ورد في حكمة يشوع بن سيراخ:(معتبرة عند الكاثوليك والارثوذكس)
النساء

سي-25-13: كل جرح ولا جرح القلب كل خبث ولا خبث المرأة!
سي-25-14: كل مصيبة ولا المصيبة من المبغضين كل انتقام ولا انتقام الأعداء!
سي-25-15: لا سم شرمن سم الحية ولا غضب شر من غضب المرأة!
سي-25-16: مساكنة الأسد والتنين خير عندي من مساكنة المرأة الخبيثة.
سي-25-17: خبث المرأة يغير منظرها ووجهها كالح كالدب.
سي-25-18: زوجها يجلس بين جيرانه وعلى كره منه يتأوه بمرارة.
سي-25-19: كل سوء بإزاء سوء المرأة خفيف: لتقع قرعة الخاطئ عليها!
سي-25-20: كما يكون المرتقى الكثير الرمل لقدمي الشيخ فكذلك تكون المرأة الثرثارة للرجل الهادئ.
سي-25-21: لا تؤخذ بجمال امرأة ولا تشته امرأة.
سي-25-22: غضب ووقاحة وفضيحة عظيمة المرأة التي تنفق على زوجها.
سي-25-23: المرأة الشريرة ذلة للقلب وتقطيب للوجه وجرح للفؤاد يدان هامدتان وركبتان متراخيتان تلك هي المرأة التي لا تسعد زوجها.
سي-25-24: من المرأة نشأت الخطيئة وبسببها نموت نحن أجمعون.
سي-25-25: لا تجعل للماء مخرجا ولا للمرأة الشريرة حرية الكلام.
سي-25-26: إن لم تسلك بحسب أمرك فافصلها عن جسدك.


نعم قد يقول قائل ان هذا في شأن المرأة الشريرة ولكن صاحبنا يعمم جدا عندما يقول:

من المرأة نشأت الخطيئة وبسببها نموت نحن أجمعون


سي-42-13: فإنه من الثياب يخرج العث ومن المرأة خبث المرأة.
سي-42-14: خبث الرجل خير من عطف المرأة فالمرأة تجلب الخزي والفضيحة.

وهنا التعميم واضح جدا ، فكيف يكون خبث الرجل خير من عطف المرأة ؟؟
والمرأة تجلب الخزي والفضيحة !! وهذا يؤكد التعميم على كل النساء

ويؤكد التعميم سفر الجامعة :

جا-7-26: فوجدت أن ما هو أمر من الموت هي المرأة لأنها فخ ولأن قلبها شبكة ويداها قيود. من كان صالحا أمام الله ينجو منها وأما الخاطئ فيعلق بها.
جا-7-27: يقول الجامعة: انظر! هذا ما وجدته بتأملي الأمور واحدا واحدا لكي أجد حقيقتها
جا-7-28: التي لم تزل نفسي تطلبها ولم أجدها: إني وجدت رجلا واحدا بين ألف وامرأة واحدة بين أولئك كلهن لم أجد.

انظروا ، لم يجد إمرأة واحدة في كل النساء (صالحة) ، أليس هذا تعميما ؟؟

لذلك لم يكن غريبا ان تسمح التوراه بأن يبيع الرجل ابنته كجارية!!
الآن فهمت هذا النص العجيب !!


الخروج 21
7وإنْ باعَ رجلٌ اَبنَتَهُ جارِيَةً، فلا تخرُج مِنَ الخدمَةِ خروج العبيدِ. 8وإنْ كَرِهَها سيّدُها الذي خطَبهَا لِنفْسِهِ فلْيَقبَلْ بِبَيعِها مِمنِ اَشْتَراها لا مِنْ غريبٍ لأنَّهُ غدَرَ بِها.


ورغم ذلك ما يزال هؤلاء يقولون ان الاسلام يظلم المرأة !!