ملك الآلهة في اليهودية والنصرانية!!
نستعرض النصوص ثم نعقبها بالتعليق:
أولاً: النصوص اليهودية:
سفر الخروج (15: 11)
11مَنْ مِثْلُكَ بَيْنَ الآلِهَةِ يَا رَبُّ؟
سفر الخروج (18: 11)
11الآنَ عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ أَعْظَمُ مِنْ جَمِيعِ الآلِهَةِ، لأَنَّهُ فِي الشَّيْءِ الَّذِي بَغَوْا بِهِ كَانَ عَلَيْهِمْ».
====================
ثانياً: النصوص النصرانية:
رؤيا يوحنا اللاهوتي (17: 14)
"هؤُلاَءِ سَيُحَارِبُونَ الْخَرُوفَ، وَالْخَرُوفُ يَغْلِبُهُمْ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ..».
===================
وفقاً لهذه النصوص يعترف كلاً من اليهود, ومن بعدهم النصارى بوجود آلهة متعدده ومنهم ينصب إله ملكاً عليهم..
وعليه فالديانتين اليهودية والنصرانية مقتبسة من عباد الأوثان السابقين لهما بلا شك:
خاصة الحضارة الفرعونية: كان هناك 42 اله علي عدد الأقاليم..
وكان في كل دولة من دول مصر القديمة اله رسمي وكبير الآلهة يكون له مركز الصدارة بين آلهة مصر ويُعبد في العاصمة..
ملوك الآلهة في الحضارة الفرعونية:
(1) الإله رع : عُبد منذ فجر التاريخ, وفي أيام الدولة القديمة.
(2) الدولة الوسطي: قدس المعبود أوزيريس الذي جعلته قصته الإنسانية يحتل مركز الصدارة بين المعبودات المصرية.
(3) وفي الدولة الحديثة: عَبد المصريون آمون.. معبود طيبة الذي انتصر المصريون تحت علمه علي الهكسوس, فأصبح ملك الآلهة, وتنافس فراعنة مصر من هذه الدولة في تشييد المعابد الضخمة له..
نعدعو النصارى إلي حل لغز ملك الآلهة!!
المفضلات