أحنا جايين نهدي النفوساقتباسولكني من رأيك ولست من رأي الأعداء أقصد الأخ الفاضل أسد الدين، ولا رانيا
أحنا جايين نهدي النفوساقتباسولكني من رأيك ولست من رأي الأعداء أقصد الأخ الفاضل أسد الدين، ولا رانيا
آآآآآآه .. دي ولعت بقى !!!!
إيه ده يا عم عُمر ؟! عايز حرب مرة واحدة ؟!
هو المسلم بيحارب أخواته ؟! لا لا ... أنا مستعد أتنازل عن رأيي مرة ثانية إن كان هذا سيجعل الحرب على أختي نورا و أختي تجويد تنتهي و يعم الامن و السلام من جديد ....
بس قبل ما أتنازل ، لازم أقدم دلائل على كلامي ..
أنا قلت أنني أعلن تأييدي لهذه النقطة : عدم البوح بالمتاعب الخاصة .
و أنا أعني ما أقول ، و ليس رأيي الشخصي ،
فقد قال تعالى : قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنْ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [يوسف:86]
فلماذا مع ذلك نشكو أمرنا لغير الله ، لماذا لا نشكو إليه أمرنا، وهو القائل: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]؟!
لماذا لا نرفع أكف الضراعة إلى الله؛ وهو القائل: فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي [البقرة:186]؟!
لماذا ضعف الصلة بالله وقلة الاعتماد على الله، وهو القائل: قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ [الفرقان:77]؟!
أليس إلى الله وحده المشتكى؟ أين الإيمان بالله؟ أين التوكل على الله؟ أين الثقة واليقين بالله؟
وإذا واجهتك مشكلة ، فاصبر لها صبر الكريم فإنه بك أرحم
وإذا شكوت إلى ابن آدم إنما تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحم !!! لأنك ما تعيش إلا قدرك ..
ألم تقرأ في القرآن قول الحق عز وجل: فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ [الأنعام:42]
لماذا قال الله ذلك ؟
يأتي الجواب في تتمة الآية : لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ [الأنعام:42]
فأين الشكوى والتضرع إلى الله؟ أين الإلحاح على الله؟
لماذا نترك القادر المدبر الذي بيده كل شيء ، و نلجأ لمخلوق مغلوب على أمره لا يملك لنفسه شيئاً ؟!
أليس أنبياء الله هم قدوتنا ؟!
هذه بعض العبر من قصص الأنبياء عليهم السلام :
"هذا نوح عليه السلام يشكو أمره إلى الله ويلجأ إلى مولاه، قال تعالى: وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ * وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ [الصافات:75-76]. كانت المناداة.. كانت المناجاة؛ فكانت الإجابة من الرحمن الرحيم. و قال: وَنُوحاً إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ [الأنبياء:76] وقال عزّ من قائل: فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ * فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ [القمر:10-11].
هذا أيوب عليه السلام ابتلاه الله بالمرض ثمانية عشر عاماً، حتى إن الناس ملوا زيارته لطول المدة، فلم يبق معه إلا رجلان من إخوانه يزورانه، لكنه لم ييأس عليه السلام، بل صبر واحتسب، وأثنى الله عليه فقال: إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ [ص:44]. أواب، أي: رجاع منيب إلى ربه، ظل على صلته بربه، وثقته به ورضاه بما قسم له، توجه إلى ربه بالشكوى؛ ليرفع عنه الضر والبلوى. قال تعالى: وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ [الأنبياء:83] فماذا كانت النتيجة؟ قال الحق عز وجل العليم البصير بعباده، الرحمن الرحيم: فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ [الأنبياء:84].
هذا يونس عليه السلام رفع الشكاية إلى الله فلم ينادِ ولم يناجِ إلا الله، قال تعالى: وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ [الأنبياء:87] فماذا كانت النتيجة؟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ [الأنبياء:88].
و زكريا عليه السلام قال الحق عز وجل عنه: وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ [الأنبياء:89] فماذا كانت النتيجة؟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]. إذاً: لماذا استجاب الله دعاءهم؟ لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات.. كانوا لا يملون الدعاء، بل كان القلب متصلاً متعلقاً بالله؛ لذلك قال الله عنهم: وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90] خاشعين متذللين معترفين بالتقصير، فالشكاية تخرج من القلب قبل اللسان. يعقوب عليه السلام قال: قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنْ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [يوسف:86] انظروا إلى اليقين، انظروا إلى المعرفة برب العالمين: وَأَعْلَمُ مِنْ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [يوسف:86] فاستجاب الله دعاءه وشكواه، ورد عليه يوسف وأخاه.
و هذا يوسف عليه السلام ابتلاه الله بكيد النساء، فلجأ إلى الله وشكا إليه ودعاه، فقال: وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنْ الْجَاهِلِينَ * فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [يوسف:33-34]. وأخبر الله عن نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه فقال تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ [الأنفال:9] استغاثة.. لجاءة وشكوى إلى الله، صلة بالله سبحانه وتعالى، إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنْ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ [الأنفال:9].
إننا حين نستعرض حياة الرسل جميعاً، كما قصها علينا القرآن الكريم، نرى أن الابتلاء والامتحان كان مادتها وماءها، وأن الصبر وحسن الصلة بالله ودوام الالتجاء وكثرة الدعاء وحلاوة الشكوى كان قوامها. و ما أشرنا إليه كان نماذج من الاستجابة للدعاء، ومن نظر في كتب السير والتفاسير، وقف على شدة البلاء الذي أصاب الأنبياء، وعلم أن الاستجابة جاءت بعد إلحاح ودعاء، واستغاثة ونداء. إنها آيات بينات، وبراهين واضحات، تقول بل وتعلن: أن من توكل واعتمد على الله وأحسن الصلة بمولاه، استجاب الله دعاه وحفظه ورعاه، فإن لم يكن ذلك في الدنيا، كان في الآخرة، وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى [القصص:60]. "
أختي الفاضلة تجويد ،اقتباس*ان الاحزان بالذات تخف وتهون بالحديث عنها ومشاركتها الآخرين ( طبعا المقربين منهم)
حقاً حينها تشعري أنها قد قسمت على اثنين .. وبهذا تهون
و لماذا لا تشتكين هذه الأحزان لله تعالى ؟
إن شكوتِ أمرك لله فالهم لن يقسم على اثنين فحسب ، بل يختفي تماما ، لسببين ؛ الطمأنينة التي ينزلها الله تعالى على قلبك بعد الدعاء و التضرع ، و اليقين في أن الأزمة ستمر و أن الدعاء سيستجاب ..
حقا الدنيا قصيرة جدا .. و بها من الأحزان و المكاره بقدر ما بها من الأفراح ...اقتباسالدنيا حقاً قصيرة، وبها من الأحزان والمكاره ما بها، فلا يضر أن نشارك بعضنا بعضا الأحزان وما يضايقنا، عسى أن يسمع المرء ممن حوله كلمة تصبره، أو يثبته الله بها ...
و لكن انتظار كلمة تصبرك من إنسان ، لن تحل الأزمة .. و يبقى الأمر بيد الله .. فلماذا لا نختصر الطريق ، و ندعو الله مباشرة و ننتظر منه فك الكرب و الضيق ؟!
كلنا نمزح يا أختي في هذا الأمر ..اقتباسوبالطبع تعلمون أني أمزح معكم في أمر أحزاب المنتدى...
أختي نورا ، كلامك جميل و معقول ..اقتباسهناك من يفرح لفرحنا ويحزن لحزننا وعلى استعداد للتضحية لأجلنا واسعادنا والمشاركة في أحزاننا دائما
و لكن ، إن قبلت على نفسي أن أكون سببا في حزن شخص على استعداد ليضحي من أجلي لأكون سعيداً ، فهذه في رأيي أنانية من جانبي !! فكما أنني أريد أن أكون سعيداً ، فعلي أن أفكر في هذا الشخص الذي سيضحي من أجلي .. و أضحي أنا أيضا و أترك ما أريد لكي يبقى هو أيضا سعيدا ...
و هذا معنى الإعتدال ....
إيه يا عم عُمر ؟!اقتباسابدا أصل هي محور اختلاف وجهات النظر فكلما تصعد الأمر واحتدم النقاش عرفنا من كانت وجهة نظرة صائبة
إنت جاي هنا تتفرج ؟!
خلاص مفيش حرب .. أنا مُتنازل عن حقي يا سيدي ..
و أعلن مرة أخرى انتصار الطرف الثاني علي ..
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
موضوع رائع جدا يا اختي نورا .....ولكي تتأكدي من ذلك شوفي الحرب الي صارت
اما انا فرأيي بصراحة تامة مع الرأي الاول وذلك:-
وانا بهذا الرأي لا اخالف قول اخي اسد الدين حول ان نشكي امورنا لله....اقتباس1/ عدم البوح بالمتاعب الخاصة :
فالحزن والألم والضيق ، عناصر موجودة أصلا في الإنسان و لا يمكن له التخلص منها
ولكن لابد من إخفائها أو تقليلها قدر الإمكان حتى لا يسأم
الآخرون لانهم غير مجبرين على المشاركة في أحزاننا
فالاولى ان تشكي لله وهذا امر طبيعي ...اما النقطة المذكورة فهي تخفف من الم الشخص في مشاركته لأحزانه ولا ننسى قول رسول الله
((مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاضدهم كمثل الجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى))
والتعاضد في السراء والضراء...
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"
القرآن الكريم
اقتباسمتى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
بعد ما تفضل به الأخ الفاضل اسد الدين
لا يسعني إلا أن ...
جزاكم الله خيراً أخي الفاضل ونفع بكم،،
أخي لذة مناجاة البر الرحيم لا تضاهيها لذة أخرى على وجه الأرض ..
وما أجمل هذه الآية الكريمة التي جاءت على لسان سيدنا يعقوب عليه السلام: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله
وكذلك: على لسان سيدنا موسى عليه السلام: رب إني لما أنزلت إليّ من خير فقير ، وكيف كانت استجابة الله عز وجل له .. فورية
ولكن أخي الفاضل.. ما قصدته هو في أمور الدنيا التي قد تحتاج فيها للنصح والإرشاد، ونقل خبرات وتجارب من يحبونك ويتمنون لك الخير
ربما كان حديثي عن والدتي في هذه النقطة بالذات
ولكن هذا لا يعني أبداً بأي حال من الأحوال أن هناك من يستغنى عن ذكر الله عز وجل وعن الشكوى إليه والدعاء والتضرع كل حين
كثيراً ما أحاول تذكير نفسي بـ " تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة "
اللهم اجعلنا من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات، واجعلنا ممن يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم، واجعلنا اللهم ممن يسبحون بحمد ربهم ولا يستكبرون
أخي الفاضل.. جعل الله ما خطَطْتَّ في ميزان حسناتك وتذكرة للقلوب قبل العقول
نحمد الله أن لنا في هذا المنتدى الكريم إخوة في الله أمثال إخوتنا وأخواتنا
بارك الله في الجميع
والسلام عليكم ورحمة الله
التعديل الأخير تم بواسطة وا إسلاماه ; 19-08-2007 الساعة 09:41 PM سبب آخر: تعديل الخط
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ
اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين
يا حامل القرآن
أيضا أرفع الراية البيضاء بعد ما تفضل به أخي أسد الدين
ما شاء الله عليك أخي أسد
لأول مرة أرفع الراية البيضاء في منتدى أتباع المرسلين
صدقت بارك الله فيكاقتباسأن من توكل واعتمد على الله وأحسن الصلة بمولاه، استجاب الله دعاه
وجزاك الله جنة الفردوس أخي أسد الدين على هذا التعقيب القيم والعظيم أسم على مسمى
أسد الدين
شكرا الى كل الإخوة الذين عقبوا على الموضوع
أختي الغالية تجويد أشكرك على مرورك العطر وتعقيبك الجميل نورت الموضوع
أخي الكريم صالح أو الأصيل أسمك جميل جدا يا أخ صالح مبارك عليك
أشكرك على مرورك العطر
نورتم الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 20-08-2007 الساعة 12:44 AM
اقتباسTagweed
ولكني من رأيك ولست من رأي الأعداء أقصد الأخ الفاضل أسد الدين، ولا رانيا
رأيي الخاص في هذا الأمر:
*ان الاحزان بالذات تخف وتهون بالحديث عنها ومشاركتها الآخرين ( طبعا المقربين منهم)
حقاً حينها تشعري أنها قد قسمت على اثنين .. وبهذا تهون
جزاكي الله خيرا اختي تجويد احترم رأيك كثيرا
لكن انا ايضا رأي من رأي الاخ اسد الدين
كتبت مشاركة فى موضوع نورا
الى كل من **اثقله همه**وضاقت به الارض
ساضع المشاركة مجددا لاني ساقول نفس الكلام
الشكوى لغير الله مذله اختي الغالية تجويد فاذا كان لدينا الهموم والاحزان علينا بالتوجه الى الله سبحانه وتعالي بقلب صادق وبأذن الله كل همومنا واحزاننا تنجلي فكلما شدت الآلام والاحزان على الانسان ان يلجأ الى الله سبحانه وتعالى يلجأ لمن لا يغلق الباب فى وجه عبد من عباده نناجيه وندعوه ان يفك كربنا وهمنا
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدّاعِ إِذا دَعانِ} ثم قال: فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
اللهم فرج هم كل مهموم وفك كرب كل مكروب اللهم امين
اهدي هذا الدعاء الى كل اخواني
من دعاء النبي (صلى الله عليه وسلم)
اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين أنت ربُّ المستضعفين وانت ربّي إلى من تكلني، إلى بعيد يتجهَّمني أم إلى عدو ملكته أمري إن لم يكن بك علىِّ غضبُُ فلا أبالي، ولكنَّ عافَيَتَك أوسعُ لي. أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخره من أن تُنزل بي غضبك أو يَحِلَّ علىَّ سخطُك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات