نرى أن القرآن عبر عن السير بأنه في الأرض لا على الأرض طبعا مع العلم أن حروف الجر يصح أن تحل مكان بعضها في المعنى لكن ألم يكن من الأنسب أن يكون السير على الأرض لا فيها . كيف ذلك؟بأن الغلاف الجوي للأرض جزء لاينفك عنها فلو صعدت جبل أو ركبت طائرة فأنت ما تزال في الأرض لم تخرج منها لكن عندما تركب سفينة فضائية تخترق الغلاف الجوي اذا لم تعد في الأرض. اذا فهل الأنسب سيروا على الأرض أم في الأرض.فمن أتى النبي بهذا العلم و الدقة