الموضوع: كلام من ذهب

إن أول شئ يلزمك التغلب عليه هو ذلك الاعتقاد الساذج
بأن هناك من سيدخل حياتك و يحدث لك كل التغييرات التي تطمح إليها .

النجاح لا يقاس كثيرا بالمناصب التي وصل إليها الإنسان في الحياة
بقدر ما يقاس بالعقبات التي قد تغلب عليها.

إن أردت التغلب على مشاعر الخوف فلا تشغل نفسك في التفكير فيه ..
بل كن مستعدا دائما لمواجهته. (ديل كارنيجي)

حاول أن ترى أفضل ما لدى اﻵخرين،
أظهر لهم مشاعر الحب، اشكرهم، عبر عن تقديرك لهم،
عاملهم باحترام. فمن النادر أن ترى أنانيا يشعر بسعادة حقيقة

البساطة لا تكلفك الكثير !
دع لقلبك فرصة النقاء واستمتع بالحياة

وفي آخر الليل استغفروا اللہ كثيراً
فأنه سبحانه يقول هل من مستغفر فأغفر له

كان رسول الله صل الله عليه وسلم ،
أثقل الناس هما ، ولكنه كان أكثرهم تبسما

جمَال المَكانْ بَمن رَافقَكَ إلِيه ؛
والوَقتّ بَمن شَاركَكَ فِيهْ

نقطة ضعفنا في هذه الدنيا ،
هي خوفنا من فقدان ما تعلقنا به !

دائماً : كن لطيفاً مع الكل لأن هنالك لحظات وداع
ليس لها وقت مُحدد ولن يسعفك الوقت للتبرير أو الاعتذار

بداخلي وطن أسميته التغاضِي؛
أسكنت به كُل من أخشى فراقه

لا تبحث عن السعادة في "ما لا تملكه"
فقد ينقضي عمرك "دون أن تملكه"
وتفقد طعم السعادة "فيما تملكه"!

لساني يجيد الصمت جيدا ، لكن عقلي لا يكف عن الكلام !

إن النجاح هو ذلك البحر الذي لا يستطيع أن يسبح فيه الفاشلون.

"إذا لم تستطع أنْ تفعل أشياء عظيمه ..
أفعل أشياء صغيره بــــــ طرق عظيمه "

يا له من وضع محرج ؛ أن تعرف أن الله يدبر كل شئ !
ثم تستمر في الهلع

" إن العالم يملكه المتفائلون أما المتشائمون فما هم إلا متفرجون "

اللهم إنا ندعوك سراً وجهراً أن تنير أيامنا بـ نور وجهكـ.
الذي أشرقت به السموات والأرض

نحن نبوح بالأسباب الكبيرة ، المقنعة الدامغة ،
بينما الأشياء الصغيرة قد نخفيها خجلاً أو هروباً من صعوبة تعليلها .

ﺃَﻭْﻗَﺢُ ﺃﺷﺒﺎﻩ ﺍﻟﺮِﺟﺎﻝ ﻣَﻦ ﻳَﻔْﻌَﻞُ ﺍﻟﺤَﺮﺍﻡ
ﻭﻳَﺘﻼﻋَﺐُ ﺑـ ﺷَﺮَﻑِ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺛُﻢَّ ﻳَﻘﻮﻝُ :
[ ﻻ ﻳُﻌِﻴﺒُﻨِﻲ ﺷﻲﺀ ﻓـ ﺃﻧﺎ ﺭَﺟُﻞ ]

إذا امتلكت شئ جميل ،
لا تبحث عن الأجمل فتخسر الاثنين !

قد تفقد أشياء جميله وتقول : " لا تُعوض "
وقد تتفاجأ بأشياء أجمل تنسيك ما " لا يُعوض "
خزائن اللہ لا تنفد فكن واثقا باللہ

أكثر ما يُضيع العلاقات الجميلة بين البشر
هو الفهم الخاطئ وامتزاجه بالكبرياء

الشخص الذكي أكثر تسامحاً
وتفهماً للآخرين حتى لو أختلف معهم

تفاءلوا . . فالهمومَ مثلَ الغيومَ . . ما تراكمت إلا لتمطَر

من أساسيات السعادة أن تؤمن بقضاء الله وقدره،
وتردد دائمًا : ربي اختر لي ما تراه خيرًا لي

ينظُر النَاس إلىّ صُورنا ؛ ويَنظر الله إلى قُلوبنَا
فأوَلىّ من أنْ نَزين صُورنَا للنَاس هو أن نُزين قلوبنَا لله

إذا كان هدفك أن تعجب الناس فسوف تكون مستعدا
للمساومة علي أي شئ في أي وقت ولن تحقق شيئا ..

دائماً قل لعلّه خيراً ،
وتذكّر أنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا

ربي قَرّبنِي إليك واغمُر قَلبِي بمحبّتك ،
وامنحنِي نُوراً في دَربِي يَقودنِي إلى جَنتك