[COLOR="RoyalBlue"]
عبارة (إبن الله) في الكتاب المقدس تعني الرجل التقي السالك في طريق الله.
لكن
الكنيسة تقول أن هذا اللقب له معنى خاص عندما يوصف به المسيح الذي يرونه
كأقنوم مع الآب
.
وهنا تكمن المشكلة التي ستتضح لكل عاقل بمجرد طرح السؤال
التالي:
ما هو الفرق بين ( إبن الله ) و (إبن الآب)؟[/
COLOR]
إن قال النصراني لا يوجد فرق بذلك يهدم عقيدة التثليث بإقراره أن الله هو
الآب وحده.
وإن قال أن الله ليس هو الآب وحده .. إذاً ( إبن الله) ليس (إبناً للآب وحده) بل هو (إبن
لله بكل أقانيمه).
يسوع ابن الله = يسوع ابن (الأقانيم الثلاثة) = يسوع ابن للأقنوم الثاني أيضاً = يسوع
ليس هو الأقنوم الثاني.
إذاً (ابن الله) يستحيل أن يكون أحد الأقانيم... بما انه إبن لكل الأقانيم.
"آدم ابن الله" (لوقا 3/38).
ومثله قوله لداود " أنت ابني، أنا اليوم ولدتك " (المزمور 2/7)
كما سميت الملائكة أبناء الله "مثلَ الملائكةِ وهم أبناء الله " (لوقا 20/36)
اذا كل هؤلاء الهة ؟؟؟؟؟؟
متبقاش التثليث تبقى التخميس او التسديس
ويقولوا بسم الاب والابن والروح القدس وداود والملائكة وادم .......
اللهم ارزقهم عقوووووووووووووووول
وهذا يكفي كدليل ينفي الألوهية عن المسيح عليه السلام.
رد مع اقتباس
.
{وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ مَن يَشَإِ اللّهُ يُضْلِلْهُ وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (39) قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (40) بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ (41) وَلَقَدْ أَرْسَلنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ (42) فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَـكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (43) فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ (44) }الأنعام
المفضلات