الموضوع: فعلا يختبئون ولا يعقلون مايقولون

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

الاخوة الاحباء فى الله

احببت ان ادخل احدى منتديات النصارى التابعه للقمص زكريا بطرس و طنط ناهد متولى ( اوديت ), و الحق اننى تعلمت من منتدانا الكثير و الكثير بما لايدع مجالا للشك فى عصمه الاسلام و نبل اخلاقه و رفعته. احببت ان اناقشهم بمعلوماتى المتواضعه, فكنت اكتب اسئله فقط و ليس اى شىء خاص بالدين النصرانى. ارفق لكم بعض الصور الخاصه بالحديث الدائر و مدى جهلهم حتى بدينهم و عدم استطاعتهم حتى الرد

فى البدايه بعد حذف كل الاسئله ارسلت للادارة شكوى



فكان الرد كالتالى مع ان قوانين المنتدى ليس بها ما افتى به نهائياااااااااااا



و الى هنا انتهى الموضوع و اغلقت الشكوى


فأحببت ان احترم قانون المنتدى المكتوب بحبر سرى و سألته سؤال لاخى الفاضل m99 بمنتدانا الكريم




فكان ردة مثل التلميذ الخايب ( انظر الكتاب )



فنظرت الكتاب فلم اجد الرد فسألته عسى ان يفكر قليلا




فجأنى الرد الاخير مثل الاول ( انظر الكتاب ) و عليه اغلق الموضوع



والله الذى لا اله الا هو, ان اصغر طفل مسلم ليعرف عن دينه ما لا يعرفه قساوستهم. و دائما يتحججون بهروبنا و الحمد لله هذة الردود من كبيرهم. نذهب اليهم فلا نجد اجابه و رأيت من المهازل

مثال : احدهم يكتب عن الاخطاء اللغويه بالقرآن و اثناء كتاباته كتب كلمه ( ذلك ) ( زلك ) و كلمات اخرى لا يخطىء بها تلميذ بالاعدادى

الأخ الفاضل عبد الله

هؤلاء لا يستحقوا عناء الرد عليهم

عندك حق اخى الفاضل و أأسف اننى ذهبت اليهم, فعلا اضعت من الوقت ماهو غالى. جزاك الله كل الخير على نصيحتك الغاليه

سلام عليكم
محاوله جيده يا عبد الله , نحن السابقون وأنتم اللاحقون
هوا ده الاسلوب الوحيد الموجود عندهم . وربنا يبارك فيك على محاولاتك معاهم , وإن شاء الله يكون ليك فرصه أفضل لإثبات الحق
وبارك الله فيك

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المصرى

عندك حق اخى الفاضل و أأسف اننى ذهبت اليهم, فعلا اضعت من الوقت ماهو غالى. جزاك الله كل الخير على نصيحتك الغاليه

لا ياأخي أنت لم تضع من وقتك شيء ، فطالما تعلم واكتشفت حقائق كانت غائبه عنك ومن الأخرين ، فإذًا أنت كسبت .

فسألت مسيحي في يوم من الأيام بأنه كيف يعبد شخص مولود في زريبة ، فقال لي : شرف لنا أن نعبد من ولد بالزريبة ، لأنه كل من ولد بزريبة فهو جدير بالأحترام

فسألته : وهل أنت مولود بزريبة لكي أحترمك ؟

ففر وهرب

فهذا هو حجم إيمانهم