الموضوع: كلام من ذهب

قال الربيع بن خيثم لأصحابه :
أتدرون ما الداء والدواء والشفاء ؟
قالوا : لا
قال: الداء الذنوب ،
والدواء الاستغفار ،
والشفاء أن تتوب ثم لا تعود

لطيفة قرآنية
قال تعالى في سورة الكهف :
( واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء
فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيماً تذروه الرياح ) .
قالت الحكماء : شبه الله سبحانه وتعالى الدنيا بالماء ؛
لأن الماء لا يستقر في موضع ، كذلك الدنيا لا تبقى على واحد ،
ولأن الماء لا يستقيم على حالة واحدة ؛ كذلك الدنيا ،
ولأن الماء لا يبقى ويذهب كذلك الدنيا تفنى .
ولأن الماء لا يقدر أحد أن يدخله ولا يبتل
كذلك الدنيا لا يسلم أحد دخلها من فتنتها وآفتها ،
ولأن الماء إذا كان بقدر كان نافعاً منبتاً ،
وإذا جاوز المقدار كان ضاراً مهلكاً ،
وكذلك الدنيا الكفاف منها ينفع وفضولها يضر

لا شئ يستحق دموعك ؛ أكثر من كلام الله ،،!!
حافظ على ذكر الله ... تحافظ على حياة الروح

( يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم ) نملة أحيت أمة
هدهد قال: ( ألا يسجدوا لله ) فأسلمت دولة بأكملها..
فما دوري ودورك !


دورة حياة الظالم 4 مراحل:
(1) الإمهال: حتى يظن الله غافلا عنه
(2) الاستدراج: غمره بالنِّعم
(3) التزيين: يزيّن من حوله الظلم له
(4) الإهلاك

مللنا التشخيص ،،،
وما أحوجنا للجراحة والعلاج ..!!
للتأمل

سأل شخص صديقه:
كم يستغرق الطريق من بيتك إلى عملك ؟؟
فأجاب: في وقت اﻻزدحام يستغرق 800 تسبيحه
وفي الأوقات اﻷخف حوالي 350 تسبيحه...!
وحدة متطورة لقياس الوقت !!

تأمل دقة يوسف عليه السلام لما قال:
(قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِنْدَهُ) ..[يوسف]
فلم يقل : إلا من سرق.. !!
لأنه يعلم أن أخاه لم يسرق ،
فكان دقيقاً في عباراته ،,
فما أحوجنا إلى الدقة في كلماتنا ، مع تحقيق الوصول إلى مرادنا
(أ.د.ناصر العمر)

"ﻭﺃﻗﻴﻤﻮﺍ ﺍﻟﺼﻼ‌ﺓ"
ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻹ‌ﻗﺎﻣﺔ أدائها ﻓﻲ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺑﺸﺮﻭﻃﻬﺎ
ﻭﺃﺭﻛﺎﻧﻬﺎ ﻭﻭﺍﺟﺒﺎﺗﻬﺎ ﻭﺳﻨﻨﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺸﻮﻉ ﻭﺍﻟﻄﻤﺄﻧﻴﻨﺔ ..
''ﻓﺎﻟﻤﺼﻠﻴﻦ'' ﻛﺜﻴﺮ ''ﻭﺍﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ ﺍﻟﺼﻼ‌ﺓ'' ﻗﻠﻴﻞ .!!

النظر إلى الخلف يؤذي رقبتك.
النظر إلى الأمام قد يقلقك..
النظر إلى الأعلى يقويك في مواجهة
آلام الماضي ومخاوف المستقبل.
(د.سلمان العودة)

المواقف هي خريف العلاقات
يتساقط منها المزيفون كأوراق الشجر

ﻫَﻜﺬﺍَ ﻫَﻲَ ﺍﻟﺤﻴﺎَﺓ ،
ﺗَﻤﻀﻲ ﺭُﻏﻤﺎً ﻋﻨﺎَ ، ﻻ‌ ﺗَﺘَﻮﻗﻒُ ﻋَﻠﻰ ﻟﺤَﻈﺔ ﺃﻭ ﺑِﺴﺒَﺐ ﻏَﻴﺎﺏِ ﺃﺣَﺪ
ﻭ ﻣَﺎ ﻧَﺤﻦُ ﺳَﻮﻯ ﻋَﺎﺑﺮﻱ ﺳَﺒﻴﻞ ﻧﻨﻜَﺴﺮُ ﺗَﺎﺭﺓ ﻭَ ﻧَﻘﻮﻯ ﺗَﺎﺭﺓ ،
ﻧَﺒﻜﻲَ ﺣﻴَﻨﺎً ﻭ ﻧَﻀﺤﻚُ ﺃﺣَﻴﺎﻧﺎً ،
ﻧَﺤﻠﻢُ ﻭ َﻨﺴﻌﻰ ... ﻗﺪ ﺗَﺬﺑﻞُ ﺃَﺣﻼ‌ﻣَﻨﺎ ..
ﺃَﻭ ﺗَﺘﺤَﻘﻖ ﺑﻌَﻀﺎً ﻣﻨﻬَﺎ ﺑَﻌﺪ ﺭﺣَﻠﺔِ ﺷَﻘﺎﺀ

"‏الحياة مثل السوبرماركت ؛
تتجول فيه وتأخذ ما يطيب لك من المعروض .
ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك
وستدفع ثمن كل شيء أخذته !‏"

"‏منْ لمْ يقدِر على جمعِ الفضائل..
فلتكُنْ فضائلَهُ ترْكُ الرَّذائِل‏"

"‏قال لقمان لابنه .. !
يا بني ليكن أول شئ تكسبه بعد الإيمان
خليلا صالحا فإنه مثل الخليل الصالح
كمثل النخلة إن جلست في ظلها أظلتك
و إن احتطبت من حطبها نفعتك‏"

"‏إن فقدت مكان بذورك التي بذرتها يوما ما..
سيخبرك المطر أين زرعتها ..
لذا أبذر الخير فوق أي أرض وتحت أي سماء ومع أي أحد..
فأنت لا تعلم أين تجده ومتى تجده؟!
أزرع جميلا ولو في غير موضعه .... فلا يضيع جميلا أينما زرعا ..
فما أجمل العطاء...
فقد تجد جزاءه في الدنيا أو يكون لك ذخرا في الآخرة.. "

"لا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد ..
أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعي لنا لا علينا..
عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم .. احترام.. إنسانية.. إحسان .. حياة !
فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.‏"

"‏إن المصائب إذا قابلها الإنسان بالصَبر
دون احتساب الأجر ؛ صارت كفارة لذنوبه ..
وإن صَبَر مع احتساب الأجر ؛
صارت بالإضافة إلى تكفير الذنوب .. أجراً وثواباً ..
و معنى الاحتساب :
أن يعتقد في نفسه أن هذا الصبر سوف يثاب عليه،
فيحسن الظن بالله، فيعطيه الله عز وجل ما ظنه به.‏"

فكلما عظمت الأهداف .. طال الطريق
(د. مصطفى محمود)

لا تبكه فاليوم بدء حياته..
إن الشهيد يعيش يوم مماته ..

التفاؤل يمنحك النجاح قبل اكتماله
والتشاؤم يذيقك مرارة الفشل قبل حدوثه
هي فقط أمور نفسية أنت من يحسمها

إنسان بلا هدف كسفينة بدون دفة
كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور

إذا كان الاعتذار ثقيلا علي نفسك
فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين أيضا
لا تسئ لهم ولن تضطر للاعتذار

الحديث مع الناس كالخياطة؛ فأنت الخيط وكلامك الإبرة ..
إن أحسنت الخياطة صنعت ثوبا جذابا غاليا ..
وإن أخطأت فلن تجرح إلا نفسك ..

لا تسير مع التيار، بل كن أنت التيار

من مسَّ الطيب علق به، شاء أم أبى

الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة

من كان همه ما يدخل جوفه
كانت قيمته ما يخرج منه
(علي بن أبي طالب)

رد فقهي منطقي مقنع رائع!!!
كان الشيخ ولد الحسن الددو حفظه الله في زيارة لفرنسا...
كان يلبس البدلة وربطة العنق...
سأله بعض ضيقي الأفق: كيف كان يلبس رسول الله؟
فرد الفقيه الددو ببداهته المعهودة: كان يلبس ما يلبسه أبو جهل!!
ما أجمل الفهم....

عام 2000
اجتمع فريقٌ من علماء الإسلام في كوالالمبور
عاصمة ماليزيا بقيادة رئيسها «مهاتير محمد».
وقف كلُّ عالم يتكلم عن الفقه وتطبيق الشريعة.
ولما جاء دور الرئيس تكلم عن البناء والإصلاح والصناعة
والتكنولوجيا والتعليم والتنمية والبطالة وفرص العمل.
فقام أحدُ الشيوخ قائلاً بغضب: «لكنك لم تتكلم عن الإسلام!»
فقال مهاتير محمد: «بل كنتُ أتكلم عن الإسلام!»
ذاك هو الإسلام، لو يعلمون!