أرفض كما رفضت من قبل الخوض في الأمور السياسية , لما فيها من إختلاف و فرقة , نحن في غنى عن هذه و تلك
و ليس معنى هذا أننا لا نهتم بامور دولنا , إنما هو لكل مقام مقال , ونحن هنا تحت عنوان "نصرة خاتم الأنبياء"
فهل سيرضى رب خاتم الأنبياء عن تركنا النصرة و إلتفاتنا حول الفرقه ؟؟
المفضلات