« إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّـهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ» ﴿آل عمران: ٤٥﴾
قِصَّةُ عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ ، عَلَيْهِ مِنَ اللَّهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ
« وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّـهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَـٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ»﴿الصف: ٦﴾
بين البشارة بمولد السيد الجليل عيسى ابن مريم -عليهما السلام- كما قالت الملآئكة للعذراء البتول وبين بشارة السيد المسيح بمجئ خاتم الأنبياء وآخر المرسلين ومتمم المبتعثين السيد الجليل محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب -عليه الصلاة والسلام- على لسان المعجزة في الخلق والإيجاد من عدم كـ دليل على وجود خالق مبدع قادر مصور تقع بحوث هذا الكتاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محمد فخر الدين الرمادي
07 جماد الآخر 1439هـ ~ 23 فبراير 2018