(وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس) مضافة، ولم تكن في الإنجيل!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

(وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس) مضافة، ولم تكن في الإنجيل!

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: (وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس) مضافة، ولم تكن في الإنجيل!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    1,126
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    15-04-2023
    على الساعة
    03:25 PM

    افتراضي (وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس) مضافة، ولم تكن في الإنجيل!

    النص الوحيد الذي يذكر الثالوث المسيحي (الآب والإبن والروح القدس) في الأناجيل الأربعة هو متى:28-19

    فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ.

    ما هي أقدم مخطوطة تحتوي على هذا النص؟
    أقدم مخطوطات تحتوي هذا النص هي المخطوطتين السينائية والفاتيكانية (تعودان للعام 350 ميلادي)

    هل هناك أي بردية أو مخطوطة تحتوي على هذا النص قبل العام 350 ميلادي؟
    للأسف لا، فلم يبقى أي أي شيء من متى 28 يعود لما قبل ذلك العام.وهذه لائحة بكل البرديات المكتشفة مع تواريخها ومضامينها:
    (إضغطوا على كلمة date في رأس الجدول لترتيب المخطوطات من الأقدم)
    http://en.wikipedia.org/wiki/List_of...stament_papyri

    و
    http://en.wikipedia.org/wiki/Categor...nt_manuscripts


    ألا يوجد أي طريقة أخرى للتأكد من صيغة النص قبل القرن الرابع؟
    بالطبع يوجد..

    ما هي؟
    هي التأكد من صيغة العدد كما وردت في الكتب المسيحية التي كتبت قبل العام 350 ميلادي واستشهدت بهذا النص تحديداً.

    مثل ماذا؟
    هناك الكثير من الكتب...
    ومن أهمها كتاب "تاريخ الكنيسة" للأسقف والمؤرخ المسيحي يوسابيوس القيصري الذي ولد عام 263 م وتوفي عام 339، فقد استشهد في كتابه بهذا العدد تحديداً من متى-28

    وهل صيغة النص وردت نفسها كما نعرفها اليوم وتضمنت الثالوث؟
    لا!

    كيف كانت؟
    كانت "إذهبوا وتلمذوا جميع الأمم باسمي" !
    ويمكنك تأكد بنفسك:
    هذه الصفحة من كتاب "تاريخ الكنيسة" - يوسابيوس القيصري
    ترجمة القمص مرقس داود-مكتبة المحبة
    الكتاب الثالث - الفصل الخامس - الفقرة الثانية
    المصغرات المرفقة المصغرات المرفقة اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	page 100.png‏ 
مشاهدات:	1120 
الحجم:	279.8 كيلوبايت 
الهوية:	12189  
    التعديل الأخير تم بواسطة صدى الحقيقة ; 27-12-2012 الساعة 06:37 PM


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    1,126
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    15-04-2023
    على الساعة
    03:25 PM

    افتراضي

    النتيجة:

    هناك مصدر مجهول قد حرف كلام المسيح في المخطوطات التي كتبت خلال القرن الرابع ميلادي! وبالتالي فالنص ساقط من الناحية العلمية ومحرف وغير أصيل...
    ومبروك عليكم سقوط الدليل الوحيد على التثليث من الاناجيل الأربعة يا نصارى


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا أخى الكريم
    لكن الواقع من باب الإنصاف أن هناك استشهادات قديمة للنص ربما ترجع للقرن الأول أو بعده بقليل نجد فيها النص ( عمدوهم باسم الأب و الابن و الروح القدس ) كرسائل أغناطيوس و الديداكى
    و لعل تلك الصيغة قد ظهرت فى أواخر القرن الأول لكن ما يثبت أنها ليست من قول السيد المسيح عليه السلام هو أنه لا يوجد و لا مرة استخدام أتباع المسيح تلك الصيغة أثناء التعميد فى العهد الجديد نفسه مما يثبت أنهم لم يعرفوها
    و الله أعلم
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    1,126
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    15-04-2023
    على الساعة
    03:25 PM

    افتراضي

    لم أكن أعلم بتلك الإستشهادات أخي، ولكن بمجرد الاختلاف بالصيغة في القرون الثلاث الاولى يفقدها قيمتها العلمية ويضع اصالتها موضع الشك


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    1,126
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    15-04-2023
    على الساعة
    03:25 PM

    افتراضي

    أدلة اضافية على عدم اصالة العدد في الانجيل:

    أولاً: المخطوطات العبرية المكتشفة حديثاً لإنجيل " متى " – الذي كتب أصلاً بالعبرانية – ليس فيها هذا النص ، وهذا الأمر اعتبره الدكتور ج ريكارت - أستاذ اللاهوت في الكلية الإرسالية الإنجيلية (Kaufman, Texas) في كوفمان في ولاية تكساس – دليلاً قاطعاً على إلحاقية هذا النص بإنجيل متى ، وقال : " إن الكنيسة الكاثوليكية بالإضافة إلى أرثوذكس المشرق قد كذبوا على العالم فيما يخص هذا النص من " متى " ؛ وذلك لأن كل من عمِّد بهذه الطريقة قد عُمد كذباً ومات من غير خلاص " .

    http://www.jesus-messiah.com/apologe...hew-proof.html

    ويذكرنا الدكتور ريكارت بالعديد من النصوص الإنجيلية التي تتحدث عن التعميد بيسوع المسيح فقط ، كما في قول بطرس في خطبته الشهيرة : " توبوا ، وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا ، فتقبلوا عطية الروح القدس " ( أعمال 2 / 38 ) ، والسامريون اعتمدوا بمعمودية يوحنا المعمدان ، فلما سمعوا بطرس " اعتمدوا باسم الرب يسوع " ( أعمال 19 / 5 ) ، فلم يطالبهم بطرس بالتعميد باسم الآب والروح القدس ، واكتفى بالتعميد باسم يسوع .

    ثانياً: يقول " أدولف هرنك " في كتابه " تاريخ العقيدة " : " صيغة التثليث هذه التي تتكلم عن الآب والابن والروح القدس : غريب ذِكرها على لسان المسيح ، ولم يكن لها وجود في عصر الرسل … كذلك لم يرد إلا في الأطوار المتأخرة من التعاليم النصرانية ما يتكلم به المسيح وهو يلقي مواعظ ويعطي تعليمات بعد أن أقيم من الأموات ، إن " بولس " لا يعلم شيئاً عن هذا " ، إذ هو لم يستشهد بقول ينسبه إلى المسيح يحض على نشر النصرانية بين الأمم .

    ثالثاً: ويؤكد عدم أصالة هذه الفقرة مفسرو الكتاب المقدس ومؤرخو المسيحية كما نقل ذلك المطران كيرلس سليم بسترس - رئيس أساقفة بعلبك وتوابعها للروم الكاثوليك – بقوله :

    " يرجّح مفسرو الكتاب المقدس أنّ هذه الوصية التي وضعها الإنجيل على لسان يسوع ليست من يسوع نفسه ، بل هي موجز الكرازة التي كانت تُعِدُّ الموعوظين للمعمودية في الأوساط اليونانية ، فالمعمودية في السنوات الأولى للمسيحية كانت تعطى " باسم يسوع المسيح " ( أع 2 / 38 ، 10 / 48 ) أو " باسم الرب يسوع " ( أع 8 / 16 ، 19 / 5 ) ، من هنا يرجّح المؤرخون أن صيغة المعمودية الثالوثية هي موجز للكرازة التي كانت تُعِدُّ للمعمودية ، وهكذا توسّع استدعاء اسم يسوع ليشمل أبّوة الله وموهبة الروح القدس " .

    " اللاهوت المسيحي والإنسان المعاصر " المطران كيرلس سليم بسترس ( 2 / 48 )

    رابعاً: يؤكد تاريخ التلاميذ عدم معرفتهم بهذا النص ، إذ لم يخرجوا لدعوة الناس كما أمر المسيح في هذا النص المزعوم ، بل إنه أمرهم باجتناب دعوة غير اليهود :

    أ. " هؤلاء الاثنا عشر أرسلهم يسوع ، وأوصاهم قائلاً : إلى طريق أمم لا تمضوا ، وإلى مدينة للسامريين لا تدخلوا ، بل اذهبوا بالحري إلى خراف بيت إسرائيل الضالة " (متى 10 / 5 – 6).



    ب. ويتطابق هذا مع شهادة تاريخية تعود للقرن الثاني تناقض الأمر المزعوم بدعوة الأمم وتعميدها باسم الثالوث ، إذ يقول المؤرخ الكنسي " أبولونيوس " : " إني تسلمت من الأقدمين أن المسيح قبل صعوده إلى السماء كان قد أوصى رسله أن لا يبتعدوا كثيراً عن أورشليم لمدة اثنتي عشرة سنة " .

    " الخريدة النفيسة في تاريخ الكنيسة " الأنبا ايسذورس ( 1 / 39 ) .



    ج. وقد التزم التلاميذ بأمر المسيح عليه السلام ، ولم يخرجوا من فلسطين إلا حين أجبرتهم الظروف على الخروج ، " وأما الذين تشتتوا من جراء الضيق الذي حصل بسبب استفانوس ، فاجتازوا إلى فينيقية وقبرص وأنطاكيا ، وهم لا يكلمون أحداً بالكلمة إلا اليهود فقط " ( أعمال 11 / 19 ) ، ولو كانوا سمعوا المسيح يأمرهم بدعوة الأمم باسم الآب والابن والروح القدس : لخرجوا امتثالاً لقوله ، من غير إكراه ، ولبشروا الأمم بدعوته .



    د. ولما حدث أن " بطرس " استدعي من قبل " كرنيليوس " الوثني ليعرف منه دين النصرانية ، ثم تنصر على يديه لما حصل ذلك : لامَه التلاميذ فقال لهم : " أنتم تعلمون كيف هو محرم على رجل يهودي أن يلتصق بأحد أجنبي أو يأتي إليه ، وأما أنا فقد أراني الله أن لا أقول عن إنسان ما إنه دنس أو نجس " ( أعمال 10 / 28 ) ، لكنه لم يذكر أن المسيح أمرهم بذلك ، بل قال : " نحن الذين أكلنا وشربنا معه بعد قيامته من الأموات ، وأوصانا أن نكرز للشعب " ( أعمال 10 / 42 ) ، أي : لليهود فقط ، ولما رجع إلى " أورشليم " تعرض لمزيد من اللوم فقد " خاصمه الذين من أهل الختان ، قائلين : إنك دخلت إلى رجال ذوي غلفة ، وأكلت معهم ! " ( أعمال 11 / 2 – 3 ) ، فبدأ " بطرس " يحكي لهم عن رؤيا منامية رآها سوغت له الأكل مع الأمميين ( أعمال 11 / 4 – 10 ) ، ثم حكى لهم كيف جاءه الروح القدس ، وأمره بالذهاب ، " قال لي الروح أن أذهب معهم غير مرتاب في شيء ، وذهب معي أيضاً " ( أعمال 11 / 12 ) .

    وبعد هذا العرض الإقناعي المسهب من بطرس رضي التلاميذ عن ذهابه إلى الغلف ، " فلما سمعوا ذلك سكتوا ، وكانوا يمجدون الله قائلين : إذا أعطى الله الأمم أيضاً التوبة للحياة " ( أعمال 11 / 18 ) .

    وعليه فهؤلاء جميعاً بما فيهم بطرس لا يعلمون شيئاً عن نص " متَّى " الذي يأمر بتعميد الأمم باسم الآب والابن والروح القدس ، لماذا ؟ لأن المسيح لم يقله ، وهم لم يسمعوه ، ولو كان المسيح قاله لما احتاج الأمر إلى عتاب وملامة .

    خامساً: وأيضاً اتفق التلاميذ مع " بولس " على أن يدعو الأمميين ، وهم يدعون الختان - أي : اليهود ، يقول بولس : " رأوا أني أؤتمنت على إنجيل الغرلة ( الأمم ) كما بطرس على إنجيل الختان … أعطوني وبرنابا يمين الشركة لنكون نحن للأمم ، وأما هم فللختان " ( غلاطية 2 / 7 – 9 ) ، فكيف لهم أن يخالفوا أمر المسيح - لو كان صحيحاً نص " متى " - ويقعدوا عن دعوة الأمم ، ثم يتركوا ذلك لبولس وبرنابا فقط ؟ .

    فكل هذه الشواهد تكذب نص " متى " ، وتؤكد أنه نص مختلق لا تصح نسبته إلى المسيح .



    ثم عند غض الطرف عن ذلك كله : فإنه ليس في النص ما يسلم بأنه حديث عن ثالوث أقدس اجتمع في ذات واحدة ، فهو يتحدث عن ثلاث ذوات متغايرة قرن بينها بواو عاطفة دلت على المغايرة ، والمعنى الصحيح لخاتمة " متى " : " اذهبوا باسم الله ورسوله عيسى والوحي المنزل عليه بتعاليم الله عز وجل " ، ولهذه الصيغة الواردة في " متى " مثل لا يصرفه النصارى للتثليث ، فقد جاء في بعض رسالة " بولس " إلى " تيموثاوس " : " أناشدك أمام الله والرب يسوع المسيح والملائكة المختارين … " ( تيموثاوس ( 1 ) 5 / 21 ) فإن أحداً لم يفهم من النص ألوهية الملائكة أو أنهم الأقنوم الثالث ، ويقال في نص " متى " ما يقال في نص " بولس " .

    ويشبهه ما جاء " سفر الخروج " من دعوة بني إسرائيل للإيمان بالله وبموسى من غير أن يفهم تساوي المعطوفين في قوله : " فخاف الشعب الرب ، وآمنوا بالرب وبعبده موسى " ( الخروج 14 / 31 ) .

    وهذا الأسلوب في التعبير معهود في اللغات والكتب ، وقد نزل في القرآن مثله ( يا أيها الذين آمَنوا آمِنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل ) النساء/ 136 ، وغير ذلك من الآيات القرآنية .

    " الله جل جلاله واحد أم ثلاثة " ( ص 122 – 125 ) .

    المزيد من التفاصيل والمراجع والوثائق:

    http://aljame3.net/ib/index.php?show...aded&pid=35588


(وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس) مضافة، ولم تكن في الإنجيل!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الآب والإبن والروح القدس=إله واحد ؟
    بواسطة احمد العربى في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-02-2017, 07:34 PM
  2. حل لغز الاب والابن والروح القدس الاله الواحد
    بواسطة ابوغسان في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-06-2012, 12:46 PM
  3. هذا هو رب اله النصارى الذي حكم وخضع له الآب والابن والروح القدس .
    بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-12-2008, 09:57 PM
  4. مشاركات: 43
    آخر مشاركة: 15-05-2008, 12:34 PM
  5. اذهبوا وعمدوهم باسم الآب والإبن والروح القدس ... محرفة ليست من الإنجيل
    بواسطة Blackhorse في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 77
    آخر مشاركة: 18-07-2006, 03:20 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

(وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس) مضافة، ولم تكن في الإنجيل!

(وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس) مضافة، ولم تكن في الإنجيل!