ولاعـدُوانَ إلا عـَلى الظـَـالميــن والعاقبـــةُ للمـُتـَقـيـن وأشهد ُ أنَ لا إله إلا الله وَحدَهُ لاشَريك له وأن مُحَمـَداً(صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله) أما بعد،،،
والله إنه لمن المؤسف وانا اتصفح مدونات ضد التنصير ان أجد هذا الخبروذلك نقلاً عن مدونة صاحبها الشهير (رابط مدونه راصد التنصير فى بلاد المسلمين) الآتى:-
وثيقـــــــه حريـــــه التنصيــــــــــر التى وافق عليها الازهــــــر
http://lalltansir.maktoobblog.com/16...7%d9%84%d8%a7/
كتبهالا اله الا الله محمد رسول الله ، في 19 مايو 2009 الساعة: 17:14 م
الأزهر يوافق علي وثيقة دولية تدعو لحرية التبشير والدعوة في مصر
قلتة: طنطاوي والزفزاف والقساوسة أقروا بحرية الأفراد في الاعتقاد دون التعرض لأذي أمني أو سياسي
أحمد الخطيب ٢/ ٤/ ٢٠٠٦
مدونه راصد التنصير فى بلاد المسلمين

كشف الدكتور يوحنا قلتة، نائب بطريرك الأقباط الكاثوليك، عن توقيع الأزهر الشريف وثيقة مع عدد من القساوسة، ممثلين لمنظمات مسيحية عالمية، تدعو لحرية التبشير لأتباع جميع الديانات السماوية بين المواطنين في مصر.
وقال قلتة في تصريحات خاصة لـ «المصري اليوم»: إن شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي والشيخ فوزي الزفزاف، رئيس لجنة الحوار بين الأديان السابق، قاما بالتوقيع علي الوثيقة في أبريل عام ٢٠٠٥ الماضي، أثناء زيارة وفد منظمة سفراء السلام، ووقعها عن الجانب المسيحي القس إميل حداد.
وأوضح قلتة، أن الأزهر والطوائف المسيحية في مصر، وافقوا علي هذه الوثيقة التي تدعو صراحة إلي حرية التبشير بين الديانتين الإسلامية والمسيحية، وأن للجميع مطلق الحرية في دعوة أتباع كل ديانة مادام ذلك بالحسني ودون إكراه أو اضطهاد.
وأضاف: قرر الجميع أنه ليست هناك مشكلة في دعوة المسلمين لاعتناق الدين المسيحي والعكس، مادام ذلك يتم بالحسني والإقناع ودون إكراه، وبعيداً عن الحساسية التي تنشأ بين الجانبين بعد اعتناق أي منهما لديانة الآخر، لافتاً إلي أن المسلم إذا اقتنع بالمسيحية أو العكس فله الحق في اعتناق الديانة التي يريدها دون المشاكل التي نعرفها والتي غالباً ما تتمثل في اضطهاد البعض سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين.
وقال قلتة: إن الوثيقة التي وقعها الأزهر مع ممثلي المنظمات المسيحية الدولية تتضمن عدة بنود أهمها:
ـ أن لجميع الأفراد والجماعات من مختلف الديانات الحق في أن يعرضوا بشكل سلمي علي الآخرين نظرتهم الخاصة بالأمور اللاهوتية أو الإنسانية أو الحياة الآخرة.
ـ لكل إنسان رجلاً كان أو امرأة حق مقدس في اعتناق أي دين من الأديان دون التعرض لأذي من قبل أي جهة أمنية أو سياسية.
ـ لكل إنسان بغض النظر عن انتمائه الديني أو العرقي أو الوطني الحق في أن يعيش بسلام مع جيرانه مهما كان معتقدهم.
لا حول ولا قوة إلا بالله
استحلفكم بالله ان تتابعوا معنا هذه المهزلـــة او عند النقل للمواقع او المنتديات يراعى ذكر صاحب المدونة والمصادر الاصلية ويجب على كل من ينقل ان يكتب هذا التأكيد لأننا مسلمين والحمدُ لله رب العالمـيـــن