السلام عليكم ورحمة
*************
أخي الحبيب
اسمع لما ورد عن حبيبك محمد
صلى الله عليه وسلم

** حدثنا صالحُ بن عبدِ الله (الترمذي) حدثنا أبو عَوَانَةَ عن قتادةَ عن زُرَارَةَ بن أوفَى عن سعدِ بنِ هشامٍ عن عائشةَ قالت: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجرِ خيرٌ منَ الدنيا وما فيهَا".

** وقوله: (ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها) أي من متاع الدنيا قاله النووي: وقال الطيبي: إن حمل الدنيا على أعراضها وزهرتها فالخير إما مجرى على زعم من يرى فيها خيراً أو يكون من باب أي الفريقين خير مقاماً. وإن حمل على الإنفاق في سبيل الله فتكون هاتان الركعتان أكثر ثواباً منها. وقال الشاه ولي الله الدهلوي في حجة الله البالغة: إنما كانتا خيراً منها لأن الدنيا فانية ونعيهما لا يخلو عن كدر النصب والتعب، وثوابهما باق غير كدر انتهى.

** حديث ابن عمر فأخرجه الطبراني في الكبير عنه قال: قال رجل يا رسول الله دلني على عمل ينفعني الله به. قال عليك بركعتي الفجر فان فيهما فضيلة، وفي رواية له أيضاً قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تدعوا الركعتين قبل صلاة الفجر فإن فيهما الرغائب. وروى أحمد عنه: ركعتي الفجر حافظوا عليهما فإن فيهما الرغائب، كذا في الترغيب للمنذري. وأما حديث ابن عباس فأخرجه ابن عدي في الكامل.

** (حديث عائشة حديث حسن صحيح) وأخرجه أحمد ومسلم وفي رواية له عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في شأن الركعتين عند طلوع الفجر
: لهما أحب إلي من الدنيا جميعاً‏.

** عَنْها(عائشة) رَضِيَ الله عَنْهَا، قَالَتْ:
"لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم عَلَى شَيْءٍ
مِنَ النَّوَافِلِ أَشَدَّ تَعَاهُداً مِنْهُ عَلَى رَكْعَتِي الْفَجْرِ".
مُتَّفَقَ عَلَيْهِ.
وَلِمُسْلِمٍ: "رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا".

** عن عائشة (قالت: لم النبي صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم على شيء من النوافل أشد تعاهداً منه على ركعتي الفجر. متفق عليه) تعاهداً، أي محافظة، وقد ثبت أنه كان لا يتركهما حضراً ولا سفراً، وقد حكى وجوبهما عن الحسن البصري (ومسلم) أي عن عائشة مرفوعاً، (ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها) ، أي أجرهما خير من الدنيا، وكأنه أريد بالدنيا الأرض وما فيها أثاثها ومتاعها. وفيه دليل على الترغيب في فعلهما وأنها ليستا بواجبتين إذ لم يذكر العقاب في تركهما بل الثواب في فعلهما.

** عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
(من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم بنى الله له بيتا في الجنة: أربعا قبل الظهر،واثنتين بعدها، وركعتين قبل العصر،وركعتين بعد المغرب،وركعتين
قبل الصبح).
** عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم:
(لا تدعوهما وإن طردتكم الخيل)

** أخرج الشيخان بلفظ: قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره.
حديث سلمان أخرجه البيهقي في شعب الإيمان بلفظ:
إذا توضأ العبد تحاتت عنه ذنوبه كما تحات ورق هذه الشجرة.

** إذا توضأ الرجل المسلم خرجت خطاياه من سمعه وبصره ويديه ورجليه فإن قعد، قعد مغفورا له.

** قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من مضمض واستنشق خرت خطاياه من فيه وأنفه ومن غسل وجهه خرجت خطاياه من أشفار عينيه ومن غسل يديه خرجت من أظفاره أو من تحت أظفاره ومن مسح رأسه وأذنيه خرجت خطاياه من رأسه أو شعر أذنيه ومن غسل رجليه خرجت خطاياه من أظفاره أو تحت أظفاره ثم كانت خطاه إلى المسجد نافلة.

** قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: <من تطهر في بيته ثم مضى إلى بيت من بيوت اللَّه ليقضي فريضة من فرائض اللَّه كانت خطواته إحداها تحط خطيئة، والأخرى ترفع درجة رَوَاهُ مُسلِمٌ.‏

** حدثنا محمودُ بنُ غَيْلاَنَ حدثنا مؤملٌ (هو ابن إسماعيل) حدثنا سفيانُ الثوريّ عن أبي إسحاق عن المسيّبِ بن رافعٍ عن عنبسة بن أبي سُفيانَ عن أُمّ حبيبةَ قالت: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
"من صلّى في يومٍ وليلةٍ ثنتَيْ عشرةَ ركعةً بُنيَ له بيتٌ في الجنّةِ:
أربعاً قبلَ الظهر، وركعتينِ بعدَها وركعتين بَعدَ المغربِ وركعتينِ بعدَ العِشاءِ، وركعتين قبلَ صلاة الفجر".

إذا كان هذا لمن يصلي النافلة فكيف بمن يصلي الفريضة ثم يجلس فى الذكر بعد الصلاة ؟؟؟

** صلاة الرجل في الجماعة تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه خمسا وعشرين درجة [وفي رواية "بضعا وعشرين، وفي رواية: "ضعفا"، وأخرى: "جزءا"]ـ. وذلك أن أحدكم إذا توضأ فأحسن الوضوء، ثم أتى المسجد لا يريد إلا الصلاة، لم بخط خطوة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة حتى يدخل المسجد، فإذا دخل المسجد كان في صلاة ما كانت الصلاة تحبسه، وتصلي الملائكة عليه ما دام في مجلسه الذي يصلي فيه، يقولون: "اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، اللهم تب عليه"، ما لم يؤذ فيه أو يحدث.

** واذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم قال -:
(بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة)
(هذا حديث صحيح على شرط الشيخين)

فكيف بمن يجعلون الناس يمشون إلى المساجد في ظلمة الليل.
ثم ما رأيك في مضاعفة هذا الثواب!
!!! ومجانا !!!
فقط الذي ستقوم به
انك ترن على أخوك المسلم بالمحمول او التليفون العادي ، تتفق صباحا مع كل أصحابك مع كل أرحامك مع كل من تستطيع اذا قابلت اى واحد تتعلق فيه وترغبه في فضل صلاة الفجر وتقوله ما رأيك نوقظ بعضنا للصلاة ، وبقدر ما
تحتوى قائمة تليفونك من عدد تتصل بهم ، يكون لك المضاعفة من الأجر.
ما رأيك ثواب مجانا فقط رن ،
وكل واحد يأتي معك تحمله أن يجتهد مثلك ويكلف من وراءه 10 ويكون معه مجموعة مثلك،
ثم يكلف كل واحد 10 وهكذا ، مطلوب كل الناس تصلى الفجر
ما رأيك تكون متخصص في إيقاظ العباد لرب العباد
مستعد ترضى ربك وترضى نبيك حبيبك
صلى الله عليه وسلم
أيدينا في أيد بعض لنصلى
الفجر حاضر في المسجد
وكل مدينتك
/\/\/\/\/\/\/\/\
والمطلوب
\/\/\/\/\/\/\/\/
فرد واحد في خلال أسبوع يتفق و يرغب 10 يكونوا رجال
ذو همم عالية وحرص على حب محمد وربه
وكل واحد في خلال أسبوع يرغب ويلح على10
كم يكونوا ؟ النتيجة = 100
وكل واحد في خلال أسبوع يرغب ويلح على10
كم يكونوا ؟ النتيجة =1000
وكل واحد في خلال أسبوع يرغب ويلح على10
كم يكونوا ؟ النتيجة = 10000
وكل واحد في خلال أسبوع يرغب ويلح على10
كم فرد يكون في 5 أسابيع صح في حياته ركن من أركان الدين مات عند كثير من الناس؟
****************************************
النتيجة 100000
****************************************
يا رجال محمد الموضوع سهل جدا
لكن أين القلوب المهمومة على محمد

لا تنسي مفكرة صغيرة تكتب فيها أسماء العشرة الذين هم مسؤليتك وان زاد عدد الأرقام عليك اكتب الأرقام في ورقة وأعطها ووزع علي العشرة المجتهدين معك.
لا تنسى أن تقوم الليل وتدعو الله بالذل الشديد والافتقار واليقين في إجابة الدعاء وتلح أن يوفقك ويوفقهم لأن
الأمر ليس بحولك ولا بقوتك

وإنما
الله يهدى من يشاء
وتتابع في شغف شديد واهتمام عالي
وكلما قابلت احدهم تسال
ما أخبار القائمة التي معك؟
وان أفلحت أن تكون قائمة أخرى = (قائمة المستوى العالي) = ممن هم أكثر حرصا تقوموا بالاتصال قبل الفجر بساعة لقيام الليل بنفس الترتيب (رنة تليفون)يكون ذلك أفضل ، المهم اخذ الموضوع بجدية

انصر حبيبك
محمد
صلى الله علية وسلم

هل أنت مستعد تكون رجل مع محمد؟
اعمل أي حاجة
يا أمة محمد
"وتعاونوا على البر والتقوى"