الموضوع: أبو دومة !!!!

أبو دومة !؟






!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟

ابو دومة هو شاب شيك كما ترون بالأعلى يكره الغباء الى أبعد الحدود .

فكما قلت سابقا وأقول وسوف اقول أن هؤلاء القوم لا بضاعة لهم ولا حجة ولا برهان سوى الكذب والتدليس والتعتيم والتميع لأجل ماذا ؟ لأجل أن يزداد مجد ربهم الذي مات ولأجل أن يثبت الخراف منهم على معتقدهم الذي يحتضر .

هذا العضو الذي طلب مني المناظرة أتذكرونه !؟ سمى لنفسه سلسلة عن المرأة في الإسلام يعج منها الجهل عجا إعتمد فيها على التدليس كبضاعة والكذب وعدم الأمانة كوسيلة لترويج فكر غير موجود أراد أن يلصقه بالإسلام وعزم وتفنن في عرضه حتى أنه قال لأخت وذكرتها الأخت على صفحات منتدانا هنا سأجعلك تكرهين كونك إمرأة ! قلت والله لأجعلنك تندم على اليوم الذي فكرت فيه أن تخوض في الإسلام !

المهم لما رأى ابو دومة تنطعه وتكبره وغباؤه وتجبره قال لألقمنه حجرا وهذا ما كان !

فتابعوا الشاب أبو دومة لأن بأسه شديد وحجته كالجليد وقلبه حديد وهذا بفضل من العلي الحميد !

قمنا بحمد الله في هذا الموضوع برد سلسلته التي يتشدق بها كاملة وعرضنا عنها فيما يعتقدون عرضا !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسجيل متابعه

بوركتم

بسم الله ....

يبدأ الموضوع حينما طقت في راس الشاب أبو دومة فكرة حب الإستطلاع مع أنه مش محتاج هو حب الإستطلاع دا عنده زي ما تقولوا كدا حاجة ملازماه طول الوقت المهم صاحبنا زي ما تقولوا كدا رسيت في دماغة أنه يدبح خرفان فراح محضر عدة الشغل ونازل على الزريبة فلفت إنتباهه مش الموضوع إنما الرقم اللي مسلسل به الموضوع (18) وإلا فالموضوع إسما ساقط ولكن ماذا يخفي الرقم هل هو مجرد رقم عادي أم أن هذا الرقم هو عبارة عن رقم مسلسل لمجموعة أرقام سابقة !؟ وهو ما كان !

فعرض الرجل يقرأ فما وقف الا على كم هائل من المغالطات تصحبها كما المعهود تدليسات وكذبات مصحوبة بجهل لا حد له وكل هذا في سبيل أن يستنتج الكلب صاحب الموضوع إسما لا أصل له ولا أساس أقسم هو ما حدث ، فعلى ما سمى المدلس الكذاب المرأة بالسيفهة حيث طبقها كقاعدة وراح ينعت المسلمات بالسيفهات والله لا أدري !

يبدا الموضوع حين قرأت هذا الكلام :

فلم يكفيه هذا الأجرب ما قام به من تدليس فأقتص من التفاسير ما يعمم به الحكم ولم يكفيه ما كذب به وأدعى فسمى المرأة في الإسلام بإسم غير وصف لا وجود له كما وراح يتهكم ويستعرض وهو على كامل الثقة بإنه لن تظهر كلمة نور في هذا المكان القذر نتن الرائحة !

فكل كلمة حق هذا هو مصيرها


إلا أنهم يتسمون بغباء غير مسبوق ولا نظير له فقام الخروف بإقتباس جزء ليس بالهين من كلام الأخت التي تم طردها وعلق عليه بإسلوب خقير كأسمه ورسمه أذكر منه هذه الجملة :



وأقسم لقد قام بملء المداخلة بصور كركاتير لمتبرجات بعلو رأسهن الإيشرب أو الطرحة ويكأنه هو الحجاب الإسلامي ولم يكتفي بل قال لها هناك المزيد من الصور وكأنه يمسك بيده دليل والصور كما أقول والله كرتونية اضع لكم منهم هذه الصورة :


هل رايتم بعد هذا الفقر فقر ، فهذه صورة من ضمن الصورة التي يهدد بها هذا الكلب العاوي أخت مسلمة ، وهذه حجة من سمى لنفسه بحث يهدم الإسلام !!!!!

هذه المداخلة رد على مسلم لا أثر له ولا وجود فأنظروا كم التهكمات عليه ! والقضية أن الخروف يشير في كلامه أنه كان ردا طويلا فمثله بخطبة الجمعة ولا شك أبدا أنه كان يتجاذب الشبهة من كل طرف ، ولكن إن بقى فبالأحرى لا فائدة من الموضوع ومثله لابد أن يحذف ويكتب الخروف بكل بردود وعته هاتين الكلمتين :



وهذا رد لأخ مسلم في منتهي الإيجاز وهو ما سوف يدور حوله بحث أبو دومة وقت الرد !

فلما رأى أبو دومة الأمر كما هو عليه إستشاط غضبا وقال في نفسه كل هذا الكلام مغلوط من أين للخروف بهذا الحكم فأي إمرأة تلك التي يتكلم الإسلام عنها ، فالإسلام بحمد الله حفظ المرأة حفظا لم تعهده في أي وقت ، فجعلها جوهرة مصونة ودرة مكنونة ، فتلك المرأة التي دلس وكذب عليها النصراني الحقير هي أمي وأختى فكيف له يزمهم بتلك الصفات ولأن أبو دومة شب حر يغار على عرضة أعد عدته وقال لأدافعن عن أمي وأختي ولأذيقن الخروف بأسي فكتب بدءا يقول :



يتبع ببحث أبو دومة مكتوبا مرتبا .....

فلو راجعنا جملة التفاسير التي جئت بها لوجدنا الأتي ولو تعلم بأنك لم تقم أصلا بنقل التفاسير كاملة بل تقلت فقط ما يخدم فكرتك التي تعول عليها ، وهذا والله منهج ثابت لن ترجعوا عنه أبدا إلا بما من الله علينا به من كشف لكم ولزيفكم ولحقارة ودونية أهدافكم !

تقول التفاسير :

بأن السفهاء هم النساء والصبيان واليتامى والولدان وقال بعضهم هم الصبيان خاصة وقال الأخر هم النساء خاصة وقال بعض بل عني به السفهاء من ولد الرجل !

فليس هناك إجماع اصلا على إطلاقها على النساء خاصة هذا بما يفهم من كلام النصراني ولكن الحقيقة على غير ذلك ، فالرجل أولا جاهل ثانيا مدلس وثالثا غير أمين فأما جهله لعدم إلمامه بلغة العرب فلم يفهم معني كلمة سفهاء ولو كان الأمر خاصة بالنساء لقيل سفيهات وليس سفهاء هذه واحدة أما الثانية فلكونه دلس على كلام المفسرين فلم ينقل كلامهم وترجيحاتهم كاملة كما أنه غض الطرف عن باقي المفسرين وتدخل تحتها عدم أمانته لأنه يحاول أن يصل إلى هدف ليس موجود أصلا كذبا وافتراءا على الإسلام .

تعالوا نرى أولا ما قال به الإمام بن كثير ونعرضه على ما عمم به النصراني الخبيث :

قال الأمام بن كثير فيما نقل عنه النصراني نقلا عن بن عباس والضحاك ومجاهد وعكرمة

هم (النساء) و(الصبيان) و(بنوك) أي أولادك (وابنتك) !

هذا ما نقله الإمام بن كثير في هذا الجزء ولو أن ما ذكر كافي فلم يقل الإمام أن الآية خاصة بالنساء بل ذكر أقوال عدة تخلط بين النساء والصبيان والولدان وإنما كان القصد من هذا كله أن لا يمكن السفيه من المال وهو لا يحسن التصرف فيه وهذا المال الذي نتكلم عنه هو مال الرجل أو المرأة وليس فقط خاص بالرجل فالأمر في الآية لصاحب المال ولا خلاف بين أحد على أن المرأة تملك المال ويمكنها التصرف فيه .

وقد عرف رحمه الله السفه بالأتي في بداية تأويل الآية الكريمة فقال (وهم أقسام: فتارة يكون الحَجْرُ للصغر؛ فإن الصغير مسلوب العبارة. وتارة يكون الحجرُ للجنون، وتارة لسوء التصرف لنقص العقل أو الدين، وتارة يكون الحجر للفَلَس، وهو ما إذا أحاطت الديون برجل وضاقَ ماله عن وفائها، فإذا سأل الغُرَماء الحاكم الحَجْرَ عليه حَجَرَ عليه)

فأي شخص تنطبق عليه هذه الصفات بتعريف الإمام فهو صاحب سفه وكل هذا ولم نٌعرِّف السَفه حتى والظاهر أن هذه الحالات تنطبق أكثر على النساء والصبيان والولدان ، وأسالوا أي أمرأة في الكون ماذا سوف تفعل إن ملكت المال ، أوليس الغالب هو أنها سوف تصرفه فيما لا ينفع وكل رجل بيت أدرى بما أقول مع أني مجربتش بس شوفت !

فالمرأة تحب المظاهر فهي في عرفنا ليست مسئولة بل إنفاقها واجب على الرجل مهما كانت حالته فهي غير ملكفة بالإنفاق إلا أنها لا تحسن التصرف في المال وهذه قاعدة والله لا يجحدها إلا مجنون !

فمن لا تنطبق عليه صفة السفه كما عرف الإمام حتى لو كانت من النساء حتما هو خارج الحكم لأن الآية مطلقة وليست مقيدة بأحد معين ، فالمجنون والسفيه يمكن أن يكون رجل فهل هذا ينفي كونه سفيه !؟

أما عن الإمام الطبري وهو التفسير الثاني الذي إستند إليه النصراني ماذا قال !؟

فقد نقل رحمه الله أنهم هم:

النساء والصبيان واليتامى والصغار والغلام والولدان وقد خصص رحمه الله في جز المرأة السفيهة !

فلماذا عمم الحكم النصراني على النساء خاصة ، لماذا لم يذكر الموضوع بإسم الجميع الذين ذكرهم كلا من الإمامين الجليلين ، وأنا أقول لكم لأنه يسير حبو هدف قذر كمعتقده القذر الذي يأمره بالكذب لكي يزيد مجد ربه الضعيف .

ولكن ماذا عن الجزء الذي لم يعرضه هذا الأشر من تفسير الإمام الطبري رحمة الله عليه ، ألم يقرأ وهو يبحث عن شبهته ترجيح الإمام الطبري في تفسير الآية ؟ ألم يقرأ هذه المقطوعة من تفسيره رحمه الله

(قال أبو جعفر: وقد يدخل في قوله:"ولا تؤتوا السفهاء أموالكم"، أموالُ المنهيِّين عن أن يؤتوهم ذلك، وأموال"السفهاء". لأن قوله:"أموالكم" غير مخصوص منها بعض الأموال دون بعض. ولا تمنع العرب أن تخاطب قومًا خِطابًا، فيخرج الكلام بعضه خبر عنهم، وبعضه عن غُيَّب، وذلك نحو أن يقولوا:"أكلتم يا فلان أموالكم بالباطل"، فيخاطب الواحد خطاب الجمع، بمعنى: أنك وأصحابك أو وقومك أكلتم أموالكم. فكذلك قوله:"ولا تؤتوا السفهاء"، معناه: لا تؤتوا أيها الناس، سفهاءكم أموالكم التي بعضها لكم وبعضها لهم، فيضيعوها.

وإذ كان ذلك كذلك، وكان الله تعالى ذكره قد عم بالنهي عن إيتاء السفهاء الأموال كلَّها، ولم يخصص منها شيئا دون شيء، كان بيِّنًا بذلك أن معنى قوله:"التي جعل الله لكم قيامًا"، إنما هو التي جعل الله لكم ولهم قيامًا، ولكن السفهاء دخل ذكرهم في ذكر المخاطبين بقوله:"لكم")

..........................................................
وصورة المداخلة في المرفقات للتوثيق !

ثم جاء يقول

اقتباس

وسؤالي للمرأة المسلمة الفاضلة
هل انتِ سفيهة أختي المسلمة؟
هل انتِ من ضمن السفهاء؟!!!

قل جهلت يا عبد الخروف ، فالمرأة المسلمة ليست سفيهة أبدا بل هي أمي وأختي ولا رأيت فيهم ما أدعيت ، إلا أنك يا جاهل خلطت بحكمك هنا ما بين السفه والذي جمعه سفهاء وما بين سفيهة والتي جمعها سفيهات ، فلم تقل الآية أبدا لا تعطوا السفيهات أموالكم وأظنك تقرأ !

وتعالوا نحتكم إلى أهل اللغة

جاء في معجم الصحاح

سفه
السَفَهُ: ضدُّ الحِلمِ، وأصله الخِفَّةُ والحركةُ. يقال: تَسَفَّهَتِ الريحُ الشجرَ، أي مالتْ به. قال ذو الرمة:
جَرَيْنَ كما اهْتَزَّتْ رياحٌ تَسَفَّهَتْ ... أَعالِيَها مَرُّ الرياحِ النَواسمِ
وتَسَفَّهَتُ فلاناً عن ماله، إذا خدعتَه عنه. وتَسَفَّهْتُ عليه، إذاأَسْمَعْتَهُ. وسَفَّهَهُ تَسْفيهاً: نَسَبَهُ إلى السَّفَهِ. وسافَهَهُمُسَافَهَةً. يقال: سَفيهٌ لم يجد مُسافِهاً. وسَفُهَ فلان بالضم سَفاهاًوسَفاهَةً، وسَفِهَ بالكسر سَفَهاً، لغتان، أي صار سَفيهاً. فإذا قالواسَفِهَ نَفْسَهُ وسَفِهَ رأيَه لم يقولوه إلاّ بالكسر، لأن فَعُلَ لا يكونمتعدّياً. وسَفِهْتُ الشرابَ أيضاً بالكسر، إذا أكثرت منه فلم تَرْوَ. وأسفَهكَهُ الله. وسافَهْتُ الدَنَّ أو الوطْبَ، إذا قَاعَدْتَهُ فشربتَمنه ساعةً بعد ساعة.

على هذا فمن الممكن أن يكون المعنى متعلقا بالخفّة والحركة - أي بالمعنىالأصلي للكلمة و الخفة والحركة تؤدي إلى معنى الجهل في تسيير أمور المالوحفظه

قال النحّاس في معاني القرآن

وقولُه عز وجل: (وَلاَ تُؤْتُواْ ٱلسُّفَهَآءَ أَمْوَالَكُمُ ٱلَّتِي جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمْ قِيَاماً) [آية 5].
قال عبدُالله بنُ عُمَرَ، وجماعةٌ من التابعين: السُّفَهاءُ: النِّسَاءُ، والصِّبْيَانُ.
وإنما قالوا لأن السَّفَه في هؤلاء أكثر.
والسَّفَهُ: الجهلُ، وأصلُه: الخِفَّةُ، يقال: ثوبٌ سَفِيهٌ إذا كانخَفيفاً، وقيل للفاسق: سفيهٌ، لأنه لا قَدْرَ له عند المؤمنين، وهو خفيفٌفي أعينهم، هَيِّنٌ عليهم.
والمعنى: ولا تؤتوا السفهاء فوق ما يحتاجون إليه فَيُفْسِدُوْهُ.
والدليلُ على هذا قوله بَعْدُ: ( وَٱرْزُقُوهُمْ فِيهَا وَٱكْسُوهُمْوَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفاً} أي عَلِّمُوهُمْ أَمْرَدِيِنِهمْ)

فالنساء والأطفال يتصرفون في المال بعكس ما يطلبه الراشدون من نظر في الأولويات--
وكم من امرأة أعطيت مالا فلم تشتر به أكلا واشترت زينة--
أو طفل أعطي مالا فاشترى ألعابا--

الم أقل لكم أن الجهل سمة هؤلاء القوم إذ يأخذون الأمر بظاهر ما يرون هم ولو رجعوا إلى العلم لخسئوا والله !


قلت ولنا في باقي التفاسير شواهد وتعالو نرى ، فهل فسر القرآن فقط الطبري وبن كثير أم أن هناك علماء كالنور !

.............................
صورة المداخلة في المرفقات للتوثيق

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mego650

أبو دومة !؟






!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟

الله يحفظ لنا عموا ابو دومة
مع انوا بخوف والله