العضو النصراني ينتمى إلى جمعية الكذب المقدس والضلال الأبدي التى تحمل شعار
{فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟} رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 3: 7
فالكاتب إبراهيم سعادة يتحدث عن عائلة الحاج متولي المسلسل الدرامي نصراني ماشي مغفل أكيد ومبتنشوفش كمان ! أعمى الحقد أبصارهم
الصحفي يتحدث عن عائلة متولي وليس فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمة الله
ومن يقوم بمراسلة الصحفي إبراهيم سعادة هو نصراني يرتدي ثوب الإسلام ليدنسة يفعل كما فهل بولس حرامي الكنائس سفر أعمال الرسل 8: 3 وَأَمَّا شَاوُلُ فَكَانَ يَسْطُو عَلَى الْكَنِيسَةِ، وَهُوَ يَدْخُلُ الْبُيُوتَ وَيَجُرُّ رِجَالاً وَنِسَاءً وَيُسَلِّمُهُمْ إِلَى السِّجْنِ.وقعد يألف قصص وروايات ويكتب للصحفى كما كتب بولس
رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل تسالونيكي 3: 17اَلسَّلاَمُ بِيَدِي أَنَا بُولُسَ، الَّذِي هُوَ عَلاَمَةٌ فِي كُلِّ رِسَالَةٍ. هكَذَا أَنَا أَكْتُبُ.
أهلا وسهلا قول يعلامة
سلامات مقدسة
رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 4: 21 بَادِرْ أَنْ تَجِيءَ قَبْلَ الشِّتَاءِ. يُسَلِّمُ عَلَيْكَ أَفْبُولُسُ وَبُودِيسُ وَلِينُسُ وَكَلاَفِدِيَّةُ وَالإِخْوَةُ جَمِيعًا.
13 اَلرِّدَاءَ الَّذِي تَرَكْتُهُ فِي تَرُواسَ عِنْدَ كَارْبُسَ، أَحْضِرْهُ مَتَى جِئْتَ، وَالْكُتُبَ أَيْضًا وَلاَ سِيَّمَا الرُّقُوقَ.
ولوقا إتعلم من أستاذة بولس وقعد يألف لعزيزة ثاوفليس
1 إِذْ كَانَ كَثِيرُونَ قَدْ أَخَذُوا بِتَأْلِيفِ قِصَّةٍ فِي الأُمُورِ الْمُتَيَقَّنَةِ عِنْدَنَا،
2 كَمَا سَلَّمَهَا إِلَيْنَا الَّذِينَ كَانُوا مُنْذُ الْبَدْءِ مُعَايِنِينَ وَخُدَّامًا لِلْكَلِمَةِ،
3 رَأَيْتُ أَنَا أَيْضًا إِذْ قَدْ تَتَبَّعْتُ كُلَّ شَيْءٍ مِنَ الأَوَّلِ بِتَدْقِيق، أَنْ أَكْتُبَ عَلَى التَّوَالِي إِلَيْكَ أَيُّهَا الْعَزِيزُ ثَاوُفِيلُسُ،
وأنتم إتعلمتم من الأثنين
علمكم الكتاب المقدس أن تتطاولوا على الأنبياء والمرسلين فلا عجب عندما تتطاولوا على شيوخنا الأفاضل
أما عن القصة التى يرويها النصراني الأهبل عن أحد أفراد عائلة الأباظيةاقتباسبقلم : ابراهيم سعدة
القضية الفكاهية ، الخيالية، التي عرضها مسلسل الحاج متولي لم تكن تستحق سيل الكتابات ، والمناظرات ، والاعتراضات ، والحملات التي جندت لها.
احترت كثيرا، وأنا أقرأ رسالة طويلة وصلتني من سيدة اعترفت فيها بأنها كتبتها تحت اسم مستعار، خوفا علي نفسها مما قد يلحق بها لو أنني نشرت الرسالة باسمها الحقيقي الذي لم تفصح عنه!
الرسالة خطيرة، مثيرة، وقد لا يصدقها البعض مثلي بعد القراءة الأولي لها.
لقد عرضت الرسالة علي العديد من الزملاء والزميلات، ففوجئت بأن العديد منهم، ومنهن، صدق كل سطورها، وأكدوا أن ما قرأوه فيها لم يكن مفاجأة، ولا يمثل لهم، ولهن، حالة نادرة..بل بالعكس فإن كل ما قالته صاحبة الرسالة المجهولة، أقل بكثير مما سمعوا عنه، وصدموا به !
وكنت أمام خيارين، لا ثالث لهما..
الخيار الأول : أن أعتبرها رسالة خاصة، أحتفظ بها..
والخيار الثاني : أن أنشرها حرفيا في 'أخبار اليوم' وأعلق عليها، فاتحا في الوقت نفسه باب النشر لمن يري فيما قرأه مادة للتعليق، وفرصة لإبداء الرأي مع صاحبة الرسالة، أو ضدها.
طبعا المؤلف الكتاب المقدس علمة الركاكة فى الإسلوب والزخارف اللفظية
فيحكى لنا قصة رشدي أباظة والأباظية عائلة ومعظمهم بالشرقية ومنهم وزير سابق
وماذا يفيدنا ذالك ؟؟
فنحن نريد حقائق لا تدليس وكذب كما كان يفعل بولس
نريد حقائق وليس كذب وإفتراء ماهو الدليل على ما يقولة النصراني المدلس
ولوكان الدليل رشدي بيقول أنا هقولك فريد بيقول
نريد مصادر موثوق منا يامدلس وليس أراء شخصية
هناك فرق بين شيوخ الإسلام ويرسوم المحرقي قاهر نساء النصارى
خير من عمد ونفذ تعاليم نشيد الإنشاد بالقول والفعل وأسال من يذهب للولا يات المتحدة للعلاج من الإيذ
أيقظكم الله من تلك الغفلة
المفضلات