الموضوع: صورة : من يفهم شيئ من الصورة يخبرنا لكن ممنوع الضحك !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بإختصار شديد

وجدت صورة لقبر شنودة ولكن صدمت لما يحدث حول القبر

وسألت نفسى هل هذه عقليات بشرية فعلا وتعيش بالقرن 21 ؟؟

شاهدوا الصورة




وضعوا باسكت فوق القبر ليكتب كل نصرانى شكوته ليأخذها شنودة لإلههم بنفسه

لكل نصرانى

كيف ينظر النصرانى لله بعظمته وعزته وجلاله

وكيف يجعل إلهكم بينه وبين عباده وسيطا رغم أنه كان يعيش بينهم كما تقولون

وكيف يكتبون الشكوى لإلههم وهل إلههم لا يعلم شكواهم ؟؟

يووووووووووووووووو أسئلة كثيرة على هذه الصورة ولو تركت لنفسى المجال لن اكف عن الاسئلة

بالمناسبة

الصورة موجودة بصفحة " كل يوم صورة للبابا شنودة " على الفيس

تحيتى للجميع

إيش اللي ...

الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة

هو ايه ايش اللى ....

يبق في طبعة الكتاب المقدس 2013 القادمة
لابد وان يدخلوا اقوال اشنودة من ضمن الكتاب

بارك الله فيك اخ حسن

الله يستر ما يشوف مسيحي الصوره يصير يجادلنا ان اشنوده قام من الموت وبيقوم يقرأ الاوراق
ويقولك الدليل ليش الناس بيكتبوله عورق

الصحيح أنه مش لازم يكون هناك وعاء لجمع الأوراق ،
لأن الوعاء لا يتسع إلا لعدد محدود من الرسائل ،
وبعد ذلك سيقوم الكهنة ببعثرتها والتسلي بما هو مكتوب فيها ومن ثم احراقها

ولذلك كان من الأفضل لو جعلوا فتحة في أعلى القبر أو أن يقوموا الآن بثقب القبر وعمل فتحة تكفي لدخول الرسائل فقط ،
وذلك حتى تصل الرسالة من يد صاحبها إلى المتنيح مباشرة كي يقوم هو بنقلها على جناح السرعة إلى الخروف

ربما يقول البعض أنهم لا يستطيعون عمل فتحة في جدار القبر خوفا من انبعاث رائحة كريهة ،
بإمكانهم تحمل هذه الرائحة لأنها لن تبقى إلى الأبد ،
فبعدما ينتهي الدود من إلتهام الجثة ولا يجد ما يأكله يموت الدود أيضا ، وبعدها ببضعة أشهر لن يكون هناك رائحة ،
عندها من الممكن وضع بعض أنواع العطور ذات الرائحة الجميلة في نفس الفتحة ويقولوا للزائر أن للمتنيح معجزات كثيرة زيادة على توصيل الرسائل والطلبات وقبض الصدقات هيا أدخل أنفك في الفتحة لتشم المعجزة ،
وعندها سيضع الزائر رسالته وهو مطمئن لسرعة تحويلها وسيتبعها ببعض الفلوس بدل طوابع

على فكرة لا تزال أعضاء فرقة المجمع المكدس تتخوف من إختيار بابا جديد
لأنهم يسمعون الكرسي البابوي كل صباح يبكي ويقول
يا حبيبي عُدلي تاني

دمتم بخير

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق

الصحيح مش لازم يكون هناك وعاء لجمع الأوراق ، لأن الوعاء لا يتسع إلا لعدد محدود من الرسائل ، لذلك سيقوم الكهنة ببعثرتها والتسلي بما هو مكتوب فيها ومن ثم حرقها

لذلك كان من الأفضل أن يجعلوا فتحة في أعلى القبر أو أن يقوموا بثقب القبر وعمل فتحة تكفي لدخول الرسائل فقط ،
وذلك حتى تصل الرسالة من يد صاحبها إلى المتنيح مباشرة كي يقوم هو بنقلها على جناح السرعة إلى الخروف
ربما يقول البعض أنهم لا يستطيعون عمل فتحة في جدار القبر خوفا من انبعاث رائحة كريهة ، بإمكانهم تحمل هذه الرائحة لأنها لن تبقى إلى الأبد ، فبعدما ينتهي الدود من إلتهام الجثة ولا يجد ما يأكله يموت الدود أيضا ، وبعدها ببضعة أشهر لن يكون هناك رائحة ، وعندها من الممكن وضع بعض أنواع العطور ذات الرائحة الجميلة في نفس الفتحة ويقولون للزائر أن للمتنيح معجزات كثيرة زيادة على توصيل الرسائل والطلبات وقبض الصدقات هيا أدخل أنفك في الفتحة لتشم المعجزة ، عندها سيضع الزائر رسالته وهو مطمئن لسرعة تحولها ويتبعها ببعض الفلوس بدل طوابع

على فكرة لا تزال أعضاء فرقة المجمع المكدس تتخوف من إختيار بابا جديد
لأنهم يسمعون الكرسي البابوي كل صباح يبكي ويقول
يا حبيبي عُدلي تاني

دمتم بخير

الشيءالوحيد الذي أخشاه السيد الفاضل أبوطارق هو أن يكون أحد منهم فى المتابعة الموقع ويأخذ الفكرتك وغدا تجدها حيز التنفيذ وتضيع حقوقك فى التأليف.لهذا يجب توثيقها فى الشهر العقاري.

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاجر إلى الله

يشوف مسيحي الصوره يصير يجادلنا ان اشنوده قام من الموت وبيقوم يقرأ الاوراق

الحقيقة أمر قيام شنودة من الاموات غير مستبعد وخصوصاً بعد ان تحللت جثته الان وأكله الدود فلو فتحوا قبره ولم يجدوا الجثة سيقولون أنه صعد ليجلس عن يمين الابن فالقيام من الاموات يحدث لكل من يريدون تخليده فيقولون أنه قام من الاموات فكل من يريد أن يقول ذلك فليقوله فالكل يوحى إليه من الروح القدس حتى هِيرُودُسُ نفسه قال لغلمانه أن يوحنا المعمدان قام من الاموات فلنقرأ

إنجيل متى - الأصحاح 14 العدد 2. فَقَالَ لِغِلْمَانِهِ: «هَذَا هُوَ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ قَدْ قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ وَلِذَلِكَ تُعْمَلُ بِهِ الْقُوَّاتُ».
فكل من يريد أن يخبرنا بخبر قيامة أحدهم من الاموات فليتفضل ..

ماخبرتنا متى الرد؟ ماحدد لهم موعد؟
مساكين وهو كان بينهم عجزان يشفي نفسه كيف بعد ما تعفن يظنون انه قادر على توصيل رسائلهم .