صيغ التلبية : (( لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك )) متفق عليه
وورد : ( لبيك إله الحق ) النسائي بسند صحيح
وإذا رأي شيئا أعجبه قال : ((لبيك إن العيش عيش الآخرة)) البيهقي بإسناد حسن .
((لبيك حجاً حقاً تعبداً ورقاً)) الترمذي بإسناد صحيح
وورد عن الصحابة : عن عمر كان يزيد على التلبية الأولى : ( لبيك مرهوباً ومرغوباً إليك ، لبيك ذا النعماء والفضل الحسن (ابن إبي شيبة ) وابن عمر: ( لبيك وسعديك والخير بيديك ، لبيك والرغباء إليك والعمل ) رواه مسلم
والناس يزيدون ( لبيك ذا المعارج ) أبو داود بإسناد صحيح .
التلبية مشروعة إلى أن يبدأ المعتمر بالطواف وإلى أن يرمي الحاج جمرة العقبة يوم العيد.
عند دخول المسجد الحرام : (( اللهم صلي على محمد )) أبو داود بإسناد حسن ((اللهم افتح لي أبواب رحمتك )) مسلم .
أو يقول : ((أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ )) أبو داود بإسناد صحيح .
عند رؤية البيت : (( اللهم أنت السلام ومنك السلام حينا ربنا بالسلام)) ثبت عن عمر بإسناد حسن ، البيهقي
عند استلام الحجر الأسود : ((الله أكبر )) مسلم
وثبت عن ابن عمر إذا استلم الركن قال : (بسم الله والله أكبر) البيهقي.
في الطواف : لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه شيء وله أن يقرأ القرآن ويذكر الله تعالى بما يشاء ويدعوه بما أحب من خيري الدنيا والآخرة .
بين الركنين (اليماني والأسود) : ((رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )) (البقرة:201) أبو داود بإسناد حسن .
(اللهم قنعني بما رزقتني وبارك لي فيه واخلف على كل غائبة لي بخير) الحاكم وصححه .
عند مقام إبراهيم : إذا تقدم إِلَى مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَام يقَرَأَ : (( وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى )) مسلم
ويقرأ فِي الرَّكْعَتَيْنِ ((قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ )) (الإخلاص:1) ((قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ )) (الكافرون:1) مسلم .
عند الصفا : إذا دَنَا مِنَ الصَّفَا قَرَأَ (( إِنَّ الصَّفَا والْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ )) (البقرة:158) (( أَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللَّهُ بِهِ )) مسلم.
فإذا رقى عَلى الصفا ورَأَى الْبَيْتَ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ فَوَحَّدَ اللَّهَ وَكَبَّرَهُ (ثَلَاثًا) (وَحَمِدَهُ) وَقَالَ : ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ (يُحْيِي وَيُمِيتُ ) وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ أَنْجَزَ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ ثُمَّ دَعَا بَيْنَ ذَلِكَ قَالَ مِثْلَ هَذَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ )) رواه مسلم وما بين الأقواس زيادة عند النسائي
ويفعل على المروة كما فعل على الصفا .
ما يقال في السعي بين الصفا والمروة : لم يثبت عن النبي r فيه شيء وله أن يقرأ القرآن ويذكر الله تعالى بما يشاء ويدعوه بما أحب من خيري الدنيا والآخرة ، وإن قال : ((رب اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم )) ابن أبي شيبة
فلا بأس لثبوته عن ابن مسعود وابن عمر رضي الله عنهما.
ما يقال في عرفة : (( خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ،لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )) الترمذي بإسناد حسن .
ما يقال عند المشعر الحرام : ((اسْتَقْبَلَ r الْقِبْلَةَ فَدَعَاهُ وَكَبَّرَهُ وَهَلَّلَهُ وَوَحَّدَهُ فَلَمْ يَزَلْ وَاقِفًا حَتَّى أَسْفَرَ جِدًّا فَدَفَعَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ)). مسلم
ما يقال عند رمي الجمرات : ((رَمَاهَا r بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ يُكَبِّرُ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ مِنْهَا مِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ)) مسلم .
ما يقال أيام التشريق : الذكر عموما والتكبير ((الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد )) الدارقطني بإسناد ضعيف وهو مروي عن عمر وعلي رضي الله عنهما .
ما يقال عند نحر الهدي : ((بسم الله والله أكبر )) متفق عليه .
((اللهم هذا منك ولك))