الموضوع: ويقولون اين التحريف

ويقولون اين التحريف
قالها الأرشيدياكون المتنيح بانوب عبده في كتابه كنوز النعمة

كتاب كنوز النعمة يدرس في الكلية الاكركية‏ بكنيسة الانبا رويس التابعة لكاتدرائية الرئيسية في العباسية المسمى البدرخانة


من هو الأرشيدياكون المتنيح بانوب عبده يا ايها سفيان

الأرشيدياكون المتنيح بانوب عبده هو رجل من الباحثين الكبار في الكنيسة له باع وله الكلمة من الاباء الاهوتين اصحاب العلم الراسخ ومن اصحاب الغيرة والحمية على الكنيسة القبطية

كتاب كنوز النعمة من تأليف الأرشيدياكون المتنيح بانوب عبده كتاب مخصص لطلبة اللاهوت الجزء الخامس البصخة " أسبوع الآلام صفحة 73

والان الى شرح القراءات التي تتلى على الشعب طوال هدا الاسبوع المجيد ورائدنا في دلك نصوص العهد القديم والجديد حسب نسخة كنيستنا القبطية التي لم تمتد اليها يد التحريف التي عبتث بطبعة بيروت المعروفة (الكاثولكية)


ادن أي نسخة من الطبعة البيروتية المعروفة الكاثوليكية تعتبر في العرف الكنيسة القبطية كتاب امتدت اليه يد التحريف

وبمقابل نرى ان الكاثوليك برددون نفس الكلام ان نسخة الارتودكش نسخة امتدت اليها يد التحريف ونسخة الكاثوليك لم تمتد لها يد التحريف


نحن في حيرة الان ماهو الكتاب الغير المحرف وماهو الكتاب الدي نسخته لم تمتد لها يد التحريف




هدا هو دليلنا من كتبهم ومن فم كبار علمائهم الأرشيدياكون المتنيح بانوب عبده في كنابه كنوز النعمة الجزء الخامس البصخة " أسبوع الآلام صفحة 73

فهتوا برهان على كدبنا ان كنتم من الصادقين

استغرب اين هم المسيحيون لما لا نرى الشجاعة للرد على موضوع التحريف رغم انه هو تحدي الدي يقسم عقيدتهم

النساخ انفسهم استبدلوا كلمة الله صادقة بكلمة الشياطين

فهؤلاء لم يحافظوا على كلمة الله

اين هي الشجاعة للرد على موضوع التحريف

ها هو الأرشيدياكون المتنيح بانوب عبده يقول في عرف الكنيسة القبطية اي نسخة اخرى تعرضت الى التحريف الا نسختهم فهيا مقدسة لم تمتد لها يحد المحرف