الموضوع: إعفاء السفير الأمريكي بالسودان بعد إسلامه

ذكرت تقارير صحافية سودانية أن إعفاء واشنطن للقائم بأعمال السفارة الأمريكية في السودان السفير جوزيف ستافورد عن مهامه الدبلوماسية بالعاصمة الخرطوم،

وإيقافه عن العمل فورًا بصورة مفاجئة اليوم - جاء نتيجة لاعتناقه الإسلام.

وذكرت صحيفة "سودان سفاري" الإلكترونية أن المتحدث باسم السفارة الأمريكية قال: إن القائم بأعمال السفارة بالسودان

قد تقدم باستقالته لأسباب شخصية وأسرية، حيث إنه طلب في استقالته إعفاءه من كل مهامه الدبلوماسية بالخارجية الأمريكية، وذلك بغرض التفرغ لحياته الخاصة،

في الوقت الذي أشارت فيه التقارير الصحافية إلى أن السفير ستافورد قد اعتنق الإسلام.

ورفض أحد الدبلوماسيين الأمريكيين بالسفارة الأمريكية بالخرطوم التعليق على هذا الخبر بالتأكيد أو النفي

.ولم تصدر وزارة الخارجية الأمريكية أي تصريح لنفي أو تأكيد لخبر إسلام السفير جوزيف ستافورد،

في الوقت الذي كلفت فيه الدبلوماسي كريستوفر هوروان ليقوم بتصريف أعمال السفارة الأمريكية في الخرطوم لحين تعيين سفير آخر.

يتشدقون بالديمقراطية ويطالبون بتطبيقها كما يحلو لهم وتلك التي تخدم مصالحهم

اقتباس

يتشدقون بالديمقراطية ويطالبون بتطبيقها كما يحلو لهم وتلك التي تخدم مصالحهم

أحسنت أبو محتسب

امريكا تطبق مفهوم الديمقراطية القـــــــــــدافيـــــــــــة حينما قال


ان الديمقراطيه هى لفظ عربى وتعنى ديمو الكراسى اى ان يجلس الدهماء على الكراسى ولكن عند جلوس الشعب على الكراسى هي ليست ديموقراطيه

السفير السوداني هو الذي قدم إستقالته ولم يتم إعفاءه
وهذا هو الخبر بتمامه أيها الأخ الكريم

تقارير: السفير الامريكي بالخرطوم اعتنق الإسلام
الخميس - 30 يناير 2014 11:50

قال مسؤول دبلوماسي في السفارة الأميركية في العاصمة السودانية الخرطوم، إن القائم بأعمال السفارة السفير جوزيف
ستافورد قد تقدم باستقالته لأسباب اعتبرها شخصية ، في وقت قالت تقارير صحفية سودانية صادرة يوم الخميس إن ستافورد اعتنق الإسلام.

وأوضح متحدث باسم السفارة ، أن إقدام القائم بالأعمال على تلك الخطوة تعود لظروف شخصية.
وودع ستافورد المسؤولين في وزارة الخارجية السودانية خلال زيارة قام بها إلى الوزارة الأربعاء ، داعياً الوزارة إلى السماح للمبعوث الأميركي للسودان وجنوب السودان دونالد بوث بالدخول.
وترفض السلطات في الخرطوم دخول بوث إلى البلاد مالم يغير أجندته السابقة الخاصة بمناقشة مشاكل داخلية سودانية لا تتطرق إلى ملف العلاقات المتعثرة بين البلدين.
وتفرض الولايات المتحدة عقوبات أحادية الجانب على السودان منذ العام 1997، كما تضع السودان ضمن قائمة الدول الراعية للإرهاب.
ومعروف أن القائم بالأعمال الأميركي خلق علاقات واسعة في المجتمع وخاصة الطرق الصوفية الدينية خلال فترة عمله في السودان.
وكلفت الخارجية الأميركية الدبلوماسي كريستوفر هوروان ليقوم بتصرف أعمال سفارتها في الخرطوم.
ورفض دبلوماسي آخر في السفارة الأميركية تأكيد أو نفي التقارير التي تحدثت عن اعتناق ستافورد للإسلام.
وقال إن ذلك الأمر لا يشكل مشكلة لأن كل فرد أميركي حر فيما يعتنقه من ديانة ، مكرراً القول إن ستافورد تقدم باستقالته لأسباب شخصية.

المصدر
http://www.sudansafari.net/newsarepo...-08-52-26.html

بإذن الله الإسلام قادم لا محالة ، فذلك قدر الله وقضاءه ولا راد لقضاءه سبحانه ،
وليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يكون ذلك قريبا وأن نرى عزة الإسلام بأم أعيننا
وما ذلك على الله بعزيز

ثبتنا الله و اياه على دينه...

نعم اين حرية الشخص و الفرد و الديمكراتية؟!

ان نصر الله لدينه وللمسلمين ياتي منحيث لايدري احد من خلقه

اللهم انصلر الاسلام والمسلمين

الاسلام دين السلام ينتشر سريعا في الولايات المتحدة الامريكية

بشرك الله بكل خير أيها الشيخ الكريم
وجزاك الله خيرا أخي سفيان

قس ألماني يحرق نفسه خوفاً من إنتشار الإسلام في ألمانيا

الاحمق لم يسأل نفسه ولو دقيقة لمادا الاسلام ينتشر بسرعة