أزهري في بلاد القياصرة !

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أزهري في بلاد القياصرة !

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: أزهري في بلاد القياصرة !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    3,275
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-12-2012
    على الساعة
    11:58 PM

    افتراضي أزهري في بلاد القياصرة !

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بصراحة اخوانى واخواتى اكاد ابكى عندما اقرأ مزيد من القصص عن الدعاة فى بلاد الغرب والشرق وبقاع الأرض عامة وانا هنا عاجزة اقدم القليل !

    عاجزة رغم ما وهبنى ربى ! و رغم ما اجيده من لغة انجليزية وعلوم دنيوية اخرى! كلما قرأت قصة عن احد هؤلاء الدعاه - ازداد قناعة ًان التعلم المفيد والذى سينفعنى فى الآخرة وعند لقاء ربى ، هى العلوم الشرعية ، مع الدعوة بها الى الله .

    ستجدوا منى شخصا آخرا عن قريب ت فأسألكم الدعاء وان يوفقنى الله لما انوى فعله ...

    سنتناول واياكم موضوعات عن نماذج مشرفة للدعاه الى الله فى مشارق الأرض ومغاربها من السابقين ، والأولين ، والمعاصرين ..

    اتمنى ان تعجبكم هذه المشاركات واحث كل من عنده مثل هذه المشاركات ان يسارع فى اتحافنا بها هنا - فبها نحفز انفسنا ونعلى همتنا لنكون على مستوى المسؤوليه .

    اعاننا الله واياكم على فعل وقول كل ما يحب ويرضى ....وتقبل اعمالنا كلها خالصة لوهه الكريم ...آآآمين


    عياد الطنطاوي.. أزهري في بلاد القياصرة


    من هو :

    الشيخ الطنطاوي أحد نماذج التفاعل الإيجابي بين الشرق والغرب في القرن الماضي، وأحد صور التعامل مع الآخر المختلف ثقافيًّا، وإذا كان رفاعة الطهطاوي هو النموذج الأشهر، والصورة الأكثر لمعانًا في هذا المضمار، فإن الطنطاوي رغم قلة شهرته، فإنه النموذج الأكثر طرافةً في بابه وعصره.

    ولد الشيخ محمد عيّاد الطنطاوي في "نجريد" من قرى مديرية الغربية بمصر عام (1225هـ – 1810م) لأب ينتمي إلى "محلة مرحوم" بالغربية يعمل في تجارة الأقمشة والبن والصابون بين قرى ومراكز الغربية، عندما أتم "محمد" السادسة بدأ يتردد على الكتّاب في طنطا، وبعد أن أتم حفظ القرآن مرتين، حفظ متونًا كثيرة كمتن المنهج في علم الفقه، وألفية ابن مالك، ولما بلغ العاشرة بدأ في دراسة الشروح والتعاليق على المتون التي حفظها على يدي الشيخ "محمد الكومي" والشيخ "محمد أبو النجا"، ولما بلغ الثالثة عشرة رحل مع عمه إلى القاهرة، وما لبث أن تبعه أبوه.

    وفي القاهرة انتظم في الدراسة بالجامع الأزهر، وهناك تعلم على يدي الشيخ إبراهيم الباجوري صاحب الشروح العديدة في العقائد والفقه والنحو والمنطق، والذي صار شيخًا للأزهر فيما بعد، كما تعلم على يدي الشيخ حسن العطار الذي كان عالمًا وشاعرًا، ثم صار شيخًا للأزهر، وهناك زامل الطهطاوي الذي كان يكبره بعشر سنوات، وبعد مضي خمس سنوات في القاهرة توفي أبوه فتضعضعت أحوال الأسرة المالية، وحينئذ اضطر طنطاوي أن يترك الدراسة المنتظمة مدة سنتين لكسب وسائل معيشته، فكان يقضي أكثر أوقاته في طنطا يزاول التدريس حينًا والدراسة حينًا آخر، وهناك تعلم على يد الشيخ مصطفى القناوي شيخ المسجد البدوي الذي أعطاه إجازة تدريس الحديث من الكتب الستة، إضافة إلى موطأ مالك عام 1244هـ – 1828م.

    وبعد ذلك بدأ تدريس تفسير القرآن والمنطق بالجامع الأزهر، ولكنه كان مولعًا بعلوم اللغة وآدابها، فبدأ يعطي دروسًا في الشرح والتعليق على كتب الشعر والأدب، فكان الأول تقريبًا في هذا الميدان، وفي عام 1252هـ وقع فريسة للوباء الذي تفشى بالقاهرة حتى شاع في المدينة أنه تُوفِّي، غير أنه عوفي وظل يعمل بالتدريس بالأزهر عشر سنوات تقريبًا، غير أن التدريس في الأزهر لم يكن يكفل الكسب الكافي لأهله؛ لذلك كان كغيره يبحث عن عمل ثان، وكان أمامه أن يعمل محررًا ومصححًا في المطابع، وما كان يجوز الجمع بين تلك المهنة والتدريس في الأزهر الذي كان يقدره الطنطاوي حق قدره، فرفض هذا العمل رغم دعوته إليه أكثر من مرة، وفضّل على ذلك العمل على تدريس اللغة العربية وآدابها للأجانب، فعمل في المدرسة الإنجليزية في القاهرة مدة، ثم اتسع نطاق حلقة تلاميذه اتساعًا غيّر مجرى حياته في المستقبل.

    معلمًا للمستشرقين

    كانت مشروعات "محمد علي" في مصر قد جذبت الكثير من الأجانب الذين عملوا في وظائف مختلفة، لكن الكثير منهم انخرط في سلك الاستشراق، على الرغم من أن بعضهم لم تكن ذلك من اهتماماته في بداية مقدمه لمصر، ولما اشتهر الطنطاوي كمعلم للغة العربية الفصحى وآدابها اجتذبته هذه البيئة الطارئة فأثّر فيها وتأثر بها؛ إذ إن رحيله إلى روسيا لم يكن إلا نتيجة مباشرة لتعرفه بالعلماء الأوربيين الشبان.

    وكان أول هؤلاء الفرنسي فرنيل Fresnel صاحب "الرسائل في تاريخ العرب قبل الإسلام" الذي قدم إلى مصر عام 1831، ودرس مع الطنطاوي سنتين، وأثمرت هذه الدراسة ترجمة فرنيل لشعر الشنفرى، وقد ظلت الرسائل متصلة بينهما حتى بعد رحيل الطنطاوي إلى روسيا، وقد أدت مدارسة طنطاوي لفرنيل، إلى زيادة اطلاع طنطاوي على اللغة العربية وآدابها، كما كان لفرنيل الفضل على طنطاوي في تعلمه للغة الفرنسية.

    أما الثاني فكان الفرنسي بيرون Peron الذي كان طبيبًا في مستشفى قصر العيني، والذي اشتهر في عالم الاستشراق فيما بعد، وقرأ معه الطنطاوي في كتاب الأغاني، وكتاب العقد الفريد، وقد أثمرت هذه المدارسة عن كتاب بيرون حول علم الخيل وأنسابها، واستمرت تلك المدارسة حتى سافر الطنطاوي إلى روسيا.

    وممن تعلم على يديه أيضًا الألماني فايل Weil الذي اشتهر فيما بعد كمؤرخ للخلافة، وكان مراسلاً لصحيفة ألمانية ومعلمًا بسيطًا للغات الأجنبية في القاهرة، وقد قضى أربع سنوات بها ودرس على الشيخ الطنطاوي في نفس الوقت الذي درس فيه فرنيل، وقد أثمرت تلك المدارسة عن اشتغال فايل بتدريس الآداب الشرقية في جامعة هايدلبرج.

    كما درّس الطنطاوي للألماني برونر Pruner الذي عمل طبيبًا أول الأمر في أبي زعبل، ثم انتقل إلى قصر العيني، ورافق الجيش المصري إلى الحجاز في حملته ضد الوهابيين. ولا يعرف من مؤلفاته في الاستشراق إلا القليل، غير أنه اقتنى مجموعة من المخطوطات العربية والفارسية والتركية تصل إلى 51 مخطوطة، أهداها فيما بعد إلى مكتبة ميونخ.

    وكان من بين تلاميذه أيضًا من المستشرقين الشباب روسيان، هما "موخين" و"فرين"، وكانا تِربين تخرجا في مدرسة واحدة، وخلف أحدهما الآخر في القاهرة، أما موخين فقد تخرج في قسم التاريخ والآداب الشرقية بجامعة بطرسبرج، وكان يعمل مترجمًا في القنصلية العامة الروسية في مصر، وهناك تلقى دروسًا على يد الطنطاوي في العربية، ودرس الشعر العربي، واقتنى مجموعة من المخطوطات، وأخرى من الآثار المصرية القديمة.

    وقد خلف فرين زميله موخين في القاهرة، وهو ابن جوزيف فرين مؤسس المتحف الآسيوي في بطرسبرج، ورث عن أبيه حب الاستشراق، ومن ثَم قام هو الآخر بتزويد المتحف بمخطوطات ونقود قديمة جمعها خلال رحلة عمله، وقد تتلمذ فرين هو الآخر على يد الطنطاوي.

    رحيله إلى روسيا

    كان لهذين التلميذين أثرهما في قرار الطنطاوي بالرحيل إلى روسيا، يقول الطنطاوي عن ذلك: "إن طلبهما كان أول دافع لسفري إلى روسيا"، وكان معلم اللغة العربية بالقسم التعليمي التابع لوزارة الخارجية الروسية قد ترك عمله، فكلف وزير الخارجية الروسي قنصله العام في الإسكندرية بالبحث عن معلم مناسب من علماء العرب، وقد وقع اختيار القنصل عليه، وقد حث محمد علي باشا والي مصر الطنطاوي على تعلم اللغة الروسية وإتقانها.

    وقد غادر الطنطاوي القاهرة عام 1840، وكان السفر عن طريق النيل إلى الإسكندرية، ومن هناك ركب الباخرة، وقد وصل إلى أوديسا على ساحل البحر الأسود يرافقه تلميذه السابق موخين، ومن هناك غادر إلى كييف، ثم واصل رحلته بعد ذلك ليصل إلى بطرسبرج في 29 يونيو من ذلك العام.

    كان رحيله إلى روسيا حدثًا كبيرًا ليس في حياته فحسب، بل وفي الاستشراق الروسي أيضًا، حتى إن الصحافة الروسية أعارته انتباهًا كبيرًا، وقد سبقه خبر وصوله إلى بطرسبرج.

    حياته في روسيا

    ابتدأ الطنطاوي عمله بإلقاء محاضراته في كلية اللغات الشرقية في أوائل أغسطس من ذلك العام، وظل يعمل في التدريس خمسة عشر عامًا لم يغادر فيها روسيا منذ قدومه إليها إلا مرة واحدة عام 1844، زار خلالها القاهرة وطنطا واهتم بجمع المخطوطات الشرقية، وقد امتدت مدة إقامته سليمًا معافى في روسيا عشر سنوات فقط، تخللتها حرب القرم التي قطعت صلته بمصر، وبعدها دخل في رحلة مرض، ظل يعاني منه وهو في عمله خمس سنوات، أقعده بعدها عن الحركة.

    وقد خلف الشيخ الطنطاوي في قسم اللغات الشرقية سلفه "ديمانج" الذي ولد عام 1789، وهو تلميذ "سلفستر دي ساسي" المستشرق الشهير، وكان أول أستاذ للغة العربية في دار المعلمين من عام 1816، ثم في الجامعة من عام 1819، أما الشيخ الطنطاوي فقد ظل يعمل بالتدريس بالقسم التعليمي خلفاً له، ثم عمل أستاذًا بالجامعة عام 1847 بعد تقاعد سيمكوفسكي.

    جمع الطنطاوي في تدريسه بين الطرق العملية والنظرية، فمن جهة كان يدرّس قواعد اللغة، ويشرح أمثال لقمان، ويقرأ قطعًا من مؤلفات تاريخية، ومن مقامات الحريري، كما كان يدرّس الترجمة من الروسية إلى العربية، والخطوط الشرقية، وقراءة المخطوطات، والمحادثة باللغة العربية، وزاد على ذلك عام 1855 تدريس تاريخ العرب.

    وقد نال الشيخ الطنطاوي عددًا من الألقاب والأوسمة، منها: الشكر القيصري عام 1850 لجهوده في التدريس لطلاب جامعة بطرسبرج، وميدالية من ملك فرتمبرج على قصيدة له باللغة العربية، وخاتم مرصّع بالجواهر من ولي العهد القيصري شكرًا على جهوده في تزيين الغرفة التركية في قصر تسارسكي سيلو.

    دام عمله في بطرسبرج خمسة عشر عامًا (أي حتى عام 1855)، نكب في صحته بعد افتتاح كلية اللغات الشرقية، وظلت الجامعة ترفض تعيين أحد بديلاً له رغم مرضه، إلى أن استعفي من الخدمة في 31 يناير عام 1861، ثم ما لبث أن تُوفّي في 29 أكتوبر من نفس العام.

    مصنفات الطنطاوي

    ظهرت مصنفات الطنطاوي بثلاث لغات: العربية، وهي على مرحلتين مصرية وروسية، واللغة الروسية، واللغة الفرنسية.

    ولعل من أهم مصنفات الطنطاوي الجديرة بالبحث والتنقيب والنشر كتابه "وصف روسيا" والمكتوب في نسختين بخط يده، وهو المصنف الذي قد يعين أكثر في المقارنة بين تجربته وتجربة الطهطاوي في التفاعل مع الآخر.

    في بداية حياة الطنطاوي الأزهرية وهو ابن الخامسة عشرة ابتدأ في تدبيج الشروح والحواشي على مصنفات غيره، ثم بدأت مصنفاته الخاصة في العقائد، وفي قواعد اللغة، والبلاغة، والعروض والقوافي، إضافة إلى الجبر والميراث والحساب، وأسماء الناس والخيل الأصيلة، إضافة إلى مجموعة أشعاره ومراسلاته.

    أما مصنفاته في روسيا فمنها كتابه: تحفة الأذكيا بأخبار بلاد روسيا، وترجمة تاريخ روسيا الصغير لأوسترالوف، إضافة إلى مجموعة الحكايات وملاحظات في تاريخ الخلافة والشرق الإسلامي، وقواعد اللغة العربية (وهو مكتوب بالروسية)، ومجموعة أمثال عربية مترجمة للروسية، بالإضافة إلى كتاب وثلاث مقالات باللغة الفرنسية، والكتاب هو: "أحسن النخب في معرفة لسان العرب"، وهو كتاب أكسب الطنطاوي شهرة واسعة في غرب أوروبا.

    ماذا كتب عن الطنطاوي؟

    ظهرت عن الطنطاوي عدة مقالات، الأولى كتبها العلامة أحمد باشا تيمور في مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق، ومقال للشيخ محب الدين الخطيب نشره في مجلة الزهراء، وبحث للدكتور جمال الدين الشيال نشر بمجلة كلية الآداب جامعة الإسكندرية عام 1944، وبحث آخر لمحمد عبد الغني حسن نشر بمجلة الكاتب عام 1946، وأخيرًا كتاب حياة الشيخ محمد عيّاد الطنطاوي الذي كتبه أغناطيوس كرتشكوفسكي المنشور عام 1929، والذي ترجمه كلثوم عودة، ونشره المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بمصر عام 1964 .

    هكذا مضى الشيخ الطنطاوي غريبًا في بلاد القياصرة، شيخًا أزهريًّا فريدًا في حياته، قدم علمه لتلاميذه من بني وطنه ومن غيرهم محبًّا راضيًا، مقدمًا نموذجًا جديرًا بالتأمل والدراسة في العلاقة مع الآخر.

    عن اسلام او لاين


    التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 15-04-2005 الساعة 12:24 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,094
    آخر نشاط
    11-07-2012
    على الساعة
    09:11 AM

    افتراضي

    الى الأخت الفاضلة درة المثقفات ودرة منتدى أتباع المسلمين ...نسيبة

    بارك الله فيكي حبيبتي وأنار لكي طريقك الى الجنة

    موضوعك جميل جدا

    ومهم لينا اننا نعرف أعلام المسلمين دول ونستفيد من تاريخهم المشرف

    أنا كنت محتفظه عندي بسلسلة عن الأعلام في الاسلام باذن الله هكثف البحث عنها لأني لم أجدها الآن

    خالص حبي وتقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    07:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    هكذا مضى الشيخ الطنطاوي غريبًا في بلاد القياصرة، شيخًا أزهريًّا فريدًا في حياته، قدم علمه لتلاميذه من بني وطنه ومن غيرهم محبًّا راضيًا، مقدمًا نموذجًا جديرًا بالتأمل والدراسة في العلاقة مع الآخر.
    رحمة الله عليه وعلينا .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    3,275
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-12-2012
    على الساعة
    11:58 PM

    افتراضي

    اقتباس
    رحمة الله عليه وعلينا .
    آآآآآآآآآمين


    شكرا للجميع على المرو ر والتعقيب - هؤلاء دعاة الدين يجب ان نعرفهم ونتخذهم اسوة

    واحث الجميع على اثراء هذا المنتدى لأنه هااااالام جدا ويبعث فينا الحماس والفخر ونعلم من خلاله انه ان كان ممكن لهم فهو ممكن لنا ايضا

    فلنشد حيلنا شويه - واجو منكم اكمال مواضيع الدعاه - هلموا اكتبوا عن حبيبنا الشعراوى - العلامة القرضاوى - العلامه مصطفى درويش ...الخ
    التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 11-05-2005 الساعة 12:00 AM

أزهري في بلاد القياصرة !

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. بلاد الهند: طرائف وغرائب!!
    بواسطة سواد الليل في المنتدى الأدب والشعر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-02-2007, 04:27 PM
  2. شرقاوى فى بلاد العجائب
    بواسطة الشرقاوى في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 08-09-2006, 02:57 PM
  3. منع إحداث الكنائس في بلاد الإسلام
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 28-04-2006, 02:58 AM
  4. فى بلاد العجم ألإسلام أيضا هو الحل
    بواسطة احمد العربى في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-08-2005, 04:53 AM
  5. منع إحداث الكنائس في بلاد الإسلام
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-01-1970, 03:00 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أزهري في بلاد القياصرة !

أزهري في بلاد القياصرة !