من أجمل الوصايا...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | كاهن يعلنها بصدق من داخل الكنيسة : الإسلام أكثر منطقية من المسيحيّة ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | إجابة عن سؤال : من نسب لله الصّاحبة و الولد ؟؟ » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | Moses PBUH in the river » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | قـُــرّة العُــيون : حلقة 01 » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

من أجمل الوصايا...

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: من أجمل الوصايا...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    03:24 PM

    افتراضي من أجمل الوصايا...

    من أجمل الوصايا...


    وصية والد لولده عند الزواج

    بني : إنك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عني واحرص عليها :

    أما الأولى والثانية :

    فإن النساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب , فلا تبخل على زوجتك بذلك فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة .

    وأما الثالثة:

    فإن النساء يكرهن الرجل الشديد الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين , فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة ..

    وأما الرابعة :

    فإن النساء يحببن من الزوج ما يحب الزوج منهن من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة , فكن في كل أحوالك كذلك, وتجنب أن تقترب منها تريدها و قد بلل العرق جسدك وأدرن الوسخ ثيابك فإنك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك , فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبها .

    أما الخامسة :

    فإن البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه, فإياك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها
    وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا ,فإنك إن فعلت نازعتها ملكها وليس لملك أشد عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك ..

    أما السادسة :

    فإن المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فإياك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد , فإما أنت وإما أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها فإنها ستبقى في كمد تنقل عدواه إلى حياتك اليومية .

    أما السابعة :

    فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج وهذا سر الجمال فيها وسر الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها " فالحاجب زينه العوج " , فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملة لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ,ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك , ولكن كن دائما معها بين بين ..


    أما الثامنة :

    فإن المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي حتى إن الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعة من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات, فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض وفترة النفاس, وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها , فكن معها في هذه الأحوال ربانياً, كماخفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .

    أما التاسعة:

    فاعلم أن المرأة أسيرة عندك فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك ...




    التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 28-02-2008 الساعة 10:16 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    85
    آخر نشاط
    08-10-2008
    على الساعة
    11:37 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nura مشاهدة المشاركة
    من أجمل الوصايا...


    فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج وهذا سر الجمال فيها وسر الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها " فالحاجب زينه العوج " , فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملة لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ,ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك , ولكن كن دائما معها بين بين ..



    أما التاسعة :


    فاعلم أن المرأة أسيرة عندك فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك ...




    وصايا مهمة بالنسبة للرجل

    قد يفسر البعض البعض تفسيرا خاطئا ذلك الحديث الذي يقول المرأة خلقت من ضلع

    اعوج وذلك لأن المرأة لا ينفع معها الا أسلوب العوج هذا هو الخطأ الذي يقع فيه اغلب

    الناس فالعوج ليس مقتصرا على المرأة وحدها في كل خلاف بالمجتمع


    وكفر العشير هذه حقيقة موجودة في كل الناس رجلا كان أم امرأة الدليل هو حال

    المجتمع من تجده يفي بالأمانة ويحفظ العهد هم اناس اقل.


    جزاك الله اختي الفاضلة

    التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 28-02-2008 الساعة 10:13 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    09:13 AM

    افتراضي



    موضوع جميل جدا ووصايا قيمة أختي نورا تسلم ايدك أضيف بعض الوصايا للفائدة اتمنى حياة زوجية سعيدة لكل المتزوجين



    حدثها دائماً عن مقدار سرورك وسعادتك بدخولها الى عالمك

    إياك والنقد اللاذع أو المستمر مع كل صغيرة وكبيرة


    الغيرة والشك والشبهات أعداء فتعامل مع الوقائع ولا تتعامل مع الظنون والأوهام

    اهتم بشريك حياتك كما تهتم بنفسك وأحب له ما تحب لنفسك

    الأخذ والعطاء .. تعود كل منهما على التفاهم ولا تكن أنانياً تريد أن تأخذ أكثر مما تعطي أو تأخذ كل شيء ولا تعطي شيئاً

    عش يومك ولا تفكر بهموم الغد الذي لم يحن بعد وتصرف في حدود إمكانياتك


    في الخلافات الزوجية احذري أيتها الزوج (ة) استخدام الألفاظ الجارحة حتى لا تخسروا زوجكما

    تهادوا .. تحابوا .. ليكن ذلك شعار الحياة الزوجية عند كل مناسبة سارة وسعيدة .


    لا تهرب .. ولا تهربي من المنزل عند نشوب المشكلات ، فالهروب ليس وسيلة للعلاج ولامانع من الهدوء قليلاً ثم العودة لحل الخلافات

    لا تسمحوا لأحد بالتدخل في حياتكما ولا تكن أنت سبباً في ذلك فلا تحكي أسرار بيتك لصديق أو قريب
    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    03:24 PM

    افتراضي


    اقتباس
    قد يفسر البعض البعض تفسيرا خاطئا ذلك الحديث الذي يقول المرأة خلقت من ضلع

    اعوج وذلك لأن المرأة لا ينفع معها الا أسلوب العوج هذا هو الخطأ الذي يقع فيه اغلب

    الناس فالعوج ليس مقتصرا على المرأة وحدها في كل خلاف بالمجتمع
    بارك الله فيك اخي ربيع الورد وجزاك الله خير الجزاء على مداخلتك المفيدة صدقت اخي ربيع الكثير يفسر ذلك الحديث تفسير خاطئا

    قال صلى الله عليه وسلم: استوصوا بالنساء خيرا فإن المرأة خلقت من ضلع و إن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته و إن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء خيرا )‌الحديث صحيح متفق عليه وهو أعلى درجات الصحة ولا يجوز لكائن من كان أن يتكلم بحديث قد تلقته الأمة بالقبول فكيف وقد أتى ما يعضده من الكتاب

    يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) بمعنى أن حواء خلقت من آدم بنص القرآن وأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فحدد الجزء الذي خلقت منه

    أما المعنى من الحديث ففحواه العام هو الوصية بالنساء خيرا وليس مسبة لهم كما زعموا ، وقد شرح القاضي كلمة الضلع فقال : والضلع بكسر فسكون واحد الأضلاع استعير للمعوج صورة ومعنى ، وقيل أراد به أن أول النساء خلقت من ضلع فإن حواء خرجت من ضلع آدم قيل الأيسر وقيل القصرى كما تخرج النخلة من النواة ثم جعل محلها لحم ( فإن ذهبت تقيمه كسرته ) أي إن أرادت منها تسوية اعوجاجها أدى إلى فراقها ، فهو ضرب مثل للطلاق ( وإن تركته ) أي لم تقمه ( لم يزل أعوج ) فلا يطمع في استقامتهن البتة ( وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ) ذكر تأكيد لمعنى الكسر وإشارة إلى أنها خلقت من أعوج آخر الضلع مبالغة في إثبات هذه الصفة لهن أوضربه مثلاً لأعلى المرأة لأن أعلاها رأسها وفيه لسانها وهو الذي يحصل به الأذى


    على المرأة أن تفتخر بأنها خلقت من ضلعٍ أعوج فهو خيرا وليس مسبة للنساء
    و الحديث المذكور يعلي من قدرها إذ يحث الرجل على المزيد من اللين في المعاملة مع زوجته حتى لا يفارقها .. فإن نهج الشدة و القوة فقد زوجته إلى الأبد ..

    و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل ...


    وشكرا لك اخي الفاضل على المرور الطيب



  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4,906
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-06-2013
    على الساعة
    08:21 PM

    افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







    جزاكِ الله خيراً على هذا الموضوع أختي نورا،،


    وبارك الله فيكِ أختي الغالية، وفي رانيا

    دائماً ما تكتمل الموضوعات بردودكما معاً

    لا حرمنا الله منكما، ولا حرمكما الأجر

    التعديل الأخير تم بواسطة وا إسلاماه ; 29-02-2008 الساعة 12:02 AM
    رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين

    يا حامل القرآن

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    03:24 PM

    افتراضي


    اقتباس
    موضوع جميل جدا ووصايا قيمة أختي نورا تسلم ايدك أضيف بعض الوصايا للفائدة اتمنى حياة زوجية سعيدة لكل المتزوجين
    نورت اختي الحبيبة رانيا جزاك الله خيرا وبارك الله فيك على المرور العطر

    والإضافة القيمة والوصاية الرائعة على الموضوع سلمت يداكِ

    اقتباس
    جزاكِ الله خيراً على هذا الموضوع أختي نورا،،
    جزانا واياكم جنان النعيم وبارك الله لك وفي آل بيتكِ اختي الحبيبة تجويد

    نورت صفحتي بتشريفكم الغالي غاليتي تجويد

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    34
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    12:19 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأخت الفاضلة / السيدة nura

    مشرفة منتديات الاسرة والمجتمع

    جمال الوصايا والعرض الممتع لا ينقصه سوي الوصية العاشرة.

    شكرا خالصا لهذا الوعظ اللطيف ، فهل من مجيب ؟

    مع رجاء التكرم والتفضل مشكورين والسماح بالإضافة التالية .....


    الحياة الزوجية يفترض فيها أنها أبدية ، وأبدية هنا لا تعنى استمرارها فقط في حياة الزوجين بل تعنى أيضا امتدادها في الحياة الآخرة بشكل أكثر روعة وإمتاعا في حالة كونهما زوجين وفيين مخلصين صالحين. وأبدية العلاقة الزوجية ضرورة لإشباع حاجات الطرفين من السكن والمودة والرحمة وما يتفرع عنها من حب ورعاية واحتواء وارتواء ، وضرورة أيضا لنمو الأبناء في جو أسرى دافئ ومستقر ومطمئن ، خاصة وأن طفولة الإنسان هي أطول طفولة بين المخلوقات ، ولذلك تحتاج لمحضن أسرى مناسب يمنح الأبناء ما يحتاجونه من مأكل ومشرب ومأوى وأمان وحب وتقدير ورعاية لكي يحققوا الغاية العظمى التي خلقوا من أجلها.

    ولكن للأسف يحدث في بعض الأحيان خلل في منظومة الحياة الزوجية يكون سببه مشكلة في أحد الزوجين أو كليهما أو مشكلة في توافقهما أو مشكلة في طبيعة العلاقة بينهما.

    ولكي نتجنب فشل الحياة الزوجية ما استطعنا تعالوا نستعرض أهم أسباب ذلك الفشل من خلال أرشيف العيادة النفسية ، وصفحات الحياة اليومية:

    1- أسباب شخصية.

    أولا: اضطراب شخصية أحد الزوجين أو كليهما.

    وفيما يلي نستعرض بعض سمات الشخصيات الأقرب للفشل في الحياة الزوجية ، وهذه السمات والأنماط الشخصية قد توجد في الزوج أو الزوجة على حد سواء ، وننبه القارئ أننا سنستخدم صيغة المذكر في أغلب الأحوال ( باستثناء الشخصية الهستيرية التي يغلب وجودها في النساء ) لسهولة التناول ولكن ما سنقوله ينطبق على الرجل أو المرأة على حد سواء:

    1- الشخصية البارانوية:

    الشكّاك ، الغيور، المستبد ، المتعالي.

    2- الشخصية النرجسية:

    المتمركز حول ذاته ، الأناني ، المعجباني ، الطاووس ، المتفرد ، الساعي إلى النجومية والنجاح والتألق وحده على حساب الآخرين ، الذي يستخدم الآخرين لتحقيق نجاحه حتى إذا استنفذوا أغراضهم ألقاهم على قارعة الطريق وبحث عن غيرهم.

    3- الشخصية السيكوباتية:

    الكذّاب ، المحتال ، المخادع ، الساحر ، معسول الكلام ، الذي لا يلتزم بعهد ولا يفي بوعد ، ويبحث دائما عن متعته الشخصية على حساب الآخرين ، ولا يلتزم بقانون ، ولا يحترم العرف ، ولا يشعر بالذنب ، ولا يتعلم من خبراته السابقة فيقع في الخطأ مرات ومرات.

    4- الشخصية الهستيرية:

    الدرامية ، الاستعراضية ، الزائفة ، الخادعة والمخدوع ، السطحية ، المغوية ، التي تعد ولا تفي وتغوى ولا تشبع ، الجذابة ، المهتمة بمظهرها أكثر من جوهرها ، الخاوية من الداخل رغم مظهرها الخارجي البرّاق الأخّاذ ، التي تجيد تمثيل العواطف رغم برودها العاطفي ، وتجيد الإغواء الجنسي رغم برودها الجنسي ، ولا تستطيع تحمل مسئولية زوج أو أبناء ، هي للعرض فقط وليست للحياة ، كل همها جذب اهتمام الجميع لها.

    5- الشخصية الو سواسية:

    المدقق ، الحريص بشدة على النظام ، العنيد ، البطيء ، البخيل في المال والمشاعر، المهتم بالشكل والنظام الخارجي على حساب المعنى والروح.

    6- الشخصية الحدية:

    شديد التقلب في أرائه وعلاقاته ومشاعره ، سريع الثورة ، كثير الاندفاع ، غير المستقر في دراسته أو عمله أو علاقاته ، يميل إلى إيذاء نفسه ، ويميل إلى الاكتئاب والغضب ، ومعرض للدخول في الإدمان ، ومعرض لمحاولات الانتحار.

    7- الشخصية الاعتمادية السلبية:

    الضعيف ، السلبي ، الاعتمادي ، المتطفل ، أينما توجهه لا يأتي بخير.

    8- الشخصية الاكتئابية:

    الحزين ، المهموم ، المنهزم ، اليائس ، قليل الحيلة ، المتشائم ، النكد ، المنسحب ، المنطوي.

    ثانيا: عدم التوافق.

    قد يكون كلا من الزوجين سويا في حد ذاته ، ولكنه في هذه العلاقة الثنائية يبدو سيئا ، وكأن هذه العلاقة وهذه الظروف تخرج منه أسوأ ما فيه .

    ثالثا: القصور في فهم النفس البشرية.

    بما تحويه من جوانب مختلفة إيجابية وسلبية ، فهناك بعض الناس لديهم بعض التصورات المسبقة وغير الواقعية لشريك الحياة ، وعندما لا يحقق الشريك هذه التوقعات نجدهم في حالة سخط وتبرم ، فهم لا يستطيعون قبول الشريك كما هو ويحبونه كما هو ، وإنما يريدونه وفقا لمواصفات وضعوها له ، فإن لم يحققها سخطوا عليه وعلى الحياة ، وهؤلاء يفشلون في رؤية إيجابيات الشريك لأنهم مشغولون بسلبياته ونقائصه.

    رابعا: القصور في فهم احتياجات الطرف الآخر بشكل خاص.

    فالمرأة لها احتياجات خاصة في الحب والاحتواء والرعاية لا يوفيها الرجل أو لا ينتبه إليها (رغم حسن نواياه أحيانا)

    والرجل له مطالب من الاحترام والتقدير والسكن والرعاية لا توفيها المرأة أو لا تنتبه إليها (رغم حسن النوايا غالبا)

    خامسا: عدم القدرة على التعايش مع آخر.

    فهناك أفراد أدمنوا العيش وحدهم ، وهم لا يتحملون وجود آخر في حياتهم ، فهم يعشقون الوحدة ، ويفضلون حريتهم الشخصية على أي شيء ، ويعتبرون وجود آخر قيد على حريتهم وحياتهم ، لذلك يفشلون في حياتهم الزوجية ويهربون منها في أقرب فرصة متاحة.

    سادسا: العناد.

    قد يكون أحد الزوجين أو كليهما عنيدا ، ومن هنا يصعب تجاوز أي موقف أو أي أزمة لأن الطرف العنيد يستمتع ببقاء الصراع واحتدامه بلا نهاية ، وهذا يجهد الطرف الآخر ويجعل حياته جحيما .

    سابعا: العدوان.

    سواء كان لفظيا ( السب , الانتقاد الدائم , السخرية اللاذعة ), أو جسدي (الضرب), وهذا العدوان ينزع الحب والاحترام من العلاقة الزوجية ويجعله أقرب لعلاقة سيد ظالم بجارية مظلومة .

    والأسباب الشخصية لفشل العلاقة الزوجية تزيد بشكل خاص في هذه الأيام نظرا لما يرتديه الناس من أقنعة تخفى حقيقتهم ، ونظرا لعدم أو ضعف معرفة الطرفين ببعضهما قبل الزواج ، وصعوبة المعرفة عن طريق سؤال الأقارب أو الجيران حيث ضعفت العلاقات بين الناس ولم يعد لديهم تلك المعرفة الكافية ببعضهم .

    2- أسباب عاطفية.

    أولا: غياب الحب.

    فالحب هو شهادة الضمان لاستمرار الحياة الزوجية ، وهذه الشهادة تحتاج لأن تكتب وتؤكد كل يوم بكل اللغات المتاحة (لفظية وغير لفظية) والتي تصل إلى الطرف الآخر فتسعده وتشعره بالأمان والرغبة في الاستمرار اللانهائي .

    ثانيا: الغيرة الشديدة.

    فعلى الرغم من أن الغيرة السوية المعقولة دليل حب ورسالة حرص وتنبيه رقيق للطرف الآخر، إلا أن الغيرة الشديدة المرضية هي بمثابة سم زعاف ينتشر في جسد الحياة الزوجية فيقضى عليها لأنها تحول الحياة الزوجية إلى نكد وعذاب لا يحتمله الطرف الآخر فيضطر للهروب.

    ثالثا: الشك.

    وهو مرحلة أخطر من الغيرة لأنه اتهام للطرف الآخر ينتظر إقامة الدليل لإذلاله أو إهانته أو إنهاء العلاقة به.

    رابعا:الرغبة في التملك.

    وهى تدفع الطرف المتملك إلى خنق الطرف الآخر حيث يحوطه من كل جانب ويشل حركته ، ويمنعه من التواصل مع غيره مهما كانت الأسباب .

    3- أسباب عائلية.

    أولا: التدخل المفرط من إحدى أو كلا العائلتين.

    ذلك التدخل الذي ينتهك صفة الخصوصية والثنائية في العلاقة الزوجية ، ويسممها بمشاعر وأفكار واتجاهات متضاربة بعضها حسن النية وبعضها سيء النية.

    ثانيا: تأخر الفطام العائلي لأحد الطرفين.

    وهذا يجعل الزوج أو الزوجة شديد الارتباط والاعتماد على أسرة المنشأ ، وكأن الحبل السري بينه وبينهم لم ينقطع ، وعلامة ذلك عدم قدرة هذا الطرف الذي لم يفطم على الابتعاد ولو قليلا عن أسرة المنشأ فهو يريد أن يقضى كل وقته أو معظمه لديهم ، ويأتي ذلك على حساب شريك الحياة الذي يجد نفسه وحيدا.

    ثالثا: وجود حالات طلاق في العائلة.

    فهذا يسهل اتخاذ قرار الطلاق ، ويجعل الهجر سهلا ، ويؤكد أن الحياة بدون شريك ممكنة.

    4- أسباب دينية.

    أولا: عدم فهم وإدراك قداسة العلاقة الزوجية.

    تلك العلاقة التي يرعاها الله ويحوطها بسياج من القداسة ويجعلها أصل الحياة ويصفها بصفات خاصة مثل:

    ( وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا ) ... الآية

    ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ) ... الآية

    ( هنّ لباس لكم وأنتم لباس لهن ) ... الآية

    ثانيا: غياب مفاهيم السكن والمودة والرحمة من الحياة الزوجية.

    السكن بمعنى الطمأنينة والاستقرار.

    والمودة جامعة لكل معاني الحب والرعاية والحنان ( خاصة في حالة الرضا ).

    والرحمة جامعة لكل معاني التسامح والغفران ونسيان الإساءة والتغاضي عن الزلات ( وخاصة في حالة الغضب ).

    ثالثا: عدم وضوح دور الرجل والمرأة وواجباتها في العلاقة الزوجية.

    رابعا: سوء استغلال مفهوم القوامة.

    فبعض الرجال يراها تحكما واستعبادا وانتقاصا من حرية المرأة وانتهاكا لكرامتها ، في حين أن القوامة في مفهومها الصحيح هي قيادة حكيمة ورعاية مسئولة.

    خامسا: غياب مفهومي الصبر والرضا.

    فلا يوجد شريك يحقق لنا كل توقعاتنا ، لذلك يصبح صبرنا على الأخطاء والزلات ورضانا بما يمنحه لنا الشريك قدر استطاعته من ضرورات استمرار الحياة الزوجية السعيدة.

    سادسا: عدم القدرة على التسامح.

    فلا يوجد إنسان ( أو إنسانة ) بلا زلات أو أخطاء ، وبالتالي فلا بد من وجود آلية مثل التسامح لكي تستمر الحياة.

    سابعا: النشوز.

    وهو استعلاء طرف على آخر وتمرده عليه وعصيانه له ، ولا يوجد إنسان سوى يحب من يستعلى أو يتمرد عليه أو يعصيه احتقارا أو استهزاءا.

    5- أسباب اجتماعية.

    أولا: ضغوط العمل والحياة عموما.

    وهى تجعل كلا الطرفين أو أحدهما شديد الحساسية وقابل للانفجار.

    فالمرأة تعمل كموظفة ثم تعود للقيام بواجبات رعاية الأسرة ومساعدة الأبناء في واجباتهم الدراسية.

    والرجل يعمل في أكثر من وظيفة ولساعات طويلة ليلا ونهارا ليغطى احتياجات الأسرة.

    ثانيا: تهديد التفوق الذكوري.

    فالمرأة التي تحاول الاستعلاء على زوجها بمالها أو منصبها أو حسبها ، إنما تهدد عقيدة التميز الذكورى لدى زوجها ، وتنزع منه قيمة يعتز بها ، وتفجر لديه مشاعر الانتقام والعدوان بلا مبرر.

    6- أسباب اقتصادية.

    أولا: الضغوط المادية الخانقة.

    والتي تجعل الحياة الزوجية عبارة عن حلقات من الشقاء والمعاناة يصعب معها الإحساس بالمشاعر الرقيقة.

    ثانيا: الفقر الشديد أو الغنى الفاحش.

    فكلاهما يؤديان إلى حالة من عدم التوازن النفسي لدى أحد الطرفين أو كليهما خاصة في حالة عدم النضج وعدم القدرة على التواؤم مع النقص الشديد أو الزيادة الشديدة في المال.

    7- فشل أو اضطراب العلاقة الجنسية.

    وهذا هو السبب الخفي ( والأهم في نفس الوقت ) لفشل كثير من العلاقات الزوجية ، ونادرا ما يتطوع الزوجان بالحديث عنه رغم أهميته ، وإنما يأتيان للعيادة الزوجية أو لمحاضر الصلح العائلي أو لمحكمة الأسرة بأسباب فرعية هامشية ، ولكن السبب الأصلي للشقاق يكون كامنا في العلاقة الخاصة بينهما ، وقد وجدت بعض الدراسات أن هذا السبب يكمن وراء 70-90% من حالات الطلاق ، ومع هذا فهو سبب صامت لا يبوح به الكثيرون.

    ومن هنا نستطيع أن نقول دون مبالغة أن نجاح الحياة الزوجية يبدأ من الفراش ، وأن فشلها يبدأ أيضا من الفراش .

    العلامات المبكرة للفشل:

    1- الإحساس السلبي بالآخر:

    وذلك يبدو في صورة عدم الارتياح في وجوده ، وتمنى البعد عنه قدر الإمكان.

    2- المشاحنات والخلافات المتكررة أو المستمرة:

    واختلافات وجهات النظر حول كل شيء ، وكأن كل منهما يسير دائما عكس اتجاه الآخر.

    3- فقد أو جفاف الإحساس بالآخر:

    فكأنه غير موجود ، حيث أصبحت المستقبلات النفسية ترفض وتنكر وجوده.

    الارتباطات الشرطية وأثرها:

    نمو ارتباطات شرطية سالبة تجعل وجود الطرفين معاً وجوداً مؤلماَ أو على الأقل غير مريح.

    وهذا يحدث نتيجة الاختلافات والخلافات العميقة بينهما ونتيجة الصراعات المستمرة والمؤلمة ، والتي تجعل ظهور أي طرف أمام الآخر محفزا لظهور مشاعر الغضب والكره والاحتقار والاشمئزاز ، مع ما يصاحب ذلك من آلام جسما نية ، أو رغبة في القيء أو صداع أو دوار.

    محاولات الإنقاذ المبكر:

    أولا: محاولات يقوم بها الطرفان.

    حين يستشعران زحف المشاعر السلبية على حياتهما يجلسان سويا ليتدبرا أسباب ذلك دون أن يلقى أحدهما المسئولية على الآخر .

    وهذا الحل ينجح في حالة نضج الطرفين نضجا كافيا ، وهو بمثابة مراجعة ذاتية للعلاقة الزوجية وإعادتها إلى مسارها الصحيح دون تدخل أطراف خارجية.

    ثانيا: دخول طرف ثالث.

    من أحد الأسرتين أو كليهما ، استشارة زواجية ، علاج زواجي أو عائلي ، ودخول الطرف الثالث يصبح ضروريا في حالة إصرار أو عناد أحد الطرفين أو كليهما ، وفى حالة تفاقم المشكلة بما يستدعى جهودا خارجية لاستعادة التناغم في الحياة الزوجية بعد إحداث تغييرات في مواقف الطرفين من خلال إقناع أو ضغط أو ضمانات خارجية تضمن عدم انتهاك طرف لحقوق الآخر.

    ثالثا: تعلم مهارات حل الصراع.

    فالحياة عموما لا تخلو من أوجه خلاف ، وحين نفشل في تجاوز الخلافات تتحول مع الوقت إلى صراعات، ولهذا نحتاج أن نتعلم مهارات أساسية في كيفية حل الصراع حين ينشأ حتى لا يهدد حياتنا واستقرارنا ، وهذه المهارات تتعلم من خلال قراءات ودورات متخصصة ومبسطة.

    رابعا: تكوين ارتباطات شرطية جديدة بهدف تحسين العلاقة بين الزوجين.

    مثل :

    1- تغييرات في البيئة المحيطة بهما كأن ينتقلا من مكان لآخر أكثر راحة وبعيدا عن تدخلات العائلة الأكبر.

    2- تخفيف الضغوط المادية أو الاجتماعية أو ضغوط العمل.

    3- رحلات زوجية تسمح لهما بقضاء أوقات سعيدة كالتي اعتاداها وسعدا بها في فترة الخطوبة.

    خامسا: العلاقة الثلاثية: الله – الزوج – الزوجة.

    تخفف من حدة الصراع وتهيئ النفس للتسامح.

    سادسا: ترشيد لغة الخلاف في حالة حتميته واستمراره.

    وذلك بتجنب استخدام العبارات الجارحة أو التهديد أو كشف الأسرار الزوجية.

    سابعا: تجنب استخدام الأبناء كأدوات في الصراع للي الذراع أو الضغط على الطرف الآخر.

    ثامنا: التنبه للتدخلات العائلية المتحيزة أو ذات المصلحة ( الشعورية أو غير الشعورية ) في الانفصال.

    تاسعا: إعادة الرؤية والاكتشاف للطرف الآخر بعيدا عن الأحكام المسبقة والاتهامات سابقة التجهيز.

    عاشرا: الكف عن الانتقاد أو اللوم المتبادل ، فهما يقتلان أي عاطفة جميلة.

    حادي عشر: العلاقة بالحواس الخمس.

    وذلك بتنشيط كل وسائل ومستويات الإمتاع والاستمتاع بين الزوجين بحيث لا نترك حاسة إلا وتأخذ حقها لدى الطرفين حبا وفرحا وطربا.

    ثاني عشر: العلاقة بكل اللغات الممكنة.

    1- من الكلمة الطيبة.

    2- إلى الغزل الرقيق.

    3- إلى النظرة المحبة الودودة.

    4- إلى اللمسة الرقيقة.

    5- إلى الحضن الدافئ.

    6- إلى العلاقة المشبعة.

    7- إلى نظرة الشكر والامتنان.

    8- إلى الهدية المعبرة.

    9- إلى النوايا والأمنيات البريئة والجميلة.

    ( منقول بتصرف عن طبيب متخصص )
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    03:24 PM

    افتراضي



    ما شاء الله أخي downtown إضافة اكثر من ممتازة سلمت يمناك اخي الكريم على إضافة هذه المعلومات والنقل القيم

    شخصية واحد من تلك الشخصيات التي ذكرت كفيلة بتدمير العلاقة الزوجية وخصوصا الشخصية العنيدة يصعب جدا التعامل مع الشخص العنيد

    يجب ان تبنى العلاقة الزوجية على الحب والتفاهم والاحترام لتكون علاقة سليمة خالية من كل الشوائب
    المرأة بحاجة للعطف والحنان من الرجل او الزوج والرجل كذلك يحتاج لزوجة تستطيع ان تفهمه وتلبي جميع متطلباته يحتاج لزوجة تمنحه الحب والحنان والعطف

    الزواج عقد مقدس أخي الكريم يربط روحين ببعض

    بدون الحب والتفاهم والاحترام مصير هذا الزواج الفشل

    الحب بين الزوجين كالماء والهواء الذي يمنح الزوجين الحياه والبقاء والاستمرار في وجه أي مشكلة بالكلمة الطيبة فقط والتفاهم يستطيع كلا الطرفين الأنتصار على المشاكل التي تصيب الزواج
    الزواج ليس حربا مفتوحة من كلا الطرفين يشعر كل طرف بالرغبه بجرح وايذاء الطرف الآخر بل عقد مقدس

    نورت قسم الأسرة اخي الكريم واشكرك جزيل الشكر على الموضوع القيم

    اتمنى ان اقرأ لك الكثير من الموضوعات المفيدة والهادفة

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    431
    آخر نشاط
    26-09-2009
    على الساعة
    03:09 AM

    افتراضي

    بارك الله فيك اخيتي الغالية نورة على هذه النصائح الرائعة
    جزاك المولى الفردوس الاعلى مع الحبيب المصطفى
    محبتك المشتاقة للجنة

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    34
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    12:19 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأخت الفاضلة / nura

    مشرفة منتديات الاسرة والمجتمع

    تعقيبكم الكريم يسعد النفس.

    كما أن قسمكم الموقر مضئ بكم وأسرته جميعا.

    أخيكم في الله داون تاون
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

من أجمل الوصايا...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أجمل بنت في العالم
    بواسطة خالد بن الوليد في المنتدى منتديات المسلمة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 14-11-2007, 07:57 PM
  2. الوصايا العشرة
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 03-02-2007, 10:03 PM
  3. إتباع تقليد الناس ومخالفة الوصايا وانتظار الجنة
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-01-2007, 04:55 PM
  4. كيف ترفع ضغط المشرفين ؟؟؟؟ إليك الوصايا العشرة
    بواسطة mataboy في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 19-10-2006, 08:06 PM
  5. هل جاء بولس بديانة جديدة تخالف تعاليم المسيح؟ 1 ناموس الوصايا في فرائض
    بواسطة ebn_alfaruk في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 28-07-2006, 12:54 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

من أجمل الوصايا...

من أجمل الوصايا...