الموضوع: التعليقات على الحوار بين Doctor X والزميل الفاضل بيلاتور

متابعة الحوار

الصديق العزيز نجم ثاقب

اقتباس

بدليل أن المسيح ( بلاهوته ) قال لكم أحبوا بعضكم

انا لا اقول ان للمسيح طبيعتين او ان المسيح هو الله

اقتباس

و قول المسيح عن نفسه أنه جاء ليس ليدين بل ليخلص

المسيح لم يدين في كلامه او سلوكه لكنه قال الحق وكشف شرا مخفيا امام الناس للنور
فمن كان يجرؤ من الشعب ان يفتح فمه بكلمة على من يضهروا انفسهم انهم قديسين اي الكتبة والفريسيين ,,,,

اقتباس

لأن المؤتمن على الحق أو الرسول الذي هو من الله يفعل الأمر مبتدئا من عنده لا يجامل شعور الناس و حقوق الانسان لطالما ان هناك حق لله لأن الله أولا ثم الانسان

احس ان في هذا الكلام لبعض الناس مفهوما خطيرا لذلك اقول ان من الممكن للشخص ان يوصل الحق ويقوله ويضهر الباطل بكل الطرق السلمية الممكنة لكن هذا لا يعطي تصريحا لأحد في ان يحمل سلاحا ويقتل كل من لا يريد الحق فينهي حياته وينهي طبعا معها كل امل في توبة ذلك الشخص ربما في وقت اخر ,,كما يفعل بعض الناس في تنصيب أنفسهم قضاة ومنفذين وفي تكفير ألأخرين والحكم عليهم وتنفيذ الحكم متعديين في ذلك على عمل الله فلا يرحمون.

عند ألله مقاييس للإثم وحدود يطفح فيها الكيل كما نقول لكن هذا الميزان لكل ألأفراد والشعوب لا علم لأحد به إلا ألله

تســـــجيل متابعـــــــــــة
مع الدعاء لأخينا الدكتور الفاضل بالتوفيق
ولضيفه بالهدايـــــة

متابعة

[url]

وين البيلاتور يكمل الحوار

سلام ومحبة الله ورحمته للجميع
اردت فقط توضيح كلمة وردت في ردي وهي (يرحمون)عنيتها اليأ بالضم
متعديين في ذلك على عمل الله فلا يٌرحَمون.

طلب من الضيف بيلاتور
وهو ان اراد ان يتكلم عن سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام
فليقل رسول الاسلام والا يكتب اسم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بمفرده
شكرا
وهدانا الله واياك الى ما يحبه ويرضاه
اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
امين .. امين .. الحمد لله رب العالمين

بارك الله فيكم وجعلكم نجوم الهداة ورجوم العداة
وكلل الله جهودكم بالتوفيق .

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
أما بعد

الضيف بيلاتور

هذا مجرد تعليق
كان هنالك خطة في صلب يسوع يعني أن الرب تجسد في يسوع وصلب لخلاص البشرية بالله عليك كم آمن به عند موته أو صلبه ...؟

فالرسول صلى الله عليه وسلم عندما توفي كان عدد الذين آمنوا به عشرات اّلآلاف وكان (مجرد) إنسان ولم يأتي بمعجزات (بالمفهوم الإسلامي) إلا القرآن (المعجز).

وها هو الرب يهبط إلى الأرض ويصلب (بين إثنين من اللصوص) وكم آمن به ربما عشرات الحواريين ثم يكتب الأناجيل ثم بعد 324-325 سنة يتقرر في مجمع نيقية أسس الديانة المسيحية وقبل هذا ماذا كانت المسيحية.

شيء آخر هل يبشر يسوع عن نفسه أو لنفسه وإلا لأحد غيره يأتي بعده وماذا كان الرب (يسوع) بين عمر 01 يوم و30 سنة قبل مبعثه، هل كان آدم يعرف أو يعبد يسوع؟ وأين كان يسوع عندما كان آدم في الجنة.

والسلام عليكم