الموضوع: التعليق على حوار الأخ Doctor X والضيفة مسيحيه

بارك الله فيك اخي الفاضـــــــــــــــــــــل


واسأل الله العلي القدير ان يكتب لها الهدايه

موفق بإذن الله.

الحمد والشكر لله الذين انزل القران الكريم

الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (1) سورة ابراهيم

بالتوفيق لكلاكما نحو الحق والخير

اسال الله ان ينير بصيرتك يا مسيحية ويهديكى الى الحق
تابعى اختى حوارك مع استاذنا الفاضل دكتور اكس
واسالى الله ان يريكى الحقيقة توجهى الى الله بقلبك وثقى بانه سيريحك من حيرتك
فكما قلت لكى الموضوع خطير قبل ان ياتى يوم لا ينفع فيه الندم
فانت اليوم بيننا غدافى اى وقت سنصبح جميعا بين ايادى الله فلا يضمن احدنا ان يعيش لغد
اغتنمى الفرصة
تحياتى لك واسال الله لكى الفوز فى الدنيا والاخرة ان شاء الله

تقول الضيفه الفاضله - مسيحيه-

اقتباس

اذا فلنري تفسير الآية التي ذكرتها
" الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُول النَّبِيّ الْأُمِّيّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدهمْ فِي التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل " وَهَذِهِ صِفَة مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَآله وَسَلَّمَ فِي كُتُب الْأَنْبِيَاء بَشَّرُوا أُمَمهمْ بِبَعْثِهِ وَأَمَرُوهُمْ بِمُتَابَعَتِهِ وَلَمْ تَزَلْ صِفَاته مَوْجُودَة فِي كُتُبهمْ يَعْرِفهَا عُلَمَاؤُهُمْ وَأَحْبَارهمْ. تفسير ابن كثير

الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُول النَّبِيّ الْأُمِّيّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدهمْ فِي التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل } وَهَذَا الْقَوْل إِبَانَة مِنْ اللَّه جَلَّ ثَنَاؤُهُ عَنْ أَنَّ الَّذِينَ وَعَدَ مُوسَى نَبِيّه عَلَيْهِ السَّلَام أَنْ يَكْتُب لَهُمْ الرَّحْمَة الَّتِي وَصَفَهَا جَلَّ ثَنَاؤُهُ بِقَوْلِهِ : { وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلّ شَيْء } هُمْ أُمَّة مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , لِأَنَّهُ لَا يُعْلَم لِلَّهِ رَسُول وُصِفَ بِهَذِهِ الصِّفَة - أَعْنِي الْأُمِّيّ - غَيْر نَبِيّنَا مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تفسير الطبري
فأين ذُكر فى التوراة او الانجيل هذا الوصف ؟
فهل هو خير مُحرف ام خير مؤجل ام مخي ام خير ناقص ام ماذا ؟

أنا لا أدري ما علاقة هذا السؤال في الموضوع ؟
كان قول أخينا دكتور : الله تعالى يريد لنا كل الخير وينهانا عن كل شر
والمحور يتكلم عن معنى الحب ولا نتكلم عن التوراة والأنجيل
فلا أدري ما دخل وجود هذا الوصف في التوراة والأنجيل

هداكم الله

اقتباس

تقول الضيفه الفاضله - مسيحيه-

اقتباس



اذا فلنري تفسير الآية التي ذكرتها
" الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُول النَّبِيّ الْأُمِّيّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدهمْ فِي التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل " وَهَذِهِ صِفَة مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَآله وَسَلَّمَ فِي كُتُب الْأَنْبِيَاء بَشَّرُوا أُمَمهمْ بِبَعْثِهِ وَأَمَرُوهُمْ بِمُتَابَعَتِهِ وَلَمْ تَزَلْ صِفَاته مَوْجُودَة فِي كُتُبهمْ يَعْرِفهَا عُلَمَاؤُهُمْ وَأَحْبَارهمْ. تفسير ابن كثير

الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُول النَّبِيّ الْأُمِّيّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدهمْ فِي التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل } وَهَذَا الْقَوْل إِبَانَة مِنْ اللَّه جَلَّ ثَنَاؤُهُ عَنْ أَنَّ الَّذِينَ وَعَدَ مُوسَى نَبِيّه عَلَيْهِ السَّلَام أَنْ يَكْتُب لَهُمْ الرَّحْمَة الَّتِي وَصَفَهَا جَلَّ ثَنَاؤُهُ بِقَوْلِهِ : { وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلّ شَيْء } هُمْ أُمَّة مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , لِأَنَّهُ لَا يُعْلَم لِلَّهِ رَسُول وُصِفَ بِهَذِهِ الصِّفَة - أَعْنِي الْأُمِّيّ - غَيْر نَبِيّنَا مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تفسير الطبري
فأين ذُكر فى التوراة او الانجيل هذا الوصف ؟
فهل هو خير مُحرف ام خير مؤجل ام مخي ام خير ناقص ام ماذا ؟



أنا لا أدري ما علاقة هذا السؤال في الموضوع ؟
كان قول أخينا دكتور : الله تعالى يريد لنا كل الخير وينهانا عن كل شر
والمحور يتكلم عن معنى الحب ولا نتكلم عن التوراة والأنجيل
فلا أدري ما دخل وجود هذا الوصف في التوراة والأنجيل

هداكم الله

امين وياكم
الضيفة تسال تقول
كيف احب الله الإنسان فى الإسلام ؟
عندهم اي المسيحيين علامة حب الله لهم بان بذل ابنة الوحيد

هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنة الوحيد لكي لا يهلك كل امن بة


هي تسال على نمط هذا السوال

اقتباس

والمحور يتكلم عن معنى الحب ولا نتكلم عن التوراة والأنجيل
فلا أدري ما دخل وجود هذا الوصف في التوراة والأنجيل

اوافقك االراي اخي الحبيب فالاية لاعلاقة لهلا بالسوال

كيف احب الله الانسان في الاسلام؟
ما هي مظاهر حب الله لعبادة
التواضع
حب المومنين والتواضع لهم والتواضع صفة يقبلها العقل على عكس الفداء الذي يتشدقون بة
حيث قال تعالى "يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين" في هذه الآية ذكر لصفات القوم الذين يحبهم الله، وكانت أولى هذه الصفات التواضع وعدم التكبر عليهم، وتقديم المسامحة والعفو على الانتقام، ويبتعد عن الخلاف الذي يوغر الصدور.
______________يتبع

اليس من علامة حب الله لنا ان ارسل لنا الرسل لنعرف الله؟
اليس من علامة حب الله ان جعل لنا عقول تتميز عن عقول الحيوانات ؟
اليس من علامة حب الله ان كرم بني ادم وفضلهم على كثير من مخلوقاتة؟
اوليس من علامة حب الله لنا بان قسم الرحمة مائة جزء فانزل على الارض جزء واحد
وابقى على 99 جزء لنا يوم القيامة
فما يتراحم الناس على الارض والدابة ترفع رجلها عن ولدها الا بهذا الجزء من الرحمة
والباقي ادخار لنا يوم القيامة

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Doctor X

ثم أن :
التضحية بالنفس والحياة هى (أقصى ما تستطيعين فعله وتقديمه) حينما يكون (لا مفر من تلك التضحية) لأجل شخص ما سواء (لمنفعته) أو (دفع الضرر عنه)....
وأقول (لا مفر) .... لأنك بالطبع لن تضحى بنفسك لو كان أمامك (خيارات أخرى) تحقق نفس المنفعة بالضبط لمن تضحين فى سبيله

أما أعظم خير يقدمه الله لعباده .....
فهو زحزحتهم عن النار وإدخالهم الجنة وذلك هو الفوز العظيم ....
وذلك عبر :
* هدايتهم لنوره وطريقه
* وغفرانه لذنوبهم وأخطائهم
* وتجاوزه عن سيئات أعمالهم
* وقبوله لتوبتهم وعودتهم إلى طريقه
* ومضاعفته لحسناتهم
* وإسباغ رحمته ورضوانه عليهم

ما شاء الله عليك ...أخينا الدكتور...
ردود تحاكي العقل...الفطرة...المنطق ...الحقيقة ...الواقع...
ثبتك الله وزادك من علمه...
وهدى ضيفتنا الفاضلة...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

-

اقتباس

اين التضحية بلا مقابل؟
هل لا تؤمن بها فى الحب ام هي لا تنطبق على الحب بين الله والانسان
وان كانت موجودة بين البشر اذا لماذا لا توجد فى الحب الذي هو اعظم من حب الانسان لأخيه الانسان ؟
2- ما المقصود بعبارة أريد له الخير فما هو الخير الذي تقصده وماهو شكله وان كانت خيرات الله كثيرة فما هو اعظم خير يمكن ان يقدمه الله للأنسان ؟
هل هذا هو الخير ؟

سبحان الله لا اعرف كيف يتكلم النصارى عن الذات الالهية بهذه الاستهانة

فما حاجة القادر على كل شئ على التضحية والانجاب واتخاذ الولد والتضحية به

هل عندما اريدان انقذ شخص ما وهذا فى يدى اختار طريق الاهانة والقتل لاصل الى ذلك حتى اثيت حبى للاخر وتضحيتى له

تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (92)

تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ ۚ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ ۗ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (5)
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (6)



اللهم اهدى الضيفة مسيحية الى طريق الحق