أنا سمعت اليومين دول هيعملوا كتاب مكدس مسجوع حتي يتناسب مع الذوق الرفيع للنصارى ومتطلبات العصر الحديث وتطوراته
طلبت أنا من النصارى وبخاصة الدجال زكريا بقلظ أن يستفيد من كتابات أخيه مسيلمة الكذاب لأنه له باع كبير في الأكاذيب والخبل. فمن هذه الأمثلة:
قال مسيلمة الكذاب: ((والليل الأطحم، والذئب الأدلم. والجذع الأزلم، ما انتهكت أسيد من محرم)).
وقال: ((والليل الدامس، والذئب الهامس، ما قطعت أسيد من رطب ولا يابس)).
وقال: ((إن بني تميم قوم طهر لقاح، لا مكروه عليهم ولا إتاوة، نجاورهم ما حيينا بإحسان، نمنعهم من كل إنسان؛ فإذا متنا فأمرهم إلى الرحمن)).
وقال: ((والشاء وألوانها، وأعجبها السود وألبانها. والشاة السوداء واللبن الأبيض، إنه لعجب محض، وقد حرم المذق، فما لكم لا تمجعون !)).
وقال: ((يا ضفدع ابنة ضفدع، نقى ما تنقين، أعلاك في الماء وأسفلك في الطين، لا الشارب تمنعين، ولا الماء تكدرين)).
وقال: ((والمبذرات زرعا، والحاصدات حصداً، والذاريات قمحاً، والطاحنات طحناً ، والخابزات خبزاً، والثاردات ثرداً؛ واللاقمات لقماً، إهالة وسمناً، لقد فضلتم على أهل الوبر، وما سبقكم أهل المدر؛ ريفكم فامنعوه، والمعتر فآووه، والباغى فناوئوه)).
"راجع تا ريخ الرسل والملوك للطبري الجزء الثاني".
إيه رأيكم يا نصارى في كتابات مسيلمة الكذاب وسجعها اتعلموها بقي
المفضلات