يدّعي النصراني ان الله هو الاه القمر الوثني مدّعيا ان
أ، ل، ل، هـ = الله = هلال = هـ ، ل، ا ، ل = نفس الحروف = 66
و يقول ان الاه المسيحية هو ايلوهيم
و قد اعتمد النصراني في هذا الموضوع علي طريقة أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ
و هو ترتيب وضعه أهل اللغة العربية. ويشير الى المدلول العددي للأحرف العربية و هو كالتالي:


أ=1
ب=2
ج=3
ه=4
و=5
ز=6
ح=7
ط=8
ي=9

وهذه الأفراد


أما العقود:

كلمن سعفص

ك=20
ل=30
م=40
ن=50
س=60
ع=70
ف=80
ص=90

قرشت

ق=100
ر=200
ش=300
ت=400

ثخذ ضظغ

ث=500
خ=600
ذ=700
ض=800
ظ=900
غ=1000



اسم محمد مثلا يساوي 92 بهذه الطريقة

م = 40 + ح = 8 + م = 40 + د = 4

40+8+40+4 =92
و لكن الجهل يبدو عليه من اول كلمة كتبها في كتاباته
لأنه ليس معني ان حروف كلمة الله = حروف كلمة هلال انهما متساويان و الدليل علي ذلك ان
حروف كلمة العربية = العبرية = نفس الحروف =712 فهل معني ذلك ان اللغة العربية تساوي اللغة العبرية ؟
حروف كلمة علم = عمل = نفس الحروف = 140 فهل معني ذلك ان العلم يساوي العمل ؟
حروف كلمة حلم = ملح = نفس الحروف =77 فهل معني ذلك ان الحلم يساوي الملح ؟
و لو كان الله هو الاه القمر كما يقول النصراني فهل يوجد الاه يتكلم عن الطريقة التي خلق بها نفسه ؟
فالله سبحانه و تعالي يقول (و القمر قدّرناه منازل حتي عاد كالعرجون القديم )
و قال (لا الشمس ينبغي لها ان تدرك القمر و لا الليل سابق النهار و كل في فلك يسبحون )
و قال (وجعلنا الليل و النهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة ) اي ان القمر (اية الليل ) كان مضيئا اضاءة ذاتية بدون ان يعكس ضوء الشمس الساقط عليه(كما هو الحال الان )و لكن الله جعل الشمس (اية النهار ) هي التي تضئ الكون و جعل القمر يعكس ضوء الشمس الساقط عليه
و قال القرءان في قصة إبراهيم عليه السلام (فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما افل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من الضالين)
و في النهاية اسأل النصارني صاحب الموقع الوثني :-
إلي متي ستظل تعبد الملعون الذي علّق علي خشبة؟
قال تعالي (و من يهد الله فهو المهتد و من يضلل فلن تجد له من دون الله وليا مرشدا)