هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    115
    آخر نشاط
    26-08-2009
    على الساعة
    03:08 AM

    افتراضي هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟

    هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟

    حديثنا اليوم بمشيئة الله.. حديث القلوب المشتاقة والنفوس الظمأى والأرواح المتلهفة.. حديث عن ضيف كريم ننتظره من العام إلى العام إنه شهر رمضان المعظم، أعاده الله علينا وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات، شهر السعادة الحقيقية التي يشعر بها المسلمون في بقاع الأرض جميعاً، تتحرر قلوبهم شهراً كاملاً تحلق في آفاق بلا حدود.. شريط ذكريات.... أرى القلب متحفزاً.. يسأل النفس قائلاً: هل أنت راضية عما فعلته في رمضان الماضي؟ وهنا أجد النفس ترفع شعار «الصمت هو النجاة».!!
    بأي حال نستقبلك يا رمضان؟ سؤال تتسابق فيه الهمم العالية والنفوس العظيمة... سؤال يحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل!! هيا.. أحسن استغلال الفرص واهتم بقلبك وفتش عن نواياك التي تحددها أهدافك.من أي صنف أنت؟
    والناس أصناف أربعة أمام هذا الشهر الكريم..

    - الصنف الأول: حديث الهداية وهذا أول رمضان بعد التدين.

    ونصيحتي لهذا الصنف أن يلتهم هذا المقال ويعيه جيداً وينفذ ما به من تعليمات قدر المستطاع وليعلم هذا الصنف أن الأجر على قدر المشقة.

    - الصنف الثاني: متدين منذ سنة أو سنتين أو ثلاثة.

    والأصل في هذا الصنف أنه أصبح أكثر نضجاً وأداءً يزداد باستمرار.. وإني أرجو هذا الصنف ألا يخيب ظني فيه وليعلم أن الوصول إلى القمة ليس أمراً صعباً إنما الثبات على القمة والحفاظ عليها هو الصعب ذاته.

    - الصنف الثالث: متدين منذ عشرات السنين.

    هناك شكوى من هذا الصنف.. فلقد أصبح ديدنه الفتور وتحولت عنده العبادات إلى عادات، نصيحتي لهذا الصنف نصيحة غالية ألا وهي: تعامل مع رمضان كأول سنة هداية.. هيا جدد نيتك وحينها ستجد لرمضان في حياتك بصمة لا تمحى.

    - الصنف الرابع: غير متدين.ولهذا الصنف في قلبي همسة وكلمتان:

    همسة... تخبره بأننا نحبه ونتمنى له الخير كل الخير وندعو الله له بأن يرده إلى دينه رداً جميلاً ويحبب إليه الإيمان ويزينه في قلبه وكلمة.... عنوانها «نقلة» فربما يكون هذا الشهر نقلة عظيمة في حياته. وكلمة.... عنوانها « ثقة» ثقوا في أنفسكم... فأنتم لستم بأقل ممن يبكي من خشية الله.... أنتم لستم أقل ممن يحبون الله. أحبتي الكرام.... من أي صنف أنتم؟ حددوا من الآن.. فمازالت أمامكم الفرصة واعلموا أن أسرع طرق الوصول للغاية المرجوة الصدق مع النفس.. هيا ماذا تنتظرون؟! وأنا من هؤلاء....!!
    أناس كثيرون كان بداية تدينهم في رمضان.. الكثير والكثير كان رمضان في حياتهم محطة رئيسية انطلقوا منها إلى التدين وإلى حب الله.. وأنا شخصياً واحد من هؤلاء... ومن هذا الإنسان الذي لا يتأثر وهو في أوقات ليست من أوقات الدنيا....؟! أوقات يتشابه فيها الإنسان الأرضي بملائكة السماء.. جو إيماني عظيم يتناثر شذاه على كل المخلوقات...
    أين الهمة العالية التي تتقازم دونها الجبال؟ أين هذا الإنسان الذي اتضح له قيمة هذا الشهر فأعطي لقلبه الفرصة فنطق اللسان معبراً:
    «أنا لها... أنا لها». لا يأتي البيان بأوجز ولا أكمل من لفظها....!!

    ولنسأل أنفسنا:

    لماذا فرض الله علينا الصيام؟ وما هو الهدف منه؟ هل فرضت علينا هذه العبادة لنجوع ونعطش؟ وغيرها الكثير والكثير من الأسئلة... فتأتي آية من القرآن تجيب على هذه التساؤلات وغيرها وهي آية نقرأها كثيراً بل نحفظها عن ظهر قلب ولكن!! وما أدراك ما لكن!! يقول الله عز وجل {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}. {لعلكم تتقون} يقول الرافعي في وحي القلم حول هذا المعنى «لا يأتي البيان ولا العلم ولا الفلسفة بأوجز ولا أكمل من لفظها» حقاً.. فالتقوى هي هدفنامن هذا الشهر الكريم.. فلتكن هذه نيتنا لنفوز بتقوى الله عز وجل..
    وكأني أسمع البعض يقول: «منذ عشرين عاماً ونحن نصوم ونخرج من رمضان ولم تُحقق هذه التقوى!!» أحبتي الكرام.. فلنترك الماضي ولننحيه جانباً ونعزم عزماً أكيداً على الصيام بنية الوصول للتقوى. حقاً... كثير منا من يصوم ولكن قليل القليل من يصوم بهذه النية.

    تعريف شديد الوضوح:

    إنه انتفض الآن.. وأعلن التخلي عن السلبية فالأمر خطير.. يقول: إن كلمة التقوى كلمة متشعبة ولها معان كثيرة.. أرجوك حدد تعريفاً واضحاً للتقوى. يا لسعادتي بهذا الرجل فهناك داء عضال قد اخترق عقولنا إنه داء السلبية هلا تعلمنا من هذا الرجل الذي هزمها فولت الأدبار....!! حقاً.. للتقوى معانٍ كثيرة أشدها وضوحاً

    هذا التعريف:

    «التقوى هي أن يجدك الله حيث أمرك ولا يجدك حيث نهاك»..خذوا وقتكم في التكيف مع هذا المعنى والتفاعل معه.. أحبتي.. إن الله أمركم أن تصلوا الفجر في المسجد فهل يجدكم الله حيث أمركم؟! يأمركم ببر الوالدين، بأداء الأمانة، بالصدق، بالحجاب، وينهاكم عن إيذاء الآخرين، عن الكذب، عن الخيانة. أوامر ونواه كثيرة.. ترى أين نحن من هذه الأوامر والنواهي؟! «سددوا وقاربوا....»أحبتي الكرام.. إننا بشر ولن نستطيع تحقيق التقوى بنسبة 100% لذا «سددوا وقاربوا» واتبعوا القاعدة الخالدة» {واتقوا الله ما استطعتم} واعلموا أن «من يتحر الخير يعطه» فاليوم 60% تقوى وغداً 70% ثم 80% وهكذا.. أنت في ازدياد.. أنت تقترب ومن اقترب كاد أن يصل وحينها يشعر الإنسان بما لا يشعره الآخرون.. إن المشاعر المحسوسة تتجسد أمامه.. إنه يرى الرحمة والمغفرة والعتق من النار.. حقاً إن التقوى سر من أسرار هذا الدين العظيم، هيا.. فباب الطاعة مفتوح على مصراعيه.
    البكاء على الماضي أحياناً يجدي..!! إن الذي سدد وقارب واجتهد وبذل.. سيكون بعد رمضان إنساناً آخر، إنساناً يغلب عليه التقوى.. حريصاً على أن يجده الله حيث أمره ولا يجده حيث نهاه.. هذا الإنسان نبشره بأنه في الطريق الصحيح ونبشره أيضاً بأن هذه العلامات هي علامات قبول العمل فهنيئاً له شهر رمضان.. أما التي خلعت الحجاب بعد رمضان!! وهذا الذي واصل التدخين فور انتهاء الشهر الكريم!! وهذا الذي ترك ارتياد المساجد!! وهذا!! أحبتي... فلنبك الآن على ما فعلناه في السنة الماضية عسى أن ينفعنا الندم بتوبة صادقة نصوح.. ولنحمد الله على أننا مازلنا في أحضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق.. شهر التقوى.. اللهم بلغنا رمضان. تُرى ما أحلامنا التي نريد أن تتحقق في هذا الشهر وما هي الكوابيس التي تحققت في الماضي ونستعيذ بالله منها في هذا الشهر...؟!
    أشعر بك تقولين: حقاً إنها والله كوابيس ووالله لن أترك عبادة كنت أفعلها في رمضان بإذن الله.. يكفي ما حدث في رمضان الماضي..؟! وهذا هو السر!!
    ويسأل البعض مستفسراً.. ما السبب في تحقق التقوى في شهر رمضان؟
    وما السبب الذي يجعلني تقياً؟ ما الذي يجعل الصيام يؤدي إلى التقوى؟....

    ولهذه الاستفسارات هذا التوضيح:

    إن الصيام يقوي في الإنسان أشياء ويُضعف فيه أشياء أخرى...وهذا هو السر الذي يجعل الصيام طريقاً سهلاً ميسراً للتقوى. فالصيام يضعف سيطرة البدن على الِروح، فتتحرر الروح تلك النفحة العلوية «فإذا سويته ونفخت فيه من روحي..» من براثن الجسد وحينئذ.. فالحصول على التقوى أمر بسيط طالما سمت الروح فهي كلمة سر التقوى.. هي الباب الوحيد الذي تدخل منه التقوى، فالصيام يحرر روحك من قيود جسدك وحينها تُحذف من قاموسك كلمة «غافل» وكأن لسان حال القلب يقول «وانكسر القيد يا روح.. انطلقي واسبحي واقتربي من الله». إنها المحرك الأساسي للسلوك الإنساني!!
    والشيء الثاني الذي يضعفه الصيام أو قل يضبطه.. هو الشهوة.

    يقول علماء النفس:

    «إن الشهوة هي المحرك الأساسي للسلوك الإنساني».
    فيأتي الصيام فيضبط هذه الغريزة وينظمها وبها يصبح الإنسان على درب التقوى مستقيماً، إن أقوى غريزة تؤثر في الإنسان هي غريزة الجنس إنها والله مشكلة الشباب لكل عين تبصر حقيقة هذا الزمن وما آل إليه! هذا هو الحل بمنتهى البساطة فما علينا إلا الصوم بنية تحقيق التقوى وبنية ألا نجعل للجسد سلطة على الروح وبنية ضبط الشهوة.
    أحبتي.. كونوا لرمضان نعم الجنود يكن لكم نعم القائد..هام جداً جداً....تحدثنا عن شيئين يقللهما ويضبطهما الصيام والآن سنتحدث عن الأشياء التي يقويها الصيام، أول هذه الأشياء هو مجاهدة النفس وهذه في حقيقة الأمر هامة جداً جداً فبها يُبنى كل شيء وبدونها يُهدم كل شيء مجاهدة النفس، الإرادة، العزيمة، الإصرار، الهمة العالية..
    كل هذه مترادفات لشيء يجعل هذا الإنسان الضعيف إنساناً قوياً لا يستسلم إلا لله ولا يذل إلا لله، والصيام يعينك على ذلك فالإمساك بميعاد وكذلك الإفطار وهناك ضبط للشهوة الحلال.
    والشيء الثاني الذي يقويه الصيام هو صحبة الصالحين فضلاً عن تقوية العلاقات الاجتماعية فالعائلة تجلس جميعها على طعام واحد في وقت واحد.. الوجوه تقبل على الوجوه وتبتسم لها.. تنظر العيون إلى العيون في حنو ورحمة شهر التصحيح فهذا هو الأصل ولكن الدنيا قد شغلتنا وأصبحنا في مارثون لنأتي بلقمة العيش ولا تجد للساعة فائدة إلا في العمل أما في أوقات صلة الرحم والزيارات فالساعة تغط في النوم غطيطاً.. ترى أهي السبب أم نحن..؟!
    أحبتي.. اهتموا في رمضان بصحبة الصالحين فهي طريقنا نحو التقوى «الإخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين» هل من المعقول أن نحصل على التقوى ونحن في صحبة الفاسدين.. الذين لا يعرفون حق الله..؟! إن صحبة المتدينين هي الممر الأساسي والرئيسي للوصول إلى الفائدة المكتملة..

    نصيحة للنساء:

    أيتها الأخت الفاضلة لا تضيعي وقتك في الوقوف طوال اليوم أمام ما لذ وطاب من الطعام.. أعرف أنك تريدين سعادة أبنائك وزوجك.. تعدين لهم أشهى المأكولات.. أختي الفاضلة لا يكن شعارك في رمضان أنه شهر الطعام!! أرجوك قللي من كمية الأصناف حتى تستفيدي بوقتك فهذه الأوقات غالية جداً فهل يرضيك أن تضيع أمام الطعام؟!
    ثم من هو هذا البطل الذي يأكل كل هذه الأصناف الشهية ويستطيع بعدها الوقوف ناصباً قدميه في صلاة التراويح..؟!! أيتها الأخت الفاضلة.. الحل في يديك أنت.. أنت الوحيدة التي تستطيعين وضع الحل المناسب وأذكرك.. إننا في شهر القرآن.. شهر العبادة شهر نتفنن فيه في إرضاء الله عز وجل لا في إرضاء المعدة..!!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    48
    آخر نشاط
    26-02-2009
    على الساعة
    10:49 PM

    افتراضي

    جازاك الله خيرا. لقد وجدت نفسي في أحد تصنيفاتك للمتديّنين ولكنك قد نسيت صنفا هاما قد يكون معظم المسلمين ينتمون اليه و هو: يريد أن يتدين ولكنه لا يفعل لأيّ سبب من الأسباب كيف سيكون هذا الشهر بداية تديّنه؟ وشكرا.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    08:13 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اختي راجية عفو ربي
    وكل عام وانتي بخير اعاده الله عليك بالخير والبركة

    موضوعك جميل جدا يوجد فيه الكثير من المعلومات القيمة انا شخصيا استفدت من هذه المعلومات
    تسلم ايدك
    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    115
    آخر نشاط
    26-08-2009
    على الساعة
    03:08 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهزبر مشاهدة المشاركة
    جازاك الله خيرا. لقد وجدت نفسي في أحد تصنيفاتك للمتديّنين ولكنك قد نسيت صنفا هاما قد يكون معظم المسلمين ينتمون اليه و هو: يريد أن يتدين ولكنه لا يفعل لأيّ سبب من الأسباب كيف سيكون هذا الشهر بداية تديّنه؟ وشكرا.
    حياك الله أخي ورمضان كريم
    الحمد لله أنك وجدت نفسك في أحد تصنيفات المتدينين
    أما بخصوص الصنف الذي تقصده أخي
    فأنا أظن أننا نستطيع أن نصنفه مع الصنف الرابع الغير متدين
    فكل مسلم على هذه الأرض الا وفي قلبه بذرة ايمان حتى ولو كان عاصي وغير متدين
    تجده دائما يتمنى التدين ويغبط غيره عليه ولكن لا يفعل لأي سبب كان كما قلت
    لهذا يجب أن نصنفه مع الغير متدينين حتى ولو كانت هذه الرغبة في داخله وندعو الله عز وجل لهذا الصنف بالهداية ان شاء الله
    كيف سيكون هذا الشهر بداية تديّنه؟
    سؤال جيدا أخي ومهم لنا جميعا وليس فقط لغير المتدينين وأفضل شيء لذلك هو أن نبدأ بعد ذنوبنا
    علها تخيفنا وتعيدنا الى جادة الصواب وطريق الحق ان شاء الله

    نزل ملفات ذنوبك ؟؟؟رمضان على الأبواب
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    115
    آخر نشاط
    26-08-2009
    على الساعة
    03:08 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ronya مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا اختي راجية عفو ربي
    وكل عام وانتي بخير اعاده الله عليك بالخير والبركة

    موضوعك جميل جدا يوجد فيه الكثير من المعلومات القيمة انا شخصيا استفدت من هذه المعلومات
    تسلم ايدك
    تحياتي أختي رونيا
    رمضان كريم ومبارك عليك وعلى كل الأمة الاسلاميه ان شاء الله

    والأجمل مرورك الكريم أختي العزيزة
    ان شاء الله الكل يستفيد من الموضوع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    5
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-08-2010
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    شكرا على الموضوع الاكثر من رائع


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    5
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-08-2010
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    شكراً على الموضوع الأكثر من رائع

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    124
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    16-09-2013
    على الساعة
    06:04 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع اكثر من رائع ومفيد جزاك الله خيرا وبلغك رمضان وكل عام وانتم بخير.
    المد لله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمه0

هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟

هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟