عبد فقير يرجو عفو الله
الخلاصة
عدد البحر 32
عدد البر و يبسا 13
المجموع 45
نسبة البحر 32\45 = 71%
نسبة البر و يبسا 13\45 = 29%
و هى نفس النسبة الجغرافية على سطح الكرة الأرض
الماء 71% من سطح الكرة الأرضية
اليابسة 29% من سطح الكرة الأرضية
و ننقل من الرابط
http://wiki.answers.com/Q/What_is_th...o_of_the_world
What is the land to water ratio of the world
?
About 70% water, 30% land
الترجمة
ما نسبة اليابسة للماء على سطح الأرض؟
نحو 70% ماء و 30% يابسة
و نتساءل
أهى مصادفة؟أم هو علم الله؟
ما لكم كيف تحكمون؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
طالب علم
اجدت اخي الفاضل ,عرض ممتاز’ فياليت يخرج من اصلابهم من يفقه ما يزعمون ويعون ما يؤلهون واي طريق يتبعون ومن اي مرجعية ينهلون
وفقك الله اخي الى الخير والعلم النافع والى طريق النور.
منتديات في خصاص الى دعمنا فلا نبخل عليها بعطائنا وبذلنا
http://www.kalemasawa.abed-alkarem.com/
http://www.islamswomen.net/vb/index.php
http://versislam.01maroc.org/vb
[glint]
http://islamyatway.ahlamontada.net/forum.htm]
عبد فقير يرجو عفو الله
أختنا الفاضلة آية
شكرا جزيلا لك و جزاكم الله خيرا
و أتمنى أن يهدى الله بالكلام السابق و لو رجلا واحدا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
عبد فقير يرجو عفو الله
قال الله تبارك و تعالى فى سورة القيامة
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيملا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (١)
وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (٢)
أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ (٣)
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ (٤)
و البنان هو طرف الإصبع
و قد يتساءل المرء
لم يشير القرآن الكريم إلى قدرة الله عز و جل على تسوية بنان الإنسان مرة أخرى؟ لم ليس العين أو الأنف أو الفم أو غيرها من الأعضاء؟
و لسنا هنا بحاجة للنقل من مواقع أجنبية علمية محايدة لنوضح الإعجاز العلمى بالآية الكريمة
فالأمر معروف
إنها بصمة الإنسان
الإنسان بجهالته يظن أن الله تعالى لن يبعثه مرة أخرى
و الحق أن الله جل و علا قادر على أن يعيد خلقه مرة أخرى بأخص خصائصه التى لا يشاركه فيها إنسان آخر فى الوجود
الله عز و جل قادر على أن يسوي بنانه تارة أخرى و يعيد له بصمته التى تميزه عن كل إنسان آخر على كوكب الأرض
و لنا أن نتساءل
هل كان محمديعلم شيئا عن البصمة ؟ هل كانت البشرية فى عهد النبوة تعلم شيئا عن البصمة؟
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 08-02-2009 الساعة 10:42 PM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
عبد فقير يرجو عفو الله
للرفع
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
عضو
لمن يضعون الشبهات حول الاسلام
هل هناك دين على وجه الارض يضاهى دين الاسلام فى عظمته
هل هناك قواعد وتشريعات تقترب من شريعه الاسلام
هل هناك الا المسلمين ينزهون الله عن كل شأبه (يعبدون الأقانيم -والبقر والتماثيل - والقديسين )
هل هناك اتباع يحبون رسولهم وقائدهم كحب المسلمين لمرشدهم كأتباع محمد صلى الله عليه وسلم
هل هناك كتاب حفظه الله وحفظه اصحابه كالقرآن الكريم
هل هناك كتاب على الارض تحدى كل البشر ان يأتوا بمثله ولم يستطيعوا مثل القرآن
هل هناك تحدى لكتاب ليس به اخطاء مثل القرآن
هل هناك من يصلون لله اناء الليل واطراف النهار كالمسلمين
هل هناك امه حفظة افرادها من الزنا وشرب الخمر كأتباع محمد صلى الله عليه وسلم
هل هناك امه يحاربها الشياطين وتحارب الشياطين كالمسلمين
هل هناك امه اذا نودى حى على الجهاد يرتعب منهم رؤس الكفر فى اطراف الارض
فما للكافرين والملحدين اذا اكتسبوا نقطه (ولا يكتسبوها ) لأى رصيد تضاف هذه النقطه
شموخ الاسلام يلجم كل المعتقدات الفاسده
جزاكم الله خير اخوتنا المتخصصين كلأ فى مجاله فالعلماء شقائق الانبياء
مدير المنتدى
أخي الحبيب عبد الرحمن
الحمد لله على نعمة الإسلام
عبد فقير يرجو عفو الله
أكرمك الله أخى محمد
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
عضو جديد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وهذه هي الكارثه يا أخينا الفاضل أبا عبد الرحمن ، إذا جاءت أحدهم سكرة الموت وجاءه عزرائيل ومعه جوقٌ من الملائكه لقبض روحه ، ووجد أن الله هو الإله الحق وإن دين الإسلام هو الدين الحق ، وأن المسيح هو عبده ورسوله وكلمته وبشارته ألقاها إلى مريم ، وخلقه بروح منهُ كما خلق آدم من قبله ، ووجد كُل ما قالوا لهُ لا وجود لهُ وكُله كذب ، وكُله تخدير وضحكٌ على الذقون مما أوجده بولص ، ووجد أن الله هو الإله الحق ، فلا ذهاب لسماءٍ ولا وجود لغرفٍ أعدها لهم المسيح .
وقابل الله وقد أشرك به وكفر بقوله بأن الله ثالث ثلاثه ، بقوله بإسم الآب والإبن والروح القُدس ، وأنه لا رجعة لهُ بعد ذلك لهذه الحياة الدُنيا ليُصلح نفسه مع الله ، ووجد أن هذه الملائكه جاهزه لضرب الوجوه والأدبار لمن يموت وقد أشرك وكفر بالله .
{وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ }الأنفال50
{فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ }محمد27
وإذا كان يوم الحساب يوم تبيض وجوهٌ وتسودُ وجوه ، يجد من أشرك وكفر بالله ما ينتظره وما أعده الله له
{ سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ }إبراهيم50
{ تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ }المؤمنون104
{يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ }القمر48
جزاك الله أخينا في الله على مُخاطبتك هذه لهذا الضيف ، مُتمنين لهُ الهداية وإنقاذ نفسه من الضلال والتوهان والوهم الذي يُصرون على العيش فيه ، وإذا لم يستجب لك فستكون كلماتك لهُ حُجةً عليه يوم الدينونه ويوم الحساب العسير .
عمر المناصير 15 ذو القعده 1430 هجريه
عبد فقير يرجو عفو الله
جزاكم الله خيرا أخى عمر شرفنى مرورك و أسعدتنى إضافتك
و للموضوع بقية إن شاء الله تعالى
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات