السلام عليكم ورحمت الله وبركاتة

قد قمت ولله الحمد من قبل ومن بعد بتفنيد إنجيل متى

الأصحاح الأول وأدعو لي بالتوفيق حتى أفند الأصحاح الثاني

وأترككم مع الأصحاح الأول


الأية الأولى

(كتاب ميلاد يسوع المسيح إبن داود إبن إبراهيم)

نستنتج من الأية أنه ولد مثل البشروالميلاد لايعطى إلا

لمن له أب وأم وأنه قد نسب إلى داود وايضا نسب داود

إلى إبراهيم أليس هو إبن الله فهناك تناقض


الأية الثانية إلى الأية السادس عشر
نسب اليسوع (عيسى علية السلام)

(ابراهيم ولد اسحق. واسحق ولد يعقوب. ويعقوب ولد يهوذا وإخوته. يهوذا ولد فارص وزارح من ثامار. وفارص ولد حصرون. وحصرون ولد ارام . وارام ولد عميناداب. وعميناداب ولد نحشون. ونحشون ولد سلمون. وسلمون ولد بوعز من راحاب. وبوعز ولد عوبيد من راعوث. وعوبيد ولد يسى. ويسى ولد داود الملك. وداود الملك ولد سليمان من إمرأة أوريَّا. وسليمان ولد رحبعام. ورحبعام ولد ابيا. وابيا ولد آسا. وآسا ولد يهوشافاط. ويهوشافاط ولد يورام. ويورام ولد عزيا. وعزيا ولد يوثام. ويوثام ولد آحاز. وآحاز ولد حزقيا. وحزقيا ولد منسّى. ومنسّى ولد آمون. وآمون ولد يوشيا. ويوشيا ولد يكنيا وإخوته عند سبي بابل. وبعد سبي بابل يكنيا ولد شألتيئيل. وشألتيئيل ولد زربابل. وزربابل ولد أبيهود. وأبيهود ولد الياقيم. والياقيم ولد عازور. وعازور ولد صادوق. وصادوق ولد اخيم.واخيم ولد اليود. واليود ولد أليعازر. وأليعازر ولد متان. ومتان ولد يعقوب. ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي ولد منها يسوع الذي يدعى المسيح )

وقد ذكر في النسب أربع نسوه وهم

- يهوذا وَلَدَ فارص وزارح من " ثامار ".

- سلمون وَلَدَ بوعز من " راحاب ".

- بوعز وَلَدَ عوبيد من " راعوث ".

- داود وَلَدَ سليمان من " إمرأة أوريَّا ".

فمن هي " ثامار "، ومن هي " راحاب "، ومن هي " راعوث "، ومن هي " إمرأة أوريَّا " ؟

- " ثامار"
هي زوجة إبن يهوذا، التي بعدما مات
زوجها، ارتكبت الزنى مع والده أي عمِّها، وأنجبـت
منـه " فارص وزارح " اللذين ذُكِرَ اسمهما في نسب
يسوع، كانت زانية !!! (تكوين 38).

" راحاب "
كان لقبها في عدة مقاطع من الكتاب
المقدس " الزانية " !!! ( يشوع 2، عبرانيين 11 : 31، يعقوب 2 : 25).

" إمرأة أوريَّا "
كان اسمها " بثشبع " وهي المرأة
التي يقولون إن الملك داود أحضرها إلى قصره وزنا معها، وأوصى بقتل زوجها، ثم أنجب منها " سليمان "، إنها امرأة زانية ايضاً !!! (صموئيل الثاني 11). إنظرو على قدف أنبياء الله والعياد بالله

أمَّا " راعوث "
فلم تكن زانية، وهذ ما بحث عنه، لماذا ذكر إسمها مع النساء الثلاث الأخريات ؟ إلى أن قرأت في سفر " راعوث " وعلمت أنها امرأة " موآبية "، ومن هم " الموآبيين " ؟ إنهم من سلالة " زنى "، أتوا إلى هذا العالم، عندما أسقت ابنة لوط أباها الخمر، ونامت معه، وأنجبت منه ولداً،
وأسمته " موآب " ومنه أنحدرت سلالة الموآبيين التي أتت منها " راعوث "، سلالة من أبشع أنواع الزنى !!! إنظرو على قدف أنبياء الله والعياد بالله

كيف يكون في نسب عيسى علية السلام زناه ؟!
والكتاب المقدس يقول
(لا يدخل ابن زنى في جماعة الرب.حتى الجيل العاشر لا يدخل منه احد في جماعة الرب)(التثنيه الاصحاح 23 /2)

نسب المسيح المذكور في إنجيل لوقا ليس هونسبة المذكور في متى. لوقا (الأصحاح/3) يذكر النسب من آدم حتى عيسى، ولكن متى يذكر النسب من إبراهيم حتى عيسى. فهناك إختلاف

والعجيب أن إنجيل مرقس وإنجيل يوحنا لم يذكر النسب

الأية السابع عشر

(فجميع الأجيل من إبراهيم إلى داود أربعة عشر جيلا ومن داود إلى سبي بابل أربعة عشر جيلا ومن سبي بابل إلى المسيح أربعة عشر جيلا)

*من إبراهيم إلى داود أربعة عشر جيلا

(ابراهيم ولد اسحق. واسحق ولد يعقوب. ويعقوب ولد يهوذا وإخوته. يهوذا ولد فارص وزارح من ثامار. وفارص ولد حصرون. وحصرون ولد ارام . وارام ولد عميناداب. وعميناداب ولد نحشون. ونحشون ولد سلمون. وسلمون ولد بوعز من راحاب. وبوعز ولد عوبيد من راعوث. وعوبيد ولد يسى. ويسى ولد داود الملك) اربعة عشر جيلا أي أن داود الملك من الجيل الأول

*من داود إلى سبي بابل أربعة عشر جيلا

(وداود الملك ولد سليمان من إمرأة أوريَّا. وسليمان ولد رحبعام. ورحبعام ولد ابيا. وابيا ولد آسا. وآسا ولد يهوشافاط. ويهوشافاط ولد يورام. ويورام ولد عزيا. وعزيا ولد يوثام. ويوثام ولد آحاز. وآحاز ولد حزقيا. وحزقيا ولد منسّى. ومنسّى ولد آمون. وآمون ولد يوشيا. ويوشيا ولد يكنيا وإخوته عند سبي بابل)

هنا خمس عشر جيلا ليست أربعةعشر جيلا

لماذا داود من الجيل الثاني اليس من الجيل الأول وضع

في الأجيال الربعة عشر الأولى وقد تما وضعه في الأجيال الربعة العشر الثانية

*من سبي بابل إلى المسيح أربعة عشر جيلا

( وبعد سبي بابل يكنيا ولد شألتيئيل. وشألتيئيل ولد زربابل. وزربابل ولد أبيهود. وأبيهود ولد الياقيم. والياقيم ولد عازور. وعازور ولد صادوق. وصادوق ولد اخيم.واخيم ولد اليود. واليود ولد أليعازر. وأليعازر ولد متان. ومتان ولد يعقوب. ويعقوب ولد يوسف)

هنا ثلاث عشر جيلا وليست أربعةعشر جيلا

سبي بابل أي إحتلال بابل ولا يعد إسما بل واقعة حدثت

ويبدأ الجيل من يكنيا
المجموع إثنان وأربعون جيلا وفي النسب موجود

أربعون جيلا كيف يعقل ذلك

فأصبحت الأيه تناقد الأصحاح

ومن إبراهيم إلى عيسى (إنجيل لوقا) 26 جيلاً فقط. ولكن (إنجيل متى) 40 جيلاً. الفرق 14 جيلاً!!! أين هم!

فأصبح التناقد بين إنجيل متى وإنجيل لوقا


الأية الثامنة عشر
(أما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا: لما كانت مريم مخطوبة ليوسف قبل أن يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس)

يقال أنها مخطوبة من يوسف وهنا إتهام مبطن لمريم وهوأنها وجدت حبلى أي أنها زانية والعياد بالله ثم أتى الفاعل وهو روح القدس ليس الله كما يقولون أي ليس إبن الله بل إبن روح القدس

ويوسف، خطيب مريم أم اليسوع، هو ابن يعقوب حسب (متى 1/16).ابن هالي حسب لوقا 3/23 . تناقض بين الإنجيلين!


الأية التاسعةعشر

(فيوسف رجلها إذ كان باراً ولم يشأ أن يشهرها أراد تخليتها سراً)

إن كان بارا لماذا يريد تخليتها أي تطليقها سرا وقبل ذلك إتهام مبطن أيضا أي إذا أراد أن يشهرها أي أنها زانية والعياد بالله وتحمل الخطيئة


الأية العشرون

(ولكن فيما هو متفكر في هذه الأمور إذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا"يا يوسف إبن داود لاتخف أن تأخد امرأتك لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس)

اليس يوسف ابن يعقوب لماذا في هذه الأية ينادى يا يوسف إبن داود

لاتخف: اليس بارا ومؤمن بمشيئة الله لماذا الخوف!

امرأتك : اليست مخطوبة!

ويوجد الإتهام نفسة وهي أنها زانية من روح القدس وليس هو إبن الله قد تما نسبه إلى الروح القدس

ومن هو ملاك الرب جبرائيل اليس هو روح القدس!


الأية واحد وعشرون
(فستلد ابناً وتدعو اسمه يسوع. لأنه يخلص شعبه من خطاياهم)

فستلد أبنا: لم يقل إبن الله ولم يقل ابن داود ولم يقل أيضا ابن روح القدس

وتدعو أسمه اليسوع لإنة يخلص شعبة من خطاياهم
أي بني إسرائيل وليس إلى الناس كافة إلى شعب واحد فقط وهو شعبه


الأية الخمس والعشرون

(ولم يعرفها حتى ولدت إبنها البكر.ودعا أسمه اليسوع)


هل هو الإبن البكر!

يوجد لها أبناء أخرون من هم؟


محبكم حفيد ديدات