فضل الصحابة على أصحاب موسى وأصحاب عيسى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

فضل الصحابة على أصحاب موسى وأصحاب عيسى

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: فضل الصحابة على أصحاب موسى وأصحاب عيسى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    127
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-02-2015
    على الساعة
    10:26 PM

    افتراضي فضل الصحابة على أصحاب موسى وأصحاب عيسى

    فضل أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلّم على أصحاب موسى وعيسى عليهما السلام
    ميس أحمرو
    أثنى الله تعالى في القرآن على المؤمنين المخلصين من أصحاب موسى وعيسى عليهما السلام، فقال: (ومن قوم موسى أمّةٌ يهدون بالحقّ وبه يعدلون) وقال مخاطباً المسيح (وجاعل الذين اتّبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة)، وقال (إنّ الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون) 69 المائدة، وسجّل مواقفهم المرضيّة (فلمّا أحسّ عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحوارييون نحن أنصار الله آمنّا بالله واشهد بأنّا مسلمون 52 ربّنا آمنّا بما أنزلت واتّبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين 53) آل عمران
    كما سجّل مواقف المتخاذلين وضعاف الإيمان والعصاة منهم، لكي نعتبر بما حلّ بهم، ونحذر أن نكون مثلهم، ونجنّب أمّتنا أخطاءهم.
    ومن خلال قراءة مواقفهم في القرآن والكتاب المقدّس ومقارنتها بمواقف الصحابة رضي الله عنهم، نجد أنّ أصحاب النبي محمد أفضل من أصحاب موسى وأصحاب عيسى.
    ذلك أنّ أصحاب موسى عليه السلام كفروا بعد أن آمنوا (يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة)، وعبدوا العجل وهم حديثو عهدٍ بالإيمان وبنعمة الله عليهم بأن نجّاهم من فرعون وأورثهم مملكته، ولم يتوقّفوا عن طلب الدلائل على النبوّة حتى تجرّأوا على طلب أن يروا الله جهرة حتى أخذتهم الصاعقة، ولمّا أمرهم بالقتال ووعدهم بأنّهم منصورون قالوا لنبيّهم موسى (اذهب أنت وربّك فقاتلا إنّا هاهنا قاعدون) فأيّ جرأةٍ على الله ورسوله.
    ولمّا قال الله تعالى لهم (ادخلوا الباب سجّداً وقولوا حطّة) دخلوا يزحفون على أدبارهم ويقولون لهواً ولعباً: (حبّةٌ في شعيرة)، ولمّا قال لهم موسى عليه السلام (إنّ الله يأمركم أن تذبحوا بقرة) أجابوه (أتتّخذنا هزواً)، فانظروا إلى سوء أدبهم مع نبيّهم، وبقوا يجادلون ويسألون عن مواصفات البقرة ويشدّدوا على أنفسهم حتى شدّد الله عليهم.
    ولم يتوقّفوا عن إيذائه عليه السلام حتى اتّهموه بأنّه مصابٌ بداءٍ في عورته لشدّة تستّره.
    هذه بعض قبائحهم التي تظهر كم كانوا قساة القلوب غلاظ الأكباد معقّدين متكبّرين متخاذلين في الوقت الذي يفترض بهم أن يكونوا السابقين السابقين وقد رأوا بأعينهم مظاهر قدرة الله مثل يد موسى وهي تخرج بيضاء من غير سوء، وعصاه وهي تنقلب حيّة، وشقّ البحر وإهلاك فرعون، كما رأوا نعم الله عليهم حيث ظلّل عليهم الغمام وأنزل عليهم المنّ والسلوى وفضّلهم على عالمي زمانهم بإرسال الرسل وإنزال الكتب وجعلهم سادةً وملوكاً.
    والعهد القديم يصدّق القرآن، فهو يعبّر عن ضيق صدورهم وقلة صبرهم ولومهم موسى إذا جاعوا وإذا عطشوا وإذا تعبوا (2- ... فخاصموا موسى وقالوا: أعطونا ماءً نشربه، فقال لهم موسى لماذا تخاصمونني؟ ولماذا تجرّبون الرب؟ 3- وعطش هناك بنو إسرائيل إلى الماء وألقوا اللوم على موسى وقالوا: لماذا أصعدتنا إلى مصر لتميتنا نحن وبنونا ومواشينا بالعطش؟ 4- فصرخ موسى إلى الرب: ماذا أفعل بهؤلاء الشعب؟ بعد قليلٍ يرجمونني) الخروج 17/ 2-4
    ويذكر عبادتهم العجل (ولمّا رأى الشعب أنّ موسى أبطأ في النزول من الجبل اجتمعوا على هارون وقالوا له: قم اصنع لنا آلهةً تسير أمامنا..) الخروج 32/ 1، فغضب عليهم الربّ بسبب ذلك (9- وقال الرب لموسى: رأيتُ هؤلاء الشعب فإذا هم شعبٌ قساة الرقاب 10- والآن دع غضبي يشتدّ عليهم فأفنيهم وأجعلك أنت أمّةً عظيمة) الخروج 32/ 9-10
    عصت بنو إسرائيل الله ورسوله موسى وخانوا عهودهم ووصلوا في انحرافهم وفسادهم وقسوتهم إلى نقطة اللاعودة فغضب الله عليهم ونزع الرسالة منهم إلى غيرهم واستبدل بهم أمّةً خيراً منهم (19- فرآى الرب وتكدّر واستهان ببنيه وبناته 20- قال: أحجب وجهي عنهم وأرى ماذا تكون آخرتهم لأنّهم جيلٌ متقلّبٌ وبنون لا أمانة فيهم 21- أثاروني بمن لا إله هو وكدّروني بأصنامهم الباطلة وأنا سأثيرهم بشعبٍ لا شعب هو وأكدّرهم بقومٍ جهلاء) التثنية 32/ 19-21
    أمّا أصحاب المسيح عليه السلام فبعد أن آمنوا (وإذ أوحيتُ إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنّا واشهد بأننا مسلمون) 111 المائدة، ورأوا المسيح عليه السلام بأعينهم يحيي الموتى ويبرئ الأكمه والأبرص ويخلق الطير بإذن الله وينبّئهم ببعض الغيبيّات مثل ماذا يأكلون وماذا يدّخرون في بيوتهم.. بعد كل ذلك طلبوا برهاناً آخر على النبوّة! (يا عيسى بن مريم هل يستطيع ربّك أن ينزّل علينا مائدةً من السماء قال اتّقوا الله إن كنتم مؤمنين112 قالوا نريد ان نأكل منها وتطمئنّ قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين113) المائدة.
    والكتاب المقدّس يذكر بعض مواقفهم السلبية مع المسيح عليه السلام، فعلى سبيل المثال ارتدّت جماعةٌ من تلاميذه في حياته، وذلك لأنّ اليهود طلبوا آيةً فلم يعطها بل تكلّم بكلامٍ مجملٍ لم يفهمه أكثرهم وتذمّروا وارتدّ كثيرٌ منهم (فتخلّى عنه من تلك الساعة كثيرٌ من تلاميذه وانقطعوا عن مصاحبته) يوحنا 6/ 66.
    ويصف البروفيسور موميري مواقف الحواريين الاثني عشر مع المسيح: (كان حواريّوه دائماً وأبداً يسيؤون فهمه وفهم أفعاله يسألونه أن يسقط ناراً من السماء، يريدونه أن ينصّب نفسه ملكاً لليهود، ويريدون أن يجلسوا عن يمينه وعن شماله في هذه المملكة، يريدون منهم أن يريهم الآب، أن يجعل الله منظوراً لأعينهم الجسدية، كانوا يريدون منه أن يفعل وأن يفعلوا هم أنفسهم أي شيء وكل شيء مخالفٌ لخطّته الكبرى. هكذا كانوا يعاملونه حتى النهاية وعندما حانت هذه النهاية تركوه وفرّوا) الأعمال الكاملة لديدات مج2، محمّد الخليفة الطبيعي للمسيح، مقتبسة عن كتاب سيّد أمير علي روح الإسلام ص 31.
    وهذا بعض خطاب المسيح عليه السلام لهم:
    (26- فقال لهم: ما بالكم خائفين يا قليلي الإيمان) متى 8/ 26
    (يا قليل الإيمان لماذا شككت؟) متى 14/ 31
    (هل أنتم حتى الآن غير فاهمين؟) متى 15/ 16
    وهذا بطرس خير أصحاب المسيح أنكر المسيح عدّة مرّات بسبب الخوف، ولو كان مخلصاً له حقّاً لما تخاذل وعزّ بنفسه عنه، بل لمات دونه، وكان الذي وشى بالمسيح كما في روايات الإنجيل أحد حوارييه (وعند هذا الكلام اضطربت نفس يسوع وقال علانيةً: الحق الحق أقول لكم، واحدٌ منكم سيسلمني!) يوحنا 13/ 21، وقد سلّمه يهوذا الاسخريوطي مقابل دراهم رخيصة، وتخلّوا عنه جميعاً وقت الشدّة (50- فتركوه كلّهم وهربوا 51- وتبعه شابٌّ لا يلبس غير عباءةً على عريّه فأمسكوه، 52- فترك عباءته وهرب عرياناً) مرقس 14/ 50-52
    يقول الشيخ ديدات: (لقد تركوه حيث لم تفعل ذلك أبداً أي جماعةٍ أخرى من المؤمنين التابعين لأيّ نبيّ، لم يكن ذلك خطأ المسيح، فقد كان يندب حظّه (أمّا الروح فتوّاقة وأمّا الجسد فضعيف)) متى 26/ 41.
    وتبقى الأفضليّة لأصحاب رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، فهم لم يطلبوا منه برهاناً واحداً بعد إيمانهم، والتفّوا حوله مطيعين مخلصين مجاهدين بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله، فكم لاقوا من التعذيب والاضطهاد على أيدي كفّار قريش بسبب إسلامهم، فما ثناهم ذلك عن الإيمان، وقاطعتهم قريش وحاصرتهم حتى أكلوا أوراق الشجرثلاث سنوات، ووضع بلال على الرمل الحارق ووضعت عليه صخرةٌ عظيمة فصرخ في وجوههم بصوته المخنوق: أحدٌ أحد!
    وسُحب خبّاب على الجمر حتى ترك على ظهره آثاراً دائمة فما ترك دينه، وهاجروا هجرتين فراراً بدينهم تاركين وراءهم المال والولد، وهكذا قابلوا المحن والشدائد بالصبر والثبات، ولمّا أمروا بالقتال قالوا: (يا رسول الله امضِ لما أمرك الله فنحن معك، والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون، ولكن اذهب أنت وربّك فقاتلا إنا معكما مقاتلون).
    وكانوا إذا أمرهم بشيءٍ قالوا (سمعنا وأطعنا)، وكانوا يبيتون لربّهم سجّداً وقياماً، وينفقون في سبيل الله.
    وهم الذين انتصروا في غزوة بدر بإيمانهم وصبرهم، وعندما انهزموا في أحد وكانت جراحهم كثيفة، أذّن فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في اليوم التالي للخروج مرّة ثانية للحاق بالمشركين فتجمّعوا له وخرجوا وراءه يجرجرون أنفسهم دون تذمّرٍ أو اعتراض متحدّين الإنهاك والآلام والجراح والعدو، حتى أنّ المشركين عندما سمعوا بذلك فرّوا سراعاً إلى مكّة ولم يبتهجوا بنصرهم.
    وكانوا يوقّرون رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا ينادونه إلّا (يا رسول الله، يا نبي الله)، وليس باسمه كما يفعل أهل الكتاب (يا موسى اذهب أنت وربك..)، (يا عيسى هل يستطيع ربّك..) وكانوا يحبّونه حبّاً عظيماً حتى أنّ أبا سفيان قال متعجّباً: (ما رأيت من الناس أحداً يحبّه أصحابه ما يحبّ أصحاب محمد محمداً).
    وهذه شهادة عروة بن مسعود أحد مشركي قريش يتحدّث عمّا رآه بعينه من حبّ أصحاب النبي صلى الله علي وسلم له: (فوالله ما تنخّم [بصق] رسول الله نخامةً إلّا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده وإذا أمرهم ابتدروا أمره، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه وإذا تكلموا خفضوا أصواتهم عنده وما يحدّون إليه النظر تعظيماً له) ولمّا رجع عروة إلى أصحابه قال: (أي قوم، والله لقد وفدت على الملوك ووفدت على قيصر وكسرى والنجاشي، والله إن رأيت ملكاً قط يعظّمه أصحابه ما يعظّم أصحاب محمد محمّداً) فقه السيرة النبوية البوطي ص231-232.
    وكان بعض الصحابة يزلّون أحياناً ويخطئون ويقصّرون، فينزل القرآن يعاتبهم فيندمون ويتوبون ويصلحون ويتوب الله عليهم، مثل قوله تعالى عن الذين خالفوا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم في أحد وتركوا الجبل لجمع الغنائم: (..حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبّون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثمّ صرفكم عنهم ليبتليكم ولقد عفا عنكم والله ذو فضلٍ على المؤمنين) 152 آل عمران.
    ومثل الثلاثة الذين تخلّفوا عن غزوة تبوك، فندموا حتى ضاقت عليهم الدنيا فنزل عفوه تعالى عنهم (وعلى الثلاثة الذين خلّفوا حتى ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلّا إليه ثمّ تاب عليهم ليتوبوا إنّ الله هو التوّاب الرحيم) 118 التوبة.
    وقد أثنى الله عليهم في آيات كثيرة (والسابقون الأوّلون من المهاجرين والأنصار والذين اتّبعوهم بإحسانٍ رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعدّ لهم جنّاتٍ تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم) 100 التوبة
    وعلّمنا كيف نحبّهم وندعو لهم، إذ لولا صبرهم وتضحياتهم وجهادهم ودعوتهم وغيرتهم على الدين لما وصل إلينا (للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون 8 والذين تبوّؤا الدار والإيمان من قبلهم يحبّون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجةً مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شحّ نفسه فأولئك هم المفلحون 9 والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربّنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلّاً للذين آمنوا ربّنا إنّك رؤؤف رحيم 10) الحشر
    وذكر القرآن أنّهم مثنيٌّ عليهم في الكتب السماويّة السابقة (محمّدٌ رسول الله والذين معه أشدّاء على الكفّار رحماء بينهم تراهم ركّعاً سجّداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرعٍ أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزرّاعَ ليغيظ بهم الكفّار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرةً وأجراً عظيماً 29) الفتح
    (6- يعظّمون الله ملء أفواههم وبأيديهم سيفٌ ذو حدّين 7- ينتقمون من جميع الأمم ويؤدّبون جميع الشعوب 8- يقيّدون ملوكهم بالقيود وأمراءهم بسلاسل من حديد 9- ينزلون بهم القضاء المكتوب فيتمجّد جميع أوليائه) مزمور 149/ 6-9
    (31- وقدّم لهم مثلاً آخر، قال: يشبه ملكوت السموات حبّةً من خردل أخذها رجلٌ وزرعها في حقله 32- هي أصغر الحبوب كلّها ولكنّها إذا نمت كانت أكبر البقول بل صارت شجرةً حتى إنّ طيور السماء تجيء وتعشّش في أغصانها) متى 13/ 31-32
    فالحمد لله الذي جعل في أمّة محمد رجالاً مثل هؤلاء نتيه بهم فخراً بين الأمم ونسمّي أبناءنا بأسمائهم، جعلنا الله خير خلفٍ لخير سلف.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    2,434
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-09-2023
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكي الله خيرا
    موضوع جميل
    ولا تنسِ ان موسى اخيرا وصف قومة بانهم فاسقين
    وطلب من الله ان يفرق بينة وبينهم
    (قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ)
    المائدة : 25
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو علي الفلسطيني ; 21-12-2010 الساعة 11:14 PM سبب آخر: تصحيح الاية
    لا الة الا الله محمد رسول الله
    محمد صل الله علية وسلم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,536
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-12-2019
    على الساعة
    12:29 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام على ياسين مشاهدة المشاركة
    (قال رب لا املك الا نفسي واخي فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين)
    تصحيح الآية :

    (قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ)
    المائدة : 25
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    106
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-10-2012
    على الساعة
    12:35 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا على الموضوع القيم .
    ولكن تذكرى ان الله ما رضى على احد الا على اصحاب محمد من اصحاب الانبياء .
    كما ان محمدا صلى الله عليه وسلم كان يثق فى الصحابة بخلاف موسى عليع وعلى نبينا الصلاة والسلام .
    وايضا ان عيسى عليه السلام مكر به من قبل اصحابه كما يدعون وهذا ما لم يحصل لمحمد صلى الله عليه وسلم .
    وتقبلى مرورى .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فضل الصحابة على أصحاب موسى وأصحاب عيسى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أصحاب الكهف وأصحاب الصخرة
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-10-2009, 07:20 AM
  2. سؤال بسيط من هو الإله(موسى أم عيسى)
    بواسطة أبو حمزة الأسد في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 18-06-2007, 07:15 PM
  3. أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم و أصحاب يسوع
    بواسطة ismael-y في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-09-2006, 09:08 PM
  4. مقارنه بين أم موسى وأم عيسى في القران الكريم
    بواسطة ابن زيدون الوزير العاشق في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-08-2006, 11:54 AM
  5. اختلاف أصحاب المسيح في رفع عيسى إلى السماء‏.‏ ؟؟؟
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 20-12-2005, 10:04 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

فضل الصحابة على أصحاب موسى وأصحاب عيسى

فضل الصحابة على أصحاب موسى وأصحاب عيسى