة الرفع....... كما أنها تحتوي على بعض العبارات العبرية........ ولكن علينا أن نضع في الاعتبار أنه عندما جاء الرسول إلى أفسس ربما كان جاهلًا تمامًا باللغة اليونانية.

    St. Cyril of Jerusalem does not name it among the canonical books (Catech. IV, 33-36); nor does it occur on the list of the Synod of Laodicea, or on that of Gregory of Nazianzus. Perhaps the most telling argument against the apostolic authorship of the book is its omission from the Peshito, the Syrian Vulgate.

    القديس Cyril قديس أورشليم لا يذكر سفر الرؤيا من بين أسفار المجامع. كذلك لا نجد السفر في قائمة مجمع لوديسيا ولا في قائمة القديس جريجوري. ومخطوطتي البشيتا والفولجاتا السريانية لا تحتويان على سفر الرؤيا. ربما كانت هذه المناقشة الأقوى ضد صحة نسبة الكتاب للرسول .

    يقول الدكتور فاندر في كتابه ميزان الحق ( الجزء الأول - الفصل الثالث ):

    ' وفي مجمع لاودكية الذي عُقد سنة 363 م الذي أحصى أسفار العهد القديم ضمن اثنين وعشرين سفراً قد أحصى أيضاً أسفار العهد الجديد على الحالة التي هي عليها الآن ما عدا سفر الرؤيا لأن بعض الكنائس قبلته وبعضها لم تقبله - يومئذ - '.

    ويقول الخوري بولس فغالي في مؤلف له بعنوان دراسات بيبلية:

    ' كانت مقاومة لسفر الرؤيا. من قبل مرقيون بسبب الطابع اليهودي للكتاب. ومن قبل مجموعة مناوئة لمونتانوس في آسية الصغرى : رذلوا رؤ بسبب رموز لا تحمل على التقوى، وبسبب أخطاء وجدت في الكتاب ( مثلاً، لا وجود لكنيسة في تياتيرة ). وإن غايوس ذاك المدافع الغيور ضد المونتانية في رومة، رفض رؤ واعتبره من تأليف قرنتيس الهرطوقي الذي تصوّر الألفية مستوى عالم الحواس (أوسابيوس، التاريخ الكنسي 3: 28)....... وشكّ في هذا الكتاب أيضاً : كيرلّس، أسقف أورشليم (315- 386) ويوحنا فم الذهب (347 - 407) وتيودوريتس القورشي (386- 457).

    ...... ثم إن رؤ لم يدخل في الأسفار القانونيه كما أعلنت في مجمع لاودكية (حوالي سنة 360). ولهذا ألغي من البسيطة التي هي الترجمة الرسمية للعالم السرياني.
    ولكن بدأت 'العودة' إلى رؤ منذ القرن الرابع مع اثناسيوس أسقف الاسكندرية. ثم جاء مجمع قرطاجة الثالث (397) فجعل رؤ بين الكتب القانونية التي تقرأ في الليتورجيا. وفي مجمع القسطنطينية (680) قُبل بسفر الرؤيا في الكنيسة الشرقية......

    ثم إن مخطوط سيناء العربي (كودكس 150) الذي يعود إلى سنة 867، فهو لا يتضمّن سفر الرؤيا مع أنه يتضمّن الأناجيل وأعمال الرسل وجميع الرسائل من بولس إلى بطرس ويوحنا ويعقوب ويهوذا '. ( دراسات بيبلية للخوري بولس الفغالي )







    من هنا نجد - أخي القارىء - ان نصوص سفر الرؤيا لا تصلح للدلالة في مثل هذه المسائل ، إذ أن هذا السفر هو موضع شك لدى كثير من اللاهوتيين .
















    المقال الذي كتبته بالفرنسية يمكن لأخوهم سيف أن يقرأه بتمعن لأنه مغاربي يعرف الفرنسية و مرة أخرى لعنة الله عليك يا كذاب يا منافق:



    Apocalypse 1

    1.8
    Je suis l'alpha et l'oméga, dit le Seigneur Dieu, celui qui est, qui était, et qui vient, le Tout Puissant.

    =============


    leur frere rachid du canal alhayate a-t-il bien lu sa bible

    Corinthiens
    1.3 que la grâce et la paix vous soient données de la part de Dieu notre Père et du Seigneur Jésus Christ!
    et:
    8.6 néanmoins pour nous il n'y a qu'un seul Dieu, le Père, de qui viennent toutes choses et pour qui nous sommes, et un seul Seigneur, Jésus Christ, par qui sont toutes choses et par qui nous sommes.
    ---------------------------------------------------------------

    revenons aux passages:

    Apocalypse jean:
    1.17
    Quand je le vis, je tombai à ses pieds comme mort. Il posa sur moi sa main droite en disant: Ne crains point!
    1.18
    Je suis le premier et le dernier, et le vivant. J'étais mort; et voici, je suis vivant aux siècles des siècles. Je tiens les clefs de la mort et du séjour des morts.

    dieu ne peut pas mourir selon l'ancien testement ni être vu. le premier et le dernier: le premier et le dernier à etre crée sans pere. il etait mort comme tous les humains: du neant inexistant il n' y a aucun signe de crucifixion ici, et son message vivant aux siècle des siècles ou aussi va etre élévée comme Elié qui était élévé aussi vivant au ciel: il n'est pas écrit éternellement.
    -----------------------------------------------------------------

    apocalypse jean:
    22.16
    Moi, Jésus, j'ai envoyé mon ange pour vous attester ces choses dans les Églises. Je suis le rejeton et la postérité de David, l'étoile brillante du matin

    donc aucun lien avec dieu et il ne spécifie pas un lien maternelle avec David: il parle de la postérité de David au sens generale: donc il nie sa divinité.

    -----------------------------------------------------------------
    apocalypse jean:

    2.8
    Écris à l'ange de l'Église de Smyrne: Voici ce que dit le premier et le dernier, celui qui était mort, et qui est revenu à la vie:
    2.9
    Je connais ta tribulation et ta pauvreté (bien que tu sois riche), et les calomnies de la part de ceux qui se disent Juifs et ne le sont pas, mais qui sont une synagogue de Satan

    ici le premier et le dernier: ne veut pas dire grand chose et peut facilement etre expliqué par le premier et le dernier a etre crée par dieu sans pere. la phrase ; celui qui etait mort et qui est revenu à la vie: mort ne veut pas dire crucifié, veut dire aussi etre le neant jamais existé puis devenu une vie sur terre.

    ------------------------------------------------------------------


    apocalypse de jean:

    22.7 Et voici, je viens bientôt. -Heureux celui qui garde les paroles de la prophétie de ce livre!
    22.8 C'est moi Jean, qui ai entendu et vu ces choses. Et quand j'eus entendu et vu, je tombai aux pieds de l'ange qui me les montrait, pour l'adorer.
    22.9
    Mais il me dit: Garde-toi de le faire! Je suis ton compagnon de service, et celui de tes frères les prophètes, et de ceux qui gardent les paroles de ce livre. Adore Dieu.
    22.10
    Et il me dit: Ne scelle point les paroles de la prophétie de ce livre. Car le temps est proche.
    22.11
    Que celui qui est injuste soit encore injuste, que celui qui est souillé se souille encore; et que le juste pratique encore la justice, et que celui qui est saint se sanctifie encore.
    22.12
    Voici, je viens bientôt, et ma rétribution est avec moi, pour rendre à chacun selon ce qu'est son oeuvre.
    22.13
    Je suis l'alpha et l'oméga, le premier et le dernier, le commencement et la fin.
    22.14
    Heureux ceux qui lavent leurs robes, afin d'avoir droit à l'arbre de vie, et d'entrer par les portes dans la ville!

    Il s'agit bien de l'ange qui parle de dieu et non de jesus: l'ange explique l'oeuvre de dieu qu'il faut adorer: dieu est l'alpha et l'oméga, le premier et le dernier, le commencement et la fin.





    Lardner dit dans le 4ème volume de ses œuvres (p. 175- . 'Cyrille et l'Eglise de Jérusalem de son temps ne reconnaissent pas l'Apocalypse de Jean et le nom de ce livre ne se trouve pas dans le catalogue des livres canoniques écrit par lui'. Le même auteur dit (loc. cit. p. 323) : 'L'Apocalypse de Jean ne se trouve pas dans l'ancienne version syriaque ; ni Bar-Hebraeus, ni Jacques d'Edesse, n'ont écrit de commentaire sur ce livre'. Et Ebedjésu omit de son catalogue la 2ème Epître de Pierre, la 2ème et la 3e de Jean, l'Epître de Jude, et l' Apocalypse de Jean ; et c' est là aussi l'opinion des Syriens'.

    Le Catholic Herald (vol. VII. p. 206, ann. 1844) dit : 'Rose dit (p. 161) que plusieurs théologiens protestants n'admettent pas l'authenticité de l'Apocalypse de Jean, et le Professeur Ewald a prouvé, d'une manière irréfutable, que l'Evangile de Jean, les Epîtres et l'Apocalypse, ne peuvent pas être du même auteur'.

    Eusèbe (Hist. VIl. 25) cite le passage suivant de Dionysius : 'Quelques uns avant nous ont écarté et essayé de réfuter (1' Apocalypse), en critiquant chaque chapitre et déclarant le livre entier comme n'ayant ni sens ni raison. Ils disent qu'il a un faux titre et qu'il n'est pas de Jean. Ils vont même, jusqu'à affirmer qu'il n'est pas une révélation, attendu qu'il est couvert d'un voile si épais d'ignorance qu'aucun Apôtre, aucun des saints hommes, des hommes, de l'Eglise, ne saurait en être l'auteur ; mais que c'est Cérinthe, le fondateur de la secte des Cérinthiens, qui l'aurait composé et attribué à Jean ; car les Cérinthiens croient qu'il y aura un règne terrestre du Christ, ... quant à moi, je ne hasarderai pas de rejeter ce livre parce qu'il est très vénéré par un grand nombre de frères... Je ne nie pas que ce soit l'œuvre d'un homme appelé Jean, que c'était un saint homme et inspiré, mais je ne puis pas admettre facilement que ce soit l'Apôtre, le fils de Zébédée et frère de Jacques, et auteur de l'Evangile et de l'Epître qui porte son nom. Par la teneur générale des deux ouvrages, par leurs styles respectifs et le mode de leur composition, je conjecture que l'Apocalypse n'est pas l'œuvre de l'Apôtre, ... Que ce soit un Jean qui a écrit ces choses (1' Apocalypse) nous devons le croire, puisqu'il se nomme ; mais quel Jean c'est, est chose incertaine, car il n'a pas dit, - comme il (l'apôtre) le fait souvent dans l'Evangile, - qu'il était 'le disciple bien-aimé du Seigneur' , ou 'celui qui était couché sur son sein' , ou 'le frère de Jacques' ... Il y a un autre Jean, surnommé Marc, mentionné dans les Actes (XIII. 5), et que Paul et Barnabas prirent avec eux, ... mais si c'est lui qui a écrit l'Apocalypse, je ne saurais le dire, car il n'est pas écrit qu'il soit allé avec eux en Asie (Mineure). Il y est dit, au contraire (ibid. V. 13), que ce Jean, se séparant d'eux, est retourné à Jérusalem. Je pense, donc, que c'est un autre Jean d'Asie, car on dit qu'il y a à Ephèse deux tombeaux sur lesquels est écrit le nom de Jean. ... On voit par le style et le contenu de ce livre que Jean l'Evangéliste ne peut pas l'avoir écrit ; en effet, le style de l'Evangile et des Epîtres est classique et simple, tandis que l'Apocalypse diffère entièrement, par ses expressions hardies et les difficultés de son style, du langage usité par les Grecs. Dans l'Evangile et dans les Epîtres, Jean parle en son nom, ou à la troisième personne, et entre en matière sans préambule. L'auteur de l'Apocalypse, au contraire, commence ainsi . « La Révélation de Jésus Christ. qu'il a reçue de Dieu pour faire connaître à ses serviteurs les choses qui doivent arriver bientôt, et qu'il a déclarées et envoyées par son ange à Jean son serviteur » ., et au 4e verset : « Jean aux sept Eglises » et ensuite : '9. Moi Jean, qui suis votre frère, et qui ai part avec vous à l'affliction et au règne et à la patience de Jésus-Christ' . On lit aussi au chap. xxii. 8 . 'C'est moi, Jean, qui ai vu et qui ai ouï'.

    ==========================
    d'autre utilise ce passage pour diviniser jesus

    Matthieu
    18.20 Car là où deux ou trois sont assemblés en mon nom, je suis au milieu d'eux.

    Or ici jesus parle de ceux qui sont assemnblés en son nom , et qu' arrive-t-il qui ne sont pas assemblés en son nom? il n'est pas parmis eux!!!! or dieu est partout, donc jesus n'est pas dieu, et le passage veut dire simplement que ceux qui sont assemblé au nom de jesus, l'amour de jesus , son message qu'il a recu de dieu est avec eux: ce n'est qu'une parabole.


    ==========================

    supposons que l'appocalypse est authentique: l'apocalypse est une vision de jean des choses passé et à venir.

    ici c'est juste la vision de jean et non la rencontre de jesus avec jean: jesus luis explique dans cette vision; j'étais mort et non je fus mort (meme si ca n'existe pas il y a des gens qui l' ajoute en sortant une autre version où il est écris je fus mort) et voici vivant pour des siècles et des siècles: supposons meme qu'il écrit qu'il fut mort, donc dieu la fait mourir puis élévée au ciel avec son corps avec les martyrs comme le coran nous renseigne; les martyrs sont vivants. jesus a dit dans l'apocalypse de jean exactement ce que le coran a dit: inni moutawafika (dieu lui dit: je vais mettre fin à ta vie terrestre) wa rafiouka illaya (et je vais t'élevé vers moi).

    jesus n'a pas dit je fus crucifié ni tué ni ressuscité, mais je fus morts et me voila vivant pour des siècles car on sait qu'il va venir pour sauver le monde de gog et magog, détruire l'église et tuer le porc: excatement ce qui dit la sunna.

    =========================

    Lisez apocalypse jean 7: j'ai faillis deverser des larmes de joies lorsque j'ai vu les musulmans dans ce chapitre, les martyrs musulmans vetu en blanc tenant des palmes et se prosterner sur leur face:

    .1
    Après cela, je vis quatre anges debout aux quatre coins de la terre; ils retenaient les quatre vents de la terre, afin qu'il ne soufflât point de vent sur la terre, ni sur la mer, ni sur aucun arbre.
    7.2
    Et je vis un autre ange, qui montait du côté du soleil levant, et qui tenait le sceau du Dieu vivant; il cria d'une voix forte aux quatre anges à qui il avait été donné de faire du mal à la terre et à la mer, et il dit:
    7.3
    Ne faites point de mal à la terre, ni à la mer, ni aux arbres, jusqu'à ce que nous ayons marqué du sceau le front des serviteurs de notre Dieu.
    7.4
    Et j'entendis le nombre de ceux qui avaient été marqués du sceau, cent quarante-quatre mille, de toutes les tribus des fils d'Israël:
    7.5
    de la tribu de Juda, douze mille marqués du sceau; de la tribu de Ruben, douze mille; de la tribu de Gad, douze mille;
    7.6
    de la tribu d'Aser, douze mille; de la tribu de Nephthali, douze mille; de la tribu de Manassé, douze mille;
    7.7
    de la tribu de Siméon, douze mille; de la tribu de Lévi, douze mille; de la tribu d'Issacar, douze mille;
    7.8
    de la tribu de Zabulon, douze mille; de la tribu de Joseph, douze mille; de la tribu de Benjamin, douze mille marqués du sceau.
    7.9
    Après cela, je regardai, et voici, il y avait une grande foule, que personne ne pouvait compter, de toute nation, de toute tribu, de tout peuple, et de toute langue. Ils se tenaient devant le trône et devant l'agneau, revêtus de robes blanches, et des palmes dans leurs mains.
    7.10
    Et ils criaient d'une voix forte, en disant: Le salut est à notre Dieu qui est assis sur le trône, et à l'agneau.
    7.11
    Et tous les anges se tenaient autour du trône et des vieillards et des quatre êtres vivants; et ils se prosternèrent sur leur face devant le trône, et ils adorèrent Dieu,
    7.12
    en disant: Amen! La louange, la gloire, la sagesse, l'action de grâces, l'honneur, la puissance, et la force, soient à notre Dieu, aux siècles des siècles! Amen!
    7.13
    Et l'un des vieillards prit la parole et me dit: Ceux qui sont revêtus de robes blanches, qui sont-ils, et d'où sont-ils venus?
    7.14
    Je lui dis: Mon seigneur, tu le sais. Et il me dit: Ce sont ceux qui viennent de la grande tribulation; ils ont lavé leurs robes, et ils les ont blanchies dans le sang de l'agneau.
    7.15
    C'est pour cela qu'ils sont devant le trône de Dieu, et le servent jour et nuit dans son temple. Celui qui est assis sur le trône dressera sa tente sur eux;
    7.16
    ils n'auront plus faim, ils n'auront plus soif, et le soleil ne les frappera point, ni aucune chaleur.
    7.17
    Car l'agneau qui est au milieu du trône les paîtra et les conduira aux sources des eaux de la vie, et Dieu essuiera toute larme de leurs yeux.
    ========================martyr s vivants après leurs morts: allahou akbar==================
    Paul a dit dans Corinthiens 1: chapitre 7 passage
    7.12
    Aux autres, ce n'est pas le Seigneur, c'est moi qui dis: Si un frère a une femme non-croyante, et qu'elle consente à habiter avec lui, qu'il ne la répudie point;

    fin de citation de Paul.

    est ce que ceci est la parole de dieu?



    jesus n'a jamais dit: je suis l'alpha et l'oméga
    التعديل الأخير تم بواسطة Abou Anass ; 02-08-2009 الساعة 06:17 AM

    كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
    قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا

فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-01-2011, 03:06 PM
  2. فقرات من الكتاب المقدس ولا تعليق
    بواسطة excopts في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-08-2009, 12:18 AM
  3. إلى النصارى : الكتاب المقدس كتاب روحي وليس علمياً
    بواسطة أسد هادئ في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 26-07-2009, 03:24 PM
  4. مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 31-07-2008, 01:42 AM
  5. آدم -عليه السلام- خلق للأرض ليعمرها وليس للجنة حسب الكتاب المقدس
    بواسطة أنا مسلم في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-06-2006, 11:02 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب

فقرات من الكتاب المقدس تبين ان المسيح هو بشرا وليس الرب