الموضوع: كلام من ذهب

سـ يفيضُ قلبَك بِـ السكُون ، ولسَوفَ تبتسِم العيُون ،
فـ كتابُ ربّي جنّةً ، يَأوي إليهَا المُتعَبُونّ

لا تحكم على الناس بسرعة!
فكم ظلمت عزيزاً وكم رفعت شأن رخيص

الزواج السعيد
هو الذي تمنح فيه المرأة أفضل سنوات حياتها
للرجل الذي جعل هذه السنوات أفضل سنواتها

الحياة متعبة
وبالصلاة تسقط الباء

الحياة تحديات لكن أنت أقوى منها وربنا معاك

هُـو: فَي صلاته يَدعـَي إن يجَمَـع الله بينهما بالحلال
وهي: فَي صلاتها تَـدعـَي إن يرزقها الله حجة يكـُون
هُو فيها محرمها .. [هكذا هو الحـب الحلال]

حلم فتاة مسلمة:
يوما ما سأعد لك فطورك, وأعد لك سحورك
وسنصلي معاً
وبين كل سجدتين سأدعو الله أن لا يحرمني وجودك

الخذلان درس يخبر قلبك ,, ألا يتعلق بغير الله!!

ابتسم
فوجع قلبك سيتكفل به رب أحبك

أغار وتؤلِمني غيرتِي حَد البكاء ،!
حينما أرى حَفظة كتاب الله يَسردُونَ الآيات سردا ،!!
وأنا تبعدني الذنوبُ عَن تثبيتِ الآيات ،!
يَا رحمن يَا رَحِيم أملأ قَلْبِي قرآن

للرجال:
حاولوا أن تكونوا فضلاء أولاً، قبل أن تفتشوا عن المرأة الفاضلة..
فالثمار لا يمكن أن تظهر إلا إذا ظهرت الزهور أولاً ..

سألت زماني سؤال هـل الـراحة بالـموت و دخول القبر؟
أم الراحة بـالجلوس واللعــب واللهو ؟ أم الحل هو اعتزال كل البشر ؟
أم الحل بالبكاء حتى ننفجر ؟ فأجابني !!ليسـت الراحة بشيء مما ذكــر
بل هي في ذكر الرحمن و قراءة القرآن لآخر أيـــام الــعمــر
( ألا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)

لا تكسري قلبك في علاقة عابرة ،
فمن أحبك طرق الباب و لم يدخل من شاشة حاسوب
أو رنة هاتف ، حافظي على قلبك لمن يستحقه

ليست الرجولة أن تبكيها ..
ليست الرجولة أن تخدعها ..
ليست الرجولة أن تكذب عليها ..
الرجولة : أن تحميهـا , وتخاف عليها حتى من نفسك !
أن تكون صادق مـع نفسك قـبل أن تـكون صادق معها !
الرجولة أن تكون رجلاً لها وليس عليها
رفقاً بالقوارير أيها الرجال
فالأنثى أمانة ما خلقت أبداً للإهانة !!

في علم النفس :
من المستحيل أن تحب شخصا وأنت لم تراه من قبل !!
ولكن عذراَ يا علم النفس ..!!
فنحن نحب الرَسٌوْلٌ صَلى الله عَليْهٌ وَسَلّمً و لم نراهـ بعـد

همسة في أذن الرجل:
إذا لَم تَكُن أهلا لها فَلا تجعلها تَتْرُك أهلها

قال ابن القيم:
لم يأت (الحزن) في القرآن إلا منهيا عنه كقوله تعالى:
(ولا تهنوا ولا تحزنوا) أو منفيا مثل:
(فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)
وسر ذلك أن "الحزن"لا مصلحة فيه للقلب،
وأحب شيء إلى الشيطان أن يحزن العبد
ليقطعه عن سيره ويوقفه عن سلوكه.
وقد استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم في دعائه :
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن". يقول ابن القيم :
الحزن يضعف القلب، و يوهن العزم ويضر الإرادة ،
ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن...
لذلك افرحوا واستبشروا وتفاءلوا وأحسنوا الظن بالله
وثقوا بما عند الله وتوكلوا عليه وستجدون السعادة
والرضا في كل حال...

إياك أن تُهوّن على إنسان مجروح بأمل كاذب،
وقتها تكون قد أنقذته فقط لتقتله مرة أخرى بجرحٍ أبلغ.!

لا تغلق نافذتك الصغيرة مهما صغر حجمها ,,,
لأنها ربما تفتح آفاقا واسعة في الحياة ,,,
يدخل من خلالها نور التفاؤل ليضئ لنا الدروب
المتمة التي قد تغلقها نوائب الدهر ,,,

إن أسقطتني الحياة , فهذا شأنها ,
وشأني أنا أن اسقط واقفا حتى لو كلفني ذلك
شرخا أبديا في ظهري ,,,(إبراهيم الفقي)

" والقمر إذا تلاها " يعني تبعها
من لطائف التفسير القول بأن
تلاوة القرآن تعني إتباعه ,ويستدلون بهذه الآية .

الإيمان بالذات وقدراتها وتطلعاتها،
هو إيمان بخالقها المبدع الذي قدَّر فهدى،
والذي خلق فسوَّى. والوهم تدمير للذات،
وتسلط لقوى سلبية عليها، تنهكها
(د.سلمان العودة)

قياس الحياة ليست في طول بقائها...ولكن في قوة عطائها...

ونؤمن أنكَ خيرُ الوَرى .. ومِسكُ الحياةِ وخيرُ الأنام ..
تفيضُ بحبِّك أرواحُنــا .. عليكَ الصلاةُ، عليكَ السَلام..

إذا أرهقتك هموم الحياة ومسك منها عظيم الضر
وذقت الأمرين حتى بكيت وضج فؤادك حتى أنفجر
وسدت بوجهك كل الدروب وأوشكت تسقط بين الحفر
فيمم إلى الله في لهفة وبث الشكاة لرب البشر

شتان بين من يسخر ذاته للقضية
وبين من يسخر القضية لذاته

صِلَتُكَ بـ الله ، هيَّ بوابتك للحياة ..
وعلى قَدرِ عُمقِها ، تَكونُ الحياة رائعة...

القلُوبُ الجَمِيلَة : لها رائحة تجذب جَمِيعُ البَشر ..

حدد مسارك باتجاه هدفك ... لا تدع المغريات تغرك
بعض الحلا مرض وبلا ... وبعض المرار شفاء ودوى

هُناَك أشّياء ؛ نحّتاجَها وأُخرىَ نتَمناهاَ ..
ولا نَحصل إلاَ عَلى ما قَدرهُ اللهُ لَنا ..