يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

صفحة 41 من 124 الأولىالأولى ... 11 26 31 40 41 42 51 56 71 101 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 401 إلى 410 من 1233

الموضوع: يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

  1. #401
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    بعض الذكاء مهلكة!

    يُروى أنه كان هناك حصانان يحملان حمولتين، فكان الحصان الأمامي يمشي بهمة ونشاط، أما الحصان الخلفي فكان كسولا جدا، بدأ الرجال يكدّسون حمولة الحصان الخلفي (الكسول) على ظهر الحصان الأمامي (النشيط)، وبعد أن نقلوا الحمولة كلها، وجد الحصان الخلفي أن الأمر جدّ جميل، وأنه قد فاز وربح بتكاسله، وبلغت به النشوة أن قال للحصان الأمامي : اكدح واعرق!، ولن يزيدك نشاطك إلا تعباَ ونصبا!!.

    وعندما وصلوا إلى مبتغاهم، قال صاحب الحصانين : ولماذا أُطعم الحصانين، بينما أنقل حمولتي على حصان واحد؟ من الأفضل أن أعطي الطعام كله إلى الحصان النشيط، وأذبح الحصان الآخر، وسأستفيد من جلده على الأقل!، وهكذا فعلها.

    ظن هذا الحصان الذكي - وبعض الذكاء مهلكة! - أن الحياة تؤخذ بالحيلة، وأن الأرباح تُقسّم على الجميع سواسية، المجتهد منهم والكسول..

    والمدهش أن هذه القصة تتكرر كثيرا في الحياة، يظن المرء في ظل وضع فاسد أن الحياة يملكها أصحاب الحيل، وأن الدَّهْماء هم الذين يضعون قوانين اللعبة!.

    كثير من التعساء لا يدركون أن للحياة قوانين لا تحيد، حتى وإن غامت قليلا لظروف ما، تماما كما غامت أمام الحصان الكسول فغرّرت به.

    ولعل من حسن طالعنا أن القرآن أخبرنا أن هناك قانونا في الحياة يُدعى قانون العمل:
    (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)،
    بوضوح غير قابل للتشويش، الله - عز وجل - يعطينا خلاصة قانون هام من قوانين الحياة، وهو العمل، والجد، والاجتهاد.. وهو ما سيتم تقييمه في الآخرة، فضلا عن الدنيا.

    قانون السبب والنتيجة، والفعل وردّ الفعل، كلها تؤكد أن الأعمال تفرز نتائج معروفة وواضحة، وأن للحياة قواعد تسري على الكبير والصغير.

    هل حزنت عندما وجدت أن هناك من هم أقل منك وفازوا، وأغبى منك وربحوا، وأصغر منك ونالوا من الحياة قسطا أكبر مما نلته؟!.

    لا تحزن.. فالله لا يظلم مثقال ذرة، اعمل واكدح وقدّم ما تستحق عليه المكافأة في آخر الطريق، ولا تتذمّر، فربما قدّم هذا الشخص أو ذاك ما يستحق أن ينال ما تراه فيه من نعمة، أو ربما يُساق دون أن يدري إلى خاتمته، فتراه وقد ذُبح وسُلخ كصاحبنا الحصان!.

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #402
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    إن كنت مؤمنًا حقًا .. نفذ


    كلمة (نياجرا) تعني بلغة سكان أمريكا الأصليين (الماء الهادر أو المطر الرعدي).. ومن يذهب إلى ذلك المكان يتأكد من أن اسم الشلالات لا يعبر إلا عن الحقيقة.

    في 30 يونيو من عام 1859م وقف رجل يدعى (تشارلز بلوندن) على طرف الشلالات ومعه مدير أعماله وأمامه جمهور حاشد.

    كان (بولندن) ومساعده شدوا حبلاً بعرض الشلال يزيد عن 300 متر . وعلى إرتفاع أكثر من 60 مترًا. والمتفرجون يترقبون مشاهدة هذا الإنجاز المحفوف بالموت . ألتفت (بولندن) إلى الناس وقال : هل تؤمنون أننـي أستطيع قطع المسافة بين طرفي الشلال ذهابًا وإيابًا، على هذا الحبل، وأعود سالمًا..؟.
    لم يكن المتفرجون متأكدين انه يستطيع.. لكنهم هتفوا مطالبين أن يفعل . ففعلها(بولندن) والحبل يتأرجح بقوة مع هبوب الرياح وهطول المطر . فأصيب الجمهور بحالة هستيرية من هول الموقف.

    هدأ(بولندن) من روعهم ثم قال : هل تؤمنون حقًا أنـنـي أستطيع أن أسير إلى منتصف الحبل، وأدلي هذه السلسلة إلى النهر، وأسحب زجاجة من قارب في الأسفل وأشرب، ثم أرمي بها ثانية إلى النهر؟. فصرخوا جميعًا : نعم نؤمن . ونفذ الرجل وعده .
    ثم صاح فيهم : وهل تؤمنون أيضًا أني أستطيع أن أحمل رجلاً فوق أكتافي ، وأعبر به الحبل ماشيًا. وأعود أدراجي ، دون أن نسقط في الشلال؟.

    صرخت الجماهير-بصوت واحد-كعادتها : نعم نؤمن.
    فابتسم(بولندن) , وقال : رائع جدًا! من منكم سيكون هذا الرجل!؟
    فخيم الصمت على الجمهور. وبدا التوتر على الوجوه، وبدأت سيقان بعضهم تهتز. وكل منهم يتمنى أن لا يختاره (بولندن). وكما كان متوقعًا لم يتطوع أحد.

    العبرة :
    بغض النظر عن مدى مصداقية ما ورد من أحداث في القصة أعلاه ...
    أليس هذا ما يحدث كل يوم؟
    نسمع الناس يقولون أنهم مؤمنون بعملهم ومواقفهم وقدراتهم، ولكنهم لا ينفذون . ألم يحن وقت تنفيذ الأفكار التي قلنا بأننا نؤمن بها.
    فنحن لن ننجز أبدًا..ما لم نؤمن حقًا.

    الرجل الذي استمتع بالرحلة على أكتاف (بولندن) وعبر الشلال كان(هاري كالكرفت) وهو مدير أعماله.

    ما أصعب مهمة القائد،عليه فعلاً أن يثبت أنه يؤمن بقدرات أتباعه. حتى لو كلفه الأمر حياته.

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #403
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    أنا النمر

    خَرَجَ الأرنَبُ الصغيرُ لأولِ مرةٍ باحِثاً عَنْ طَعَامٍ و شَرابٍ له ، بعْدَ أنْ استأذنَ منْ أمِّهِ، وأثناءَ الطَّرِيقِ قالَ في نفْسِهِ : لنْ أنسَى وصيةَ أُمِّي أبداً : ” أن آخذَ حَاجَتي فقط وألا أعْتدي على أحدٍ “. قطَعَ مَسافةً قَصيرةً في الغَابةِ ، أعْجَبتهُ الأشجَارَ والأزْهارَ الجميلَةَ ، فتابَعَ سَيْرَهُ يَتَفَرجُ على الْمَنَاظِرِ الْخلابَةِ ، شَعَرَ بالأمَانِ فقطَعَ مسافةً أطولَ ..

    بالقربِ مِنَ الصُّخُورِ العَاليةِ صَادَفَ مَجْمُوعةَ ثعَالبٍ تَلْعبُ و تَمْرحُ ، اقتَربَ منها بهدوءٍ ، فسألَه رئيسُها :

    مَنْ أنتَ أيُّها القادمُ ؟ أجَابَ الأرنبُ الصَّغيرُ مستغرباً : ألا تَعْرفُني ؟!

    ردَّ رئيسُ الثعالبِ : كيفَ أعرفُكَ دونَ أنْ أراكَ مِنْ قبلُ ؟!

    أجابَ الأرنبُ بثقةٍ : أنا النَّمِرُ.


    حَدّقَ فيه رئيسُ الثَّعالبِ بحذرٍ، ثم ابْتعدَ عنْه قليلاً ، فكّرَ في نفسِهِ ، وقالَ : لو لمْ يَكنْ بالفعلِ النمرُ الشجاعُ لما تَجرَأَ وحضَرَ إلى مَجْمُوعتِنا الكَبيرةِ متحدِياً قُوتنا .

    اقترَبَ رئيسُ الثعالبِ من البَقيةِ ، و أخبَرَهم بالخطرِ المحدقِ بهم ، وطَلبَ منْهم الهروبَ مباشرةً و النجاةَ بأنفسِهم مِنْ هَذا الوحشِ الذي سمعُوا عَنْ قُوتهِ كثيراً ، ففرُوا هَاربينَ ، ليبقى الأرنبُ وحيداً .


    لَعِبَ الأرنَبُ الصَّغيرُ قَلِيلاً ، وتَناوَلَ حاجتَهُ مِنَ الخُضَارِ الْمَوجودِة في الْمَكانِ ، ومضَى في الغابةِ يستمتعُ بجمالِها.


    بَعْدَ أنْ قَطَعَ مَسَافةً قَصِيرةً ، صَادَفَ مَجمُوعةَ غزْلانٍ تستريحُ بالْقربِ مِنَ الْبُحيرةِ ، اقتَربَ منْها بهدوءٍ وشجاعةٍ، تفاجأتْ به ، فهَبَّ رَئِيسُهم وسألَهُ : مَنْ أنتَ أيها القادمُ إلى وَاحةِ الغُزلانِ ؟

    أجَابَ الأرنبُ بثقةٍ : أنا النمرُ.


    خَافَ الرَّئيسُ ، ابتَعدَ عنْه ، وأخْبرَ الْبقيةَ بأمرِ هذا الوحشِ الكاسرِ ، وطلبَ منْهم النجاةَ بأنفسِهم، فهربوا ، ليجدَ الأرنبُ الصغيرُ نفسَهُ مرَّةً أخْرَى وحيداً، استراحَ قليلاً في الْواحةِ ، ومضَى.

    صَادفَ في طريقِ عَودتِهِ إلى مَنزلِه وحشاً كبيراً ، مَرَّ بجَانبِهِ ، سلّمَ عليه بهدُوءٍ واطمئنان ٍ, وتابعَ سَيْرَهُ ، استَغربَ الوحشُ تصرفَهُ ، وعدمَ الخوفِ منه، وقالَ في نفسِهِ : لمَاذا لمْ يخفْ منِي ؟!

    أسْرعَ الْوَحشُ ولَحِقَ بهِ ، استَعَدَ لضربِهِ مباشرةً، لكنهُ انتظرَ ، وفَكرَ : أريدُ معرفةَ سِرَّ شجاعتهِ.
    اقتَربَ منهُ ، وطَلَبَ أن يتَوقْفَ ، فوقَفَ ، ونَظَرَ إلى الْوحشِ الكاسِرِ باحتِرامٍ ، وسألَهُ ماذا يُرِيدُ منه ، ولماذا لَحِقَ بهِ ،
    لم يُجبْهُ الْوحشُ الْكَاسِرُ، وسألهُ غاضباً : مَنْ أنتَ أيُّها المسكينُ؟

    نَظرَ إليه الأرنبُ الْصَّغِيرُ باعتزازٍ ، معتقداً أنه سيهربُ منه كما هربتْ الثعالبُ و الْغزلانُ دونَ أنْ يُفكرَ بالسَّببِ ، وأجابَ : أنا النمرُ.

    ضَحِكَ الوحّشُ سَاخِراً ، وسَألَ منْ جَدِيد : هلْ تَعرفُنيْ أيُّها الصغيرُ؟

    أجاب : لا أعرفُ أحداً في هذه الغابةِ. سألَ الوحشُ : ألا تعرِفُ مَن ْ هو النَّمِرُ؟

    ردَّ الأرنبُ الصَّغِيرُ بثقةٍ : أنا ، أنا النمرُ . استغربَ الوحشُ ثِقتَه الزَّائدةِ ، وسألَهُ: مَنْ قالَ لكَ ذلكَ؟

    أجابَ الأرنبُ الصَّغِيرُ: أُمِّي، أُمِّي هي التي قالتْ لِي، وطلَبتْ مني أنْ أحترمَ الآخرين.

    هزَّ الْوحشُ رأسَهُ ، وقالَ : هيّا معي إلى أُمِّكَ.

    ذهَبا إلى بيتِ الأرنبِ ، وعندمَا وصَلا ارتعبَتْ الأُمُّ، وقالتْ في نفسِها : لقد جَلَبَ لي ابني معَه الهلاكَ.

    اقتَربَ الابنُ ، وأشارَ إلى أُمِّهِ ببراءةٍ : هذه هي أمِّي .

    سألَها النَّمِرُ : لماذا أسميْتهِ بهذا الاسمِ؟ ارتبكَتْ ، ثم بكَتْ ، استغربَ ابنُها سببَ بكائِها، كررَ النمرُ السُؤالَ،
    فأجابتْ : حباً بك أيُّها النمرُ الطَّيبُ، لم أجدْ اسماً أجْملَ مِنْ اسمِكَ أُسمِي به ابني الغالِي .

    حَكَى الأرْنبُ الصَّغيرُ لَهما ما جَرَى معه بالتفصِيلِ ، وفهمَ منْ أمِّهِ ، لماذا هَرِبتْ منْه الثّعالبُ والغزلانُ ، ارتَاحَ النَّمرُ للحِكايةِ ، وقَبِلَ بتبرِيرِ الأمِّ الذَّكِيَةِ ، ثم شَكرا النَّمِرَ على قبولِه بأنْ يكونَ صَدِيقاً دائماً لهما.

    قالتْ الأُمُّ : لولا اسمُك الجميلُ الذي أوحَى لهم بقوتِك لقتلوا ابني . فَهِمَ النَّمِرُ حكايةَ الأُمِّ التي تحبُّ ابنَها كثيراً ، وتحترمَ قوتَه ، وقَالَ : أحسنتِ أيُّها الأُمُّ، وأنا مستعدٌ دائماً لمساعدتِكما.

    فَرِحَتْ بكلامِهِ، شكَرتْه مرَّةً أخرى ، ضمَّتْ ابنها ، وهي تُراقِبُ النَّمِرَ الذي رَاحَ يَبتعِدُ عنْ مَنزلِها راضِياً .

    لتكن ثقتك في نفسك في محلها
    ولا مانع من وجود ما يعزز هذه الثقة


    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #404
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    لا تكن كعامل البيتزا

    في أحد الأيام خرج عامل البيتزا مسرعا لتوصيل البيتزا حاره لإحدى البنايات، وكان يريد أن يوصلها في وقتها المناسب، وعند وصوله لمصعد البنايه تفاجأ بوجود لافته على المصعد مكتوب فيها (عذرا، المصعد معطل يمكنك استغلال السلالم) يا الهي !! المصعد معطل! هذا يعني بأنني سأصعد الى الدور العاشر عبر السلالم والبيتزا بيدي وايضا المشروبات ! حسنا، يجب ان لا أتأخر حتى اوصل البيتزا حاره ! .. هكذا كان يقول العامل لنفسه . وبدأ بصعود السلالم ,, وكلما اقترب كان تعبه يزيد وعرقه يسيل ... وبعد كل هذا التعب وصل الى الدور العاشر شقه رقم 40 كما هو مكتوب بالفاتورة، وبكل سعاده ضغط على جرس الباب لكي يسلم البيتزا... وخرجت له إمرأه تقول له !! : عفوا نحن لم نطلب البيتزا ، اعتقد بأنك اخطأت في البنايه ! وبالفعل من شدة الحماس بتوصيل البيتزا وهي حاره اخطأ عامل البيتزا في البنايه فلم يصل الى وجهته وأصبحت البيتزا باردة !

    لم يكلف عامل البيتزا نفسه في تحديد مسار وجهته والتأكد من عنوان البناية قبل الوصول.
    كانت فكرة توصيل البيتزا والحماس للتوصيل موجودين،
    ولكن المشكلة كانت في كيفية الوصول للهدف !


    تذكر أن لا تكون مثل عامل البيتزا، أضاع وقته وجهده نتيجة لحماسه الزائد غير المدروس دون أن يحقق الهدف المنشود

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #405
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    كن كالنحلة ... ولا تكن كالذبابة

    ركب سيارة صاحبه .. فكانت أول كلمة قالها : ياه ! ما أقدم سيارتك !

    ولما دخل بيت صاحبه رأى الأثاث فقال : أووووه .. ما غيرت أثاث بيتك حتى الان؟

    بعد ذلك ولما رأى أولاد صاحبه قال : ما شاء الله .. حلوين
    الا أنه تابع قائلاً : لكن لماذا لم تلبسهم ملابس أحسن من هذه ؟

    ولما عاد إلى البيت قدّمت له زوجته طعامه .. وقد وقفت المسكينة في المطبخ ساعات طوال
    فنظر ورأى أنواعه فقال : يا الله .. لماذا لم تطبخي ايضا بعض الأرزّ ؟

    مد يده وتناول بعض الطعام ثم قال متذمراً: أوووه .. الملح قليل ! لم أكن أشتهي هذا النوع !

    دخل محلاً لبيع الفاكهة .. فإذا المحل مليء بأصناف الفواكه الشهية
    فقال : هل عندك مانجو ؟
    ردَ صاحب المحل العجوز : لا .. هذه تأتي في الصيف فقط
    فقال : هل عندك بطيخ ؟
    فردَ صاحب المحل ثاتية : لا ..ايضاً هذه تأتي في الصيف فقط
    فتغير وجهه وقال : ما عندك شيء ؟ .. لماذا اذاً لا تغلق المحل ؟
    وخرج غاضباً ونسي أن في المحل أكثر من أربعين نوعاً من الفواكه

    أخي الفاضل , أُختي الفاضلة
    نعم .. بعض الناس يزعجك بكثرة انتقاده .. ولا يكاد يعجبه أي شيء
    فلا يرى في الطعام اللذيذ إلا الشعرة التي سقطت فيه سهواً
    ولا في الثوب النظيف إلا نقطة الحبر التي سالت عليه خطأً
    ولا في الكتاب المفيد إلا خطأً مطبعياً وقع سهواً
    فلا يكاد يسلم أحد من انتقاده .. دائم الملاحظات .. يدقق على الكبيرة والصغيرة

    في حقيقة الأمر من كان هذا حاله فقد عذب نفسه
    وكرهه أقرب الناس إليه واستثقلوا مجالسته
    لأنه لا يقيم لمشاعر الناس اعتباراً.. يجرحهم بكل سهولة ولا يعتقد أنه قد أخطأ بشيء

    أخي الفاضل, أُختي الفاضلة
    لا تجعل كلامك سهاماً جارحة فيكرهك الناس
    بل احرص دائماً على انتقاء كلماتك مع الآخرين.. كما تنتقي أطيب الثمر والورد
    واسمع إذا شئت ما قاله الصحابة رضوان الله عليهم وهم يصفون كيفية تعامله صلى الله عليه وسلم معهم ومع أهل بيته :

    فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
    ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما قط .
    كان إذا اشتهى شيئا أكله ، وإن كرهه تركه

    وعن انس بن مالك رضي الله عنه قال :
    ولقد خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فوالله ما قال لي أف قط
    ولا قال لشيء فعلته لم فعلت كذا ولا لشيء لم أفعله ألا فعلت كذا

    هكذا كان سيد الخلق صلى الله عليه وسلم .. وهكذا ينبغي أن نكون نحن
    ونحن بذلك لا ندعو إلى ترك النصيحة أو السكوت عن الأخطاء ..
    ولكن لا تكن مدققاً في كل شيء .. خاصة في الأمور الدنيوية ..

    وتعود أن تُمرر وأن تتغاضى عن بعض الأمور والهنات والاخطاء لمن هم حولك
    ما دامت لم تنتهك حدود الله ولم يرتكب أي محرم أو مخالفة للدين

    كذلك كن لبقاً وتحلى بالرفق بمن أمامك عند توجيه النصيحة أو اللوم أو النقد
    لأنه هكذا ايضاً كان الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وهكذا ينبغي أن نكون نحن

    فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
    إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه . ولا ينزع من شيء إلا شانه

    ايضاً : إياك ثم إياك توجيه النصيحة أو اللوم أو النقد لشخص أمام مجموعة من الناس
    أو بين أصدقائه أو أمام حشد من العامة فإنك هنا تكون قد فضحته وكشفت عيوبه وما نصحته
    وفي معظم الأحيان يحصل رد فعل عكسي وتأتي النصيحة بنتيجة عكسية
    بل اجتمع به على انفراد أنت وهو فقط وقل له ما تريد بهدوء وود وطول بال

    أيضاً : إذا أردت توجيه نقد أو نصيحة لمجموعة من الناس بسبب خطأ ارتكبه شخص ما
    فلا تذكر اسم ذلك الشخص بل اجعل الخطاب عاماً مع التركيز على الخطأ والتنبيه له
    فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لاحظ خطأ على أحد لم يواجهه به وإنما يقول :
    ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ..
    فكأنه يقول : إياكِ أعني واسمعي يا جارة ..

    وفي الختام نقول :

    كن كالنحلة تقع على الطيب وتتجاوز الخبيث .. ولا تكن كالذبابة تقع على الجروح والاوساخ

    فكل إناءٍ بما فيه ينضح

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #406
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    واجه المشكلة وحطمها ! افعل أي شيء.. ولكن إياك أن تدحرجها أمامك !


    فجأة تعكر إيقاع العمل في مملكة النمل العظيمة
    لقد سقطت في المستعمرة صخرة ضخمة وسدت الممر إلى جناح الملكة
    فلتحضر رئيسة العاملات الخبيرات الى هنا ولندفع الصخرة الى الممر الجانبي
    مرت الدقائق العصيبة وكأنها دهور ثم انجلت الكارثة !

    في اليوم التالي صدر قرار بتقليد رئيسة العاملات وسام المبادرة الأعلى
    ونالت فرق الدحرجة مكافئات سخية.

    كانت صلابة الصخرة تردع أشجع العاملات عن تجريب فكوكها فيها
    وكانت استدارتها وإمكانية دحرجتها عاملا آخر يغري كل من يخشى
    تضرر فكوكه بالاستمرار في الدحرجة..

    إنها رياضة جسدية تقوي العضلات..
    واختبار حقيقي للولاء والمثابرة..
    كما أنها أوجدت العديد من الوظائف في عملية الدحرجة..

    مرت أيام وسنين والصخرة غادية رائحة في الدهاليز..
    ولم يعد أحد يتذكر أو يسأل متى وجدت وكيف وجدت ولماذا وجدت !

    في يوم من الايام مزق اللحن المألوف صوت نشازغريب
    لقد كانت عاملة متدربة قطع صوتها نداءات التنسيق التي توجه عملية الدحرجة

    سيدتي .. سيدتي
    لقد خطرت ببالي فكرة !
    هيا تكلمي بسرعة ..والويل لك إن كنت حمقاء !
    سيدتي لقد رأيت الكثير من ميداليات الشرف،
    وتذكارات الأبطال من الجرحى والشهداء الذين قضوا تحت الصخرة
    ولكن لم أر و لم أسمع عن محاولة واحدة لتحطيم الصخرة !

    لماذا لا نحطمها ؟!
    لماذا لا يبحث المهندسون عن مكان ملائم نحفر فيه بين الممرات تجويفاً
    يستوعب الصخرة وندفعها اليه و...؟

    الرئيسة: أووه...لقد أخطأت التقدير هذه المرة !أنت لست حمقاء
    بل أنت حمقاء بامتياز ! إذهبي وتابعي الدحرجة هيا !..

    دبت النملة بهدوء ثم توقفت ....
    سيدتي ! شكراً لك لقد تعلمت اليوم درساً في حياتي !....
    الحمد لله أنا عمياء ولست حمقاء !
    أجل عمياء !

    لماذا لم أر من قبل
    أن الصخرة التي تسد الطريق هي داخل الرؤوس
    وليست في الممرات !!


    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #407
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    السمكة اليابانية

    من المتعارف عليه أن الشعب الياباني يستهوي أكل السمك الطازج مملحا إلا أن المشكلة التي واجهت مراكز الصيد هناك أن الشواطئ اليابانية تعتبر فقيرة بالأسماك .. فيها أسماك ولكن لا تفي بالغرض .. لذلك قامت تلك المراكز بصنع سفن ضخمة للإبحار بعيدا وجلب كميات أكبر من السمك

    و فعلا تم إنشاء السفن وأبحرت ونجحت في اصطياد كميات كبيرة من الأسماك ولكن لم تصل السفن إلى اليابان إلا بعد ثلاثة أيام وبالتالي فان السمك ما عاد طازجا

    فكرت تلك المراكز بطريقة لجعل السمك يصل طازجا إلى يد المستهلك الياباني فوجدت الحل وذلك بتزويد السفن بثلاجات وجمادات ضخمة وبالتالي تضمن بذلك أن يصل السمك إلى المستهلك وهو بحالة جيدة صحيا ولكن لم يكن هذا الحل ناجعا فالمستهلك الياباني لا يحب السمك إلا طازجا فاستطاع أن يكشف من طعم السمك بأنه مجمد

    وبدأت ثانية تلك المراكز بالبحث عن حل لارضاء المستهلك ووضعت يدها على حل جيد وهو تزويد السفن بأحواض كبيرة من المياه(مسابح ) وبالتالي يتم اصطياد السمك ووضعه في تلك الأحواض ليبقى على قيد الحياة وعند الوصول إلى الشاطئ يتم تفريغ الأحواض من المياه وتقديم السمك طازجا إلى المستهلك

    فكرة جيدة وممتازة ولا تخطر على بال ... ولكن ايضا طرأت مشكلة جديدة لم تكن بالحسبان :
    وهي أن السمك وبعد فترة من تحرك السفينة يتوقف عن الحركة وذلك بسبب الإرهاق من اهتزاز السفينة الكثير وبالتالي يبقى هذا السمك واقفا ويصل إلى المستهلك حيث أن هذا الاخير الصعب يميز طعمه ويجزم بأن هذا السمك ليس بطازج ....

    بحثوا عن حل


    فما رأيكم كان الحل ؟؟

    هل تعتقدون أن تلك المراكز قررت القيام بحملة إعلانية تشرح فيها للمستهلك الأسباب (وقوف السمك في الأحواض) ؟

    أم تترك المستهلك وشأنه فهو بعد فترة من الزمن سيتأقلم على الوضع ؟؟؟

    أم ماذا تفعل؟


    قامت هذه الشركات بخطة ذكية جيدة وهي :


    وضعت في كل حوض على السفينة سمكة قرش صغيرة وبالتالي فان السمك في الحوض لن يستطيع التوقف عن الحركة للحظة واحدة

    والتي تتوقف ستكون طعاما للقرش

    يقوم هذا القرش بالتغذي على بعض الاسماك وهذه سلبية

    ولكن الفائدة أعظم وهي وصول السمك إلى الشاطئ كما يحب المستهلك الياباني أي طازجة


    إذاً فكرو ثم فكروا ثم فكروا .. فالأفكار المبتكرة تنشط الذهن وتفتح أفاقا أرحب للتفكير

    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 29-09-2011 الساعة 10:36 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #408
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    لست تائهاً

    توقف مسافر ذات يوم ونادى على رجل من أهل القرية

    قائلاً أنا بحاجة لمساعدتك فقد تهت،

    فقال الرجل هل تعرف أين أنت،

    قال المسافر نعم قرأت اللافته على مدخل القرية،

    قال الرجل فهل تعرف أين تريد

    قال المسافر نعم وذكر له الوجهة

    فقال الرجل أنت لست تائهاً أنت فقط بحاجه للتوجيه .


    لا تخشى من التحرك البطيء،اخش من الوقوف فى مكانك "مثل صيني"

    المرء الذى أقدم على البداية قد قطع نصف الطريق

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #409
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    هل أنت ضفدعة........؟

    أجرى بعض العلماء تجربة على ضفدعة فقاموا بوضعها في إناء به ماء يغلي فقفزت الضفدعة عدة قفزات سريعة تمكنها من الخروج من هذا الجحيم التي وضعت فيه .....
    لكن العلماء عندما وضعوا الضفدعة في إناء به ماء درجة حرارته عادية ثم اخذوا في رفع درجة حرارة الماء وتسخينه إلى أن وصل إلى درجة الغليان وجدوا أن الضفدعة ظلت في الماء حتى أتى عليها تماما وماتت دون أن تحاول أدنى محاولة للخروج من الماء المغلي ..

    العلماء فسروا هذا بأن الجهاز العصبي للضفدعة لا يستجيب إلا للتغيرات الحادة .....إما التغير البطيء على المدى الطويل ...فإن الجهاز العصبي للضفدعة لا يستجيب له ....

    هذا هو حال الحياة معنا دائما ..
    التغيرات المحيطة بنا تغيرات بطيئة تكاد تكون مملة في مجملها ...ولكنها تغييرات مهمة حاسمة في معظمها ...

    قارن بين حياتك منذ عامين وحالك الآن ....هل هناك تغيرات من حولك
    حقيقة ستدهش من حجم التغيرات التي حدثت من حولك لكن كيف كانت استجابة جهازك العصبي لها ؟؟؟

    هل شعرت بأن

    صغائر الأمور هي في حقيقتها أمور جلل .....وأن معظم النار من مستصغر الشرر ..

    هل كنت كالضفدعة التي تحركت الدنيا حولها وتغيرت وهي لم تفطن لهذا فلقيت حتفها ...
    أم انك فطنت لما يجري حولك وسارعت جاهدا لتعايش التغيرات التي تجري حولك وتفكر في تطوير حياتك ...

    كيف كان حالك مع الله ..
    هل فطنت للصدأ الذي هبط على قلبك يوما بعد يوم وأبعدك عن الله خطوة بخطوة إلى أن فوجئت بالبعد السحيق ...

    كيف كان حالك مع نفسك ..
    هل سعيت لتطوير نفسك وتعليمها ما جد من العلوم والحاسوب أم فوجئت أن الناس أصبحوا ينظرون لك على انك جاهل متأخر لا تدري الكثير عما يدور حولك ...

    كيف كان حالك مع اهلك ..
    هل فوجئت انك أصبحت شخصا بعيدا عن اهلك قاطعا لصلة رحمك ولم تفطن أن إهمالك في صلة رحمك وتسويفك لها قد أودى بك انك قد أصبحت بعيدا عن اهلك ...

    كيف كان حالك مع إخوانك ...
    هل فوجئت الآن انك أصبحت بعيدا عنهم وأن مسافات شاسعة قد قامت بينك وبينهم من أمور استصغرتها أنت ...

    في كل شئون حياتك قف مع نفسك واسأل هل أنا ضفدعة ......؟؟؟

    منقول
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #410
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    1,460
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-06-2014
    على الساعة
    01:49 PM

    افتراضي

    جزاك الله اختي الحبيبة
    قصص وامثال رائعة واعجبتني قصة السمكة اليابانية
    واليابان عرفوا اصل المشكلة فعالجوها
    ووجودا ان افضل حل للتغلب على الحاجة للغير هي
    الاعتماد على النفس وتخطي الصعاب واول الخطى كانت
    ترك الانانية والعمل يدا واحدة للرقي
    فهل هذا المثل انطبق علينا نحن المسلمين الاولى بتعاليم الاسلام
    الايجابية
    يبقى الامر للنظر
    هم عرفوا الداء فغيروا ما بانفسهم فاتاهم وعد الله وغير ما بهم
    وقبعنا نحن في حب الدنيا والبحث عن مصالح ذاتية وازالة
    اي عقبة تعوق هذه المصالح
    فهل سيغير الله ما بنا ام نبقى على هذا الحال املين ان يرحمنا الله بدعاء
    الضفاء
    جزاك الله خيرا اختي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 41 من 124 الأولىالأولى ... 11 26 31 40 41 42 51 56 71 101 ... الأخيرةالأخيرة

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إقرأ يا غير مسجل هل حبط عملك؟!
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 53
    آخر مشاركة: 16-02-2013, 06:44 PM
  2. إقرأ ياغير مسجل بين الصديق والزنديق
    بواسطة عطاء الله الأزهري في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 03-11-2012, 11:59 AM
  3. إقرأ
    بواسطة طالب عفو ربي في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-08-2012, 06:02 PM
  4. **( إقرأ أجمل الرسائل الدعوية )**
    بواسطة ريم الحربي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 01-03-2011, 06:40 AM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-03-2010, 12:43 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...