إدعاءاتى حول العقيدة المسيحية فى التقليد اليهودى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | كاهن يعلنها بصدق من داخل الكنيسة : الإسلام أكثر منطقية من المسيحيّة ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | إجابة عن سؤال : من نسب لله الصّاحبة و الولد ؟؟ » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | Moses PBUH in the river » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | قـُــرّة العُــيون : حلقة 01 » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

إدعاءاتى حول العقيدة المسيحية فى التقليد اليهودى

صفحة 8 من 10 الأولىالأولى ... 7 8 9 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 71 إلى 80 من 100

الموضوع: إدعاءاتى حول العقيدة المسيحية فى التقليد اليهودى

  1. #71
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    109
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    12-07-2014
    على الساعة
    01:56 PM

    افتراضي

    اخي الرد بسيط ارجو ان تتريث حتى انهي فمن المفترض التركيز على مواضوع واحد لكن ان احببت لا مشكله طبعا بموافقة الإداره
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #72
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    109
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    12-07-2014
    على الساعة
    01:56 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989 مشاهدة المشاركة
    جوناثان بن اوزيل في
    ترجوم اورشليم
    وهو قبل ميلاد المسيح
    تكوين 19: 24 " فامطر الرب على سدوم و عمورة كبريتا و نارا من عند الرب من السماء " الترجوم وصف يهوه في هذه العدد بكلمة الرب الذي نشير اليه بالفعل ابن الله.
    في خروج 3: 14 " فقال الله لموسى اهيه الذي اهيه و قال هكذا تقول لبني اسرائيل اهيه ارسلني اليكم " وفي الترجوم علي الخروج 3: 14 استخدم نفس العنوان كلمة الرب ليصف الله . في الترجوم الاورشليمي في خروج 3: 14 يقراء كالاتي " فقال كلمة الله لموسي انا هو اكون الذي قال للعالم كائن وكنت وهو الذي في المستقبل سيقول له كائن وسوف يكون. وهو قال هكذا تقول لبني اسرائيل انا الكائن ارسلني ارسلني اليكم:

    النص الوحيد من كلام الراباي هو :

    " فقال كلمة الله لموسي انا هو اكون الذي قال للعالم كائن وكنت وهو الذي في المستقبل سيقول له كائن وسوف يكون. وهو قال هكذا تقول لبني اسرائيل انا الكائن ارسلني ارسلني اليكم

    نص سفر الخروج و كلام الرابابي عليه :


    Exodus 3:14 states, "And Elohim said to Moses, ‘I AM WHO I AM; ’ and He said, ‘Thus you shall say to the sons of Israel, "Yehovah has sent me to you."’


    طبعا هنا الكاتب النصراني ترجم I am who I am باهيه و كذلك ترجم يهوه باهيه و هذا تدلييييييييييييييييس عيييييييييييييييييييب

    و السبب يتضح فيما يلي

    نص كلام الراباي :

    The Jerusalem Targum on Exodus 3:14 reads as follows: "And the Word of the Lord said unto Moses: I am He who said unto the world, Be! and it was: and who in the future shall say to it, Be! and it shall be. And He said Thus thou shalt say to the Children of Israel: ‘I Am hath sent me unto you



    الكاتب النصراني ترجم يهوه باهيه حتى يتوافق معنى هذا مع ما يريده

    و الحقيقة المرة التي يتفاداها النصارى ان معنى كلمة الرب هنا في سياقها هي يهوه او yehovah اذ ان اليهود محرم عليهم استخدام كلمة يهوه من باب التقديس فلذا كان بعض علماء اليهود في مقولاتهم يبدلون كلمة يهوه بكلمة الرب للاشارة الى الاسم الخاص للرب : يهوه






    للدراسة عليك الرجوع للاصل ومقارنته هل هو مخالف ام لا


    ان حرف اليهود شئ في التوراه ستجد المسيحيين متربصون لهم وسيتكلم التاريخ عن الحدث والعكس ايضا

    ارجو قبل ان تتكلم ان تعطي بالدليل

    فهناك دراسة اسمها دراسة الكلمة او قرينة الكلمة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #73
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    109
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    12-07-2014
    على الساعة
    01:56 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق مشاهدة المشاركة
    وفي هذا صدقت أيضا أيها الأخ الكريم
    يعلم ذلك جيدا
    فلسطينيو الداخل 48 مسلمون ومسيحيون
    وذلك بحكم مخالطتهم لليهود في الدراسة والعمل والمواصلات والتجارة
    فإن جامل أحدهم أحدا من اليهود وقال له (
    מה שלומך ) أي كيف حالك ؟
    فسيجيبه ( ברוך השם) التي يظنها بعض الناس أنها تعني الحمد لله والواقع أنها غير ذلك
    فاليهود يقصودن بتلك العبارة هذا المعنى (
    تبارك صاحب الأسم )
    بينما معناها الحقيقي فهو (
    مبارك الأسم
    ) وهي هكذا بالتفصيل

    فكلمة ( ברוך ) تعني مبارك أو تبارك
    وكلمة (
    השם ) تعني الأسم وفيها حرف الهاء ( ה ) الذي يقوم مقام أل التعريف بالعربية
    والباقي هو كلمة (
    שם ) والتي تعني اسم ، وهو نكرة يصلح أن يكون اسم أنسان أو حيوان أو أي شيء

    ولكن لو سألت أحدهم لماذا تستخدمون هذا المصطلح في مكان الحمد لله
    لقال لك أنه لا يجوز لليهودي أن يذكر اسم الإله إلا في الصلاة تعظيما له وإجلالا
    وفي خارج الصلاة نشير إليه إشارة نحن نعلمها وذلك لننزه الإله في مجالسنا وفي الأماكن العامة



    مقارنة بسيطة

    بين اليهود وبين المسيحيين
    المسيحيين الذين انشقوا عن اليهود ولا يزالون متمسكون بتراث اليهود وبفكرهم وبكتبهم
    فاليهود كما رأيت يعظمون الله لدرجة أنهم لا ينطقون إسم الله إلا في الصلاة تعظيما له وإجلالا
    بينما المسيحيون
    لا يعرفون تعظيما للإله ولا تقديسا
    فكلهم يترفعون عن المنزلة التي يصفون بها إلههم
    وكأنها في حق ربهم فضيلة بينما هي في حقهم نقيصة ودنية
    فلا أحد منهم يرضى أن تسخر منه أو أن تستهزء به
    بينما يفتخرون بسخرية اليهود بربهم واستهزائهم به
    ولا أحد منهم يرضى أن تصفعه على قفاه
    بينما يفتخرون بتحمل ربهم شتائم اليهود وصفعهم
    ولا أحد منهم يرضى أن تبصق على ملابسه
    بينما يفتخرون بتحمل ربهم أن يبصق اليهود على وجهه
    لا أحد منهم يرضى أن تنزع عنه ثيابه وتلبسه غيرها
    بينما يفتخرون أن ربهم تمت تعريته من ثيابه وألبس فستانا قرمزيا
    ولا يرضى أحد منهم أن يساق إلى الموت كما يساق الخروف
    بينما يفتخرون بأن ربهم قد تم جره إلى الموت تحت التعذيب واللآلام
    وأخيرا لا يرضى أحد منهم أن يكون ملعونا و
    نجسا بينما يفتخر المسيحيون بأن
    ربهم أصبح ملعونا من أجلهم وجثته تكاد تنجس الأرض من نجاستها لو بقيت على الصليب الملعون

    هذا هو واقع المسيحيين وهذه هي منزلة الرب عندهم
    حتى أن المومس من المسيحيين فإنها تضع الصليب في رقبتها وفي بيت دعارتها
    وربما تفتتح عملها بالصلاة إلى يسوع وأمام صورته أو تمثال أمه

    وهذا هو واقع اليهود فهم على
    النقيض من المسيحيين تماما
    أرأيت يا
    ابن المسيح ما هو الفكر المسياني الحقيقي عند اليهود ؟
    هداك الله يا
    ابن المسيح يا من بفكرك تخالف الفكر المسياني اليهودي بل وتخالف العهد القديم
    فتدعي أن الثالوث له أصل
    فيه بينما الرب يقول في أشعياء 45 :5
    ( أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ آخَرُ. لاَ إِلهَ سِوَايَ. )
    تقبلوا مروري وتحياتي
    [/CENTER]
    اخي الرد بسيط ارجو ان تتريث حتى انهي فمن المفترض التركيز على مواضوع واحد لكن ان احببت لا مشكله طبعا بموافقة الإداره
    برجاء حذف المشاركات 164 & 165
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #74
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    1,986
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    28-07-2022
    على الساعة
    12:57 AM

    افتراضي

    اقتباس
    هو الملاك المخلص الذي لاجله مكتوب انا اله بيت ايل و هنا انا اله ابيك


    اله ابراهيم و اله اسحاق و اله يعقوب و هو نفسه الذي قيل عنه اسمي فيه

    من وجهة نظري هذا كلام جميل وإشارات متقنعةتحملها التوراة على تثليث آلهت بيت إيل
    وكذلك على تثليث آلهت
    هنا
    و هنا انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحاق واله يعقوب وهو نفسه

    ولكن هل عندك إشارة أخرى إلى تثليث آلهت
    السامرة و آلهت هبيت هكدوش ؟

    وبطبيعة الحال لو جمعنا إله إبراهيم و إله إسحق و إله يعقوب يصبح حاصل الجمع ثلاثة آله
    أما إذا استخدمنا الضرب فنقول :
    إله إبراهيم
    × إله إسحق × إله يعقوب يصبح حاصل ضرب الآلهة إله واحد
    هذه القاعدة تعلمتها من أصدقاءنا المسيحيين

    اقتباس
    وساعطي لكم بعض الأدله في المره السابقه

    تسعدني ردودك يا إبن المسيح وأنا في انتظار باقي الأدلة ولكن
    هلا اشتريت لوحة مفاتيح جديدة لأنها هي السبب في الأخطاء الإملائية والأخطاء الزمنية أيضا
    وأنا كذلك فلوحة المفاتيح عندي أصبحت تعاندني وتكتب كلمة
    آلهة بالتاء المفتوحة هكذا آلهت
    فإذا ما عادت إلى رشدها سأستبدلها
    رغم أنفها
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 26-06-2014 الساعة 01:29 AM

  5. #75
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    109
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    12-07-2014
    على الساعة
    01:56 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق مشاهدة المشاركة


    من وجهة نظري هذا كلام جميل وإشارات متقنعةتحملها التوراة على تثليث آلهت بيت إيل
    وكذلك على تثليث آلهت
    هنا
    و هنا انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحاق واله يعقوب وهو نفسه

    ولكن هل عندك إشارة أخرى إلى تثليث آلهت
    السامرة و آلهت هبيت هكدوش ؟

    وبطبيعة الحال لو جمعنا إله إبراهيم و إله إسحق و إله يعقوب يصبح حاصل الجمع ثلاثة آله
    أما إذا استخدمنا الضرب فنقول :
    إله إبراهيم
    × إله إسحق × إله يعقوب يصبح حاصل ضرب الآلهة إله واحد
    هذه القاعدة تعلمتها من أصدقاءنا المسيحيين



    تسعدني ردودك يا إبن المسيح وأنا في انتظار باقي الأدلة ولكن
    هلا اشتريت لوحة مفاتيح جديدة لأنها هي السبب في الأخطاء الإملائية والأخطاء الزمنية أيضا
    وأنا كذلك فلوحة المفاتيح عندي أصبحت تعاندني وتكتب كلمة
    آلهة بالتاء المفتوحة هكذا آلهت
    فإذا ما عادت إلى رشدها سأستبدلها
    رغم أنفها
    يرد عليك في هذه النقطة حاخامات اسرائيل القدامى مؤكدين ان الإله واحد طبعا هذا تاكيدا على ما تكلمت عنه المسيحية وساكتب الرد بعد الإنتهاء وارجو تنبيهي كي لا انسى لاني لم انتهي بعد كوني لم اتطرق الى الزوهار
    ايضا ارجو عندما تستنتج ارجو ان تستند على مصدر يعضد قولك لاني استطيع الإتنتاج ايضا بنفس الأسلوب في نص قراني معين بنفس المنطق ولاني هنا لست للحوار في الإسلام لذا لن اخوض فيه

    ظروفي في الوقت الحالي تطرني للتاخر في الرد فارجو المعذره
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #76
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    208
    آخر نشاط
    11-03-2021
    على الساعة
    02:35 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن المسيح مشاهدة المشاركة
    الحقيقة سعادتي انكم تاتون بمثل هؤلاء كبيره ومع ذلك هي ناقصه ذلك لان هذه الفئه ظهرة في الفتره القصيره الماضية وهي ليس بكل الشعب اليهودي فهم فئه ظهرت للهروب من واقع التقليد اليهودي
    حيث يحتوي مثلا كتاب اللاه اليهودي على اعتراف الإيمان الخاص برمبم حيث تقدم المادة 13 منه على الأساس لبحث مشترك يمكن أن يتم الإحتكام عليه فتقول" أؤمن إيمانا كاملاً أن كل ما تكلم به الأنبياء هو حق"
    لذا فإن اللاهوت اليهودي ممكن ان نطلق نقول عنه انه ليس مؤسسا فقط على العهد القديم وحده
    فقد ذكر شالوم بن شورين الكاتب اللاهوتي اليهودي المشهور" إن اليهوديه حافلة بذكريات "اللاهوت الكاثوليكي" الذي يوجد فيه مرجعان ثابتان وهما الكتاب المقدس والتقليد كذلك فان العهد القديم يفسر على ضؤ التقليد
    فكثيراً ما يقول الأحبار " إن العهد القديم غير قابل للفهم بدون شرح علمائنا تبارك ذكرهم"
    لذا اخي الفاضل الإعتماد فقط على أيات العهد القديم بدون الرجوع للمفسرين الأصليين اي من كتب التفسير والتصوف من التلمود والزوهار وو فيقع القارئ في اخطاء لا حصر لها
    فهناك اسلوبان للقراءه اما تفسيري وهو بهذا يعتمد على اسس منها هذه الكتب او روحي وهي للتامل لذا نجد من خلال هذه الكتب التفسيريه التى يؤمن اغلبية اليهود بها اجماع في مواصفات المسيا وكلام كثير عن الثالوث الأقدس عند التطرق للآيات التي تخص التثليث ولن اخوض بها الا في فقره بسيطه
    لذا اردت في البداية اعطاء الشئ البسيط جدا عن اهمية التقليد الذي يهرب منه بعض الرابيين في القرن الحالي اللذين ساذكرهم
    سوف ناخذ الموضوع من شقين

    الأول : حاخامات يرفضوا التثليث وهم حاخامات اتوا بعد الميلاد او بعد القرن الثامن
    مثل
    1. Rabbi Stanley Greenberg
    2. Rabbi Sadan
    3. Joseph Shulam
    4. David Steern
    5. URI MARCS
    6. Rabbi TSVI SADAN
    7. Rabbi Emanuel Gazit
    8. Rabbi David Tel-Tzur
    9. Daid Tel-T

    وكلهم في القرن الحالي وهو تجمع يسمى Heftzibah يرفض التثليث وهم فكر جديد ومع ذلك كلامهم متناقض وهذا ما ساوضحه بما ان الأخ الفاضل لم يعطنا الفقره كاملة فمن المفترض ان لهم فكر واحد يجمعهم
    Rabbi Stanley Greenberg
    قال
    "Christians are, of course, entitled to believe in a Trinitarian conception of God. but their effort to base this conception on the Hebrew Bible must fly in the face of the overwhelming testimony of that Bible. Hebrew Scriptures are clear and unequivocal on the oneness of God The Hebrew Bible affirms the one God with unmistakable clarity Monotheism, an uncompromising belief in one God, is the hallmark of the Hebrew Bible, the unwavering affirmation of Judaism and the unshakable faith of the Jew."

    فقره One God تحتاج الي توضيح كي نوضح مدى التانقض والتلديس فهل هو لا يفرق بين EHAD و YAHID
    فان سال نفسه هذه الفقره المأخوذه من تث 6: 4 4:6 «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
    فواحد هنا Ehad وليس YAHID
    والذي يفهم الفرق لا يقع في هذا الخطئ ليرفض الثالوث الذي اقر به ااباء اليهود القدامى واقول هنا القدامى لان

    بقراءة العهد القديم وما حدث مع المسيح من حوارات وكلام مع اليهود يبين ما هية التثليث والوهية الإبن

    اما بخصوص با قي من ذكرتموهم

    Rabbi TSVI Sadan


    if I can sum up my mythological assumption it will be this anything a jew needs to know about the Messiah yeshua can be found within the jewish tradition. this is a bold assumption but nevertheless, one that can be substantiated without violating this very tradition that stress its incompatibility with Jesus. in "hundred names of messiah" i am trying to demonstrate how this is possible, one of the more difficult things to do is my attempt to "rather than bring disguised Christian concepts"
    URI MARCUS
    Myself as well as our entire congregation of believers in in ma'aleh adumim, completely reject the Trinitarian notions of pural unity, and will not acquiesce to any theology which challenges the oneness of hashem in any fashion.... yeshua is the son of the living g-d never g-d the son
    علماً بأن نسبة هذا الفكر لا تتعدى أكثر من 5% حسب قول Ray Prit من Caspari Center بأورشاليم في كتابة علما انه PH.D. on Nazarene Jewish Christianity from the Hebrew University
    - في الأساس رفضهم لالوهية يسوع او يشوع حسب النطق اليهودي مع ان هذا مناقض للتقليد الذي نادى به الآباء ودعوا له وما دعى له موسى بن ميمون ان استندنا عليه ايضا
    - رفضهم ان للرب أقانيم ثلاثة واعتقاد ان هذا مشابه للوثنية فهو الشئ المخالف لدعوة آبائهم في التلمود والزوهار
    فمن المفترض انهم يهود يفهمون روح التعليم الرباني في كتب التفسير فهل هم مثلا لا يفرقون بين EHAD و YAHID اشك في ذلك فقط هم يحاولون تحوير المواضيع
    لنبحث سويا بع
    اما ما يناقض قولهم قبل الكلام عن القدماء اللذين يقروا بالحكمه اي التثليث
    اما RABBI URI MARCUS
    انكر لتثليث ومع ذلك لم ينكر من هو يسوع
    yeshua is the son of the living g-d never g-d the son

    بالملاحظ ان هذا التجمع يحاول لي الحقيقه التي هي امام اعين الكل ان التثليث موجود وان يسوع هو الإله المتجسد

    لذا اردت ان اضع النص الأصلي وليس اختصار مثلما كتب الاخ المحاور
    ومع ذلك هم قله ولان لكل قاعده شواذ ولانهم يحاولوا اخفاء الحكمة التي تكلم عنها القدماء قبل التاريخ لذا ساتكلم معكم عن ما قالوه مناقضين اقوالهم وبعدها ساسرد لكم على من خلال الكتب التالريخيه مثل التلمود وغيره ما يتضمن من أسس ينكرونها
    فقد أقر هؤلاء بما في الكتب لكن خوفهم من اندثار اليهوديه وتحول الشعب اليهودي للمسسيحية وهذا ما يحدث الآن لذا يصطنعوا الكذب
    فنحن نعلم ان لكل دين منشقيين

    اما ان احببت ان اضيف وااكد اعتراف الحاخامات قديما وحدديثا بالثالوث المقدس والوهية المسيح الذي اسمه ايضا يسوع عندهم

    ولنلاحظ اني لم استشهد بمقولات الآباء الرسل

    حركات تؤيد وتعارض عن التثليث والوهية المسيح يهودية

    - Modern JBY National
    إجتمعت في نوفمبر 2001 وذلك في برنامج شهري اسمه اسرائيل اليوم فوجد ان الموافق على الطرح ومنهم مثلا RABBI AMITAI راعي كنيس E-ROI باورشاليم ومن الرافضين RABBI URI MARCUS ومع أنه وجد 50 رابي رفضوا الا انه وصف عددهم بالمعدوم حيث انهم كانوا 5% من الحاضريين الموافقيين على الطرح
    علما بان المقابلة كتبها RABBI TSVI SADAN في مجلة Israeli bi-monthly magazine


    - الحركة الوطنية كنيس ARTZ للرعاه القدامى إجتمعوا في يناير 2002 ناقشوا الوهية يسوع والتثليث وذكروا التالي:
    God:” the lord our god, the lord is one ‘the god of Abraham, Isaac and Jacob is the only god and creator, there is no other besides him and all the divine attributes are his alone. His unity consists of father, son and holy spirit. Each of them eternal and divine in the perfection and fullness of deity. The son , our messiah, who was born without sin by the holy spirit to the virgin Miriam, is also human in the full sense of the terms
    وكي لا اطيل عليكم فهناك نقطه توضوح مدى التناقض في الحركات الرابيينيه فمثلا David Tel-Tzurو Immanuel Gazit هم قادة في حركة Hephtzibah في Ma’ale-Adunmim بجانب اورشاليم ففي كتاب Rabbi Pritz وهو EH Book III 27 PP 91 -92 بعد نكران لالوهية يسوع نجدهم في الفقرة الأخيره يذكروا التالي:
    HEAR SHMA O ISRAEL OUR GOD IS ONE, YESHUA IS NOT THE CREATOR OF THE WORLD , BU THE WORLD CREATED FOR HIM.
    ولن اعيد تغيير الحقائق الذي يفرضوه متعنتين له وهم الفئه التى ترفض الوهية يسوع لذا تغير الحقائق لاننا لو اخذنا الحق في كلمة واحد كما وضعت لن يجدوا ردا بالإضافة الى كثير من الآيات وساكتفي
    جمع الرب في الحديث عن نفسه
    تك 1: 26 وقال الله نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا.فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم وعلى كل الارض وعلى جميع الدبابات التي تدب على الارض.
    ولكن اسمحو لي ان اضيف حركة او تجمع آخر هو تحالف اليهودي المساسياني في اسرائيل
    MJAI Trinty Seminar في Zot Habrit حيث نظموا خلال اجتماع
    Bi-annual national meeting special seminar
    فقد خصصوها عن التثليث وقد كان ذلك 7 نوفمبر 2003 في moshav yad-hashmona وقد حضره 120 من حول العالم من المناصب القيادية
    فمثلا ASHER INTRATER اقر بالتثليث و Victor Smadja اقر ايضا Baruch Maoz و من اليونا وتكلم عن

    مما يدل ان في العصر الحالي حدث انشقاق بسبب عدم إتيان المسيا بحسب منظورهم هم فقط لذا وصل الشك في قلوب بعضهم مثلما ذكرت لكنى احب ان انوه ان هذه الفئه مثلما ذكرة سابقا قله مثل اي دين لها اتباعه وهناك من خرج منه
    لذا احبب ان اضيف الى المقريين بالوهية يسوع او يشوع والثالوث المقدس او كل على حده فقد وضعت الفقره بعدها الترجمه وكلها توضح ادله التقليد عن الوهية يسوع او يشوع والثالوث المقدس

    راباي شمعون بن جوكاي في نهاية القرن الاول الميلادي
    Rabbi Simeon ben Jochai instructed his son as follows:
    "Come and see the mystery of the word hw:hoyÒ, Yehovah: there are three steps, each existing by itself; nevertheless they are One, and so united that one cannot be separated from the other."47/65
    He later indicated in another passage that these three steps as revealed in Elohim !yhiloa> (God) are three substantive beings or three divine persons united in one.
    تعالي وانظر سر كلمة يهوه هناك ثلاث خطوات كل منهم كائن بذاته ومع ذلك هم واحد وهكذا وحدانية هو واحد لا يمكن ان ينفصل من الاخر.
    واشار في عدد اخر ان هذه الخطوات الثلاثة اعلنت في ايلوهيم ( الله ) والثلاثة الاقانيم الكائنة او الثلاث اشخاص الالهية متحدين في واحد.


    In another book written by Rabbi Simeon, known as The Propositions of the Zohar, records the mystery of the Shechinah glory of God in these words.

    "... the exalted Shechinah comprehends the Three highest Sephiroth; of Him (God) it is said, (Ps. 62:11), "God hath spoken once; twice have I heard this." Once and twice means the Three exalted Sephiroth, of whom it is said: Once, once, and once; that is, Three united in One. This is the mystery."471/113

    في كتاب اخر مكتوب بالراباي شمعون يعرف باسم مقترحات زوهار يسجل سر الشكينه مجد الله في هذه الكلمات.

    الشكينة السامي يفهم الثلاث السيفيروث العليين فيه ( الله ) قال في مزمور 62: 11 " مرة واحدة تكلم الرب و هاتين الاثنتين سمعت ان العزة لله " واحد واثنين يعني الثالوث سيفيروث متسامي الذي فيه قال مره ومره ومره والثلاثه متحدين في الواحدوهذا هو السر

    Rabbi Eliezer Hakkalir. The Book of Creation.

    Rabbi Eliezar Hakkalir, AD 70, taught the doctrine of three distinct beings revealed in the Godhead in his commentary on Genesis 1:1. He wrote:

    وايضا الرابي اليعازر هاكلير من سنة 70 م علم عقيدة وجود ثلاث كائنات مميزة تظهر راس الله في تعليقه علي تكوين 1: 1 كتب


    "When God created the world, He created it through the Three Sephiroth, namely, through Sepher, Sapher and Vesaphur, by which the Three twywh (Beings) are meant . . . The Rabbi, my Lord Teacher of blessed memory, explained Sepher, Sapher, and Sippur, to be synonymous to Ya, Yehovah, and Elohim meaning to say, that the world was created by these three names."49/28-29

    عندما خلق الله العالم هو خلق من خلال ثلاث سيفيروث باسماء من خلال سيفير وسافير و فيزافور الذي من خلال ( الكيانات ) قصدوا... الراباي من تعاليم ربي ومعلمي من الذاكره المباركة يفسر سيفير و سافير وسيبيور ليكون مرادف لياه ويهوه وايلوهيم يعني ان يقول بان العالم خلق بهؤلاء الثلاثة اسماء

    Rabbi Bechai, in his commentary on Genesis 1:1 (p. 1, col. 2) explained that the word Elohim !yhiloa> is compounded of two words, !h and la, that is, "These are God." The plural is expressed by the letter yod ( y ).

    الراباي بيخاي في تعليقه علي تكوين 1: 1 ص 1 عمود 2 يوضح ام الكلمة ايلوهيم مكون من كلمتين ايل وياه وهو الله والجمع معبر بواسطة حرف يود

    Rabbi Menachem. Commentary on the Pentateuch. Venice edition.

    Another Rabbi Menachem of Recanati wrote in his Commentary on the Pentateuch about the mystery of the Trinity. He wrote: "These are secrets which are revealed only to those who are reaping upon the holy field, as it is written The secret of the Lord is with them that fear Him’" (Psalms 25:14). On Deuteronomy 6:4 he wrote concerning the Trinity:

    "‘Hear, O Israel, the Lord our God is one Lord.’ This verse is the root of our faith, therefore Moses records it after the ten commandments. The reason (that there is said hw:hoyÒ, Lord, !yhiloa> , our God, and hw:hoyÒ, Lord) is, because the word [mv does not here signify ‘Hear; ’ but ‘to gather together, to unite,’ as in 1 Samuel 15:4, ‘Saul gathered together the people.’ The meaning implied is The Inherent-Ones are so united together, one in the other without end, they being the exalted God. He mentions the three names mystically to indicate the three exalted original Ones."50/267
    الرابي ميناخيم ريكانتي في تعليقه علي التوراه عن سر الثالوث كتب : هذه اسرار التي تعلن فقط للذين يجنون من الحقل المقدس كما هو مكتوب " سر الرب لخائفيه و عهده لتعليمهم " مزمور 25: 14 وفي تثنية 6: 4 كتب بمايختص الثالوث : اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب واحد" هذه العدد هو جزر ايماننا ولهذا موسي سجله بعد الوصايا العشره السبب انه الرب الهنا الرب لانه الكلمة اسمع ليست للسمع ولكن ليجمع معا الوحدانية كما في 1 صموئيل 15: 4 " فاستحضر شاول الشعب" معني يطبق متحدون والوحدانية تتحد معا والواحد في الاخر بدون نهاية وهم كيان الله العلي . هو ذكر الاسماء الثلاثة سرية ليشير الثلاثه العلييم اصلا واحد

    Jonathon ben Uziel. Jerusalem Targum. Before Christ BC.

    Genesis 19:24 states, "Then Yehovah rained on Sodom and Gomorrah brimstone and fire from Yehovah out of heaven," The Targum describes Yehovah (hw:hoyÒ) in this passage as "the Word of the Lord," which we have already indicated is referring to the Son of God.

    Exodus 3:14 states, "And Elohim said to Moses, ‘I AM WHO I AM; ’ and He said, ‘Thus you shall say to the sons of Israel, "Yehovah has sent me to you."’" The Targum on Exodus 3:14 uses the same title: "the Word of the Lord" to describe God. The Jerusalem Targum on Exodus 3:14 reads as follows: "And the Word of the Lord said unto Moses: I am He who said unto the world, Be! and it was: and who in the future shall say to it, Be! and it shall be. And He said Thus thou shalt say to the Children of Israel: ‘I Am hath sent me unto you.’"

    جوناثان بن اوزيل في ترجوم اورشليم وهو قبل ميلاد المسيح

    تكوين 19: 24 " فامطر الرب على سدوم و عمورة كبريتا و نارا من عند الرب من السماء " الترجوم وصف يهوه في هذه العدد بكلمة الرب الذي نشير اليه بالفعل ابن الله.

    في خروج 3: 14 " فقال الله لموسى اهيه الذي اهيه و قال هكذا تقول لبني اسرائيل اهيه ارسلني اليكم " وفي الترجوم علي الخروج 3: 14 استخدم نفس العنوان كلمة الرب ليصف الله . في الترجوم الاورشليمي في خروج 3: 14 يقراء كالاتي " فقال كلمة الله لموسي انا هو اكون الذي قال للعالم كائن وكنت وهو الذي في المستقبل سيقول له كائن وسوف يكون. وهو قال هكذا تقول لبني اسرائيل انا الكائن ارسلني ارسلني اليكم:


    اما الإعتراف بالوهية يسوع

    فاليكم بعضها

    Rabbi Simeon ben Jochai commenting on the Zohar
    :

    "There is a perfect Man, who is an Angel. This Angel is Metatron, the Keeper of Israel; He is a man in the image of the Holy One, blessed be He, who is an Emanation from Him; yea, He is Jehovah; of Him cannot be said, He is created, formed or made; but He is the Emanation from God. This agrees exactly with what is written, Jeremiah 23:5-6, Of jmx dwd, David's Branch, that though He shall be a perfect man, yet He is ‘The Lord our Righteousness.’"

    هناك رجل كامل الذي هو ملاك. هذا الملاك هو الميتاترون حافظ اسرائيل : هو رجل في صورة القدوس هو المبارك الذي هو انبثاق منه : وهو يهوه : وله لا يمكن ان يقال انه مخلوق او مشكل او مصنوع : ولكن هو انبثاق من الله وهذا يتفق تماما مع الذي كتب في ارميا 23: 5-6 " 5 ها ايام تاتي يقول الرب و اقيم لداود غصن بر فيملك ملك و ينجح و يجري حقا و عدلا في الارض


    Rabbi Moses ben Nachman pointed out this fact:

    "It is said: ‘An Angel of the Lord appeared unto him in a flame of fire,’ and (Elohim) !yhiloa> , ‘God called unto him.’ This is all one, namely, whether he saith The Angel, or (Elohim) !yhiloa> , ‘God spake to him out of the midst of the bush’. . . Therefore be not astonished that Moses hid his face before this Angel; because this Angel mentioned here is the Angel, the Redeemer, concerning whom it is written; ‘I am the God of Bethel; ’ and here, ‘I am the God of your father, the God of Abraham, the God of Isaac, and the God of Jacob.’ It is the same of whom it is said, ‘My name is in Him.’

    واشار الراباي موسي بن نخمان اشار لهذه الحقيقة

    قيل : ملاك الرب ظهر له في لهيب النار وايلوهيم الله دعاه , كل هذا واحد باسم سواء قال ملاك او ايلوهيم تكلم له من وسط العليقة ... لهذا لا تندهش ان موسي خبأ وجهه امام الملاك لان الملاك المشار اليه هنا هو الملاك المخلص الذي لاجله مكتوب انا اله بيت ايل وهنا انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحاق واله يعقوب وهو نفسه الذي قيل عنه اسمي فيه

    باختصار عند الحديث عن الميتاترون او الميمرا فلن تجد اليهود قديما واغلب الحاضرين وقتنا هذا يؤمنون انه الإله المتجسد

    وساعطي لكم بعض الأدله في المره السابقه

    اما بخصوص الزوهار فهو كتاب تفسيري ولكني ساتكلم عنه بشئ من التوضيح فالأخ بعض المعلومات لدية غير كامله
    هل تعرف حين تريد أن تفرض رأيك بالقوه تأتي لأناس وتقول هؤلاء قالوا كذا ( اذا كلامهم لا يعتد به )

    فأنت وللأسف تتبع ذلك المنهج وهذا المنهج أحذرك منه فعواقبه وخيمه فمن الممكن أن تصل لتعصب كبير يصعب معه معرفة الحق من الباطل

    هل ترى يا زميلنا ابن المسيح أن جملة واحده تحتاج منك كل ذلك المجهود حتى تضعها في موقع يليق في إعتقادك !!!!!!!!!!

    بالرجوع الى الماسونيه والهارسيسيه وغيرها من الإعتقادات بينما تفسيرها أبسط مما تتخيل

    وقد صدق اخي إذ قال تحتاج إلى عشرين برميل زيت حتى توضع الكلام في سياق المعتقد الذي تعتقده وهكذا أتى التحريف في الكتاب المقدس لكلام وااااااضح وصريح لتحويره لمعنى آخر بعيد جداً عن المعنى الحقيقي ( وهذا واضح بالنسبة لي على الأقل )

    وهناك العشرات بل المئات من تلك النماذج وسبحان الله كلها حين تتعارض مع الفكر المسيحي يأتي الفكر اليهودي ثم الميساني ثم ثم ثم ثم ... الخ كلام لا يقبله عقل سليم

    أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو الخل ; 26-06-2014 الساعة 01:49 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #77
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    109
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    12-07-2014
    على الساعة
    01:56 PM

    افتراضي

    الزوهار
    اما بخصوص الزوهار فالإستناد عليه فقط لما يكن الأساس لان كلا من الزوهار والتلمود جميعهم كما وضحت اقروا بفكر الثالوث
    علما باني لم اتبحر اكثر فقد احببت ان اعطيكم مثل لدراسة كلمة وليس كما تفعلون
    الحقيقة انه عندما نتكلم عن الزوهار والتلمود ومثيلتها من الكتب التاريخية التفسيرية للعهد القديم او التوراه فهنا علينا ان نعتمد المصادر الأصيلة اي في القرون ما قبل الميلاد وما بعده مثلما ذكرت سابقا ع قول علماء اليهود لاهمية الكتب التفسيرية لفهم العههد القديم
    فالتلمود والزوهار مأخوذ شفاهيا من موسى حسب كلامهم على مدى الأجيال فمن المفترض ان لا نرجع لمن قال عنها شئ غير اصحابها
    فمثلا الزوهار ومع انه ليس هو فقط ما يعتمد عليه لكنا دعوني اوضح ما هو
    "الزوهار"
    هو كتاب تصوفي تفسيري للقبالاه وكتاب الزوهار أهم كتب التراث القبَّالي, يعود تاريخ ظهوره إلى القرن الثالث عشر الميلادي حسبما ذكر الأخ حيث ينسب الكتاب أيضا إلى أحد معلمي المشناه (تنائيم) الحاخام شمعون بن يوحاي (القرن الثاني) وهذا الأصوب للسواد الأعظم، ولكن يقال إن موسى دي ليون (مكتشف الكتاب في القرن الثالث عشر) هو مؤلفه الحقيقي أو مؤلف أهم أجزائه، وأنه كتبه بين عامي 1280 و1285، مع بدايات أزمة يهود إسبانيا. والزوهار، في أسلوبه، وبعد مرور مائة عام على ظهوره، أصبح الزوهار بالنسبة إلى المتصوفة في منزلة التلمود بالنسبة إلى الحاخاميين. وقد شاع الزوهار بعد ذلك بين اليهود، حتى احتل مكانة أعلى من مكانة التلمود، وخصوصاً بعد ظهور الحركة الحسيدية. وتذكر المصادر أن "موشيه دي ليون" هو من عثر على الزوهار في القرن الثالث عشر الميلادي ولن اخوض في هذا لاني لم احصل على دليل كوني لم ادرس الموضوع بجديه فهو ليس مهم بالنسبه لي
    علما بانه يورد كتاب الزوهار وصف للحظات الأخيرة من حياة رابي "شمعون بار يوحاي" (القرن الثاني)و بينما كان يسرّ لتلاميذه بعض الأسرار التي عجز عن البوح بها من قبل بسبب رهبة قداستها, وينتهي أجله حين نطقه لكلمة "حياة".
    وكي اوضح كيف تمت الحفاظ عليه شفاهيا اليكم بعض الفقرات توضح ما ذكرة
    There is no doubt that explanation and the methods of achieving prophecy were expounded in an oral tradition, just like the rest of Torah. However, because of their esoteric nature, these mystical teachings were not published together with the remainder of the Oral Law. [Although according to Shem HaGedolim, they may have been part of the 600 orders of Mishnaic teachings prior to their redaction by Rabbi Yehudah HaNassi.]
    الحاخام يهودا هاناسى
    ليس هناك شك في أن تفسير وشرح وأساليب تحقيق النبوءة في التقاليد الشفوية، تماما مثل بقية التوراة. ومع ذلك، بسبب طبيعتها الباطنية، لم تنشر هذه التعاليم الصوفية جنبا إلى جنب مع ما تبقى من القانون عن طريق الفم. [على الرغم من أن وفقا لشيم HaGedolim، وأنها قد تكون جزءا من 600 أوامر من تعاليم Mishnaic

    فالكلام عن الزوهار سواء انه من القرن الثاني او الثالث عشر لهو شئ يدل على ان قائله يحتاج الى المراجعه كون ان ما ذكر يشترك في المدراش والتلمود وغيره من الكتب التفسيريه
    واليك بعض ما ذكر عن الزوهار
    The Zohar was concealed for many centuries, and the study of the Kabbalah was restricted to a select few qualified individuals. It became revealed only in the thirteenth century and was published by one of the leading Kabbalists living in Spain, Rabbi Moshe de Leon. Some believed that the Ramban (Rabbi Moshe ben Nachman c.1194-1270 C.E.), himself a renowned Kabbalist, had sent the Zohar from Israel by ship to his son in Catalonia, but the ship had been diverted and the texts ended up in the hands of Rabbi Moshe de Leon. Others explained that these manuscripts had been hidden in a vault for a thousand years and had been discovered by an Arabian king who sent them to Toledo to be deciphered. Still others maintained that Spanish conquistadors had discovered the manuscripts of the Zohar among many others in an academy in Heidelberg. Whichever theory is true, the text was accepted as authentic by all pre-eminent Jewish scholars.
    وقد أخفى زوهار لقرون عديدة، وكان مقتصرا على دراسة الكابالا لقلة مختارة من الأفراد المؤهلين. أصبح كشف إلا في القرن الثالث عشر ونشرته واحدة من باصحاب المعرفة والاطلاع الرائدة الذين يعيشون في إسبانيا، الحاخام موشيه دي ليون. يعتقد البعض أن رامبان (الحاخام موشيه بن نحمان c.1194 CE-1270)، وهو نفسه القبلاني الشهير، قد أرسلت زوهار من إسرائيل على متن سفينة لابنه في كاتالونيا، ولكن قد تم تحويل السفينة وانتهت حتى في النصوص يد الحاخام موشيه دي ليون. وأوضح آخرون أن هذه المخطوطات كانت مخبأة في قبو لمدة ألف سنة وكان قد اكتشف من قبل الملك العربي الذي أرسلهم إلى توليدو ليتم فك شفرتها. حافظ آخرون أن الغزاة الاسبانية اكتشفت المخطوطات من زوهار ضمن أشياء أخرى كثيرة في أكاديمية في هايدلبرغ. أيهما النظرية صحيح، تم قبول النص كما أصيلة من قبل جميع علماء اليهود البارز.
    In summary, at this stage of history the major texts of Sefer Yetzirah, the Sefer HaBahir, the Pirkei Heichalot Rabati, and the Zohar contained the basic teachings that had been passed down through the prophets and sages from Moses. And yet, although committing the mystical tradition to writing had saved it from extinction, it was still a closed book to all but one who would be familiar with the intricacies of the esoteric tradition. The outline had been written but the keys to the tradition remained oral and contained within a small circle.
    في خلاصة القول، في هذه المرحلة من التاريخ النصوص الرئيسية لسيفر Yetzirah، سيفر HaBahir، وPirkei Heichalot Rabati، وزوهار الواردة تعاليم الأساسية التي قد تنتقل عن طريق الأنبياء والحكماء من موسى. وحتى الآن، على الرغم من ارتكاب التقليد الصوفي للكتابة وحفظها من الانقراض، كان لا يزال كتاب مغلق للجميع ولكن واحد الذي من شأنه أن يكون على دراية تعقيدات التقاليد الباطنية. كانت قد كتبت الخطوط العريضة لكنها ظلت مفاتيح التقاليد الشفوية والواردة ضمن دائرة صغيرة.
    Rashbi himself had to flee Roman persecution and hid in a cave with his son, Rabbi Elazar, for thirteen years. During this time, he received Divine Inspiration (Ruach Hakodesh) and merited the revelation of Elijah the Prophet and composed the sacred Zohar.
    Rashbi زيارتها نفسه على الفرار من الاضطهاد الروماني واختبأ في كهف مع ابنه، الحاخام اليعيزر، لمدة ثلاثة عشر عاما. خلال هذا الوقت، وقال انه تلقى الالهام الالهي (Ruach Hakodesh) وتستحق نزول إيليا النبي وتتألف زوهار المقدسة.
    Rabbi Moshe de Leon began disseminating the text of the Zohar around the early 1300's. The prevailing academic opinion (although there are some notable dissenters) is that Moshe de Leon himself wrote the Zohar. These claims are based on the testimony of Rabbi Yitzchak of Acco, on an analysis of the names of places mentioned in the Zohar, on linguistic arguments, on the use of terminology which first appeared in medieval times, and so on. Although a comprehensive analysis of all of these arguments is beyond the scope of this essay, some of these arguments will be closely examined.
    بدأ الحاخام موشيه دي ليون نشر نص زوهار حول أوائل عام 1300. رأي الأكاديمية السائدة (على الرغم من أن هناك بعض المعارضين ملحوظة) هو أن موشيه دي ليون نفسه كتب زوهار. وتستند هذه المطالبات على شهادة الحاخام اسحق من عكا، على تحليل أسماء الأماكن التي ورد ذكرها في زوهار، على الحجج اللغوية، على استخدام المصطلحات التي ظهرت للمرة الأولى في العصور الوسطى، وهلم جرا. على الرغم من أن تحليل شامل لجميع هذه الحجج هي خارج نطاق هذا المقال، بعض هذه الحجج سيكون بشكل وثيق فحصها.

    اعلم ان ما نسخته طويل لكني اعتمد على الترجمه ولاني ليس عندي وقت للترجمه والكتابمه فترجمتها مثلما هي بالجوجل هذا للأمانه

    بعض الأدله على بطلان دعوى ان موشيه دي ليون هو من كتبه

    The Testimony Of Yitzchak Of Acco
    شهادة اسحق من عكا
    The earliest record of a systematic inquiry into the Zohar's authorship came from the ranks of the Kabbalists themselves. Rabbi Yitzchak of Acco 5010-5100 (1250-1340 CE), a disciple of Ramban (after the latter settled in the Holy Land) and an accomplished kabbalist, decided to examine the question for himself, given the importance of the texts and the gravity of the rumors surrounding its authorship.
    أقرب سجل من التحقيق المنهجي في التأليف زوهار جاء من صفوف باصحاب المعرفة والاطلاع بأنفسهم. قرر الحاخام اسحق من عكا 5010-5100 (1250-1340 م)، وهو تلميذ رامبان (بعد الأخير استقروا في الأراضي المقدسة) والقبلاني إنجازه لدراسة مسألة لنفسه، نظرا لأهمية النصوص وخطورة الشائعات المحيطة به التأليف.

    Rabbi Moshe de Leon…swore under oath that he was in possession of the manuscript…
    الحاخام موشيه دي ليون ... أقسم تحت القسم انه كان في حوزة مخطوطة ...
    The entire account was recorded in Rabbi Yitzchak's Divrei HaYamim, but unfortunately no known manuscripts of this text are extant. Nevertheless, the majority of his account was published in Sefer HaYuchasin (Phillipovski edition, London and Edinburgh 1857) by Rabbi Avraham Zacuto (5185- c. 5275 / 1425- c. 1515 CE), although the conclusions Rabbi Yitzchak reached were not recorded. A paraphrase of the account follows:
    تم تسجيل الحساب بأكمله في الحاخام اسحق لDivrei HaYamim، ولكن للأسف لا يوجد المخطوطات المعروفة من هذا النص هي موجودة. مع ذلك، نشرت غالبية حسابه في سيفر HaYuchasin (Phillipovski طبعة، لندن وادنبره 1857) من قبل الحاخام أفراهام Zacuto (5185 - ج 5275/1425 - 1515 م ج)، على الرغم من أن الاستنتاجات التي تم التوصل الحاخام اسحق لم تسجل. واعادة الصياغه من حساب يلي:
    Rabbi Yitzchak traveled to Spain, and he met Rabbi Moshe de Leon in Vallidolid. The latter swore under oath that he was in possession of the manuscript written by Rabbi Shimon. He averred that the manuscript was in his hometown of Avila and that he would gladly show it to Rabbi Yitzchak there. They parted company, and on the way back home Rabbi Moshe took ill in Arevalo and died there. Rabbi Yitzchak was extremely upset by this turn of events but decided nevertheless to proceed to Avila. There he found a certain David di PanCorbo who divulged to him that he had clarified without any doubts that the a work called Zohar had never come to be in Rabbi Moshe's possession nor was there any such work in existence.


    Rabbi Moshe had knowledge of the Holy Name by which writing is produced…
    وكان الحاخام موشيه المعرفة من الاسم المقدس الذي يتم انتاجه الكتابة ...
    Rather, Rabbi Moshe had knowledge of the Holy Name by which writing is produced, and this is how he had written the book. He told Rabbi Yitzchak that Rabbi Moshe had written the Zohar and imputed it to Rabbi Shimon bar Yochai in order to extract large sums of money from the wealthy for copies of the manuscript. When he had heard of Rabbi Moshe's passing, he asked a certain very wealthy man, Yosef di Avila to ask his wife to attempt to acquire the manuscript from Rabbi Moshe's widow in exchange for his son marrying her daughter and a promise to support her for the rest of her life. According to David, both the mother and daughter swore that Rabbi Moshe had never possessed such a work. Rather, he had written it "from his head, his heart, his knowledge and intellect." When Mrs. de Leon herself had questioned Rabbi Moshe as to why he claimed to be copying a manuscript (as he would be better off if he told them that he himself had written it), he replied that if he revealed that fact no one would be interested in buying it from him! But if he claimed they were the writings of Rabbi Shimon bar Yochai, they would buy it at a high price.
    بدلا من ذلك، كان الحاخام موشيه المعرفة من الاسم المقدس الذي يتم انتاجه الكتابة، وهذه هي الطريقة التي كان قد كتب الكتاب. وقال الحاخام اسحق أن الحاخام موشيه كان قد كتب زوهار وتنسب إلى الحاخام شمعون بار يوشاي من أجل انتزاع مبالغ كبيرة من المال من الأثرياء للحصول على نسخ من المخطوطة. عندما سمعوا فاة الحاخام موشيه، وقال انه طلب من بعض رجل ثري جدا، يوسف دي أفيلا أن يسأل زوجته في محاولة للحصول على مخطوطة من أرملة الحاخام موشيه في تبادل لابنه الزواج من ابنتها ووعد لدعم لها ل بقية حياتها. وفقا لديفيد، أقسم كل من الأم وابنتها أن الحاخام موشيه قد يمتلك أبدا مثل هذا العمل. بدلا من ذلك، كان قد كتب أنه "من رأسه، قلبه، علمه والفكر." عندما السيدة دي ليون نفسها قد شكك الحاخام موشيه لماذا ادعى أن نسخ مخطوطة (كما أنه سيكون أفضل حالا إذا قال لهم أنه هو نفسه كان قد كتب عليه)، فأجاب بأنه إذا كشفت هذه الحقيقة لا أحد سوف تكون مهتمة في شراء منه! ولكن إذا ادعى أنها كانت كتابات الحاخام شمعون بار يوشاي، فإنها شرائه بسعر مرتفع.

    Rabbi Yitzchak was stunned at these words and found them hard to believe. He traveled on to Talavera where he found a great sage named Rabbi Yosef HaLevi, the son of Rabbi Todros (Abulafia) the kabbalist. Upon making inquires from the latter he was told that without a doubt Rabbi Moshe had in his possession the work called the Zohar written by Rabbi Shimon bar Yochai, and he would make copies of it and distribute them to whomever he pleased [note that nothing about money was mentioned here - Ed.]. Rabbi Yosef then stated that he himself had put Rabbi Moshe to the test. A long time after Rabbi Moshe had given him a copy of many pages of the Zohar, Rabbi Yosef hid a few pages and claimed that he had lost them, and asked Rabbi Moshe for another copy of those pages. Rabbi Moshe requested to see the pages preceding and following the lost sections, and a few days later he provided Rabbi Yosef with an exact copy of the missing pages.
    وقد فاجأ الحاخام اسحق في هذه الكلمات وجدت لها من الصعب الاعتقاد. سافر إلى تالافيرا حيث وجد حكيم عظيم اسمه الحاخام يوسف هاليفي، نجل الحاخام Todros (ابو العافية) والقبلاني. على جعل يستفسر من هذا الأخير قيل له أنه من دون أدنى شك كان الحاخام موشيه في حوزته يسمى العمل زوهار كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي، وانه سيبذل نسخ منه وتوزيعها لمن يشاء [لاحظ أن شيئا عن وذكر المال هنا - إد]. ثم ذكر الحاخام يوسيف أنه هو نفسه قد وضعت الحاخام موشيه لاختبار. كان وقتا طويلا بعد الحاخام موشيه اعطاه نسخة من صفحات كثيرة من زوهار، اختبأ الحاخام يوسف بضع صفحات، وادعى أنه فقد منهم، وطلب الحاخام موشيه لنسخة أخرى من تلك الصفحات. طلب الحاخام موشيه لرؤية الصفحات السابقة والتالية المقاطع المفقودة، وبعد بضعة أيام قدم الحاخام يوسف مع صورة طبق الأصل من صفحات مفقودة.

    Rabbi Moshe's chief disciple…called heaven and earth to witness that the Zohar that was written by Rabbi Shimon bar Yochai…
    رئيس تلميذ الحاخام موشيه ل... دعا السماء والأرض ليشهدوا أن زوهار الذي كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي ...
    Rabbi Yitzchak decided to continue his investigations and traveled on to Tolitula, where they told him that Rabbi Moshe's chief disciple, a certain Rabbi Yaakov, called heaven and earth to witness that the Zohar that was written by Rabbi Shimon bar Yochai…

    قرر الحاخام اسحق لمواصلة تحقيقاته وسافر إلى Tolitula، حيث قالوا له ان رئيس تلميذ الحاخام موشيه، وهو الحاخام ياكوف معينة، تسمى السماء والأرض ليشهدوا أن زوهار الذي كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي ...
    Unfortunately, the account in Sefer HaYuchasin ends here since the Rabbi Avraham Zacuto did not find the remainder of the original text.
    وللأسف، فإن الاعتبار في سيفر HaYuchasin ينتهي هنا منذ الحاخام أفراهام Zacuto لم تجد ما تبقى من النص الأصلي.

    Nevertheless, some conclusions do emerge from the above account. There was apparently a text from which Rabbi Moshe made copies, as is clear from the test administered by Rabbi Yosef HaLevi, the son of Rabbi Todros Abulafia. This clearly contradicts the testimony of Rabbi Moshe's wife and daughter and makes their testimony unreliable. Who the author of the text may have been, however, is not clear from this account, although from its concluding words, "the Zohar that was written by Rabbi Shimon bar Yochai…,” there is evidence that Rabbi Isaac of Acco himself accepted that the Zohar was written by Rashbi and his disciples.

    ومع ذلك، بعض الاستنتاجات لا تخرج من الحساب أعلاه. كان هناك على ما يبدو من النص الذي قدم الحاخام موشيه نسخ، كما هو واضح من الاختبار من قبل الحاخام يوسف هاليفي، نجل الحاخام Todros ابو العافية تدار. هذا يتناقض بوضوح شهادة زوجة الحاخام موشيه وابنته ويجعل شهاداتهم غير موثوق بها. من هو مؤلف النص قد يكون، مع ذلك، ليس من الواضح من هذا الحساب، على الرغم من الكلمات الختامية، "زوهار الذي كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي ...،" هناك أدلة على أن الحاخام اسحق من عكا نفسه قبلت أن وقد كتب زوهار بواسطة Rashbi وتلاميذه.


    اعلم ان الموضوع كير وليس هين لكن كي تفهم عليك فتح الكتب

    واخيرا ما يهم هو ان اليهود كانوا يؤمنون بالمسيا كغله متجسد والثالوث
    وهذا ما نراه في حوارات المسيح مع اليهود

    اما بخصوص الأخوه الكرام الذين يقولوا انها اول مره يسمعوا عن هذا فهي ليست خطئ المسيحيه فالكتب موجوده فقط تحتاج من يفتحها
    لذا قال المسيح فتشوا الكتب

    فعدم معرفت الهوية اليهوديه ومعرفت ماذا تؤمن فهو لا اود الخوض فيه لانه سؤال دائما ما يجول في خاطري لانه الم يكن يهود في الجزيره قبل البعثه واين الله وعلمه لعقيدة عبيده ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة إبن المسيح ; 26-06-2014 الساعة 02:02 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #78
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    109
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    12-07-2014
    على الساعة
    01:56 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق مشاهدة المشاركة

    ابن المسيح المحترم
    لا شك أنك من خلال هذه الطلاسم تستطيع أن تثبت الثالوث المقدس
    وليس بالضرورة أن يكون الكلام مفهوما للجميع فإنه يكفي أن يكون مفهوما للراغبين في اثبات الثالوث
    ولقد وضعت بين أيدينا كنز ثمين أريد أن أشكرك عليه
    وهناك أيضا ما يثبت عودة الثالوث الى التاناخ العبرية
    الثالثعين الهر واليشم وجمشت والثلاثة واحد
    فعين الهر كناية عن الآب ويشم هو الإبن وجمشت هي روح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد
    فهناك الكثير من مثل هذه الإشارات والدلالات على أن الثلوث موجود في التناخ ولا يحتاج إلى فهم

    فالكثير من النصوص تتحدث عن البعد الثالث الذي هو الثالوث وكذلك معظم نصوص التناخ لا يفهم منها الا الثالوث ولكن كيف لم يلتفت كتبة العهد القديمإلى هذه الاشارات والادلة الواضحة ؟
    وكيف لم يلتفت إلى هذه الحقائق أيضا يسوع الناصري ؟
    ألعل يسوع لم يكن يعرف الحاخام صموئيل أو الحاخام جوناثان أو الحاخام بن يامين أو الحاخام عوفاديا أو الحاخام نفتالي أو إبن الحاخام تسفني أو الحاخام أهرون أو الحاخام أفنير أو الحاخام بن يهودا أو الحاخام عكيفا أو الحاخام زفلون
    فكل هؤلاء الحاخامات كانوا يعتقدون بالثالوث المقدس قبل ولادة يسوع ابن النجار
    فهل لك أن تخبرني يا عزيزي لماذا يتجاهل يسوع جميع الحاخامات والكتب التي كتبوها والتي تثبت وتوضح الثالوث حسب الفكر المسياني أم أن يسوع كان يجهل الفكر المسياني ويجهل القراءة والكتابة ولذلك لم يلتفت إلى تلك الكتب ؟
    كيف يتجاهل يسوع وضوح الثالوث في الأسفار السابقة للتوراة ويضرب بالثالوث عرض الحائط حيث قال :
    (
    الرب إلهنا رب واحد )

    مع العلم ان يسوع نفسه جميع حياته مثلثة الحلقات
    ثلاثين سنة استعدادا للفداء والصلب
    وثلاث سنين يخطط فيها للصلب والفداء
    وبثلاثين شيكل
    باعه تلميذه الخائن
    وعلى الصليب أكمل ثلاث ساعات ثم مات
    وثلاث ايام قضاها في القبر بين الاموات
    وفي اليوم الثالث قام من بين الاموات وترك الاكفان وغادر القبر
    وفي الساعة الثالثة اكل العشاء السري
    وفي الليلة الثالثة صعد جبل الزيتون
    حتى الجنود الذين ساقوه كانوا يمشون ثلاثات ثلاثات
    وبيلاطس غسل يديه ثلاث مرات
    فالثالوث يا اصدقائي ليس بحاجة الى اثبات بل الاثبات بحاجة الى الثالوث
    ولولا وجود الثالوث في القران ايضا لما استطاع المسلمون نشر دين الاسلام
    ولكنكم تتجاهلون الردود المفحمة التي يقدمها عباقرة الفكر المسياني
    والذي يمثل زميلكم ابن المسيح في هذه الايام احد اعظم عباقرة الفكر المسياني المعصرين

    فيا ليت يسوع يعود ليلا وتلاميذه من خلفه واحدا يجر الثاني
    فيتعلموا من ابن المسيح مسألة لا يحتاجون بعدها ليسوع ثاني
    أيها الأعزاء الأمر ليس جديدا ففي سمث والحبشية يقول صاحبه
    (
    لَيْتَكُمْ تَحْتَمِلُونَ غَبَاوَتِي قَلِيلاً! بَلْ أَنْتُمْ مُحْتَمِلِيَّ.)
    (ليتكم تحتملوني، ولو أظهرت قليلا من الحماقة. نعم، احتملوني! )
    كو2 11 :1 حسب ترجمة الأخبار السارة

    اسمح ان اطرح السؤال الذي طرحته

    اين علم الله في الإسلام بعقيدة عبيدة اليهود حتى لو كانو على خطئ فقول انها طلاسم فهو دليل على عدم ذكرها في كتبكم وان راجعنا كتبكم ستجدون عدم العلم باي من هذه الأمور

    فاجبني بالله عليك اين علم الله في الإسلام ؟
    ولا تغضب مني من هذا السؤال لانه فعلا اساله كثيرا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #79
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    109
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    12-07-2014
    على الساعة
    01:56 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حته مشاهدة المشاركة

    يا إبن المسيح هدانى الله وإياك

    سأفترض جدلا أن العقيدة المسيانية ( التى لم أسمع عنها إلا منك ) توضح ألقاب الرب المتجسد كما ذكرت أنت

    وأمامنا نص واضح وصريح هو يوحنا ( 12 : 44 ) يقول المسيح فيه بمنتهى الوضوح

    " أن من يؤمن بى ليس يؤمن بى بل يؤمن بالذى أرسلنى "

    فما هو المطلوب منى بالضبط ؟

    هل تريد منى أن أصدق العقيدة المسيانية التى توضح ألقاب الرب المتجسد بحسب زعمك وأكذب كلام المسيح الذى

    ورد فى يوحنا ( 12 : 44 ) ؟!!!

    يسوع يقول لك بصريح العبارة أنه ليس هو الإله المتجسد ( لأن من يؤمن به ليس يؤمن به بل يؤمن بالذى أرسله )

    وأنت تكذبه وتصدق العقيدة المسيانية التى توضح ألقاب الرب المتجسد بحسب زعمك وتريد أن تقنعنى بهذا !!!!

    قل لى بالله عليك

    أى منطق هذا الذى تريد أن تفرضه على ؟؟؟!!!

    الرجاء أن تحترم عقلى وعقل المتابع


    المشكله سيدي الكريم انكم تقراون الكتاب المقدس وتقراوا كلام المسيح واليهود له ولم تسالوا انفسكم يوما ما المقصود بهذا الكلام وما مغزاه

    بمعنى
    امثلة المسيح وكلام اليهود له لها دلاله لا يفهمها الا من له علم بهذه الأمور اي التقليد الشفاهي

    واعتقد ان التقليد الشفاهي هو في علم الله الأزلي الغير محدود

    لكن قولك يوضح غير ذلك فجابني بالله عليك

    لكني اسالك ايضا لما لم ترد على شئ واحد ؟

    الحقيقه انتم تنتقون ما تريدون فقط
    التعديل الأخير تم بواسطة إبن المسيح ; 26-06-2014 الساعة 02:36 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #80
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    791
    آخر نشاط
    13-10-2023
    على الساعة
    09:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن المسيح مشاهدة المشاركة
    المشكله سيدي الكريم انكم تقراون الكتاب المقدس وتقراوا كلام المسيح واليهود له ولم تسالوا انفسكم يوما ما المقصود بهذا الكلام وما مغزاه

    بمعنى
    امثلة المسيح وكلام اليهود له لها دلاله لا يفهمها الا من له علم بهذه الأمور اي التقليد الشفاهي

    واعتقد ان التقليد الشفاهي هو في علم الله الأزلي الغير محدود

    لكن قولك يوضح غير ذلك فجابني بالله عليك

    لكني اسالك ايضا لما لم ترد على شئ واحد ؟

    الحقيقه انتم تنتقون ما تريدون فقط
    عفوا زميلنا ابن المسيح
    لكن نحن نريد ان نصل الى نقطه وهي هل كان اليهود يعبدون اله اخر غير اله المسيحيه ؟ لان اليهود كانوا ولا زالوا لا يؤمنون بالتثليث
    وبالتالي اذا كان اليهود يعبدون الرب الصحيح فهذا ينفي عنه صفت التثليث ... اما اذا كانوا يعبدون اله اخر ليس رب المسيحين
    فهذا يضع الكتاب المقدس كله في دائرة الشك لانه عندها يكون العهد القديم لا يمت بصله الى العهد الجديد
    زميلنا لماذا لم يعلن يسوع التثليث والفداء بعد الصلب ؟
    اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين

    اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار







    http://www.anti-ahmadiyya.org

صفحة 8 من 10 الأولىالأولى ... 7 8 9 ... الأخيرةالأخيرة

إدعاءاتى حول العقيدة المسيحية فى التقليد اليهودى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هذا المبحث هو إثبات حد الردة فى العقيدة المسيحية
    بواسطة سميـة - رحمها الله في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 21-06-2016, 03:31 AM
  2. كل طفل يولد مسلم بحسب العقيدة المسيحية:
    بواسطة دكتور وديع احمد في المنتدى منتديات الشيخ الدكتور وديع أحمد فتحي
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 19-10-2012, 01:03 PM
  3. فلم ــ العقيدة المسيحية بأختصار لمن يريد أن يفهم
    بواسطة عاطف أبو بيان في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-02-2012, 09:14 AM
  4. العقيدة المسيحية الصحيحة
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-09-2006, 01:45 PM
  5. أخيراً : تفاهة العقيدة المسيحية
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-07-2006, 11:48 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

إدعاءاتى حول العقيدة المسيحية فى التقليد اليهودى

إدعاءاتى حول العقيدة المسيحية فى التقليد اليهودى