بسم الله الرحمان الرحيم الجواب الشافي بإذن الله هو:اقتباسالسؤال: وبناء على ماسبق {من الذي ظهر للتلاميذ واخترق الصخر والحائط !!!؟؟}
يسوع الذي لم يصلب ولم يمت !!!!!؟؟؟
أم الشيطانقبل صعود المسيح إلى السماء حيا:الذي ظهر للتلاميذ هو المسيح بجسده و روحهحيا مثلنا وليس ميتا و لا قائما من بين الأموات، ولهذا طلب من التلاميذ أن يجسوا عظامه ليتأكدوا أنه حي وليس ميت ،لأن الميت يصبح روحا فقط أي شبحا،بينما هو لديه جسد مرئي وملموس يدل على أنه لا يزال حيا...وهو طلب من التلاميذ أن يلمسوا جنبه ويديه و رجليه ليتأكدوا من سلامته و عدم صلبه وليس العكس(المحرفون زيفوا الحقائق بتحريف النصوص ليخدم كذبهم وادعائهم أن المسيح صلب)لأن هناك إشاعات انتشرت في المدينة أنه صلب وهو عليه السلام ينفي أمام تلاميذه هذه الإشاعة بالقول والتطبيق لذا هو طمأنهم وأزال عنهم الخوف منه(لأنهم ظنوا أنه شبح) وطلب منهم رؤيةجسده و جسه ولمسه وأكل أمامهم ليتأكدوا أكثر وليطمئنوا أكثر،ثم بعد ذلك صعد المسيح حيا إلى السماء أمام أعينهم وهم يشاهدونه.
= 1= بعد صعود المسيح إلى السماء حيا: هناك احتمالان :1= الذي ظهر لبولس هو الشيطان متجسدا في صورةالمسيح،ولذا كان يصدر عنه نور باهر يعمي العيون،بينما المسيح حين قابل التلاميذ قبل صعوده إلى السماء لم يصدر عنه هذا النور المعمي للعيون ،بل كان جسده عاديا مثلنا وملموسا مثلنا وهذا ما طمأن التلاميذ. ولذلك حين أخبر بولس التلاميذ أنه رأى المسيح ارتابوا في أمره وهجروه ورفضوا الكلام معه ولم يقبلوا انضمامه إليهم ، لأنهم كانوا متأكدين جدا أنه يكذب ولم ير شيئا أو أن ما رآه هو الشيطان متمثلا في صورة المسيح، لأنهم كانوا شهداء عيان على صعود المسيح حيث صعد أمام أعينهم،ولأن المسيح عليه السلام لم يتركهم حيارى بل جعلهم يتأكدون بالأدلة القاطعة أنه مازال حيا ولم يصلب و لم يمس بأي أذى،كما أنه أخبرهم أنه لن يعود إلا في آخر الزمان وأن هناك علامات ستحصل قبل رجوعه منها كثرة الحروب وكثرة الزلازل وظهور النبي الموعودالمبشر به في كل الكتب المقدسة فهم لن يروا المسيح قبل أن يأتي الزمان الذي يقولون فيه "مبارك الآتي باسم الرب" أي لن ينزل المسيح إلى الأرض قبل مجيء الزمان الذي يعاينون فيه خروج محمد :salla-s:ويعترفون بنبوته .وهذا الأمر لم يحصل في حياة بولس والتلاميذ بل حصل بعد ذلك بستة قرون(600 سنة) ،وما زاد تأكد التلاميذ من ذلك أن المسيح عليه السلام قال لهم:"صدقوني من الخير لكم أن أذهب ،فإن كنت لا أذهب لا يجيؤكم المعزي (آخر الأنبياء محمد:salla-s:)" ومادام المعزي (الكلمة التي أصلها الباركليت أي روح الحق أي المنحمنا بالروميةأيmhmd بالترجمة عن العبريةأي محمد ب********* لم يأت بعد في زمانهم فلا يعقل أبدا بالنسبة إليهم أن يعود المسيح عليه السلام في ذاك الوقت ،تحت أي شكل كان وفي أي صورة كانت ،سواء كان جسدا أو روحا أو خيالا .هذا مرفوض لديهم بالمرة ولذلك رفضوا بولس وارتابوا منه وتأكدوا أن ما يقوله هو كذب و هذيان وفتنة من الشيطان وربما يكون هو "عديم التقوى" الذي حذرهم المسيح منه قبل صعوده ،الذي سيدنس إنجيل المسيح وسيحرفه وسيدعي أن المسيح صلب ومات وسيدعو إلى تأليه المسيح وعبادته ،وهذه العلامات ظهرت في بولس ولذلك رفضوه وابتعدوا عنه كمن يبتعد من الوباء خشية أن يصاب بعدوى... 2= قد تكون كل هذه القصص المكتوبة في الكتاب المقدس عن الظهورات(باستثناء حالة بولس التي فسرتها ) هي مجرد قصص خيالية ملفقة من المحرفين لإثبات نظرية "صلب المسيح و موته وقيامته من بعد الموت*= وهناك أدلة عديدة على ذلك :
=2= مشاركة دكتور أحمد الألفي :""" وهذا هو النص الموجود بين ايدي الارثوذوكس الان:
1* خاتمة مرقس التي تتحدث عن إحدى هذه الظهورات اتضح أنها غير موجودة في أقدم المخطوطات:
9 وبعدما قام باكرا في أول الأسبوع ظهر أولا لمريم المجدلية، التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين
10 فذهبت هذه وأخبرت الذين كانوا معه وهم ينوحون ويبكون
11 فلما سمع أولئك أنه حي، وقد نظرته، لم يصدقوا
12 وبعد ذلك ظهر بهيئة أخرى لاثنين منهم، وهما يمشيان منطلقين إلى البرية
13 وذهب هذان وأخبرا الباقين، فلم يصدقوا ولا هذين
14 أخيرا ظهر للأحد عشر وهم متكئون، ووبخ عدم إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم لم يصدقوا الذين نظروه قد قام
15 وقال لهم: اذهبوا إلى العالم أجمع واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها
16 من آمن واعتمد خلص، ومن لم يؤمن يدن
17 وهذه الآيات تتبع المؤمنين: يخرجون الشياطين باسمي، ويتكلمون بألسنة جديدة
18 يحملون حيات، وإن شربوا شيئا مميتا لا يضرهم، ويضعون أيديهم على المرضى فيبرأون
19 ثم إن الرب بعدما كلمهم ارتفع إلى السماء، وجلس عن يمين الله
20 وأما هم فخرجوا وكرزوا في كل مكان، والرب يعمل معهم ويثبت الكلام بالآيات التابعة . آمين ????????????• إنجيل مرقسمن العدد رقم 9 إلى العدد رقم 20 ليس لهم وجود في المخطوطة السينائية ! .• إنجيل مرقسمن العدد رقم 9 إلى العدد رقم 20 ليس لهم وجود في المخطوطة الفاتيكانية ! .*وهذه هي الترجمة الإنجليزية للإنجيل السرياني السيناوي:
عدد 8:ولما سمعنَ، خرجنَ وانطلقنَ. ولم يقلنَ لأحدٍ شيئاً، لأنهنّ كنّ خائفات. (هنا ينتهي إنجيل مرقس).
*البردية p45 لا تحتوي علي خاتمةانجيلمرقس *والخاتمة غائبة عن اقدم مخطوطة عربية للاناجيل وهي مخطوطة دير سانت كاترين
والخاتمة لا توجد في المخطوطات الاتية
محذوفه (غيرموجوده) : فى المخطوطات الاتيه
اليونانية
المخطوطة السينائيه ، والفاتيكانيه (أقدم مخطوطات اليونانية على الاطلاق وهما من النوع السكندرى وتعودان للقرن الرابع والخامس) ، المخطوطه 304 (بيزنطيه بنسبة 96%) وهى تعود للقرن 12 الميلادى ومحفوظه فى باريس وتحتوى الاناجيل مع تعليق وشروحات لها
السريانية (الاراميه)
المخطوطه السينائيه السريانية
اللاتينيه القديمه
مخطوطةبوبينيسس Codex bobiensis
الارمينيه
حوالى مائة مخطوطة ارمينيه
الجورجيه
أقدم مخطوطتين باللغه الجورجيه ( 897م ، 913 م ) أى القرنين التاسع والعاشر
القبطيه
بعض المخطوطات من نوع Sahidic"""وأحسن دليل أن نذكراعتراف وشهادة رجال دين المسيحيةأنفسهم.""" يقول الأب متى المسكين فى تفسيره لإنجيل متى إصحاح 28 عند تناوله لقصة القيامة :============رجاء وتوعية لكل قارئ:
2*هناك العديدمنالتناقضات و الإختلافات بين قصص الظهورات
أن لا يُعثر من الاختلافات الواضحة في قصة
القيامة،لأن الذي يتحدَّث عن القيامة إنما يتحدَّث عن أمور ليست
تحت ضبط العقل والفكر والحواس والعين والتمييز البصري، فالقيامة
بكل ظهوراتها وأقوالها وتسجيلاتها تمَّت بسبب انفتاح خاص في الوعي الروحي ليُرى ما
لا يُرى، ولكل إنسان وعي خاص بإمكانيات خاصة، وكل وعي يختلف في القدرة والدقة
والانفتاح والشمول عن الوعي الآخر، حتى أن القيامة نفسها يوجد من عاينها ويوجد مَنْ
لم يعاينها لأنها تعتمد على قطبين: الأول إرادة المسيح في أن يُعلن أو لا يُعلن نفسه،
وبوضوح كامل أو بوضوح أقل كما حصل لتلميذي عمواس. والقطب الثاني قدرة الذي يتلقَّى
الاستعلان كما قلنا. لذلك يوجد مَنْ يحكي بإسهاب ومَنْ يحكي باختصار شديد، ومَنْ يقول
كثيراً ومَنْ يقول قليلاً، ومَنْ يقول اثنين ومَنْ يقول بل واحداً. وهكذا فكل
ما يخص القيامة لا يدخل تحت النقد أو الفحص أو التحقيق أو
الإيضاح""""82
افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا "(النساء آية:
المفضلات