جاء فى سفر التكوين الاصحاح الثانى الفقرة 17
و اما شجرة معرفة الخير و الشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت
إذا كانت خطيئة آدم عليه السلام سبب الموت فلماذا ما يزال الموت مستمراً بعد أن فدى المسيح عليه السلام العالم ؟
جاء فى سفر التكوين الاصحاح الثانى الفقرة 17
و اما شجرة معرفة الخير و الشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت
إذا كانت خطيئة آدم عليه السلام سبب الموت فلماذا ما يزال الموت مستمراً بعد أن فدى المسيح عليه السلام العالم ؟
شنودة يقول : للذكرى
موضوع دو صلة نثبت فيه ان أدم لم يخطأ من الأساس
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=15588
يعنى افتدء المسيح للذكرى
وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ
التعديل الأخير تم بواسطة الترجمان ; 27-10-2007 الساعة 03:28 AM
والموت الذي يعنيه الكتاب المقدس هو:
1-الموت الجسدي
2-الموت الأبدي
الموت الجسدي هو انفصال
الموت الجسدي هو انفصال الروح عن الجسد. وهو آخر عدو يبطل. ولأنه عدو للإنسان فهو قاس
ومرّ ومكروه ومخوف. حتى الملوك يخافون الموت، ويبكون عند ساعة الموت. يخبرنا إشعياء النبي أن الملك حزقيال خاف وبكى لما سمع حكم الله عليه بالموت. ولذلك صلّى بدموع إلى الرب فاستجاب الله صلاته وأطال عمره خمس عشرة سنة. والحق يقال إن كأس الموت يمر على ربع مليون نسمة يومياً في العالم. ويمكننا أن نتصوّر مقدار الدموع التي يذرفها الوالدون والوالدات، والأزواج والزوجات، والبنون والبنات، والأقرباء والأصدقاء والزملاء. فبعد أن يكون المرء مالئاً الدنيا وشاغلاً الناس إذا به جثة هامدة جامدة لا حياة فيها ولا حراك. أول من اختبر الموت هو هابيل بن آدم، وبموته حصد أبواه أول نتائج السقوط. نعم الموت الجسدي هو من ذيول الخطية وكأسه مُرّة. ومع ذلك يبقى الموت الجسدي سهلاً أمام الموت الأبدي الذي يبدأ بالموت الروحي في الدنيا. فإن كان الموت الجسدي هو انفصال الروح عن الجسد فالموت الروحي هو انفصال الروح عن الله. وبهذا المعنى قال يسوع في الإصحاح الخامس من إنجيل يوحنا: "الحق الحق أقول لكم تأتي ساعة وهي الآن حين يسمع الأموات صوت ابن الله والسامعون يحيّوْن". فالأموات هنا هم الأموات روحياً، أو كما قال بولس الرسول في رسالته إلى كنيسة أفسس إنهم "الأموات في الذنوب والخطايا". هذا هو الاختبار الذي مرّ به آدم أثر سقوطه. فقد صارت خطاياه فاصلة بينه وبين إلهه، ولهذا نقرأ في نهاية الإصحاح الثالث من سفر التكوين العبارة التالية: "فأخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الأرض التي أخذ منها. فطرد الإنسان وأقام شرقي جنة عدن الكروبيم ولهيب سيفٍ متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة".
الفاضل معجزة ....
غريب امرك ! الا تفكر قليلا بدلا من ترديد موروثك ؟! لعلك تنجو بالخلاص الحقيقي.
فكر .....
هل ابراهيم النبي كان منفصلا عن الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يعقوب العهد القديم الذي صارع الرب فاعجب به الرب واسماه اسرائيل هو منفصل عن الله ؟
هل النبي موسى الذي اعطاه الرب معجزة شق البحر بعصاه وانقذه وشعبه منفصلون عن الله ؟؟؟؟؟؟
هل ايليا الذي صعد الى السماء .... السماء ..... صعد الى أين ؟ الى السماء .....
هل ايليا هذا منفصل عن الله ؟
هل يوحنا المعمدان منفصل عن الله ؟
هل مريم العذراء قبل ولادة يسوع حين حل عليها الروح القدس منفصلة عن الله ؟
ما بك يا سيد معجزة ؟
أما ان الاوان أن تنصف الامور من سطوة موروثك ؟
أنصحك أن تتابع في قسم نصرانيات موضوع يتكلم عن فيلم وثائقي ألماني يتحدث به عالمان ألمانيان عن تعويذة وثنية قبل المسيح لصورة مصلوب قد تظن انه يسوع ولكن الدلائل والحفريات اثبتت ....
انها تتكلم عن اله وثني تجسد ومات وقام من الاموات ....
ظنه العالمان انه يسوع .... وكانت المفاجأة ....
ان قصة يسوع هي نسخة مكررة عن الهة عند الاغريق ......
وستجد فكرة تعدد الالهة باله واحد .....
والكثير الكثير .....
لتعرف ان المسيح الحقيقي ما كان أبدا الها بل نبيا يهوديا ......
فكر يا عزيزي .....
اسأل لك الهداية من كل قلبي .....
أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .
التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 28-03-2008 الساعة 11:00 PM
وتخيلوا الامر ايها المتابعين والقراء ......
تخيلوه على يوحنا المعمدان .....
لتعرفوا ان فكرة الانفصال عن الله ليست واقعية أبدا بسبب التوارث من الخطيئة الأصلية ....
أتعلمون حسب العهد الجديد لماذا قطعوا رأس يوحنا المعمدان ؟
أتدرون لماذا يا أصحاب العقل ؟
لأن يوحنا لم ينفصل عن الله أبدا .....
كان متمسكا في الله .....
بكلمته واجاباته ....
بحركاته وسكناته ....
ولأنه لم يجامل صاحب المنصب في حكم الله .....
كلفه الأمر قطع رأسه .....
هذا من ناحية يوحنا المعمدان .... هو غير منفصل عن الله من جانبه ....
أيعقل أن تقطع رأسه لأجل الله ....
ليجد نفسه منفصلا عن الله ؟؟؟!!!!!
هل يمكن للعادل .... ديان الارض ... أن يحسبه منفصلا عنه بينما هو عاش ومات لأجل الله ؟!
فكروا يا عالم ......
هل تعقلون أن بعمل ادم انفصل عن الله ....
فاذا كان بعمل بشر قرر الرب أن يفصل البشر عنه .....
فأليس عدلا أن يقرر اعادة بشر أيضا بعمل بشر ؟؟؟؟؟؟
أين الظلم في ذلك .... أليس ذلك منطق عدل ليس صعب على الرب ؟
أم أن مجرد خطيئة اولى قامت الدنيا عليها ولم تقعد ؟
فهل اراد الله لادم أن يكون مخلوقا معصوما مثلا ؟
فاذا كان اراد ذلك ....
فلماذا لم يخلق لاهوتا معه ليكون بالفعل بالاصل ليس منفصلا عن الله ....
كما ايمانكم بيسوع أن اللاهوت تجسد بناسوت ليكون كائنا بلا خطيئة ......
فالرب لو اراد كائنا اذا بلا خطيئة فانه قادر على جعله كذلك .....
ولكنه يعلم ان البشر منذ ادم خلقوا من أجل أن يكونوا مخيرين ....
فاذا بقى ادم قد اختار الطاعة ....
وبقيت حواء تختار الطاعة الى اخر لحظة ....
حين رفضت كلام الحية بقولها .... انها لا تاكل من الشجرة لان الرب حذرهما من الموت ....
فاذا كانت ضعفت حواء اول ضعف واختارت اول اختيار خاطىء ....
وعاقب الرب ....
اليس العادل ينجي ويجازي عند اختيار صائب ؟
فالمسألة يا اصحاب العقول ....
بشر مخيرين ...
ومسؤولية اختيار لكل فرد .....
أمر سهل ....
ولا دم مشروط على رب ليقبل .....
فالرب لا شرط عليه ....
فان كانت دماء يوحنا المعمدان التي سالت من رأسه المقطوع لاجل حياة وموت لاجل الله لا تكفي لتنجي بشر واحد ....
فان القيمة الروحية والمبدأ الذي عاش عليه يوحنا تكفي ....
أمام عادل ديان ....
أتعقلون أن الرب يقيم عدل بظلم عند صلبه برىء ؟؟!!!
غريب أمركم ؟
فكروا لعلكم تكسبون الحياة الابدية ....
أنصفوا الله لتنصفوا انفسكم ......
تمنياتي لكم خير الهداية .....
والتخلص من فكرة الانفصال والخطية التي هي أكبر ظلم لعدل الله وملكه للمغفرة دون شرط عليه .
أطيب الامنيات لكم من طارق ( نجم ثاقب ) .
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات