تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظم)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظم)

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظم)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,951
    آخر نشاط
    19-05-2011
    على الساعة
    12:24 AM

    تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظم)


    الحَمدُ للهِ رب العالميـــن ولاعـدُوانَ إلا عـَلى الظـَـالميــن والعاقبـــةُ للمـُتـَقـيـن
    وأشهد ُ أنَ لا إله إلا الله وَحدَهُ لا شَريك له وأن مُحَمـَداً(صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله) أما بعد عباد الله إخوتى أخواتى فى الله تبارك وتعالى .......

    بما أن العبد لله هو وفريقه المتواضع لم يجرؤ إلى هذه اللحظة أن يأخذ
    عهداً على نفسه بالحملة على التنصير إلا ما أوتيت من قوة كى لا أتعرض
    لشىء فى الغيب لا قدر الله يعجزنى عن المواصلة والله المستعان
    فبعد ان توليت الترويج لنشر هذه الثقافة الاوهى ثقافة محاربة التنصيــر
    عبر المدونات الجبارة الإعلامية والمواقع التى لها باع طويل فى هذا المجال
    وصلنى اليوم فقط على مدونة الاعلامى الاستاذ/عصــام مــديـــر (تلميذ البطل قاهر النصارى وصهره الشيخ /أحمــد ديــدات رحمه الله) يونيو 9, 2009 في 8:34 م · Filed under جديدنا
    (يراعى عند النقل للمنتديات او المواقع ان يحرصوا إخواننا وأخواتنا على ذكر المصدر الرئيسى وليس فريق القرصان هذا فكما والله على ما نقول شهيد أيضاً الله على كل شىءٍ شهيــــد)
    حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات

    تنطلق من واشنطن في 11 سبتمبر:
    حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظــــم
    كتب – خالد المصري (صحيفة برّ مصر – رابط المصدر):
    http://www.brmasr.com/view_article.p...t_news&id=5516
    أعلنت مؤسسة بيت ديدات للدعوة ومقرها بجمهورية جنوب أفريقيا
    http://ydeedat.wordpress.com/
    عن حملة واسعة للتفاعل مع ما جاء في خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما والذي
    توجه به للعالم الإسلامي .
    وقال يوسف بن أحمد ديدات في تصريح خاص لبر مصر : “بالتزامن مع ذكرى أحداث الحادي عشر من سبتمبر سنقوم بطرح مليون نسخة من كتب الشيخ أحمد ديدات رحمه الله“

    يأتي هذا التحرك الفوري رداً على دعوة أوباما دول العالم الإسلامي لاتخاذ بلاده قدوة ، كما أوضح عصام بن أحمد مدير، تلميذ الشيخ ديدات في السعودية والمشرف على حملة الرد بالكتاب التي رفعت شعار: “رسولنا قدوتنا ولن يكون العم سام يا أوباما“

    وكشف يوسف ديدات:
    “قبل 23 سنة وقف والدي يرحمه الله في أشهر مناظراته بقلب أمريكا في مواجهة أعتى قساوستها معلناً للأمريكان أنه لا سبيل أمامهم للفلاح في الدنيا والآخرة إلا بتصديق رسول الله وأتباعه واتخاذه قدوة ، ولولا حالة الوهن الراهنة التي أصابت الأمة لما تجرأ الرئيس الأمريكي الجديد لدعوة المسلمين إلى اتخاذ بلاده قدوة“

    من جانبه شدد عصام مدير، على أن تصريح أوباما هذا “اهانة بالغة لمليار ونصف مليار مسلم بغض النظر عن بعض الجوانب الايجابية فيه“
    وأضاف قائلاً:
    “اذا كان من حق الرئيس الأمريكي توجيه هكذا دعوة لنا فعلينا أن نردها له بطريقة الشيخ ديدات الذي كان يقول «اقلب الطاولة على الخصم»، ولذلك توجه «بيت ديدات للدعوة» لتوجيه هذه الرسالة لأوباما وقومه من غير المسلمين في أمريكا: تعالوا إلى الايمان بالله ورسوله وتصديقه لأنكم أنتم بأمس الحاجة إلى أتباعه واتخاذه قدوة“
    جدير بالذكر أن الكتاب المزمع نشره بداية من العاصمة الأمريكية بعنوان “محمد صلى الله عليه وسلم المثال الأسمى” والذي يعد أحد أقوى وأفضل مؤلفات شيخ المناظرين الراحل والحائز على جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام
    وقد قامت مؤسسة “بيت ديدات للدعوة” بدعوة كل مواطني أمريكا الوافدين إلى جنوب أفريقيا، بلد الشيخ ديدات، لزيارة بيته
    الواقع في احدى ضواحي مدينة ديربان للحصول على نسخ مجانية من كتب
    أحد أشهر دعاة العالم الإسلامي في التصدي للمنصرين ولحملات الإساءة
    للإسلام والدعوة إليه.
    يتولى رعاية الحملة أصدقاء “بيت الشيخ ديدات للدعوة” والتي تنطلق فور
    سماح السلطات الأمريكية بادخال هذه الكمية وبالتوزيع في قلب العاصمة
    الامريكية بعد التنسيق مع كبريات المراكز الاسلامية فيها .
    >>>>>>>>>>>ــــــــــــــــــــتابعووووووووووونا للأهمية وشكــــراً
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيإنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.html
    أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
    القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
    مُغلَق للتَحديث

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,951
    آخر نشاط
    19-05-2011
    على الساعة
    12:24 AM
    “هذا هو الاختبار الأول لخطاب الرئيس الأمريكي للعالم الإسلامي والذي قال
    أنه يرحب بمن يخالفه الرأي عملاً بمبادئ حرية التعبير والاحترام المتبادل ،
    وسوف نرى إن كانت ادارته وبلاده ستتعامل مع حملة الرد بكتب والدي بايجابية“،
    بحسب ما أدلى به ابن الشيخ ديدات.
    وقد سبق للشيخ أحمد ديدات، رحمه الله، دعوة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلنتون
    إلى الإسلام وأهدى له كتابه المشار اليه وبعث به لكل أعضاء الكونجرس ومجلس
    الشيوخ الأمريكي الذين رد أكثرهم برسائل امتنان وشكر للمؤلف معترفين له فيها
    بعدم معرفتهم عن الاسلام قبل تسلم نسخهم من الكتاب المذكور.


    ومنذ وفاة الداعية الإسلامي الكبير قبل اربع سنوات وبيته الذي تحول إلى ورشة
    عمل للدعوة يعمل على اقتناص الضجيج المفتعل حول الاسلام في الغرب للرد
    بحملات نشر وتوزيع كتب الشيخ مجانا باللغات المختلفة كما حصل في الدنمارك والنرويج (25 الف نسخة) وفي هولندا العام الماضي (50 ألف نسخة) رداً على فلم فتنة، وخارج اسوار الفاتيكان بمدينة روما (10 الاف نسخة) رداً على محاضرة بابا الفاتيكان المسيئة للإسلام.
    يــُتــبــَـــــــع......................>>>>>>>>>>>>>>>>>>> >>>>>
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيإنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.html
    أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
    القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
    مُغلَق للتَحديث

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,951
    آخر نشاط
    19-05-2011
    على الساعة
    12:24 AM

    افتراضي

    شكـــــراً لمتابعتكـــــم معنــــــا<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
    “كان الشيخ أحمد ديدات يقول لنا دوما: إن أي اساءة للإسلام تصل وسائل الاعلام
    وتثير ضجة مفتعلة هي فرصة للتعريف بالاسلام وللدعوة إليه ويمكن قلبها إلى فرص
    للحوار والمحاججة“، بحسب ما نقله عن الشيخ تلميذه المقرب منه.
    —— @@@ ——
    لتحميل الكتاب بنسخة بي دي اف باللغة العربية على هذا الرابط
    http://www.al-maktabeh.com/ar/open.php?cat=&book=922
    من موقع مكتبة المهتدين
    المصر الرئيسى
    http://deedat.wordpress.com/2009/06/...-%d8%af%d9%8a/

    تخيلوا معى ياإخوانى وأخواتى العبد لله هذه المرة الأولى التى أعرف منها انه
    (((وقد سبق للشيخ أحمد ديدات، رحمه الله، دعوة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلنتون
    إلى الإسلام وأهدى له كتابه المشار اليه وبعث به لكل أعضاء الكونجرس ومجلس
    الشيوخ الأمريكي الذين رد أكثرهم برسائل امتنان وشكر للمؤلف معترفين له فيها
    بعدم معرفتهم عن الاسلام قبل تسلم نسخهم من الكتاب المذكور.))))
    ياللعجب وقدكنت احسب نفسى وصلت لدرجة لا يستهان بها فى الدعوة والحقيقة اننى
    حـــدّث ولا حــَرَج !!!! ولا داعى للتعليـــــق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيإنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.html
    أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
    القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
    مُغلَق للتَحديث

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    5
    آخر نشاط
    10-06-2009
    على الساعة
    08:07 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله الذي هدانا للاسلام و اليقين بالله و ما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
    و الصلاة و السلام على خير خلق الله محمد بن عبد الله النبي الامي و على اله و اصحابه اجمعين صلاة و سلاما دائمين الى يوم الدين
    ثم اما بعد

    عجبني في يوم من الايام ان قال الامام / محمد متولي الشعراوي رحمة الله و اسكنه فسيح جناته في احد اللقاءات مثل شعبي من الممكن ان يكون معروف للكثيرين و لكني كنت اول مرة اسمعه من هذا الداعية الذي فقدناه و ترك فراغا كبيرا منذ وفاته
    ( من اكل من فأسة فعل ما في رأسه )

    ان مشكلة الامة الاسلامية ليست في حوار اوباما او غيره
    لسبب بسيط ان اوباما يعمل حسب اجندة لمصلحة الولايات المتحدة و ليس غيرها و هذا حقه لسبب بسيط انها بلده و قد اختلف عن سلفه ان الاخير كان يمتاز بالغباء السياسي بينما اوباما يمتاز بالذكاء و المكر الشديد بيحث استطاع ببضع كلمات ان يكسب عددا كبيرا من المسلمين
    و ان كان هدفه الاول هو انقاذ اميريكا من الازمة المالية و لن يجد سوق مستهلك اوقع و لا اكبر و لا ساذج مثل السوق في الدول الاسلامية
    اذا بدلا من ان نتوقف كثيرا عند خطاب هذا الاوباما و غيره و كلهم نفس العملة

    لماذا لا نقيم الدعوى للعمل و ان نضع يدنا في ايدى بعضنا للنهوض بالامة الاسلامية
    بدلا من انتظار مرسوم العفو السامي من بعبع العالم امريكا
    لماذا لا نكون قوة بالعلم الذي امرنا به الله و رسوله و اهملناه
    اخواني الاعزاء هذا رأي و ان كنت اختلف مع الكثيرين الا انني اغار غيرة شديدة من اناس ليس لديهم ذكاء و لا قوة و يتفوقون علينا
    لدي كثيرا من الافكار الصالحة للتنمية و العمل على قوة الاقتصاد الاسلامي من خلال منهج الاسلام العظيم
    لماذا لا ندرس هذه الافكار و غيرها من افكار الزملاء و نبدأ في العمل عليها

    ان كان البعض يرى انني خرجت عن الموضوع فاني اعارض هذا الرأي لسبب بسيط ان سبب انهزامنا و ضعفنا امام امم لم تعرف طريق الحق هو بعدنا عن طريق الايمان الذي يحث على العمل كما يحث على الدعوى لله
    و عموما الموضوع جميل و الشيخ ديدات رحمه الله من علامات الاسلام البارزة
    و قد اجتهد هذا الرجل في مجاله رحمه الله
    و السؤال ماذا علينا من العمل الان ؟؟
    امن الواجب ان يكون الكل داعية او عالم دين ؟
    ايصح ان تكون الدول الاسلامية معتمدة في قوت يومها على اعداء الله و نريد ان نضع شروطنا على الاخرين الذين يرمون لنا الفتات لناكل به ؟
    هل وصلت الدول الاسلامية لمرحلة الاكتفاء الذاتي بحيث تكون من القوة ان تخدم اللاسلام و المسلمين ؟
    ارجوا من الله ان نراجع انفسنا و ان نبدأ من جديد على ارض ايمانية و اساس قوى من مبادئ الاسلام
    و ليس معنى كلامي احباط او استهتار بالافكار و لكن اتمنى ان تصبح المنتديات قاعات اجتماعات كبيرة تضم العالم الاسلامي للنهوض بالدين و الرجوع للقوة بالعلم الذي وهبه الله لنا
    و السلام احبائي في الله
    فعلا الموضوع جميل و هو السبب في تفتيح الافكار

    لا اله الا الله محمــــدرسول الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,951
    آخر نشاط
    19-05-2011
    على الساعة
    12:24 AM
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حنين مشاهدة المشاركة
    ان كان البعض يرى انني خرجت عن الموضوع فاني اعارض هذا الرأي لسبب بسيط ان سبب انهزامنا و ضعفنا امام امم لم تعرف طريق الحق هو بعدنا عن طريق الايمان الذي يحث على العمل كما يحث على الدعوى لله
    و عموما الموضوع جميل و الشيخ ديدات رحمه الله من علامات الاسلام البارزة
    و قد اجتهد هذا الرجل في مجاله رحمه الله
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    لــمــاذا بعد طبعاُ( وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ) ترى انكم خرجتم عن الموضوع لا فالموضوع هو جوهر ماتتكلم عنه وياليت قومى وحكامنا يعلمون
    شكــــراً جزيلاً على مروركم الكريم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيإنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.html
    أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
    القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
    مُغلَق للتَحديث

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    270
    آخر نشاط
    20-08-2009
    على الساعة
    09:44 PM

    افتراضي أوباما ودغدغة مشاعر المسلمين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيرا يا أخي على اثارتك لهذا الخطاب الذي ومع الأسف قام بصياغته بعض الذين ينسبون أنفسهم لديننا الحنيف
    ولكم الرد الشافي لنباح المرتد الطاغي
    قام بكتابته السيد أبو داود في مقل له بموقع لواء الشريعة

    كان تخوف الكثيرين من المثقفين الإسلاميين في محله عندما حذروا من الانبهار المنتظر في صفوف العوام، فضلًا عن الإعلاميين والساسة المصريين والعرب والمسلمين، بخطاب أوباما الذي ألقاه في جامعة القاهرة، متوجهًا به إلى العالم الإسلامي كله.


    فالرجل يتمتع بكاريزما واضحة، وبثقافة عميقة، يلاحظها أبسط الناس، وقد ظهرت في خطابه الذي استمر قرابة الساعة، ولم يستعن خلاله بورقة يقرأ منها.


    كما أن الخطاب تمت صياغته بطريقة جيدة ومتماسكة، وتطرق إلى الحديث بشكل إيجابي عن المسلمين وحضارتهم.


    استمع عامة المسلمين إلى ذلك وقارنوه بخطاب سلفه جورج بوش الابن، المتطرف تطرفًا يصل إلى حد الجنون، والسطحي غير المثقف، والذي كان دائم الاستخدام لمصطلحات مثل: "الإرهاب ـ الإرهابيون ـ الفاشية الإسلامية ـ المتطرفون المسلمون ـ الحروب الصليبية"، وبعد المقارنة انبهروا بأوباما وشخصيته وثقافته وحديثه الإيجابي عن الإسلام والمسلمين.


    وبالتالي؛ فما حذر منه كثير من المثقفين الإسلاميين وقع بالفعل، وهو أن قطاعات كثيرة من الإعلاميين والساسة وقادة الرأي من المصريين والعرب انبهروا بخطاب أوباما، واعتقدوا أن الأمور الصعبة قد تم حلها، وفي هذا خطأ كبير.


    اللعبة الكبرى التي يمكن أن تحدث في هذا الصدد، هي أن نأكل من أسلوب أوباما اللفظي الذي يدغدغ مشاعرنا وننخدع به، فيعطينا "من طرف اللسان حلاوة، ويروغ منا كما يروغ الثعلب".


    وما يجعلنا نقول ذلك؛ هو أن أوباما منذ حملته الانتخابية وهو يجيد الكلام النظري واللعب بالألفاظ، أما على أرض الواقع فلم نجد له أي إسهام إيجابي يختلف فيه عن سلفه المتطرف فيما يخص قضايانا في العالمين العربي والإسلامي.


    فهو يتحدث عن انسحاب من العراق، في الوقت الذي نجد الحال على ما هي عليه في بلاد الرافدين، وعمليات الجيش الأمريكي متواصلة، والتخطيط للبقاء قائم، والإعداد للقواعد الأمريكية الكبيرة لا ينتهي الحديث عنه، وهجمات الطائرات والمدرعات الأمريكية على العراقيين مستمرة يوميًّا، ولا تنبئ أن هذه القوات ستبدأ الانسحاب بعد شهر أو شهرين.


    أما في أفغانستان؛ فإن أوباما كان أكثر تطرفًا من سلفه، وأشعل الحرب هناك، ووسع من رقعتها من أجل إنقاذ الأمريكان من هزيمة محققة، فزاد عدد قواته بمقدار 21 ألف جندي وضابط.


    كما فرض على القيادة الباكستانية العلمانية العميلة أن تخوض حربًا ضد ملايين من المدنيين الباكستانيين في "وادي سوات" و"وزيرستان"، نيابة عن الأمريكان ووفق الأهداف والأجندة الأمريكية.


    وعندما يتحدث أوباما عن الكيان الصهيوني يتحدث عن "الرباط الذي لا ينفصم"، فهل بعد ذلك كله تستطيع كلمات أوباما المعسولة أن تحل مشكلاتنا وأن تقنعنا بتصديقه؟! أم أن تصديقه يتطلب فعلًا حقيقيًّا وسياسات مختلفة وتنفيذ محدد على أرض الواقع يشعر به المسلمون؟


    مجرد الحديث الإيجابي عن التسامح الإسلامي في الأندلس، والتسامح الذي عاشه أوباما ولمسه في إندونيسيا لا يسمن ولا يغني من جوع، بل إن أوباما يطلب منا أن نعيد هذا التسامح اليوم مع الآخر الديني، ويستشهد في ذلك بالأقباط في مصر والموارنة في لبنان، في إطار الانتقاد للمسلمين عن هذين الملفين، وهذا كذب وخداع وتضليل.


    فهاتان الأقليتان تعيشان حياة لا تستطيع أية أقلية إسلامية في العالم أن تعيشها، وهما في بلديهما تعيشان أفضل حالًا من المسلمين العرب الذين يشكلون الأغلبية في هذه البلاد.


    لكن ما ينبغي أن نذكِّره بالتسامح في هذا الملف هو الولايات المتحدة والدول الأوروبية التي لا تتسامح مع المسلمين في أي ملف من ملفاتهم، بل وتتحالف ضدهم وتنصر أعداءهم عليهم، وبالتالي فالحديث عن التسامح الديني هنا إنما هو حديث مخادع ومغلوط.


    وإذا كان أوباما قد قصد الحديث إلى المسلمين بهذا الشكل العاطفي اللفظي لدغدغة مشاعرهم ليس أكثر، لإقناعهم بالرؤى والسياسات الأمريكية حتى يتفهموها ولا يثوروا عليها، فإن هذا منطق ساذج، قد ينجح لبعض الوقت لكنه سيكون مصيره الفشل الذريع؛ لأن الملفات والقضايا الكبرى لا يتم حلها بالكلام وإنما بالفعل.


    أوباما يأمل أن يتعاطف معه المسلمون في حربه ضد العنف والتطرف والتشدد في أفغانستان لكي يتمكن من اقتلاع "القاعدة" و"طالبان"؛ لأنهم قتلوا آلاف الأمريكيين الأبرياء في 11 سبتمبر 2001م، ولو كان أوباما منطقيًّا لسأل نفسه عن الأسباب التي جعلت هؤلاء الشباب المسلمون ينفذون هجمات سبتمبر التي رفضها معظم العرب والمسلمين.


    لو كان صادقًا؛ لاعترف بالظلم الذي يشعر به العالم العربي والإسلامي من مجمل السياسات الأمريكية خلال عقود طويلة كان العداء لنا واضحًا، وكان الالتفاف على مصالحنا وأمانينا المشروعة أكثر وضوحًا، وكان التحالف مع أعدائنا ضدنا يعلمه القاصي والداني.


    ولو كان أوباما صادقًا؛ لاعتذر عن هذه المظالم، ولبدأ على الفور في إصلاح الانحراف في سياسات بلاده، وفي رفع الظلم عنَّا، ولكنه يفعل السهل وهو "العلاج بالألفاظ" دون الأفعال، فيترك المظالم قائمة ويطلب منا أن نتفهم المبررات الأمريكية.


    ولو كان أوباما منطقيًّا وصادقًا؛ لهزه وأوجعه مقتل مليون عراقي نتيجة حرب ظالمة اختارها الأمريكيون، طمعًا وظلمًا وعدوانًا، مثلما هزه وأوجعه مقتل ثلاثة آلاف أمريكي على يد تنظيم "القاعدة"، لكن للأسف فإن أوباما ينطلق من نفس المنطلقات الأمريكية الأحادية والانتقائية.


    ما نخشاه ونحذر منه هو تلك الحالة من الانبهار بأوباما وخطابه، ليس من البسطاء منا ولكن من الإعلاميين والسياسيين وقادة الرأي فينا، وهذا معناه هزيمة نفسية ومزيد من الذيلية والتبعية للأمريكان وأفكارهم وسياساتهم، رغم ظلم هذه الأفكار والسياسات لنا ولقضايانا.

    منقول عن السيد أبو داود في مقل له بموقع لواء الشريعة

    أحبكم في الله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,951
    آخر نشاط
    19-05-2011
    على الساعة
    12:24 AM
    أحبكم الله الذى احبتنا فيـــه ونتمنى لكم وكـــل المسلميـــن مزيداً من هذه التبصيرات
    التنويـريـة بشئون الواقع الذى بدأمنذ قليل علامات الأمل تدب فيه
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التعديل الأخير تم بواسطة elqurssan ; 11-06-2009 الساعة 12:15 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيإنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.html
    أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
    القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
    مُغلَق للتَحديث

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    1
    آخر نشاط
    11-06-2009
    على الساعة
    12:44 AM

    افتراضي

    ]:p012::king-56:
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظم)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حصرياً وفيديو: أوباما يرد على( خطاب أوباما للمسلمين)
    بواسطة elqurssan في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-06-2009, 04:21 AM
  2. تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(وزير إسرائيلي يقترح معاقبة واشنطن)
    بواسطة elqurssan في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-06-2009, 08:30 PM
  3. سلسلة جآئنا الآن:-صحيفة أميركية تنشر إعلاناً يحث على قتل أوباما
    بواسطة elqurssan في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31-05-2009, 05:43 AM
  4. الرسول الأعظم لأحمد ديدات كتاب الكتروني رائع
    بواسطة عادل محمد في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-09-2006, 10:14 PM
  5. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-02-2006, 04:06 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظم)

تابع سلسلة:-جـآئـنا الآن(حملة للرد على خطاب أوباما بكتب الشيخ ديدات عن الرسول الأعظم)