ورد في انجيل لوقا ان يوسف هو ابن هالي ابن متثان ابن لاوي ابن ملكي

وينتهي هذا النسب إلى داود من سبط يهوذا ...... حسناً حسناً،
هذا يعني ان متثان بن لاوي من سبط يهوذا أيضا ، صح؟

نسب يسوع المسيح
لو-3-23: ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة ، وهو على ما كان يظن ابن يوسف ، بن هالي،
لو-3-24: بن متثات، بن لاوي ، بن ملكي ، بن ينا ، بن يوسف،

خليك معايا
من هو لاوي بن ملكي هذا؟


لنسأل موقع الانبا تكلا ، إذ أن عندهم دائما إجابات شافية


إله الآله وملك الملوك. كان مع أبائنا في جميع ضيقاتهم. لأن هذه القديسة. المؤمنة العابدة لله. كانت بارة أمام الله. وهي حنة. ابنة مطات بن لاوي بن ملكي. من المدينة المقدسة أورشليم. مدينة الأنبياء والصديقين. وأما جنسها فكان من قبيلة لاوي من بنات هرون الكاهن. فتزوجت برجل صديق. من قبيلة يهوذا. شبل الليث، وكانت عاقراً. لم تلد. وكانت لهذا السبب متوجعة القلب، وأن الله محب البشر. نظر إلي تواضعها. فمنحها الفرح والابتهاج. إلي الأبد. فولدت العذراء مريم. خلاص العالم. مركبة الله الخالق. ففرح قلبها. وتهلل لسانها. ومجدت إله السماء. لأن من قبل ولادة القديسة مرتمريم. صار الخلاص لآدم وذريته. فلما كملت أيام القديسة حنة. أسلمت روحها وتنيحت. ومضت إلي مواضع الراحة. في ديار الله. الذي أحبها. وتجسد من زرعها. بصلواتها يارب أنعم لنا بغفران خطايانا.
انتهى كلام الموقع

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-016-Church-Books/001-Dafnar/03-Hatoor/11-Hatoor.html




إذاً لاوي بن ملكي كان من سبط لاوي ، فكيف أدرجه لوقا في سلسلة نسب ترجع لداود ولسبط يهوذا؟؟؟


وعلى فكرة ، متثات هو أيضا ماثان :



وبذلك يكون الأسم ثلاثيا:
متثات ابن لاوي ابن ملكي من سبط لاوي

اليهود يرفضون كون المسيح من يهوذا

B. Satisfying the Criteria -- the Geneology Problem

Even if Christians could establish that (a) Jesus existed and (b) Jesus was Jewish, they would have trouble proving that (c) Jesus was descended from Judah and Solomon. Both of the detailed geneologies in Matthew and Luke trace Joseph's lineage to King David, albeit differently since Matt. 1:16 says that a fellow named Jacob was Jospeph's father, and Luke 3:23 tells us that Joseph was the son of Eli. (It seems that that family had a lot of problems determining fatherhood.) But these geneologies are bogus because Matthew tells us that Joseph wasn't the father of Jesus, but Mary was still a virgin even after he was conceived through the "Holy Spirit"! Matt. 1:18. Since we know that geneology runs from the father (Numbers 1:18; 2:2), Jesus cannot claim descendency from Judah.


http://judaism.about.com/od/jewishvi...sus_onegod.htm

الموقع اليهودي يقول ان النسب في التوراه للأب الحقيقي ، ويوسف النجار لم يكن أب حقيقي ليسوع ، ولذلك لا يمكن ان يكون المسيح من نسل داود وسليمان كما يدعي المسيحيون

عد-1-16: هؤلاء هم مشاهير الجماعة رؤساء أسباط آبائهم. رؤوس ألوف إسرائيل.
عد-1-17: فأخذ موسى وهارون هؤلاء الرجال الذين تعينوا بأسمائهم
عد-1-18: وجمعا كل الجماعة في أول الشهر الثاني فانتسبوا إلى عشائرهم وبيوت آبائهم بعدد الأسماء من ابن عشرين سنة فصاعدا برؤوسهم
عد-1-19: كما أمر الرب موسى. فعدهم في برية سيناء

ترتيبات الأسباط
عد-2-1 وقال الرب لموسى وهارون:
عد-2-2: ((ينزل بنو إسرائيل كل عند رايته بأعلام لبيوت آبائهم. قبالة خيمة الاجتماع حولها ينزلون.
عد-2-3: فالنازلون إلى الشرق نحو الشروق راية محلة يهوذا حسب أجنادهم. والرئيس لبني يهوذا نحشون بن عميناداب


ماذا نستفيد من هذه المعلومات؟
أولا:
نسب اليهود يرجع للآباء حسب شريعة الرب (عد-2-1 وقال الرب لموسى وهارون)
ثانيا:
أخطأ لوقا بوضع لاوي بن ملكي في سلسلة نسب ترجع ليهوذا
ثالثا:
المسيح ليس من سبط يهوذا بل من لاوي، فقد كان التلاميذ ينادونه يا معلم وكان يعلم في الهيكل دائما ، فهل يسمح اليهود لأي أحد ان يعلم الناس
في الهيكل بدون ان يكون لاويا ؟

إنجيل متى 26: 55
فِي تِلْكَ السَّاعَةِ قَالَ يَسُوعُ لِلْجُمُوعِ: «كَأَنَّهُ عَلَى لِصٍّ خَرَجْتُمْ بِسُيُوفٍ وَعِصِيٍّ لِتَأْخُذُونِي! كُلَّ يَوْمٍ كُنْتُ أَجْلِسُ مَعَكُمْ أُعَلِّمُ فِي الْهَيْكَلِ وَلَمْ تُمْسِكُونِي.
إنجيل مرقس 12: 35
ثُمَّ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ وَهُوَ يُعَلِّمُ فِي الْهَيْكَلِ: «كَيْفَ يَقُولُ الْكَتَبَةُ إِنَّ الْمَسِيحَ ابْنُ دَاوُدَ؟
إنجيل متى 21: 12
وَدَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هَيْكَلِ اللهِ وَأَخْرَجَ جَمِيعَ الَّذِينَ كَانُوا يَبِيعُونَ وَيَشْتَرُونَ فِي الْهَيْكَلِ، وَقَلَبَ مَوَائِدَ الصَّيَارِفَةِ وَكَرَاسِيَّ بَاعَةِ الْحَمَامِ

إنجيل مرقس 13: 1
وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ مِنَ الْهَيْكَلِ، قَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَامُعَلِّمُ، انْظُرْ! مَا هذِهِ الْحِجَارَةُ! وَهذِهِ الأَبْنِيَةُ!» إنجيل مرقس 14: 49
كُلَّ يَوْمٍ كُنْتُ مَعَكُمْ فِي الْهَيْكَلِ أُعَلِّمُ وَلَمْ تُمْسِكُونِي! وَلكِنْ لِكَيْ تُكْمَلَ الْكُتُبُ».إنجيل لوقا 20: 1
وَفِي أَحَدِ تِلْكَ الأَيَّامِ إِذْ كَانَ يُعَلِّمُ الشَّعْبَ فِي الْهَيْكَلِ وَيُبَشِّرُ، وَقَفَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ مَعَ الشُّيُوخِ،
إنجيل لوقا 21: 37
وَكَانَ فِي النَّهَارِ يُعَلِّمُ فِي الْهَيْكَلِ، وَفِي اللَّيْلِ يَخْرُجُ وَيَبِيتُ فِي الْجَبَلِ الَّذِي يُدْعَى جَبَلَ الزَّيْتُونِ.
إنجيل يوحنا 18: 20
أَجَابَهُ يَسُوعُ: «أَنَا كَلَّمْتُ الْعَالَمَ عَلاَنِيَةً. أَنَا عَلَّمْتُ كُلَّ حِينٍ فِي الْمَجْمَعِ وَفِي الْهَيْكَلِ حَيْثُ يَجْتَمِعُ الْيَهُودُ دَائِمًا. وَفِي الْخَفَاءِ لَمْ أَتَكَلَّمْ بِشَيْءٍ.

إذاً ، يسوع كان معلما في الهيكل ، وهذا عمل كهنة اللاويين.

كما كان يسوع يلبس قميص المعلمين والكهنة من سبط لاوي:
إنجيل يوحنا 19: 23
ثُمَّ إِنَّ الْعَسْكَرَ لَمَّا كَانُوا قَدْ صَلَبُوا يَسُوعَ، أَخَذُوا ثِيَابَهُ وَجَعَلُوهَا أَرْبَعَةَ أَقْسَامٍ، لِكُلِّ عَسْكَرِيٍّ قِسْمًا. وَأَخَذُوا الْقَمِيصَ أَيْضًا. وَكَانَ الْقَمِيصُ بِغَيْرِ خِيَاطَةٍ، مَنْسُوجًا كُلُّهُ مِنْ فَوْقُ

يقول موقع الكنيسة العربية

[url]http://www.ar*************/newtestament_tafser/john19.htm[/url]

يرى فيلون اليهودي السكندري أن قميص رئيس الكهنة في هيكل أورشليم كان دائمًا منسوجًا كله من فوق بغير خياطة بموجب فريضة طقسية. ورأى البعض أن ذلك رمزًا إلى كهنوت المسيح. يرى البعض أن هذا القميص كان مشابهًا لقميص رئيس الكهنة، وقد وصفه المؤرخ اليهودي يوسيفوس أنه غير مخيط، بل هو قطعة واحدة على الكتفين والجانبين، وكان طويلاً، له فتحة للرقبة وله فتحتان لليدين. قيل أن هذا القميص كان من صنع يدي والدته وهو طفل، وأنه لم يتمزق ولا قدم، وذلك كما حدث مع ثياب شعب بني إسرائيل في البرية.

رابعا:
مريم من سبط لاوي ، وبذلك يتم إبطال شبهة (يا أخت هارون) في القرآن الكريم ، حيث ان أخت هارون يعني من قبيلته ، والقرآن يستعمل هذا الوصف كثيرا ، مثل:
إذ قال لهم أخوهم لوط ألا تتقون
كما ان هذا معتبر عند النصارى أنفسهم :




وبذلك تتضح هذه الشبهة


والحمد لله رب العالمين