الموضوع: صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حته

الأخ الكريم / مهاجر إلى الله

تناقض وتضارب الأناجيل فى ذكر أحداث ما قبل الصلب ليست

هى قضيتنا على الأقل الآن

فما يهمنا هو أن المسيح الذى جاء من أجل فداء وخلاص

البشرية بحسب الإيمان المسيحى لم يسلم نفسه للصلب لكى

ينقذ البشرية بل تم تسليمه بواسطة تلميذه

يهوذا !!!!!!!!!!!!!!

وهذا فى حد ذاته يعد دليلا من أهم الأدلة على بطلان عقيدة

الفداء

فكيف يتخلى المسيح عن مسئوليته تجاه البشرية بأن يتهرب

من الصلب ثم نجد من يدعى كذبا أن موت المسيح على

الصليب كان من أجل خلاص البشرية ؟!!!!

هل تستطيع الضيفة كاتى أو أى مسيحى أن يفسر لنا هذا

اللوغاريتم ؟

أما بخصوص النصوص التى إستشهدت أنت بها فهى تؤكد

تأكيدا قاطعا على أن المسيح عرف أن يهوذا هو من سيسلمه

لليهود وليس كما تظن أنها تعنى أن المسيح هو من قام

بتسليم نفسه لليهود لكى يصلب

والدليل على ذلك أن يهوذا هو من أخذ الجنود والحرس وذهب

بهم إلى البستان الذى كان يوجد فيه المسيح وتلاميذه بهدف

تسليمه أى تسليم المسيح لهم

الأخ الكريم / مهاجر إلى الله

الرجاء الإنتباه جيدا إلى الكلمات المكتوبة باللون الأحمر

وتحتها خط فى الإقتباس

لك خالص تحياتى وتقديرى

نصيحة لكل حائر اشتبهت عليه السبل أيها يؤدي إلى الحق ..

في الحقيقة إن البحث في النصوص الدينية ومقارنتها ما هي إلا وسيلة لمعرفة الحق .. ولكن النتيجة لا تكون دائما هي الهداية والنجاة ..

لأن الأمر يتعلق أساسا بنية الباحث عن الحق ومدى إخلاصه .

فكي يحصل الحائر على الهداية من الله عز وجل وينجو من المصير المؤلم بعد الموت فإنه لا يكفي أن تكون لديه فقط الرغبة في أن يعرف الحق لكي يرتاح من أرق الأسئلة الملحة والمتاهات الجدلية التي يغرق فيها تفكيره من أجل أن يحظى ببعض النوم الهانئ أو الهدوء النفسي عندما يكون وحيدا يفكر .

لكن يجب عليه أيضا أن يكون عازماً وبكل قوة على أنه إذا ظهر له الحق فسوف يتبعه ويعمل به قدر استطاعته .. ويتوجه إلى الله سبحانه وتعالى بإلحاح أن يعينه على معرفة الحق واتباعه .

فما فائدة أن يهدي الله شخصا لن يسمع كلامه عز وجل بعد أن يعرف الحق ؟ .. فهؤلاء اليهود كان منهم من يعرفون الحق كما يعرفون أبناءهم ، وها هو إبليس نفسه كان يعرف الحق .. لكن هل كانوا مهتدين ونجوا من الخزي وأتعس مصير ؟ .. أبداً .. لأنهم لم يتبعوا الحق بعد معرفته ويعملوا به .

إذن فالتخلص من الحيرة ونيل الهداية وركوب سفينة النجاة يتطلب الصدق مع النفس والعزم على أنه إذا ظهر الحق فسوف يُتبع ويُعمل به قدر الإستطاعة .. قال سبحانه وتعالى :

{ وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ }{الأنفال:23}

كذلك الإستعانة به سبحانه وتعالى ليرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه .. فهو القريب من عباده مجيب دعواتهم .. قال سبحانه وتعالى :

{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ }{البقرة:186}

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الفاروق 1

آآآآآآآآآآآآآآ مييييييييييييين

آآآآآآآآآآآآآآ مييييييييييييين

إخوتى فى الله رجاء أتوجه به إلى كل من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله بقلبه قبل لسانه رجاء أن نتوجه جميعاً إلى الرب الاله والواحد الذى لا إله غيره من اليوم بالصلاة (( الدعاء )) بـأن يهدى الله الضيفة كاتي للحق بإذنه إنه ولى ذلك والقادر عليه .. ولا تنسونا من صالح دعائكم .. فالدعاء بظهر الغيب والاخلاص فيه يؤتى ثماره بصورة سريعه وغير متوقعه .. اللهم أأت بها أمنه مطمئنة لدين الحق إنك ولى ذلك والقادر عليه

آااااااااااامين .

بارك الله فيك أخي الحبيب عمر الفاروق على كلامك الطيب .

اقتباس

اللهم أأت بها أمنه مطمئنة لدين الحق إنك ولى ذلك والقادر عليه

اللهم آمين أتوسم خيرا فى الضيفه
وعندى احساس قوى أن الله سيهديها لأنها فعلا باحثه عن الحق
وليست مثل غيرها ممن يدخلون هنا لالقاء الافتراءات ثم الهروب

اللهم أهد ها الى طريق الحق اللهم آمين

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين


لفت انتباهى هذا القول فاحببت ان ارد عليه

الضيفه تقول

اقتباس

ايضا ليس المطلوب من الرب ان يشرح كل شىء بالتفصيل فى اياته والا لماذا لم يشرح القران كيفيه الصلاه والوضوء وعدد ركعات الصلاه واشياء وتفاصيل اخرى كثيره استنتجها المسلمون فيما بعد وليس لها ايه فى القران .

هذا ليس صحيح ياضيفتنا

نحن لم نستنتج كيفيه الصلاه والوضوء

بل علمنا اياها سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام فى احاديث صحيحه ثابته عن سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام

ما نتكلم عنه ياضيفتنا هو اساس فى العقيدة لديك
فكيف تبنى اساس العقيدة على استنتاج ؟

ماذا تقولى لله يوم القيامه ؟ انى استنتجت ؟

انا كلمت العالم علانية.انا علّمت كل حين في المجمع وفي الهيكل حيث يجتمع اليهود دائما.وفي الخفاء لم اتكلم بشيء)
اليس هذا فى الكتاب ؟

لا تقولوا ما لم يقوله سيدنا المسيح , والا اصبحتم تكذبون عليه

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتي

ثم ناتى الى نقطه ادام والخطيئه هل تعتقد انه عندما يامر الرب امر مباشر لشخص ويقول له لا تاكل من هذه الشجره ويعصى امره هل هذا امر هين ؟

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتي

الا يعلم الرب ماذا سوف يحدث مسبقا ؟ اذا هو يعلم ان ادام سوف يخطىء مسبقا ولذلك كان عقابه شديد لان الخطيئه اصبحت غير محدوده فقد عصى ربه بطريقه مباشره فيها تحديا للرب

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتي

اذا وصلا الى ان الخطيئه غير محدوده والصقت بنسل ادام كله من البشر ولذلك لابد وان تكون التضحيه للفداء والتكفير عن تلك الخطيئه ايضا غير محدوده ولا يفعلها اى انسان عادى لابد من وجود وسيط يدفع الثمن عوضا عنا جميعا

إن لم يكن هناك فرق في معصية الشيطان عن معصية آدم
و الأتنيين عصوا
و مجرد العصيان يعتبر تحدي للإله ونوع واحد من المعصية , لا يمكن غفرانه

الإله من صفاته العدل
يبقى ليه الإله في المسيحية فدى آدم و لم يفدي الشيطان طالما الخطأ واحد في المقدار ؟


إن قولتي حضرتك بس آدم أستغفر وندم , فإذن يستحق الغفران
إذن الكلام اللي حضرتك ذكرتيه

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتي

الا يعلم الرب ماذا سوف يحدث مسبقا ؟ اذا هو يعلم ان ادام سوف يخطىء مسبقا ولذلك كان عقابه شديد لان الخطيئه اصبحت غير محدوده فقد عصى ربه بطريقه مباشره فيها تحديا للرب

إذن يصبح كلام غير صحيح
لأنه كلام يعني أنه لا تفرقة بين المعاصى
فالمعصية في حق الله إينا كان من فعلها و إينا كانت طبيعته و إينا كانت مشاعره بعدها , نوع واحد فقط وهي جريمة تحدى الذات الإلهية ( جريمة من نوع واحد بنفس القوة )

و بالتالي كلام حضرتك يعني
أن خطأ آدم = بالظبط خطأ إبليس = خطأ واحد بنفس المقدار
كلاهما = جريمة تحدى الذات الإلهية


وبالتالي إن غفر الإله لخطيئة تحدي الذات الإلهيه لأحدهما , فسنجد أنه كان سيغفر نفس الخطيئة المساوية في المقدار للآخر
طالما هو عادل و يحاسب على نفس الخطأ الواحد بنفس الطريقة


فهل فعل الإله ذلك ؟
لا لم يفعل

و بما إن الإله عادل


إذن طالما غفر لآدم و لم يغفر لإبليس
إذن خطيئة آدم لا تساوي خطيئة إبليس
إذن كلام حضرتك أن أي معصية وعدم طاعة لأوامر الإله , يعتبر جريمة من نوع واحد , لا يعتبر صحيح


و بما أن هذا الإفتراض غير صحيح , فكل ما بني عليه من كلام بعد ذلك يعتبر غير صحيح

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين



الخطيئه غير محدوده

فلو ان انسان مات لا يستطيع ان يكفر الخطيئه لانه محدود والخطيئه غير محدوده

نقول والله المستعان

هل الذى مات هو الله ؟
الاجابه بالطبع لاء .. فالله لا يموت

اذا الذى مات هو الجسد
الجسد محدود
اذا الخطيئه لم تغفر

اذا يجب عليك ان تؤمنى ان الذى مات هو الله
لذا يجب عليك ان تتركى هذه العقيده

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتي

ايضا ليس المطلوب من الرب ان يشرح كل شىء بالتفصيل فى اياته والا لماذا لم يشرح القران كيفيه الصلاه والوضوء وعدد ركعات الصلاه واشياء وتفاصيل اخرى كثيره استنتجها المسلمون فيما بعد وليس لها ايه فى القران .

ياسيدتي نحن بنقول عقيده، أصل الدين أن يكتب الأله العقيده في كتابه وليست العبادات. من الخالق؟؟ هل هو واحد أو ثلاثة أقانيم أو جوهر ، وانه جاء للفداء لخطيئة سيدنا أدم. اذا كانت هذه أساس عقيدتكم ليه ماعندكم دليل عليها ؟؟
لو القران كان فيه كل الأحاديث عن صلاتنا وعبادتنا لكان كتاب كبير أو مجلدات. الحمدلله أنه لدينا الأحاديث صلاتنا لم نستنتجها أنتم من استنتجتم صلاتكم، ومش عارفه أستنتجوها منين، لأن هذه لم تكون صلاة سيدنا المسيح عليه الصلاة والسلام .

صلاتنا وصلتنا عن طريق أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، الغير منقطعه. يعني نعرف من قالها ونقلها عن من وابن من. ثم الحديث علم أخر غير القران لدينا أسم الرواه بالكامل ؟؟ أنتم لاتعرفوا من كتب أناجيلكم غير أساميهم الأولى، يعني متى مين ولا يوحنا مين غير معروف. هو ينفع تصرفي شيك بأسم أول بس ؟؟ ازاي تقبلوا عقيده لا فيها العقيده مكتوبه صراحة، ولا حتى عارفين مين كتبها. الله المستعان.
لو لم تكوني شاهدت هذا، فيديو رائع عن بحث حقيقي، هذا الشخص بحث بصدق، وقراء الأنجيل بتمعن حتى اكتشف أنه محرف، وعرف صلاة السيد المسيح عليه الصلاة والسلام

بسم الله الرحمن الرحيم
إِلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ

سورة النمل - الآية الكريمة 11

الحمد لله يارب أنك سبحانك رب الكون الرحيم الحكيم

في قصة الفداء
غفر الإله لآدم و لم يغفر لإبليس
خطيئة يتبعها ندم و إستغفار و توبة لا تساوي خطيئة يتبعها تكبر و إصرار على الذنب , حتى لو كان الخطأ في حق الإله ذو العظمة اللامحدودة

السؤال الآن
طالما مبدأ غفران الذنب موجود
و طالما يقال أن خطة الفداء كانت موجودة من الازل
و طالما أن الإله حكيم في قوانينه التي يضعها و يصوغها
لماذا لم يضع الإله قاعدة واحدة من البداية أن من يخطيء ثم يستغفر و يندم سيغفر له ؟