الموضوع: ✿✿.. وفي إهدائها للغير , الخير الكثير ..✿✿

.
.
.


كلنا نموت
ولكن قليلين منا من يظفرون بشرف الموت من أجل
عقيدة
.
.
.

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nour.qa

.
.
.


كلنا نموت
ولكن قليلين منا من يظفرون بشرف الموت من أجل
عقيدة
.
.
.

ابدعتى اخية

جزاك الله خير

عزيزتي فداء الرسول , أشكر مروركِ وأتمنى مشاركتكِ لي لتعم الفائدة ونتشارك الأجر جميعاً بإذنه تعالى... تحيتي الكبيرة

.
.
.



يقول ابن تيمية :
" إن المسألة لتُغلق عليّ , فـ أستغفرُ الله ألف مرة أو أكثر , فيفتحها الله عليّ "

إجعلُوا معابركُم إلى الله دائماً مفتوحة
ستُسعدُون
ستُنعمُون
ستُمطرُون من حيثُ لا تعلمُون
.
.
.

.
.
.

حينَ يغمُرك الحزنْ ، تأمل قلبكَ من جديدْ

فَسترى أنكَ فيْ الحقيقة تبكيْ ممآ كآنَ يومآ مصدرَ بهجتكْ

جبرآن خليل جبرآن

.
.
.

.
.
.


عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"إن شر الناس ذو الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه" متفق عليه
.
.
.

.
.
.



حي علي الصلاة
حي علي الصلاة
حي علي الصلاة


الصلاة ياشباب

مـــا أجــــــــــمــــــل أن نعــــــلم
أننــــــا لن نرتفـــع ...
إلا إذا إنخـــفـــضنا لله ســـاجــــــدين

جزاكم الله سبحانه وتعالى الفردوس
اللهم آمين
.
.
.

.
.
.



هَيَّا تَمُنُّوْا !
فَقَط ارْفَعُوَا أَيْدِيَكُم
و اهَمِسُوا لَه و لَكِن ..
...بـ أَنَاقّة قُدْسِيَّة تَلِيْق بِه عَز وَجَل
فَإِنِّه قَرِيْب جِدّا ♥‬
.
.
.

.
.
.


قال الإمام ابن قتيبة في مقدمة كتابه
" إصلاح غلط أبي عبيد "
و قد كنا زمانا نعتذر من الجهل , فقد صِرنا الآن إلى الإعتذار من العلم , و كنا نؤمّل شكر الناس بالتنبيه و الدلالة , فصرنا نرضى بالسلامة , و ليس هذا بعجيب مع انقلاب الأحوال , و لا ينكر مع تغير الزمان , و في الله خلف و هو المستعان
.
.
.

.
.
.


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:

"التوحيد الذي جاءت به الرسل إنما يتضمن إثبات الألوهية لله وحده بأن يشهدوا أن لا له إلاّ الله، ولا يعبدوا إلاّ إياه، ولا يتوكلوا إلاّ عليه تعالى، ولا يوالوا إلاّ له، ولا يعادوا إلاّ فيه، ولا يعملوا إلاّ لأجله، وليس المراد بالتوحيد مجرد توحيد الربوبية"
.
.
.

.
.
.


ليسُ إلاّ هُو سُبحآنہُ ؛
مِنُ يرسّل ﺂلفَرحّ وُ ﺂلحِزنُ
~ ]| فَ ﺂجعّلوُا * ﺂلفرحُ ؛ شگراً . .
* ﺂلحِزنُ ؛ صّبراً . .
وَ ﺂلحَمدُ للّہُ علىُ گل حّآل . . .

.
.
.